مقدمة عن الباقيات الصالحات
السلام عليكم
بسم الله
اللهم صل علي صاحب لواء الحمد و علي ال محمد
*** احكام القراّن لابن العربي في سورة الكهف :
الأعمال التي تصدر عن الخلق من حسن وقبيح لا بقاء لها ، ولا تجدد بعد فناء الخلق ، فهي باقيات صالحات وطالحات ، حسنات وسيئات في الحقيقة... لكن لما كانت الأعمال أسبابا في الثواب والعقاب ، وكان الثواب والعقاب دائمين لا ينقطعان ، وباقيين لا يفنيان ، وصفت الأعمال بالبقاء ، حملا مجازيا عليها..... أن يكون بهذا العموم الباقيات الصالحات كل عمل صالح.....
============================
قال الشنقيطي – رحمة الله تعالى عليه - : بخصوص الباقيات الصالحات :
وأقوال العلماء في الباقيات الصالحات كلها راجعة إلى شيءٍ واحدٍ وهو الأعمال التي ترضي الله سواء قلنا إنها " الصلوات الخمس " كما هو مروي عن جماعة من السلف منهم : ابن عباس وسعيد بن جبير وأبو ميسرة وعمر بن شرحبيل ، أو أنها : " سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ، وعلى هذا القول جمهور العلماء ، وجاءت دالة عليه أحاديث مرفوعة عن أبي سعيد الخدري وأبي الدرداء وأبي هريرة والنعمان بن بشير وعائشة – رضي الله عنهم ..
فتاوى نور على الدرب ( العثيمين )
يقول السائل يقول الله تعالى (وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً) فما هي الباقيات الصالحات؟
فأجاب رحمه الله تعالى: الباقيات الصالحات هي سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله وأمثالها مما يقرب إلى الله عز وجل وإن شيءت فقل الباقيات الصالحات كل الأعمال الصالحة لأنها تبقى للإنسان بعد موته يجدها يوم القيامة أمامه فهذه الباقيات الصالحات خيرٌ من الدنيا وما فيها خيرٌ ثواباً وخيرٌ أملا ....
فقد أخرج أحمد في مسنده من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استكثروا من الباقيات الصالحات، قيل: وما هي يا رسول الله؟ قال: الملة، قيل وما هي يا رسول الله؟ قال: الملة. قيل وما هي يا رسول الله؟ قال: الملة. قيل وما هي يا رسول الله؟ قال: التكبير والتهليل والتسبيح والتحميد ولا حول ولا قوة إلا بالله. قال شعيب الأرناؤوط: حديث حسن لغيره.
وفي حديث آخر عنده قال: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر هن الباقيات الصالحات. وصححه شعيب الأرناؤوط .وأورده الألباني في السلسلة الصحيحة
وبذلك فسرها مجاهد وعطاء كما قال ابن العربي في أحكام القرآن. قال: وقالت جماعة هي الصلوات الخمس، وبه قال مالك.
وقد جمع تلك الأقوال كلها وحصرها في قولين هما أن المقصود بها: الله أكبر وسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله.
والثاني: أنها الصلوات الخمس وهو الذي مال إليه ورجحه.
========================
لا تفكر اخي في الله كثيرا عن ان تكون ذلك الرجل الذي يكون في نور عرش الله
لان الحديث كذب و موضوع
لكن قد يحقق الله لمن يريد هذه الامنية عند دخول الجنة
حديث كذب عن رؤية الرسول لرجل في نور عرش الله لان لسانه كان كثيرا لذكر الله
مررتُ ليلةَ أُسْرِيَ بي برجلٍ مُغيبٍ في نورِ العرشِ فقلتُ : من هذا ؟ مَلَكٌ ؟ قيلَ : لا . قلتُ : نبيٌّ ؟ قيلَ : لا . قلتُ : من هو ؟ قال : هذا رجلٌ كان في الدُّنيا لسانُه رَطِبًا من ذِكْرِ اللهِ ، وقلبُهُ معلقًا بالمساجدِ
ولم يَسْتَسِبَّ لوالدِّيَهِ قطُّ
الراوي : أبو المخارق المحاربي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم: 6845 | خلاصة حكم المحدث : منكر
============================
لكن اكيد و بالطبع سيندم المسلم علي وقت فات لم يطع فيه الله
اي ليس مقتصرا علي الاذكار فقط
لانه لا يندم اهل الجنة الا علي وقت فات في الدنيا لم يذكروا فيها اسم الله او يذكروا الله باي من الاذكار
خاصة اللهم صل علي محمد
لم تكن تقريبا معروفة قبل ظهور سيدنا محمد
وليس قبل ظهور الاسلام
لان الاسلام منذ سيدنا ادم
وان شئتم فهي دين ابراهيم حنيفا مسلما
اليهودية و المسيحية ظهرت بعد سيدنا ابراهيم
والدليل علي الندم
ان الله عندما يضع الميزان العظيم يوم القيامة
تقول الملائكة لمن هذا يارب ؟
-----------------------------------------
