رد: -<( ﻧَـــفّـــحٍـــاٌتْ مِــــن ﻧُــــوِرُ اٌلِــــحٍـــيٌــــاٌةُ ღ )>-
أول ماتسمع إسم قصة يوسف
يختلط عليك الشعور بين الحزن وبين السرور!
هكذا الدنيا لا يفرح بها عاقل .!
ولا يقنط من الفرح فيها إلا جاهل ..!!
اتعلمنا من قصة يوسف التالي :- أعتذر الاطالة
أن الله إذا أحبك تولاك من صِغَرِك فتنشأ في طاعته وتكون قريباً من عرشِه حتى إذا أقبلت عليك الابتلائات والمصائب ظهرت أمامك عنايته بك .
اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِن بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ
لو نويت إنك تذنب ذنب معين وقولت بعدها هاتوب اتأكد إنك بتشتغل نفسك .
أن الله إذا أحبّ عبدَه صبّ عليه البلاء صبّاً ..!
يوسف مر عليه أكثر من عشرين بلاء أو يزيد ..!
كلها جعلته من الصدّيقين
أن الله إذا أرادك لشي كبير يفوق أحلامك سخّر لك الاسباب التي قد تُعجبك أو لا تُعجبك.!!
أنت تسير والله يُدبر لك الخُطوات!
وليس دوماً يبتلي ليعذب ولكن قد يبتلي ليصطفي ويهذب .
أن الحسود قد يأتيك بصورة الناصح المُشفق عليك
قالوا نرتع ونلعب
وأفعالهم فيها السُمّ الزعاف
الحسود يتفوّق على إبليس أحيانا.
أن الله قد يحفظك بأن يجعلك في بلاء.!!
وهذا البلاء أرحم بك من الهلاك..!!
البئر كان حمايةً ليوسف من الذئاب والضياع والموت!!
والسجن كان حماية من الوقوع في براثين الشهوة!!
فتذكر دوماً أنه هو العليم الحكيم
أن الضِيق الذي يجعلك تطرق باب الله بالسؤال والافتقار أنفع لك من الفرَح الذي يُنسِيك ذكرالله ويجعلك تُبارزه بالمعاصي.
أن الله إذا رآى منك الضعف خفّف عنك البلاء كانوا يُريدون قتله فألهَمَهُم الله البئر وألقوه في البئر فسخّر الله له القافله ! ولما أغلقت الأبواب وجدا سيدها لدى الباب !
أنك إذا كنتَ في عين الله عزيزاً
فلا يضرك أن تكون في عين العباد ذليلاً
يوسف ابن يعقوب ابن ابراهيم يُباع في سوق العبيد !!
وهو الكريم بن الكريم بن الكريم
سيبك من كلام الناس خااااالص
إن الله إذا رآى في عبده الصبر والرضا قد يتخلّل البلاء لحظات فرَح رحمةً به وتصبيراً له ..!!
بعد عناء الغدر والبئر يوسف سيّد القصر ..!
وبعد سنين البعد والوجع يوسف في حضن أبيه واخوته.
أن الشهوات تُنسِي العبد قُبح السيئات ...
زوجة العزيز .. نسِيت أنها زوجه .. وأنها في بيت زوجها
النبي صلى الله عليه وسلم قال :" حُبّك الشئ يُعمِي ويُصِمّ "
أن السجون كم فيها من مظلومين
وأن القصور كم فيها من الجُناة الفاسدين
وأن عقوبةً تُضرَب على جسدِك أهون من سقوطك من عين الله
أن كل تأخيره فيها خير
خرج الغلام من السجن قبل يُوسف فصُلِب
والآخر خرج ليكون خادما
تأخّر يوسف .. صحيح
ولكنه خرج لِيحكم مِصر
هو العليم الحكيم
أن القلب إذا كان حيّاً لا يضره في أي مكان سكن ! لأن غذاءه هو التعلّق بالله .
كم هم المساجين الذين اهتدوا على يد يوسف !!
أن الله يغار على قلب عبده أن يلتفِت لِغيره ..!
يوسف قال للغلام أذكرني عند ملك مصر
فعاتبه الله وأبقاه سنين تأديباً لقلبه!
أن الذي على باطل قد يكون سليط اللسان ويُبادر بالكلام السوء ..!
امرأة العزيز أول مادخل عليها زوجها جاهرَت وبادرَت بقذف يوسف ..!
أن خواطر الشيطان وإغراء الباطل أعظم مايدفعه عنك هو أن تقول : معاذ الله
قالها يوسف فأنزل الله عليه العِصمه وألهَمَهُ الحِكمه
من الأخر .. ما قالش أصل أنا يوسف بن يعقوب الأخ الملتزم
ما قالش اللي زيي ما يقعش في الذنب ده
ما قالش دا أنا الشيخ فلان
ولكن لجأ للملك القادر القاهر فكانت نجاته .
أنك قد تكون صادقاً وبريئاً ومع ذلك تُوصف بالخطأ وتُوصَم بالخطيئه ..!
ظهرت براءة يوسف في عين عزيز مصر ومع ذلك سَجَنَهُ !
