دخول
تسجيل الدخول...
تذكرني
تسجيل الدخول
نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟
تسجيل دخول بواسطة
الفيسبوك
البحث في العناوين فقط
البحث في سرك فى بير فقط
البحث
البحث المتقدم
Forums
المدونات
المقالات
المجموعات
قائمة الأعضاء
المنتديات
سرك في بير
سرك فى بير
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هل ؟؟؟؟ (تهنئة المسلم للنصراني في عيده)
تقليص
X
تقليص
المشاركات
آخر نشاط
إضافة رد
البحث
الصفحة
لـ
1
تصفية - فلترة
الوقت
جميع الأوقات
اليوم
آخر أسبوع
آخر شهر
عرض
الكل
المناقشات فقط
الصور فقط
الفيديوهات فقط
روابط فقط
إستطلاعات فقط
Events only
مصفى بواسطة:
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق
template
التالي
غير مسجل
Share
Tweet
#1
هل ؟؟؟؟ (تهنئة المسلم للنصراني في عيده)
09-10-2012, 02:25 PM
السلام عليكم
هل يجوز لمسلم تهنئه مسيحى بعيده وان يقول له كل سنه وانت طيب
التعديل الأخير تم بواسطة
فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)
; الساعة
09-10-2012, 03:35 PM
.
فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)
عضو خاص
تاريخ التسجيل:
May 2011
المشاركات:
7290
Share
Tweet
#2
09-10-2012, 04:50 PM
رد: هل ؟؟؟؟ (تهنئة المسلم للنصراني في عيده)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الأَخُ السَّائِلُ - الأُخْتُ السَّائِلَةُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
أمَّا بَعْدُ؛
فَالحَمْدُ للهِ؛
يَحْرُمُ عَلَى المُسْلِمِ أَنْ يُهَنِّئَ غَيْر المُسْلِمِ بعِيدٍ يَحْتَفِلُ فِيهِ بالكُفْرِ، فَتَهْنِئَة المُسْلِم للنَّصْرَانِيّ في عِيدِهِ فِيهَا أَكْثَر مِنْ مُخَالَفَة:
-
مُخَالَفَةُ: عَدَمِ العَمَلِ بالنُّصُوصِ الصَّحِيحَةِ الصَّرِيحَةِ الَّتِي تَنْهَى عَنْ ذَلِكَ وتُحَرِّمُهُ.
-
مُخَالَفَةُ: تَهْنِئَتِهِمْ بعِيدٍ يَحْتَفِلُونَ فِيهِ بالكُفْرِ.
-
مُخَالَفَةُ: إِظْهَارِ الوُدِّ لَهُمْ في كُفْرِهِمْ بِمَا يُخَالِفُ عَقِيدَة البَرَاء مِنْهُمْ.
-
مُخَالَفَةُ: الدُّعَاء لَهُمْ، وهَذَا مَنْهِيٌّ عَنْهُ أَيْضًا.
وهِيَ مَسْأَلَةٌ مُحَرَّمَةٌ باتِّفَاقِ أَهْل العِلْم الثِّقَات، ولا عِبْرَةَ بالفَتَاوَى الشَّاذَّة الَّتِي تَصْدُرُ مِمَّنْ يَتَصَدَّر للكَلاَمِ بغَيْرِ دَلِيلٍ أَوْ مَنْ يُنْزِل الدَّلِيل عَلَى غَيْرِ مَعْنَاهُ، قَالَ العَلاَّمَةُ
ابْنُ القَيِّمِ الجَوْزِيَّة
رَحِمَهُ اللهُ [
وأَمَّا التَّهْنِئَةُ بشَعَائِرِ الكُفْرِ المُخْتَصَّةِ بِهِ فَحَرَامٌ بالاتِّفَاقِ، مِثْلَ أَنْ يُهَنِّئَهُمْ بأَعْيَادِهِمْ وصَوْمِهِمْ فَيَقُولُ: عِيدٌ مُبَارَكٌ عَلَيْكَ أَوْ تَهْنَأَ بهَذَا العِيدِ ونَحْوِهِ، فَهَذَا إِنْ سَلِمَ قَائِلُهُ مِنَ الكُفْرِ فَهُوَ مِنَ المُحَرَّمَاتِ، وهُوَ بمَنْزِلَةِ أَنْ يُهَنِّئَهُ بسُجُودِهِ للصَّلِيبِ، بَلْ ذَلِكَ أَعْظَم إِثْمًا عِنْدَ اللهِ وأَشَدّ مَقْتًا مِنَ التَّهْنِئَةِ بشُرْبِ الخَمْرِ وقَتْلِ النَّفْسِ وارْتِكَابِ الفَرْج الحَرَامِ ونَحْوِه. وكَثِيرٌ مِمَّنْ لا قَدْرَ للدِّينِ عِنْدَهُ يَقَعُ في ذَلِكَ ولا يَدْرِي قُبْحَ مَا فَعَلَ، فَمَنْ هَنَّأَ عَبْدًا بمَعْصِيَةٍ أَوْ بِدْعَةٍ أَوْ كُفْرٍ فَقَدْ تَعَرَّضَ لمَقْتِ اللهِ وسَخَطِهِ، وقَدْ كَانَ أَهْلُ الوَرَعِ مِنْ أَهْلِ العِلْمِ يَتَجَنَّبُونَ تَهْنِئَة الظَّلَمَة بالوِلاَيَاتِ وتَهْنِئَة الجُهَّال بمَنْصِبِ القَضَاء والتَّدْرِيس والإِفْتَاء تَجَنُّبًا لمَقْتِ اللهِ وسُقُوطِهِمْ مَنْ عَيْنِهِ
]
أَحْكَامُ أَهْلِ الذِّمَّةِ
(
1/441-442
).
