إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

    إن شاء الله أعمل الواجب يازهور وأنا عندي كشكول ادعيلي بس ربنا يعيني




    تعليق


    • #62
      رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

      انتي عارفه يا زهور نفسي تيجي الخاص وأكلمك براحتي




      تعليق


      • #63
        رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

        كنت عاوزه حد يشجعنى
        خلاص ولا الحوجة ليكم
        لقيت حد ح يشجعنى
        مش من المنتدى طبعا
        دى اخت ليا فى الله ح نشترك مع بعض فى المشروع دا
        وشكرا لاهتمامكم








        تعليق


        • #64
          رد: إلى الباحثين عن الحب

          [quote=الزهور;1059379629]
          ايه رأيكم يا جماعة

          يكون الموضوع دا نواة لكل حد عنده فكرة أو طريقة عملية يوصل بيها حب ربنا سبحانه وتعالى لقلوبنا ؟؟
          يعنى كل واحدة تدخل تكتب اقتراح
          ونناقشه هنا
          ونبدأ نطبقه
          ماشى
          موضوعك جميل يا زهور ربنا يبارك فيكى انا بجد كان نفسى حد يشجعنى أكتر على طاعة وحب ربنا سبحانة وتعالى
          وأنا عندى اقتراح ان شاء الله كلنا نعمل بيه وهو ذكر الله فى كل وقت وكل لحظة والله اجمل ذكر هو ذكر الله (ألاَ بِذكر اللهَ تطمئنُ القلوب)والله انا كنت دايما بأشعربالسعادة ويزداد حبى وتقربى لربى سبحانة وتعالى .
          اللهم احفظنى واحفظ بنات المسلمين من كل سوء يا رب العالمين
          اللهم اشفى مرضى المسلمين

          تعليق


          • #65
            رد: إلى الباحثين عن الحب

            [QUOTE=zz_189;1059416901]
            المشاركة الأصلية بواسطة الزهور مشاهدة المشاركة
            ايه رأيكم يا جماعة

            يكون الموضوع دا نواة لكل حد عنده فكرة أو طريقة عملية يوصل بيها حب ربنا سبحانه وتعالى لقلوبنا ؟؟
            يعنى كل واحدة تدخل تكتب اقتراح
            ونناقشه هنا
            ونبدأ نطبقه
            ماشى
            موضوعك جميل يا زهور ربنا يبارك فيكى انا بجد كان نفسى حد يشجعنى أكتر على طاعة وحب ربنا سبحانة وتعالى
            وأنا عندى اقتراح ان شاء الله كلنا نعمل بيه وهو ذكر الله فى كل وقت وكل لحظة والله اجمل ذكر هو ذكر الله (ألاَ بِذكر اللهَ تطمئنُ القلوب)والله انا كنت دايما بأشعربالسعادة ويزداد حبى وتقربى لربى سبحانة وتعالى .
            سمعت كلمة فى أحد الدروس
            هو الذكر ربنا شرعه ليه ؟؟
            عشان يبان اللى بيحب ربنا من اللى الموضوع بالنسبة له عادى
            لأن اللى بيحب حد بيجيب سيرته كتير
            وينتهز أى فرصة وأى موقف عشان يحكى عنه


            هو كدا
            فعلاً لو ذكرنا ربنا كتير
            ولو فى الأول غصب عننا
            ح نعتاد الذكر
            ونبدأ نحس بالمعانى دى جوا قلوبنا
            بس بتاخد وقت بقى على ما تدوووووب طبقات الذنوب والسواد اللى عى القلب







            تعليق


            • #66
              رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا


              m محو العلائق .. m

              # قال الشبليّ:"ليس لعارفٍ عِلاقة، ولا لمحبٍ شكوى، ولا لعبدٍ دَعوى، ولا لخائفٍ قرار، ولا لأحدٍ من الله فِرار"
              كلام جميل، ويحتاج إلى أن يُفهم، نحن سنأخذ منه فقط الكلمة الأولى... العبارة الأولى


              Ã ليس لعارفٍ عِلاقةÄ
              وإن كانت كل كلمة منها تحتاج إلى درس خاص.

              ليس لعارفٍ عِلاقة .. إذًا القلب ليس مُتعلِّق بسواه.

              ولا لمحبٍ شكوى .. هو يقول العلامات، علامة العارِف .. علامة من فَهِم .. علامة الذي بلغ المنزِل ..


