رد: دررٌ من أقوال الشيخ عبد العزيز الطريفي...(متجددة)
سورة غافر
كل ظالم لا بد أن يجد لظلمه تأويلا
حتى فرعون قاتل موسى ليحمي الأمة من شره
(ذروني أقتل موسى وليدع ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر..الآية)
كلما زاد إيمان الإنسان بالآخرة زاد تواضعه
ولا يتكبر إلا ضعيف اليقين بلقاء ربه
(وقال موسى إني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب)
المتكبر أقل الناس بلوغاً لمراده،
لأنه يعيش وهماً والوهم لا يتحقق، قال تعالى
( إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه)
العجب ممن يؤمن أن الله يُسير الأفلاك بنظام دقيق من أول خلقها لم تختل
ثم يرفض نظامه للحياة والسياسة
(لخلق السموات والأرض أكبر من خلق الناس)
سورة الشورى
الظلم ينتشر زمن الغنى أكثر من زمن الفقر،
ففي الفقر يتراحمون وفي الغنى يتنافسون
(ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر)
سورة الزخرف
الجاهليون العرب في الدين خير من الجاهليين اليوم
لأن جاهلية العرب بتقليد الآباء
وجاهلية اليوم بتقليد الأعداء وحجتهم:
(وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ )
أعظم الفتنة أن تتمسّك بالشر وتدعو إليه
وتدفع الخير وتحذر منه وتحسب أنك على هدى
( وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنْ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ)
لا يلزم من ضلال الإنسان أن يعلم أنه كذلك،
فالرضا بالرأي قد يصاحبك وأنت على باطل
(اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون) /
الهداية لا تُعرَف بقناعة النفس بها، وإنما بدلالة الله عليها،
فكم من ضالٍ يحسب أنه على حق
(وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون)"
أضعف الناس عقلاً من لا يقبل الصواب حتى يُجرب حسرة الخطأ بنفسه
(فاصفح عنهم وقل سلام فسوف يعلمون)
سورة غافر
كل ظالم لا بد أن يجد لظلمه تأويلا
حتى فرعون قاتل موسى ليحمي الأمة من شره
(ذروني أقتل موسى وليدع ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر..الآية)
كلما زاد إيمان الإنسان بالآخرة زاد تواضعه
ولا يتكبر إلا ضعيف اليقين بلقاء ربه
(وقال موسى إني عذت بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب)
المتكبر أقل الناس بلوغاً لمراده،
لأنه يعيش وهماً والوهم لا يتحقق، قال تعالى
( إن في صدورهم إلا كبر ما هم ببالغيه)
العجب ممن يؤمن أن الله يُسير الأفلاك بنظام دقيق من أول خلقها لم تختل
ثم يرفض نظامه للحياة والسياسة
(لخلق السموات والأرض أكبر من خلق الناس)
سورة الشورى
الظلم ينتشر زمن الغنى أكثر من زمن الفقر،
ففي الفقر يتراحمون وفي الغنى يتنافسون
(ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض ولكن ينزل بقدر)
سورة الزخرف
الجاهليون العرب في الدين خير من الجاهليين اليوم
لأن جاهلية العرب بتقليد الآباء
وجاهلية اليوم بتقليد الأعداء وحجتهم:
(وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ )
أعظم الفتنة أن تتمسّك بالشر وتدعو إليه
وتدفع الخير وتحذر منه وتحسب أنك على هدى
( وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنْ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ)
لا يلزم من ضلال الإنسان أن يعلم أنه كذلك،
فالرضا بالرأي قد يصاحبك وأنت على باطل
(اتخذوا الشياطين أولياء من دون الله ويحسبون أنهم مهتدون) /
الهداية لا تُعرَف بقناعة النفس بها، وإنما بدلالة الله عليها،
فكم من ضالٍ يحسب أنه على حق
(وإنهم ليصدونهم عن السبيل ويحسبون أنهم مهتدون)"
أضعف الناس عقلاً من لا يقبل الصواب حتى يُجرب حسرة الخطأ بنفسه
(فاصفح عنهم وقل سلام فسوف يعلمون)
تعليق