نفسى اتوب انا من الذنوب واكون قريب من الله
كل لحظه وكل ثانيه اكون بقلبى معاه
وابقى راضى وهو راضِ عنى يوم ما القاه
مشتاق اووى للقاء ولوجه الكريم
عشمان اووى فى الدعاء ما انا عارفه رحمان رحيم
بدعيك وبتمنى القبول بكل خير دعاك بيه الرسول
ومهمـــــــــــــــــــــا عدنـــــــــــــــــــــــــــــــا للمعــــــــــــــــــــــاصى
هفضل بردو يارب اقوول
نقسى اتوب انا من الذنوب واكون قريب من الله
......
كل ما اتوب ارجع تانى للذنوب
تعبت من الذنوب
ربنا مش هيقبلنى تانى
كام مره اتوب واقول مش هعود للذنوب وارجع تانى
اعمل اييه ؟؟؟
:{قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعاً إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ}. الزمر/53
باب التوبه لسه مفتوح
لا تقنط من رحمة الله
صرخ معايا وقول بصوت عالى
راجعلك يارب مهما كان الذنب
مهما اذنبت لن اقنط من رحمة الله
بس استنى خد بالك
مش معنى كده اتمادى فى الذنوب
للعبد ربٌ هو ملاقيه، وبيت هو ساكنه؛ فينبغي له أن يسترضي ربه قبل لقائه، ويعمر بيته قبل انتقاله إليه.
يا نفس توبى قيل ان تعودى لرب العباد ومعكِ الذنوب
ستسألين عن عمر ملأته الذنوب
وعلم ادركته شوائب الركود
ماذا تقولى لرب العباد اذا كان الاعضاء هم الشهود
ياااااااااااااا الله
طيب
انا تعبان ... مدايق مهموم
فى الذنوب غرقان
خايف من العذاب ... خايف من العقاب ... خايف من غضب الجبار المنتقم
احبه ولا احب معصيته ولكنى عاصى .. مذنب
فمهلا .. مهلا
الدنيا من أولها إلى آخرها لا تساوي غم ساعة؛ فكيف بغم العمر؟!
من منا ليس مذنب ... فكلنا ذو ذنب
ولكن خير الخطائين التوابين اجعل شعارك من اليوم
اخرج بالعزم من هذا الفناء الضيق، المحشوِّ بالآفات إلى الفناء الرحب، الذي فيه ما لا عين رأت؛ فهناك لا يتعذر مطلوب، ولا يفقد محبوب
راجعلك يارب مهما كان الذنب
انا الشيطان مزهقنى وبيقوللى سيبك من الطاعات دى ربنا مش هيتقبل منك
بيقولى ازاى يا بنت الناس بتتوبى وترجعى تانى سيبك لحد متبقى اد التوبه ابقى توبى
مفيش داعى للتسويف
مفيش داعى لانى اسمع كلام الشيطان
هتوب مره واتنين وتلاته والف
هستمر على الطاعات
حتى ولو بعمل ذنوب كتيره
مش هتخلى عن طاعاتى برده
هصلى وهصوم وهصدق وهدعى للخير
مش هقفل كل الابواب
هسيب على الاقل باب واحد مفتوح
فكل بن آدم خطاء ، ولكن احذر أن تتمادى في أخطاءك وتقصيرك في جنب الله فتبوء بالإثم والخسارة ، وعليك بالتوبة النصوح التي تجب ما قبلها وتمحو ما سلف من الذنوب والمعاصي ،
فاستغل الوقت قبل أن ينقضي أجلك ثم لا ينفع الندم حَتَّى إِذَا جَاء أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99)لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ كَلَّا إِنَّهَا كَلِمَةٌ هُوَ قَائِلُهَا وَمِن وَرَائِهِم بَرْزَخٌ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ (100)
كل ما اقدم خطوه ارجع خطوتين
تقدم ولا تخف
اقـــــــــــــــبل ولا تخف
تقدم لله ولو بخطوه
لا لا تتقدم هذه الخطوه بل فقط ضع قدمك على اول الطريق الى الله
واخلص النيه لله عز وجل
فسترى من الله ما يقر عينك وقلبك
سيفتح الله عليكِ فتحا عظيما
والله سياخذ بيدك ... وعزته وجلاله لن يتركك
وهذا ليس كلامى هذا كلا من لا ينطق عن الهوى فى الحديث القدسى
عن أنس بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه عز وجل، قال: ((إذا تقرب العبد إلي شبراً تقربت إليه ذراعاً، وإذا تقرب إلي ذراعاً تقربت منه باعاً، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة)) رواه البخاري.
يا حبيبى يا الله
كل هذا من اجلى انا
فكم ضيعت من الايام والسنين واقف على الباب
اخاف من الدخول وانت رخيم كل هذه الرحمه !!!!!
رحماك يارب العالمين
من الان لن اسوف
لن اتردد
لن اتراجع ولن استسلم
اشتر نفسك اليوم؛ فإن السوقَ قائمة، والثمن موجود، والبضائع رخيصة، وسيأتي على تلك السوق والبضائع يومٌ لا تصل فيه إلى قليل، ولا كثير (ذلك يوم التغابن) (يوم يعض الظالم على يديه).