نسوة المدينه قُلنَ عن امرأة العزيز ( قد شَغَفَها حُبّاً )
هُنّ نفسُنّ اللاتي قَطّعن أيدهُنّ لرؤية يوسف.
لاتشمت بأخيك فيرحمه الله ويبتليك .!!!
" وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ "
تصويرلحادثة في عُرف الناس تُثير الشهوات!
لكن تصوير القرآن أتى في قمة الروعه .. كلام_ربي
أن والداك توأم للشمس والقمر فهما رمز الضياء ,
وإذا كان الكون لايستغني عن الشمس والقمر فأنت من غيرهما لم تكتمل عندك الأنوار.
إن مهما كان ذنبك كبير
فالله أكبر
مهما كنت بعيد فباب التوبة مفتوح .
مهما كنت شايف نفسك ماتنفعش الله الكريم قادر على إصلاح قلبك
أخوة يوسف على الرغم من أنه صدر منهم ما كان تاب الله عليهم
أوعى في يوم تحس ان الباب مقفول أو إنها صعبه عليك .
أن الزنا خطيئه لها مُقدّمات ..
وأن الله إذا عصم عبده منها فهو محفوظ ..
رصيد يوسف من الحسنات نفعَه في مواجهة الشهوات .!
أن من الحكمه أن تُخفي الرؤى الجميله عن كثير من الناس
ولو كان من أقربائك الحسود قد لا يعلم أنه حسود ولكن الحسد فيه موجود!
أن الشكوى لله عزّ وتوفيق .. والشكوى لغيره مهانه ..
قال يعقوب إنما أشكو بثي وحزني إلى الله
فما لبـِث أن بشر بقميص يوسف..
أن البلاء ينزل على قدْر طاقتِك ..!
البئر مُناسب ليوسف الطفل!
والسجن لا يكسِر يوسف النبي!
والمُلك لا يفتِن يوسف الصدّيق!
أن الليل مهما طال لابد من ظهور نور الفجر
وان مهما طال الظلم هييجي يوم ويتفضخ ويتكسر
وان مهما زاد طغيان الطاغية هييجي يوم يكون فيه عبره لغيره
شاء بذلك من شاء وأبى من أبى
" إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ "
ماكنش ليه خطب رنانه
ولا بوستات تجيب الف لايك والف شير
ولا ولا ولا ...
كان حسن خلقه .. أكبر وأبلغ وسيلة نجحت بيها دعوته .
(( لو ربنا من عليك بنعمة الإلتزام حاول تبقى الشخص اللي كان طول عمرك نفسك تقابله )) .
أول ماتسمع إسم قصة يوسف
يختلط عليك الشعور بين الحزن وبين السرور!
هكذا الدنيا لا يفرح بها عاقل .!
ولا يقنط من الفرح فيها إلا جاهل ..!!
اتعلمنا من قصة يوسف التالي :- أعتذر الاطالة
أن الله إذا أحبك تولاك من صِغَرِك فتنشأ في طاعته وتكون قريباً من عرشِه حتى إذا أقبلت عليك الابتلائات والمصائب ظهرت أمامك عنايته بك .
اقْتُلُوا يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُوا مِن بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَ
لو نويت إنك تذنب ذنب معين وقولت بعدها هاتوب اتأكد إنك بتشتغل نفسك .
أن الله إذا أحبّ عبدَه صبّ عليه البلاء صبّاً ..!
يوسف مر عليه أكثر من عشرين بلاء أو يزيد ..!
كلها جعلته من الصدّيقين
أن الله إذا أرادك لشي كبير يفوق أحلامك سخّر لك الاسباب التي قد تُعجبك أو لا تُعجبك.!!
أنت تسير والله يُدبر لك الخُطوات!
وليس دوماً يبتلي ليعذب ولكن قد يبتلي ليصطفي ويهذب .
أن الحسود قد يأتيك بصورة الناصح المُشفق عليك
قالوا نرتع ونلعب
وأفعالهم فيها السُمّ الزعاف
الحسود يتفوّق على إبليس أحيانا.
أن الله قد يحفظك بأن يجعلك في بلاء.!!
وهذا البلاء أرحم بك من الهلاك..!!
البئر كان حمايةً ليوسف من الذئاب والضياع والموت!!
والسجن كان حماية من الوقوع في براثين الشهوة!!
فتذكر دوماً أنه هو العليم الحكيم
أن الضِيق الذي يجعلك تطرق باب الله بالسؤال والافتقار أنفع لك من الفرَح الذي يُنسِيك ذكرالله ويجعلك تُبارزه بالمعاصي.
أن الله إذا رآى منك الضعف خفّف عنك البلاء كانوا يُريدون قتله فألهَمَهُم الله البئر وألقوه في البئر فسخّر الله له القافله ! ولما أغلقت الأبواب وجدا سيدها لدى الباب !
أنك إذا كنتَ في عين الله عزيزاً
فلا يضرك أن تكون في عين العباد ذليلاً
يوسف ابن يعقوب ابن ابراهيم يُباع في سوق العبيد !!