يُوضَعُ المِيزَانُ يومَ القيامةِ، فَلَوْ وُزِنَ فيهِ السَّمَوَاتُ و الأرضُ لَوَسَعَتْ ، فَتقولُ الملائكةُ : يا رَبِّ لِمَنْ يزِنُ هذا ؟ فيقولُ اللهُ تعالى : لِمَنْ شِئْتُ من خَلْقِي ، فَتقولُ الملائكةُ ، سبحانَكَ ما عَبَدْناكَ حقَّ عِبادَتِكَ ،
و يُوضَعُ الصِّرَاطُ مِثْلَ حَدَّ المُوسَى ، فَتقولُ الملائكةُ ، مَنْ تُجِيزُ على هذا ؟ فيقولُ : مَنْ شِئْتُ من خَلْقِي ، فَيقولونَ : سبحانَكَ ما عَبَدْناكَ حقَّ عِبادَتِكَ
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة - خلاصة حكم المحدث : [أورده في الصحيحة] وإسناده صحيح موقوفا وله حكم الرفع
------------------------------------------
يُوضَعُ الميزانُ يومَ القيامةِ ، فلو وُزِنَ فيه السمواتُ والأرضُ لوَسِعَت ، فتقول الملائكةُ : يا ربِّ ! لمن يَزِنُ هذا ؟ فيقولُ اللهُ تعالى : لمن شئتُ مِن خلقي ، فيقولون : سبحانك ! ما عبدْناك حقَّ عبادَتِك
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب : صحيح لغيره
------------------
فمن نحن بجانب اعمال و طاعات الملائكة لله - الا الانبياء فهم مرتبة وهم اهل الله الخاصة الذين اختارهم الله له
ان الموحدين بالله سيدخلون الجنة برحمة الله و بالاحسان
وليس بالاعمال و الحكم بالعدل
دخول الجنة ليس سهلا حتي بالعمل
وان الله سيحاسب الناس ب مائة 100 رحمة ولا يظلم ربك احدا
لكن عند دخول الجنة ستكون برحمات الله وليس باعمال الموحدين المؤمنين
---------------------------------------
لن يدخل الجنة أحد إلا برحمة الله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا : إلا يتغمدني الله برحمته وقال بيده فوق رأسه
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب : صحيح لغيره
--------------------------
من خافَ أدلَجَ ، ومن أدلَجَ بلغَ المنزلَ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ غاليةٌ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ الجنَّةُ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
-------------------------------------
---------------------------------
إنَّ اللهَ تعالى خلق يومَ خلَق السمواتِ والأرضَ مائةَ رحمةٍ,كلُّ رحمةٍ طِباقُ ما بين السماءِ والأرضِ,فجعل منها في الأرضِ رحمةً,فبها تعطِفُ الوالدةُ على ولدِها,والوحشُ والطيرُ بعضُها على بعضٍ,وأخَّر
تسعًا وتسعين,فإذا كان يومُ القيامةِ أكملَها بهذه الرحمةِ .
الراوي : سلمان الفارسي و أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
---------------------------------
خوف الرسول من يوم الحساب
لو رأيتُما نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ذاتَ يومٍ في مرضِ مرضهِ ، قالت : وكان له عندي ستةُ دنانيرَ – قال موسى - أو سبعةٌ ، قالت : فأمرَني نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن أُفرِّقَها ، قالت : فشغلَني وجعُ نبيِّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حتى عافاه اللهُ ، قالت : ثم سألني عنها فقال : ما فعلتِ الستَّةُ ؟ قال : أو السبعةُ ؟ قلتُ : لا واللهِ لقد كان شغلني وجعُكَ ، قالت : فدعا بها ، ثم وضعَها في كَفِّه ، فقال : ما ظنَّ محمدٌ باللهِ لو لقِيَ اللهَ عزَّ وجلَّ ، وهذه عندهُ ؟
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة - خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح بما قبله
============================
عندما تبقي ستة 6 دراهم مع الرسول – ولم تستطع احدي زوجات الرسول ان تتصدق بها فتبقتي عند الرسول
ما ظَنُّ محمدٍ باللهِ لَوْ لَقِيَ اللهَ عزَّ وجلَّ ، و هذه عندَهُ ؟ أنْفِقِيها
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة - خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن صحيح
السلام عليكم
بسم الله
اللهم صل علي صاحب لواء الحمد و علي ال محمد
*** احكام القراّن لابن العربي في سورة الكهف :
الأعمال التي تصدر عن الخلق من حسن وقبيح لا بقاء لها ، ولا تجدد بعد فناء الخلق ، فهي باقيات صالحات وطالحات ، حسنات وسيئات في الحقيقة... لكن لما كانت الأعمال أسبابا في الثواب والعقاب ، وكان الثواب والعقاب دائمين لا ينقطعان ، وباقيين لا يفنيان ، وصفت الأعمال بالبقاء ، حملا مجازيا عليها..... أن يكون بهذا العموم الباقيات الصالحات كل عمل صالح.....