              Û ألا يكون في قلبه أدنى تعلُّق بسواه سبحانه وتعالى ..
              والمُحِبّ لا تراه يشتكي، وهذا يتماشى مع كلام ذو النّون عندما تكلَّم عن أعلام الرّضا فقال:


              "أعلام الرضا ثلاثة:

              1) لا اختيار له قبل القضاء .. 2) فقدان المرارة بعد القضاء .. 3) هيجان الحب في حشو البلاء"
              هيجان الحب في حشو البلاء ..معناه أنه وهو مُبتلى، لا تجده يشتكي .. يحبّه .. هذا هو من يقول: أحبُّه إليه، أحبُّه إليَّ .. فيصعد لأعلى المنازل: منزلة الرضا. ولهذا يقول: ولا لمحبٍ شكوى ..

              ولا لعبدٍ دعوى .. لو أنا قائِم بمقام العبودية إذًا لن أدّعي، لن أعترض .. حتى يكون متماشيًا مع الذّل والانكسار، الذي هو

              معنى العبودية:

              كمال الحب مع تمام الذّل والانكسار لله سبحانه وتعالى،،
              فلماذا سيدَّعِي ؟! .. أنا عبد .. لا وجه للاعتراض، ولا وجه للإدّعاء، ولا وجه إلى أن يقول : أنا! .. من أنا ؟ أنا عبد، فلا يدَّعِي صفة ليست فيه،


              ولهذا فإنّ العبد أبعد ما يكون عن الكبر: يعتزّ لكن لا يتكبّر،،
              إنما من لديه هذه الدّعوى، ومن عنده رؤية النفس .. هذا هو الذي يدَّعِي، فتجد عنده إشكاليات التّعارض العقلي مع النّص الشّرعي .. فلسان حاله يقول: أنا لست مقتنع، هذا الأمر لا يستوعبه ذهني صراحةً، الموضوع ليس هكذا، يستحيل بأن يكون هكذا ... هذا هو .. وكلّ واحد له طريقته: فلو درس بعض العلم الشّرعي، يستخدم علمه الشرعي في بضعة معلومات.. لو لم يكن لديه علم، ولديه نظر عقلي وثقافة .. سيقول: لا لا لا ..

              هذا هو من يرى نفسه بعين ليست هي عين الازدراء وعين الاحتقار، وليست هي العين التي ينبغي أن ينظر بها إلى نفسه .. هو لا يرى عيوب نفسه، إنما هو منشغل برؤية النّفس ورؤية العمل والجانب الإيجابي الذي في حياته: هو ذكي، هو عنده مهارة معينة، هو عنده بعض الإمكانيات الخاصة التي يتميز بها عن الآخرين ... ولا لعبدٍ دعوى ..

              ولا لخائفٍ قرار .. لو تجده في الطريق محلَّك سِر لا يتقدَّم، لا يقيم هذا القانون الذّهبي عند أهل السُنَّة: أنّ الإيمان يزيد وينقص، فإن لم يكن يزيد فإنه ينقص. لو وجدته متوقف في الطريق، فإنّ هذا ليس خائفاً .. إنّما الخائف طوال الوقت يتسائل: هل قُبِِل أم حَبِط ؟ راضٍ أم ساخِط ؟ .. مُنشغل بالخواتيــم ..


              همَّة العارِفين بالخواتيم،
              تجده مشغول بالخاتمة، بِمَ يُختم لي ؟ ..تقول له ربّنا يفتح عليك ما شاء الله لا قوّة إلا بالله اليومين السابقين .. هَلُم وافعل كذا ؟ تجده يقول: المهم أن يتقبَّل الله ... بِمَ يُختم لي؟ .. مُنشغل بهذا .. ولا لخائفِ قرار ..

              ولا لأحدٍ من الله فِرار .. {فَأَيْنَ تَذْهَبُونَ}[التكوير: 26].. {فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (*) وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ}[الذاريات: 50,51].. وهذه مدخل الدرس ..







              تعليق


              • #67
                رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا


                Û { وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَرَ }
                ما هي الألوهية؟ .. الله سبحانه وتعالى الإله أي: المعبود، المألوه المحبوب لذاته الذي يُذَلّ ويُنقاد إليه ويُخضع له سبحانه... جميل ... فعندما يقول: { فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ ..} .. لا تدخل إلى طريق آخر، بل اجري في هذا الطريق وابتعد وفِرّ؛ لأن هناك أشياء ستتمسّك بك، هناك أشياء ستتخطفك، هناك أشياء ستتعلق بِك، ستجد دنيا تسحبك، ستجد عمل، وزوجة، ومنصب، وهدف دنيوي، وبيئة محيطة تجذبك .. فيقول لك: { فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ }.. ابتعِد .. { .. إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (*) وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَر ..}.. فكّ العلائق؛ لأنه عندما يذكر كلمة " إله " فابحث مباشرة في هذا المحل .. لأنه يتكلم عن قضية تمس الذل وتمس الحب.