وهو الكريم بن الكريم بن الكريم
سيبك من كلام الناس خااااالص
إن الله إذا رآى في عبده الصبر والرضا قد يتخلّل البلاء لحظات فرَح رحمةً به وتصبيراً له ..!!
بعد عناء الغدر والبئر يوسف سيّد القصر ..!
وبعد سنين البعد والوجع يوسف في حضن أبيه واخوته.
أن الشهوات تُنسِي العبد قُبح السيئات ...
زوجة العزيز .. نسِيت أنها زوجه .. وأنها في بيت زوجها
النبي صلى الله عليه وسلم قال :" حُبّك الشئ يُعمِي ويُصِمّ "
أن السجون كم فيها من مظلومين
وأن القصور كم فيها من الجُناة الفاسدين
وأن عقوبةً تُضرَب على جسدِك أهون من سقوطك من عين الله
أن كل تأخيره فيها خير
خرج الغلام من السجن قبل يُوسف فصُلِب
والآخر خرج ليكون خادما
تأخّر يوسف .. صحيح
ولكنه خرج لِيحكم مِصر
هو العليم الحكيم
أن القلب إذا كان حيّاً لا يضره في أي مكان سكن ! لأن غذاءه هو التعلّق بالله .
كم هم المساجين الذين اهتدوا على يد يوسف !!
أن الله يغار على قلب عبده أن يلتفِت لِغيره ..!
يوسف قال للغلام أذكرني عند ملك مصر
فعاتبه الله وأبقاه سنين تأديباً لقلبه!
أن الذي على باطل قد يكون سليط اللسان ويُبادر بالكلام السوء ..!
امرأة العزيز أول مادخل عليها زوجها جاهرَت وبادرَت بقذف يوسف ..!
أن خواطر الشيطان وإغراء الباطل أعظم مايدفعه عنك هو أن تقول : معاذ الله
قالها يوسف فأنزل الله عليه العِصمه وألهَمَهُ الحِكمه
من الأخر .. ما قالش أصل أنا يوسف بن يعقوب الأخ الملتزم
ما قالش اللي زيي ما يقعش في الذنب ده
ما قالش دا أنا الشيخ فلان
ولكن لجأ للملك القادر القاهر فكانت نجاته .
أنك قد تكون صادقاً وبريئاً ومع ذلك تُوصف بالخطأ وتُوصَم بالخطيئه ..!
ظهرت براءة يوسف في عين عزيز مصر ومع ذلك سَجَنَهُ !
نسوة المدينه قُلنَ عن امرأة العزيز ( قد شَغَفَها حُبّاً )
هُنّ نفسُنّ اللاتي قَطّعن أيدهُنّ لرؤية يوسف.
لاتشمت بأخيك فيرحمه الله ويبتليك .!!!
" وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ ۚ "
تصويرلحادثة في عُرف الناس تُثير الشهوات!
لكن تصوير القرآن أتى في قمة الروعه .. كلام_ربي
أن والداك توأم للشمس والقمر فهما رمز الضياء ,
وإذا كان الكون لايستغني عن الشمس والقمر فأنت من غيرهما لم تكتمل عندك الأنوار.
إن مهما كان ذنبك كبير
فالله أكبر
مهما كنت بعيد فباب التوبة مفتوح .
مهما كنت شايف نفسك ماتنفعش الله الكريم قادر على إصلاح قلبك
أخوة يوسف على الرغم من أنه صدر منهم ما كان تاب الله عليهم
أوعى في يوم تحس ان الباب مقفول أو إنها صعبه عليك .
أن الزنا خطيئه لها مُقدّمات ..
وأن الله إذا عصم عبده منها فهو محفوظ ..
رصيد يوسف من الحسنات نفعَه في مواجهة الشهوات .!
أن من الحكمه أن تُخفي الرؤى الجميله عن كثير من الناس
ولو كان من أقربائك الحسود قد لا يعلم أنه حسود ولكن الحسد فيه موجود!
أن الشكوى لله عزّ وتوفيق .. والشكوى لغيره مهانه ..
قال يعقوب إنما أشكو بثي وحزني إلى الله
فما لبـِث أن بشر بقميص يوسف..
أن البلاء ينزل على قدْر طاقتِك ..!
البئر مُناسب ليوسف الطفل!
والسجن لا يكسِر يوسف النبي!
والمُلك لا يفتِن يوسف الصدّيق!
أن الليل مهما طال لابد من ظهور نور الفجر
وان مهما طال الظلم هييجي يوم ويتفضخ ويتكسر
وان مهما زاد طغيان الطاغية هييجي يوم يكون فيه عبره لغيره
شاء بذلك من شاء وأبى من أبى
" إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ "
ماكنش ليه خطب رنانه
ولا بوستات تجيب الف لايك والف شير
ولا ولا ولا ...
كان حسن خلقه .. أكبر وأبلغ وسيلة نجحت بيها دعوته .
(( لو ربنا من عليك بنعمة الإلتزام حاول تبقى الشخص اللي كان طول عمرك نفسك تقابله )) .
تعليق