راجعلك يارب مهما كان الذنب
حتى لو اذنب راجعلك يارب
حتى لو انتكست راجعلك يارب
حتى لو تهت وغرقت راجعلك يارب
لا منجى منك الا اليك
نفسى الاماره بالسوء
وكمان الشيطان
لا ومش بس كده
وكمان ملذات الدنيا وشهواتها
متاع الدنيا وزينتها
كل ده فوق دماغى
بس هجاهد ... هحاول ... هتخلى عن كل ده
وطمعان فى الثبيت من عند ربنا
طمعان فى الهدياه من عد ربنا
((وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِين))
العنكبوت:69
راجعلك يارب مهما كان الذنب
باب التوبه مفتوح
وها انا طرقت بابك
فكيف يكون عاقلا من باع الدنيا بشهوة ساعه ؟؟؟
فقد ادركت ان الذنوب جراحات ورب ذنب وقع فى مقتل
فاشتر نقسك فالسوق قائمه والثمن موجود
من أعجب الأشياء أن تعرفه، ثم لا تحبه، وأن تسمع داعِيَهُ ثم تتأخر عن الإجابة، وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره، وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له، وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب الأنس بطاعته، وأن تذوق عصرة القلب في غير حديثه والحديث عنه ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بذكره و مناجاته، وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره، ولا تهرب منه إلى نعيم الإقبال عليه، والإنابة إليه.
وأعجب من هذا علمك أنك لا بد لك منه، وأنك أحوج شيء إليه وأنت عنه معرض، وفيما يبعدك عنه راغب.
انا هتغير بجد وهقوووووووووله راجعلك يااااااااااااارب
إذا استغنى الناس بالدنيا فاستغن أنت بالله، وإذا فرحوا بالدنيا فافرح أنت بالله، وإذا أنِسُوا بأحبابهم فاجعل أنسك بالله.
من منا ليس عنده ذنب ولا يقع في المعصية والتقصير ؟
ليس هناك معصوم فالكل يذنب ولكن فضل من الله تعالى ان فتح لنا باب التوبة
وهنيئا لك العودة والتوبة اسال الله ان يجعلنا واياك من الثابتين
واحمد الله تعالى ان عندك قلب حي ويحزن من المعصيه والتقصير والتفكير في الاصلاح وليس كبعض الناس لايرى انه فعل شيئا نسال الله العافيه
والتوبة الصادقة النصوح مطلوبه منا جميعا مذنبين او غير مذنبين فهذا امر من الله تعالى في قوله [ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُكَفِّرَ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيُدْخِلَكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَى بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ]
نعم نريد تكفير السئيات ودخول الجنات ؟
فالنبادر بالتوبة الصادقة ونكسب ماعند الله تعالى من فضل
يبقى من النهارده مش هنقول لا مش هصلى عشان انا بسمع اغانى .... لا مش هتصدق عشان انا مش متدينه اوى
لا والف لا
فالنبادر بالحسنات
بالله عليكِ يا اختى
لا تغلقى كل الابواب
يقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله:
كنت
أسير في طريقي فإذا بقاطع طريق يسرق الناس، ورأيت نفس الشخص 'اللص' يصلي في المسجد، فذهبت إليه وقلت: هذه المعاملة لا تليق بالمولى تبارك وتعالى،
ولن يقبل الله منك هذه الصلاة وتلك أعمالك...
فقال السارق: يا إمام، بيني وبين الله أبواب كثيرة مغلقة، فأحببت أن أترك بابا واحدا مفتوحا.
بعدها بأشهر قليلة ذهبت لأداء فريضة الحج، وفي أثناء طوافي رأيت رجلا متعلقا
بأستار الكعبة يقول: تبت إليك.. ارحمني.. لن أعود إلى معصيتك..
فتأملت هذا الأواه المنيب الذي يناجي ربه، فوجدته 'لص الأمس فقلت في نفسي: ترك بابا مفتوحا ففتح الله له كل الأبواب'.
إياك أن تغلق جميع الأبواب بينك وبين الله عز وجل حتى ولو كنت عاصيا وتقترف معاصيَ كثيرة، فعسى باب واحد أن يفتح لك أبوابًا
لا والف لا
فالنبادر بالحسنات
بالله عليكِ يا اختى
لا تغلقى كل الابواب
يقول الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله:
كنت
أسير في طريقي فإذا بقاطع طريق يسرق الناس، ورأيت نفس الشخص 'اللص' يصلي في المسجد، فذهبت إليه وقلت: هذه المعاملة لا تليق بالمولى تبارك وتعالى،
ولن يقبل الله منك هذه الصلاة وتلك أعمالك...
فقال السارق: يا إمام، بيني وبين الله أبواب كثيرة مغلقة، فأحببت أن أترك بابا واحدا مفتوحا.
بعدها بأشهر قليلة ذهبت لأداء فريضة الحج، وفي أثناء طوافي رأيت رجلا متعلقا
بأستار الكعبة يقول: تبت إليك.. ارحمني.. لن أعود إلى معصيتك..
فتأملت هذا الأواه المنيب الذي يناجي ربه، فوجدته 'لص الأمس فقلت في نفسي: ترك بابا مفتوحا ففتح الله له كل الأبواب'.
إياك أن تغلق جميع الأبواب بينك وبين الله عز وجل حتى ولو كنت عاصيا وتقترف معاصيَ كثيرة، فعسى باب واحد أن يفتح لك أبوابًا
تعليق