============================
قال الشنقيطي – رحمة الله تعالى عليه - : بخصوص الباقيات الصالحات :
وأقوال العلماء في الباقيات الصالحات كلها راجعة إلى شيءٍ واحدٍ وهو الأعمال التي ترضي الله سواء قلنا إنها " الصلوات الخمس " كما هو مروي عن جماعة من السلف منهم : ابن عباس وسعيد بن جبير وأبو ميسرة وعمر بن شرحبيل ، أو أنها : " سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم " ، وعلى هذا القول جمهور العلماء ، وجاءت دالة عليه أحاديث مرفوعة عن أبي سعيد الخدري وأبي الدرداء وأبي هريرة والنعمان بن بشير وعائشة – رضي الله عنهم ..
فتاوى نور على الدرب ( العثيمين )
يقول السائل يقول الله تعالى (وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً) فما هي الباقيات الصالحات؟
فأجاب رحمه الله تعالى: الباقيات الصالحات هي سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله وأمثالها مما يقرب إلى الله عز وجل وإن شيءت فقل الباقيات الصالحات كل الأعمال الصالحة لأنها تبقى للإنسان بعد موته يجدها يوم القيامة أمامه فهذه الباقيات الصالحات خيرٌ من الدنيا وما فيها خيرٌ ثواباً وخيرٌ أملا ....
فقد أخرج أحمد في مسنده من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: استكثروا من الباقيات الصالحات، قيل: وما هي يا رسول الله؟ قال: الملة، قيل وما هي يا رسول الله؟ قال: الملة. قيل وما هي يا رسول الله؟ قال: الملة. قيل وما هي يا رسول الله؟ قال: التكبير والتهليل والتسبيح والتحميد ولا حول ولا قوة إلا بالله. قال شعيب الأرناؤوط: حديث حسن لغيره.
وفي حديث آخر عنده قال: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر هن الباقيات الصالحات. وصححه شعيب الأرناؤوط .وأورده الألباني في السلسلة الصحيحة
وبذلك فسرها مجاهد وعطاء كما قال ابن العربي في أحكام القرآن. قال: وقالت جماعة هي الصلوات الخمس، وبه قال مالك.
وقد جمع تلك الأقوال كلها وحصرها في قولين هما أن المقصود بها: الله أكبر وسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله ولا حول ولا قوة إلا بالله.
والثاني: أنها الصلوات الخمس وهو الذي مال إليه ورجحه.
========================
لا تفكر اخي في الله كثيرا عن ان تكون ذلك الرجل الذي يكون في نور عرش الله
لان الحديث كذب و موضوع
لكن قد يحقق الله لمن يريد هذه الامنية عند دخول الجنة
حديث كذب عن رؤية الرسول لرجل في نور عرش الله لان لسانه كان كثيرا لذكر الله
مررتُ ليلةَ أُسْرِيَ بي برجلٍ مُغيبٍ في نورِ العرشِ فقلتُ : من هذا ؟ مَلَكٌ ؟ قيلَ : لا . قلتُ : نبيٌّ ؟ قيلَ : لا . قلتُ : من هو ؟ قال : هذا رجلٌ كان في الدُّنيا لسانُه رَطِبًا من ذِكْرِ اللهِ ، وقلبُهُ معلقًا بالمساجدِ
ولم يَسْتَسِبَّ لوالدِّيَهِ قطُّ
الراوي : أبو المخارق المحاربي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الضعيفة
الصفحة أو الرقم: 6845 | خلاصة حكم المحدث : منكر
============================
لكن اكيد و بالطبع سيندم المسلم علي وقت فات لم يطع فيه الله
اي ليس مقتصرا علي الاذكار فقط
لانه لا يندم اهل الجنة الا علي وقت فات في الدنيا لم يذكروا فيها اسم الله او يذكروا الله باي من الاذكار
خاصة اللهم صل علي محمد
لم تكن تقريبا معروفة قبل ظهور سيدنا محمد
وليس قبل ظهور الاسلام
لان الاسلام منذ سيدنا ادم
وان شئتم فهي دين ابراهيم حنيفا مسلما
اليهودية و المسيحية ظهرت بعد سيدنا ابراهيم
والدليل علي الندم
ان الله عندما يضع الميزان العظيم يوم القيامة
تقول الملائكة لمن هذا يارب ؟
-----------------------------------------