                فيقول لك: {.. وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَر ..} .. إيـــاك أن تحبّ أحدًا مثله .. إيـــاك أن تُعلِّق قلبك بأحد مثله .. إيـــاك أن تَذِلّ لشهوة أو لإنسان أو لأي شيء ..


                لا تذِلّ لأحد، لا تذِلّ إلا له.
                {.. وَلَا تَجْعَلُوا مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آَخَر ..} .. هنا نبدأ من خلال هذه الآية عرض هذا الموضوع، الذي هو من أخطر الموضوعات التي على السّالِك إلى الله أن يعتني بها، ويعرِف المزالِق التي توقِع النّاس في شراكِها ..

                واليوم الجلسة مع ابن القيِّم في الغالِب بل يعني تسعين في المائة، لأن ابن القيِّم فارِس هذا الباب خاصة.


                تعالوا نتأمل كلام الإمام ابن القيِّم في بيان أهمية قضية التعلّق بغير الله وخطورتها وأضرارها ..

                # قال الإمام ابن القيِّم في (الفوائد): "المطلب الأعلى موقوف حصوله على شيئين .."
                انتبه ... المطلب الأعلى .. ما هو مطلوبك ؟ ما هو هدفك ؟ .. يتكلم في قضية الهدف، متخصصي الإدارة ومن يتكلمون في قضية الهدف وهذا الكلام .. هذا هو... ابن القيِّم يقول: المطلب الأعلى .. الهدف الحقيقي الذي تعيش لأجله، متوقف على شيئين حتى تستطيع تحقيقه ..


                همَّةٌ عالية، ونيةٌ صحيحة، فمن فقدهما تعذَّر عليه الوصول إليه.
                يجب أن يكون عنده همَّة .. يجب أن يكون عنده القوة العملية، وفي نفس الوقت عنده القوة العلمية ..


                وهذه القوة العلمية من المفترض أن تُنتِج نية صحيحة.
                وعنده قوة عملية، إرادة وعلو همة يدفعه للسَّيْر .. ومن ليس لديه الاثنين لن يصل، ويعيش في بحر التمني طول الوقت، يعيش في بحر التمني، ستجده طوال الوقت يقول لك: أنا أريد أن أصير .. أنا هذه السنة وضعت لنفسي .....، وهو لا يتحرك!.

                فنيّته إمّا أن تكون مدخولة .. فيها غش، أو همتَّه فيها مشكلة. ولماذا فيها مشكلة؟ .. لأن هذه الهمة يكون لها بواعث، وهذه البواعث مرتبطة بقضية النية أيضاً:


                ما هو المنشِّط الإيماني الذي يحركني؟ ما هي النار والبركان الذي يتفجَّر بداخلي فيدفعني للتحرك .. أريد أن أعمل شيء؟؟

                Ã فمن ليست عنده الهمّة العالية، ومن ليست عنده النّية الصحيحة يستحيل أن يصل، سيظلّ يشاهِد فقط!!
                طوال الوقت يشاهِد، ما أجمل الجنة .. لا يوجد أحلى من هذا ... يعيش بحر التمني ..


                إن الهمَّة إذا كانت عالية، تعلَّقت به وحده دون غيره ..
                وهذا هو الشرط، وجاءك أحدهم وقال لك أن فلان مثلاً الحائز على جائزة كذا .. الأستاذ الدكتور كذا كذا كذا... هذا معناه أن هذا الرجل يعمل ومثابر ويعمل بالثمانية عشر ساعة ويعمل كذا، فبمصطلحنا هذا الإنسان عنده علو همة، قال: لا.


                Û إن مصطلح علو الهمة هذا مصطلح شرعي، لا يُطلق إلا على عُمَّال الآخرة ..
                الناس المُعلَِّقة قلوبها بالسماء، بينما الناس المتعلقة قلوبها بالدنيا لا يُسمى هذا بعلو همة .. فيجب أن يكون عندنا ضبط في المصطلحات.

                يقول ابن القيِّم: الهمة إذا كانت عالية .. شرطها أن يكون القلب متعلِّق بالله دون غيره، لا يرى غير هذا ..