وهَذَا لَيْسَ مِنَ الإِحْسَانِ إِلَيْهِمْ الَّذِي أَمَرَنَا اللهُ بِهِ، فَالإِحْسَان لا يَكُون بِمَا نَهَى اللهُ عَنْهُ، ولا يَقُولُ قَائِلٌ أَنَّ هَذَا يُنَفِّرَهُم مِنَّا ومِنَ الإِسْلاَمِ وهُمْ يُهَنِّئُونَنَا في أَعْيَادِنَا، فَكُلّ هَذَا غَيْر صَحِيحٍ، ولَيْسَ مُبَرِّرًا لارْتِكَابِ المُحَرَّمِ، أَمَّا مَعْنَى الإِحْسَان فَهُوَ المُعَامَلَةُ بالحُسْنَى وِفْقَ الضَّوَابِط، وعِيَادَةُ مَرْضَاهُمْ، وتَعْزِيَتُهُمْ دُونَ الدُّعَاء، والتَّصَدُّقُ عَلَى فَقِيرِهِمْ، ونُصْرَةُ مَظْلُومِهِمْ، وصِلَةُ رَحِمِ الأَقَارِب مِنْهُمْ، وحِمَايَةُ حُقُوقِهِمْ، والأَكْلُ مِنْ طَعَامِهِمْ إِذَا كَانَ مُوَافِقًا للشَّرْعِ وفي غَيْرِ أَعْيَادِهِمْ، والتَّعَامُلُ بالبَيْعِ والشِّرَاءِ مَعَهُمْ، كُلّ ذَلِكَ في إِطَارِ وتَحْتَ نِيَّة دَعْوَتهمْ لدِينِ الحَقّ فَقَطْ، أَمَّا بغَيْرِ هَذِهِ النِّيَّة فَلاَ يَجُوزُ، وأَيْضًا هَذَا مَشْرُوطٌ بكَوْنِهِمْ لَمْ يُحَارِبُونَنَا في دِينِنَا أَوْ يُعِينُونَ عَلَى ذَلِكَ، قَالَ اللهُ تَعَالَى [
لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ 8 إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ 9
] (
المُمْتَحِنَةُ: 8-9
).
وبخُصُوصِ مَسْأَلَة أَنَّهُم يُهَنِّئُونَنَا، فَهَذِهِ لَهَا مُبَرِّرٌ عِنْدَهُمْ غَيْر مَا يَظُنّهُ المُسْلِمُونَ، جاء في كتاب
قَذَائِفُ الحَقّ
ِ للشَّيْخِ
مُحَمَّدِ الغَزَالِيِّ
تَحْتَ عُنْوَان (
تَقْرِيرٌ رَهِيبٌ
) بَيَان خِطَابٍ أَلْقَاهُ
البَابَا شُنُودَة
عَام 1973 في الإِسْكَنْدَرِيَّةِ، وكَانَ مِنْ ضِمْنِ مَا جَاءَ فِيهِ [
وإنَّ الخَطَأَ الَّذِي وَقَعَ مِنَّا في المُحَاوَلاَتِ التَّبْشِيرِيَّةِ الأخِيرَةِ - الَّتي نَجَحَ مُبَشِّرُونَا فِيهَا في هِدَايَةِ عَدَدٍ مِنَ المُسْلِمِينَ إلى الإيِمَانِ والخَلاَصِ عَلَى يَدِ الرَّبِّ يَسُوعَ المُخْلِصِ - هُوَ تَسَرُّبُ أنْبَاءَ هذا النَّجَاحِ إلى المُسْلِمِينَ،
لأنَّ ذَلِكَ مِنْ شَأنِهِ تَنْبِيهِ المُسْلِمِينَ وإيِقَاظِهِمْ مِنْ غَفْلَتِهِمْ، وهذا أمْرٌ ثَابِتٌ في تَارِيخِهِمُ الطَّوِيلِ مَعَنَا، ولَيْسَ هُوَ بالأمْرِ الهَيِّنِ، ومِنْ شَأنِ هذه اليَقَظَةِ أنْ تُفْسِدَ عَلَيْنَا مُخَطَّطَاتِنَا المَدْرُوسَةَ، وتُؤَخِّرَ ثِمَارَهَا وتُضَيِّعَ جُهُودَنَا
، ولِذَا فَقَدْ
أُصْدِرَتِ التَّعْلِيمَاتُ
الخَاصَّةُ بهذا الأمْرِ، وسَنَنْشُرُهَا في كُلِّ الكَنَائِسِ
