قال صلى الله عليه وسلم: ((إياكم والدخول على النساء)). فقال رجل من الأنصار: يا رسول الله، أفرأيت الحمو؟ ((أخو الزوج)) قال: (الحمو الموت) (رواه البخاري).
قال الحسن: إن الرجل ليتعلق بالرجل يوم القيامة فيقول: بيني وبينك الله، فيقول والله ما أعرفك! فيقول: أنت أخذت طينة من حائطي، وآخر يقول: أنت أخذت خيطاً من ثوبي.
قال الحسن: إن الرجل ليتعلق بالرجل يوم القيامة فيقول: بيني وبينك الله، فيقول والله ما أعرفك! فيقول: أنت أخذت طينة من حائطي، وآخر يقول: أنت أخذت خيطاً من ثوبي.
أخي المسلم: احذر الزنا فإن الله عز وجل قرنه بالشرك والقتل: (وَالَّذِينَ لاَ يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلاَ يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ وَلاَ يَزْنُونَ) سورة الفرقان، الآية: 68.
قال صلى الله عليه وسلم: ((ما أسفل من الكعبين ففي النار)). فاحذر – أخي المسلم – الإسبال.
أخي الكريم: لا تتهاون في أداء الصلاة فإن النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ((العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر)) (رواه أحمد).
قال سعيد بن المسيب: ما يئس الشيطان من شيء إلا أتاه من قبل النساء. أخي المسلم: قال صلى الله عليه وسلم: ((النظرة سهم مسموم)) (رواه أحمد).
فاحذر إطلاق نظرك فيما حرم الله فإنك محاسب، وغض بصرك وأكثر من الاستغفار.
قال سعيد بن المسيب: ما يئس الشيطان من شيء إلا أتاه من قبل النساء. أخي المسلم: قال صلى الله عليه وسلم: ((النظرة سهم مسموم)) (رواه أحمد).
فاحذر إطلاق نظرك فيما حرم الله فإنك محاسب، وغض بصرك وأكثر من الاستغفار.
قال صلى الله عليه وسلم: ((إذا أنفق الرجل على أهله نفقة وهو يحتسبها كانت له صدقة)) (متفق عليه).
أخي المسلم: احذر أن يأخذك الله وأنت على غفلة. واتق الله وإياك والمعاصي. قال ابن تيمية: (والمرتد من أشرك بالله تعالى أو كان مبغضاً للرسول صلى الله عليه وسلم ولما جاء به، أو ترك إنكار منكر بقلبه).
أخي المسلم: احذر أن يأخذك الله وأنت على غفلة. واتق الله وإياك والمعاصي. قال ابن تيمية: (والمرتد من أشرك بالله تعالى أو كان مبغضاً للرسول صلى الله عليه وسلم ولما جاء به، أو ترك إنكار منكر بقلبه).
قال صلى الله عليه وسلم: ((عليك بكثرة السجود لله، فإنك لا تسجد لله سجدة إلا رفعك الله بها درجة، وحط عنك بها خطيئة)) (رواه مسلم).
قال صلى الله عليه وسلم: ((التائب من الذنب كمن لا ذنب له)) (رواه ابن ماجه). أخي المسلم: هذه بشارة عظيمة لمن سلك طريق التوبة.. فبادر إليها.
تعليق