                وإذا كانت النية صحيحة سلك العبد الطريق المُوصِّل إليه ..
                تأملوا هذه الكلمات وافهموها واكتبوها وانقشوها:


                فالنيَّة تُفرِد له الطريق .. الذي هو الصراط المستقيم .. والهمة تُفرِد له المطلوب ..
                نقول ثانية: فالنية تُفرِد له الطريق .. فصاحبنا هذا لن يُشتت شمله، صاحبنا هذا لن يكون مُلتفِت، لن يكون زائغ القلب، لن يكون: {مُذَبْذَبِينَ بَيْنَ ذَلِكَ لَا إِلَى هَؤُلَاءِ وَلَا إِلَى هَؤُلَاءِ ..} [النساء: 143].. الطريق واضح ... هو يركز فيه ... معالمه واضحة تمامًا ...يعرف كيف يمضي فيه .. تُفرِد له الطريق ..


                { وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ .. }[الأنعام: 153]
                إذًا، النيّة تقوم بهذه الأمور .. أن يكون عارفا إلى أين يؤدي هذا الطريق ..


                ولذلك ماذا ينوي ؟؟ .. هو ينوي الجنة.

                إلى أين توَّصِل طريقك؟؟ .. رؤية الله في الجنة.

                ما هو أكبر مطلوبك؟ ما هو أكبر حلم تحلم به؟ .. أن يرضى ...

                الطريق هنــــا .. ليس لديه هنا وهناك.
                كل شيء يُوَّظف لخدمة هدف حقيقي يعيش له .. هنا يا شباب كلنا نقع .. هنا الإشكالية كلّها .. إمّا بتزيين الشيطان: أقول لك .. أنت منذ أن عَمِلت في الوظيفة الفلانية تلك وأنت ضائع، وأحوالك الإيمانية ليست على ما يرام .. تقول لي: لا، المؤمن القوي خير وأحبّ إلى الله من المؤمن الضعيف .. اليد العليا خير من اليد السفلى .. الكلام طيب ... و لكن هذا الغلاف الخارجي (السلوفان)... لكن أنت في داخلك عندك حظ نفس و ليس حق ربِّ ..


                والصراع الدامي بين العبد وبين تلك العوائق والعلائق هنا:

                Ã حظّ النفس أو حقّ الربّ.
                ماذا أريد؟؟؟ أريد أن أتزوجّ لأجلي .. أريد مالاً؛ لكي أعيش .. أريد أن أركب سيارة؛ لأرتاح ... أرتاح للراحة. الأخ يبدأ يقول لك: ليس لأجلي فقط يا شيخنا ... الموضوع ليس فقط هكذا ... أنا أريده أيضا لأجل أن أوظّفه لخدمة الآخرة .. فهل يُرى هذا في عملك؟!!! .. أمتلكنا السيارة وركبنا، وتزوجنا وأنجبنا وعملنا ..

                ما شاء الله إذن هناك تقدُم في الطريق إلى الله عزَّ وجلَّ ! .. ألم تكن تقول: لو أننا عرفنا نتعامل مع هذهّ العوائق والعلائق .. انتهى الأمر؟؟؟.. ماهو العائق الآن؟؟؟ العائق هو الشّهوة .. أريد أن أعفّ نفسي...إذن أنت تزوجّت لله أم لحظّ النّفس؟؟؟ حظ النفس!

                وأين تكون المشكلة ؟؟ أنّها لا تكون بالصورة الواضحة .. لا تعترف بأنها حظ نفس هكذا. لا يقول لك: من الآخر أريد أن أعيش. لا لا .. بل يزيّنها:أريد أن أعيش وفي نفس الوقت والله العظيم لكي لا أقع في المعاصي .. الاثنين سويًا .. من هنا يدخل. ما هو المفروض أن يحدث؟؟؟


                المفروض التجريد: تجريد النيّة .. يبدأ ينزع.
                يعني هو ماض هكذا؟؟؟ لا .. بل يصمم على هدف، وكل ما يوسوس له الشيطان بشيء أو الواقع أو النفس تضغط عليه وتقول له يا حبيبي ليس هكذا!!! والله يا حبيبي أنت تخادع نفسك وأنت لا أدري ماذا!!! .. لا .. هو طريقي هكذا.ولن أزيغ عنها تحت أي ظرف من الظروف وتحت أي ضغط من الضغوط ... لن يحدث. أنا أعيش لهذا.


                Ã ولذلك لا بدّ أن يعيش هذا الهدف ...







