رد: صفحة التواصل العامة لمادة علوم القرآن للشيخ/ عادل شوشة
الواجب العملي الاول:
أذكري الفوائد المستنبطة من هذه الآية الكريمة:
" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ ۚ وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَٰذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ "
بالتحديد جزئية:
وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَٰذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ
أنه من فرط كبر اهل الباطل وغرورهم لا يرون الحق مع احد غيرهم ولا يرون للخير والسعادة طريق دون طريقهم بل ولو حتى ايقنوا ان الحق مع غيرهم تكبروا ان يعترفوا بذلك وزعموا انهم هم اولى بكل حق من غيرهم وتلك طريقتهم فى كل زمان كمن فى زماننا هذا لا يريدون الحجاب للمرأه فييتججون بانه تخلف ورجعيه يريدون ان يححلوا الاغاني فيزعمون انها ترتقي باروح يريدون ان يتمتعون بالنظر الحرام والتعامل الحرام مع النساء فيطالبون بتحريرها فهم يزينون باطلهم بدعوى انه الحق ويلصقون التهم بالحق لكي يتفلتون منه
المعايشة مع قول الله :{أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (107)} [البقرة: 106، 107].
الم تعلم ان اللهعلى كل شيء قدير ايه تبعث فى النفس ثقة وطمانينه انه مهما عظمت مشاكلنا مهما عليت طموحاتنا فان لنا ربً هو على كل شيء قدير وانه له ملك السموات والارض فما مقدار ما نطمح اليه امام هذا الملك العظيم لملك كريم لا يرد من رفع اليه يده يطلب منه ويستعيذ به ويلجا اليه وليس ذلك وحسب بل السعادة الجمه التى تشعر بها حين تعلم ان هذا الرب الكريم القادر الذى له ملك السموات والارض هو ولي المؤمنين ونصيرهم فنحمد الله أن هذه صفته ونسال الله ان يتولانا فهو نعم المولى ونعم النصير
الواجب العملي الاول:
أذكري الفوائد المستنبطة من هذه الآية الكريمة:
" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ ۚ وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَٰذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ "
بالتحديد جزئية:
وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَٰذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ
أنه من فرط كبر اهل الباطل وغرورهم لا يرون الحق مع احد غيرهم ولا يرون للخير والسعادة طريق دون طريقهم بل ولو حتى ايقنوا ان الحق مع غيرهم تكبروا ان يعترفوا بذلك وزعموا انهم هم اولى بكل حق من غيرهم وتلك طريقتهم فى كل زمان كمن فى زماننا هذا لا يريدون الحجاب للمرأه فييتججون بانه تخلف ورجعيه يريدون ان يححلوا الاغاني فيزعمون انها ترتقي باروح يريدون ان يتمتعون بالنظر الحرام والتعامل الحرام مع النساء فيطالبون بتحريرها فهم يزينون باطلهم بدعوى انه الحق ويلصقون التهم بالحق لكي يتفلتون منه
المعايشة مع قول الله :{أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (106) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (107)} [البقرة: 106، 107].
الم تعلم ان اللهعلى كل شيء قدير ايه تبعث فى النفس ثقة وطمانينه انه مهما عظمت مشاكلنا مهما عليت طموحاتنا فان لنا ربً هو على كل شيء قدير وانه له ملك السموات والارض فما مقدار ما نطمح اليه امام هذا الملك العظيم لملك كريم لا يرد من رفع اليه يده يطلب منه ويستعيذ به ويلجا اليه وليس ذلك وحسب بل السعادة الجمه التى تشعر بها حين تعلم ان هذا الرب الكريم القادر الذى له ملك السموات والارض هو ولي المؤمنين ونصيرهم فنحمد الله أن هذه صفته ونسال الله ان يتولانا فهو نعم المولى ونعم النصير
تعليق