يُوضَعُ المِيزَانُ يومَ القيامةِ، فَلَوْ وُزِنَ فيهِ السَّمَوَاتُ و الأرضُ لَوَسَعَتْ ، فَتقولُ الملائكةُ : يا رَبِّ لِمَنْ يزِنُ هذا ؟ فيقولُ اللهُ تعالى : لِمَنْ شِئْتُ من خَلْقِي ، فَتقولُ الملائكةُ ، سبحانَكَ ما عَبَدْناكَ حقَّ عِبادَتِكَ ،
و يُوضَعُ الصِّرَاطُ مِثْلَ حَدَّ المُوسَى ، فَتقولُ الملائكةُ ، مَنْ تُجِيزُ على هذا ؟ فيقولُ : مَنْ شِئْتُ من خَلْقِي ، فَيقولونَ : سبحانَكَ ما عَبَدْناكَ حقَّ عِبادَتِكَ
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة - خلاصة حكم المحدث : [أورده في الصحيحة] وإسناده صحيح موقوفا وله حكم الرفع
------------------------------------------
يُوضَعُ الميزانُ يومَ القيامةِ ، فلو وُزِنَ فيه السمواتُ والأرضُ لوَسِعَت ، فتقول الملائكةُ : يا ربِّ ! لمن يَزِنُ هذا ؟ فيقولُ اللهُ تعالى : لمن شئتُ مِن خلقي ، فيقولون : سبحانك ! ما عبدْناك حقَّ عبادَتِك
الراوي : سلمان الفارسي | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب : صحيح لغيره
------------------
فمن نحن بجانب اعمال و طاعات الملائكة لله - الا الانبياء فهم مرتبة وهم اهل الله الخاصة الذين اختارهم الله له
ان الموحدين بالله سيدخلون الجنة برحمة الله و بالاحسان
وليس بالاعمال و الحكم بالعدل
دخول الجنة ليس سهلا حتي بالعمل
وان الله سيحاسب الناس ب مائة 100 رحمة ولا يظلم ربك احدا
لكن عند دخول الجنة ستكون برحمات الله وليس باعمال الموحدين المؤمنين
---------------------------------------
لن يدخل الجنة أحد إلا برحمة الله قالوا ولا أنت يا رسول الله قال ولا أنا : إلا يتغمدني الله برحمته وقال بيده فوق رأسه
الراوي : أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترغيب : صحيح لغيره
--------------------------
من خافَ أدلَجَ ، ومن أدلَجَ بلغَ المنزلَ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ غاليةٌ ، ألا إنَّ سلعةَ اللَّهِ الجنَّةُ
الراوي : أبو هريرة | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الترمذي
-------------------------------------
---------------------------------
إنَّ اللهَ تعالى خلق يومَ خلَق السمواتِ والأرضَ مائةَ رحمةٍ,كلُّ رحمةٍ طِباقُ ما بين السماءِ والأرضِ,فجعل منها في الأرضِ رحمةً,فبها تعطِفُ الوالدةُ على ولدِها,والوحشُ والطيرُ بعضُها على بعضٍ,وأخَّر
تسعًا وتسعين,فإذا كان يومُ القيامةِ أكملَها بهذه الرحمةِ .
الراوي : سلمان الفارسي و أبو سعيد الخدري | المحدث : الألباني | المصدر : صحيح الجامع
---------------------------------
خوف الرسول من يوم الحساب
لو رأيتُما نبيَّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ذاتَ يومٍ في مرضِ مرضهِ ، قالت : وكان له عندي ستةُ دنانيرَ – قال موسى - أو سبعةٌ ، قالت : فأمرَني نبيُّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ أن أُفرِّقَها ، قالت : فشغلَني وجعُ نبيِّ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ حتى عافاه اللهُ ، قالت : ثم سألني عنها فقال : ما فعلتِ الستَّةُ ؟ قال : أو السبعةُ ؟ قلتُ : لا واللهِ لقد كان شغلني وجعُكَ ، قالت : فدعا بها ، ثم وضعَها في كَفِّه ، فقال : ما ظنَّ محمدٌ باللهِ لو لقِيَ اللهَ عزَّ وجلَّ ، وهذه عندهُ ؟
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة - خلاصة حكم المحدث : إسناده صحيح بما قبله
============================
عندما تبقي ستة 6 دراهم مع الرسول – ولم تستطع احدي زوجات الرسول ان تتصدق بها فتبقتي عند الرسول
ما ظَنُّ محمدٍ باللهِ لَوْ لَقِيَ اللهَ عزَّ وجلَّ ، و هذه عندَهُ ؟ أنْفِقِيها
الراوي : عائشة أم المؤمنين | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة - خلاصة حكم المحدث : إسناده حسن صحيح
تعليق