                تعليق


                • #68
                  رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

                  جزاكِ الله خيرا اختى زهور
                  كلمات جميله اختى
                  اسأل الله ان ينفع بها و أن يرزقنا كل ما يرضيه عنا

                  إن لله تعالى أهلين من الناس : أهل القرآن ، هم أهل الله و خاصته ((صححه الألبانى))
                  اللهم ارزقنى حفظ القرآن و اجعلنى من أهله الذين هم أهلك و خاصتك

                  تعليق


                  • #69
                    رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

                    المشاركة الأصلية بواسطة لؤلؤه بنقابى مشاهدة المشاركة
                    جزاكِ الله خيرا اختى زهور
                    كلمات جميله اختى
                    اسأل الله ان ينفع بها و أن يرزقنا كل ما يرضيه عنا

                    ياااااه
                    دا انا نسيت الموضوع دا أصلاً
                    وكنت فقدت الأمل خلاص

                    الموضوع دا أنا بافكر الناس بس فيه بحب الله
                    كأنه كدا بيدل على الهدف
                    أو بيعرف الناس طريق الحب الصح
                    يوصلوا ازاى بقى
                    ربنا ح يدلهم على طريقه
                    انما لازم إخلاص نية
                    وساعتها ربنا ح ييسر له سبل معرفته وحبه سبحانه







                    تعليق


                    • #70
                      رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

                      جزاكِ الله خيراً أختي زهور ونفع الله بكِ
                      رااائع
                      استمري


                      قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                      تعليق


                      • #71
                        رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

                        صدقت يا أختاه الحب الحقيقي هو:

                        حب الله عزوجل

                        لقد جربت كل أنواع الحب في حياة البشر :
                        حب الوالدين00حب الأخوة00حب الزوج 00
                        حب الأبناء00حب الصديقات0000الخ

                        فلم أجد ضالتي وسعادتي إلا في حب الله عزوجل

                        اللهم أرزقنا حبك وحب من أحبك
                        اللهم أجعلنا من الذين تحبهم ويحبهم ملائكتك وعبادك الصالحون
                        اللهم أجعلنا من الذين يحبونك ويحبون ملائكتك وعبادك الصالحون





                        هنا عبدالله

                        تعليق


                        • #72
                          رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

                          بارك الله فيكي
                          موضوع جميل جداااااا واستمري فيه دون الردود من احد
                          ممكن شخص واحد فقط يستفيد منه أفضل من اغلاقه لانه لا يوجد التفاعل الكثير

                          وانا أري أكبر نعمه من الله نعمه الاسلام نعمه كبيره جدا ربنا انعمها علينا
                          أعطي الله الكثي نعمه الابصار والسمع والصحه والمال والاولاد سواء مسلمين ام غير مسلمين
                          فأنا بنظر الي من هم غير مسلمين واقول لو كنت مكانهم هل ممكن أقبل نصيحه من أحد والدخول في الاسلام او ممكن ملاقيش طريق صحيح اعرف به طريق الله
                          وبجانب الاسلام هدايتي الله له لانه يوجد الكثير من المسلمين وفي أفعالهم غير مسلمين
                          أحمد لله ان هداني لعبادته وهدانه لان أقيم الصلاه وأرتدي الحجاب أذكر الله كثير


                          ولكي نتقرب من الله علينا بكثره الدعاء والاستغفار وذكر الله في كل وقت والتقرب الي الله بالنوافل
                          وكل ما تقربنا من الله الله يتقرب الينا ويهدينا



                          لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
                          لاتنسوني من صالح الدعاء (تذكروني في غيابي بالدعاء )

                          تعليق


                          • #73
                            رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

                            المشاركة الأصلية بواسطة ام نظام مشاهدة المشاركة
                            جزاكِ الله خيراً أختي زهور ونفع الله بكِ
                            رااائع
                            استمري
                            أنا باحاول أهو







                            تعليق


                            • #74
                              رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

                              المشاركة الأصلية بواسطة nooralah3200 مشاهدة المشاركة
                              صدقت يا أختاه الحب الحقيقي هو:

                              حب الله عزوجل

                              لقد جربت كل أنواع الحب في حياة البشر :
                              حب الوالدين00حب الأخوة00حب الزوج 00
                              حب الأبناء00حب الصديقات0000الخ