لكَيْ يَتَصَرَّفَ جَمِيعُ شَعْبِنَا مَعَ المُسْلِمِينَ بطَرِيقَةٍ وِدِّيَّةٍ تَمْتَصُّ غَضَبَهُمْ، وتُقْنِعُهُمْ بكَذِبِ هذه الأنْبَاءِ، كَمَا سَبَقَ التَّنْبِيهُ عَلَى رُعَاةِ الكَنَائِسِ والآبَاءِ والقَسَاوِسَةِ بمُشَارَكَةِ المُسْلِمِينَ احْتِفَالاَتِهِمُ الدِّينِيَّةِ، وتَهْنِئَتِهِمْ بأعْيَادِهِمْ، وإظْهَارِ المَوَدَّةِ والمَحَبَّةِ لَـهُمْ، وعَلَى شَعْبِ الكَنِيسَةِ في المَصَالِحِ والوزَارَاتِ والمُؤَسَّسَاتِ إظْهَارُ هذه الرُّوحِ لمَنْ يُخَالِطُونَهُمْ مِنَ المُسْلِمِينَ.
]
كَمَا لا يَجُوزُ تَسْمِيَة النَّصْرَانِيّ بالمَسِيحِيّ أَوِ القِبْطِيّ، وفي ذَلِكَ يُرَاجَع المَوْضُوع التَّالِي (
هل النصارى هم المسيحيون هم الأقباط؟ هل هم ثلاثة أم واحد؟ أخطاء تاريخية ولغوية وأخطار عقائدية
).
ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
تهنئة النصارى في أعيادهم
ومَا تَشْمَلُهُ مِنْ فَتَاوَى ضِمْنِيَّة
حكم تهنئة وزيارة النصارى في كنائسهم في أعيادهم
تهنئة النصارى بأعيادهم، وهل تدخل في البِرِّ
آراء المذاهب الأربعة في تهنئة النصارى بأعيادهم
هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟
مصاحبة النصارى والمخنثين
كيف يتعامل مع النصارى الموجودين الآن؟
تعزية النصارى
هل يدعو لصديقه النصراني بالشفاء
عداوة الكفار للمؤمنين دائمة
هل من الكفار من يحب المسلمين ويريد لهم الخير؟
لا تعارض بين عداوة الكفار وحسن معاملتهم
نهاية الكلام في مسألة بدء اليهود والنصارى والرد عليهم بالسلام
http://www.youtube.com/watch?v=Cxxfr4X54rQ
http://www.youtube.com/watch?v=M3iI2o_kPxQ
http://www.youtube.com/watch?v=yu3HY3pvrS0
http://www.youtube.com/watch?v=rbWKcpie7Sg
http://www.youtube.com/watch?v=3HyKA_nV9S8
http://www.youtube.com/watch?v=BSFmnCtVEL0
http://www.youtube.com/watch?v=xE7WpoqfGRg
وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
زائرنا الكريم
نحن معك بقلوبنا
كلنا آذان صاغيه لشكواك
و
نرحب بك دائما
في
:
جباال من الحسنات في انتظارك
تعليق
مشاركة
إلغاء
السابق
template
التالي
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا.
استعادة
أو
إلغاء
.
حفظ-تلقائي
مزيد من الإبتسامات »
x
رفع مرفقات
رفع من رابط
إدراج:
مصغرة
صغير
متوسط
كبير
الحجم الكامل
إزالة
x
رفع
أو
حدد صورة من الألبوم
نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
لقد قمت بإرفاق ما يصل إلى 5 ملفات لكل مشاركة
متابعة
إلغاء
رفع
متابعة
إلغاء
x
إضافة رابط
x
Verification
إضافة رد
معاينة
إلغاء
يعمل...
نعم
لا
تم
تم
إلغاء
X
تعليق