                              فلم أجد ضالتي وسعادتي إلا في حب الله عزوجل

                              اللهم أرزقنا حبك وحب من أحبك
                              اللهم أجعلنا من الذين تحبهم ويحبهم ملائكتك وعبادك الصالحون
                              اللهم أجعلنا من الذين يحبونك ويحبون ملائكتك وعبادك الصالحون


                              :a3:
                              :a7:

                              طب مادام جربتيه يا اختاه ما تشرحى لنا وصلتى له ازاى
                              بدل ما احنا عمالين نلف وندور كدا
                              المشاركة الأصلية بواسطة قلبي ملك لربي مشاهدة المشاركة
                              بارك الله فيكي
                              موضوع جميل جداااااا واستمري فيه دون الردود من احد
                              ممكن شخص واحد فقط يستفيد منه أفضل من اغلاقه لانه لا يوجد التفاعل الكثير

                              وانا أري أكبر نعمه من الله نعمه الاسلام نعمه كبيره جدا ربنا انعمها علينا
                              أعطي الله الكثي نعمه الابصار والسمع والصحه والمال والاولاد سواء مسلمين ام غير مسلمين
                              فأنا بنظر الي من هم غير مسلمين واقول لو كنت مكانهم هل ممكن أقبل نصيحه من أحد والدخول في الاسلام او ممكن ملاقيش طريق صحيح اعرف به طريق الله
                              وبجانب الاسلام هدايتي الله له لانه يوجد الكثير من المسلمين وفي أفعالهم غير مسلمين
                              أحمد لله ان هداني لعبادته وهدانه لان أقيم الصلاه وأرتدي الحجاب أذكر الله كثير


                              ولكي نتقرب من الله علينا بكثره الدعاء والاستغفار وذكر الله في كل وقت والتقرب الي الله بالنوافل
                              وكل ما تقربنا من الله الله يتقرب الينا ويهدينا
                              أنتى عارفه
                              أنا كنت بافكر أغلقه بجد عشان كنت يئست من التفاعل فيه
                              لكن قلت
                              أنتى كدا بتعرفى الناس السكة
                              يعنى بيعرفوا الطريق الصح هو ايه
                              يوصلوا له ازاى بقى
                              دى بقى ربنا ح يعينهم فيها بحسب نياتهم وإخلاصهم
                              أنا فعلاً كنت غافلة عن معنى حب الله دا
                              وكنت شايفه انه كلام كبير قوى إحنا فين وهو فيييييييييين
                              لكن حصلت لى مشكلة كدا
                              هى دى اللى لفتت انتباهى للموضوع دا بجد
                              يعنى لولا المشكلة دى
                              كنت فضلت فى غفلة
                              انا بقى بموضوعى دا
                              كأنه قلم كدا بيفوق الناس الغرقاااانة فى الدنيا
                              وعمالة بتدور على الحب فى سكة غلط
                              قلم كدا زى اللى انا خدته
                              والطريق بقى
                              انت بس اعرف الطريق
                              والوصول
                              سيبه على الله








                              تعليق


                              • #75
                                رد: إلى الباحثين عن الحب (( متجدد بإذن الله )) تابعونا

                                المشاركة الأصلية بواسطة الزهور مشاهدة المشاركة

                                أنتى عارفه
                                أنا كنت بافكر أغلقه بجد عشان كنت يئست من التفاعل فيه
                                لكن قلت
                                أنتى كدا بتعرفى الناس السكة
                                يعنى بيعرفوا الطريق الصح هو ايه
                                يوصلوا له ازاى بقى
                                دى بقى ربنا ح يعينهم فيها بحسب نياتهم وإخلاصهم
                                أنا فعلاً كنت غافلة عن معنى حب الله دا
                                وكنت شايفه انه كلام كبير قوى إحنا فين وهو فيييييييييين
                                لكن حصلت لى مشكلة كدا
                                هى دى اللى لفتت انتباهى للموضوع دا بجد
                                يعنى لولا المشكلة دى
                                كنت فضلت فى غفلة
                                انا بقى بموضوعى دا
                                كأنه قلم كدا بيفوق الناس الغرقاااانة فى الدنيا
                                وعمالة بتدور على الحب فى سكة غلط
                                قلم كدا زى اللى انا خدته
                                والطريق بقى
                                انت بس اعرف الطريق
                                والوصول
                                سيبه على الله

                                جزاكي الله خيرا
                                وقد يجعلكي الله سبب في بيان الطريق ونسأل الله لنا ولكي الهدايه



                                لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
                                لاتنسوني من صالح الدعاء (تذكروني في غيابي بالدعاء )

                                تعليق

                                يعمل...
                                X