رد: أبواب الخوف والبكاء من الله... أكثر المواقف خوفا و رعبا في حياة الانس و الجن بعد الموت
أبواب الخوف من جبار السماوات و الأرض .. سبحانه علي العرش استوي .. بكيفية لا نعلمها ولا يعلمها أحد ...
===============
التأله علي الله عز و جل
حديثين اثنين
صح من حديث أبي هريرة. قال البغوي في شرح السنة -وساق بالسند إلى عكرمة بن عمار –
قال: دخلت مسجد المدينة، فناداني شيخ فقال: يا يمامي - تعال وما أعرفه،
قال: لا تقولن لرجل: والله لا يغفر الله لك أبداً ولا يدخلك الجنة.
قلت: ومن أنت يرحمك الله؟ قال: أبو هريرة
فقلت: إن هذه كلمة يقولها أحدنا لبعض أهله إذا غضب أو لزوجته أو لخادمه. قال: فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(إن رجلين كانا في بني إسرائيل متحابين، أحدهما مجتهد في العبادة والآخر -كأنه يقول- مذنب، فجعل يقول: أقصر عما أنت فيه
. قال: فيقول: خلني وربي.
قال: فوجده يوماً على ذنب استعظمه
فقال: أقصر.
فقال: خلني وربي، أبعثت علي رقيباً؟
فقال: والله لا يغفر الله لك، ولا يدخلك الجنة أبداً. ق
ال: فبعث الله إليهما ملكاً فقبض أرواحهما فاجتمعا عنده،
فقال للمذنب: ادخل الجنة برحمتي.
وقال للآخر: أتستطيع أن تحظر على عبدي رحمتي؟
قال: لا يا رب.
قال الله : اذهبوا به إلى النار
-------------------------------
إنَّ رجلًا قال : و اللهِ لا يغفرُ اللهُ لفلانٍ ، و إنَّ اللهَ قال : من ذا الذي يتألَّى عليَّ أن لا أغفرَ لفلانٍ ؟ فإني قد غفرتُ لفلانٍ ، و أحبطتُ عملَك أو كما قال
---- الراوي : جندب بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة - حكم : صحيح بمجموع طرقه
أبواب الخوف من جبار السماوات و الأرض .. سبحانه علي العرش استوي .. بكيفية لا نعلمها ولا يعلمها أحد ...
===============
التأله علي الله عز و جل
حديثين اثنين
صح من حديث أبي هريرة. قال البغوي في شرح السنة -وساق بالسند إلى عكرمة بن عمار –
قال: دخلت مسجد المدينة، فناداني شيخ فقال: يا يمامي - تعال وما أعرفه،
قال: لا تقولن لرجل: والله لا يغفر الله لك أبداً ولا يدخلك الجنة.
قلت: ومن أنت يرحمك الله؟ قال: أبو هريرة
فقلت: إن هذه كلمة يقولها أحدنا لبعض أهله إذا غضب أو لزوجته أو لخادمه. قال: فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول:
(إن رجلين كانا في بني إسرائيل متحابين، أحدهما مجتهد في العبادة والآخر -كأنه يقول- مذنب، فجعل يقول: أقصر عما أنت فيه
. قال: فيقول: خلني وربي.
قال: فوجده يوماً على ذنب استعظمه
فقال: أقصر.
فقال: خلني وربي، أبعثت علي رقيباً؟
فقال: والله لا يغفر الله لك، ولا يدخلك الجنة أبداً. ق
ال: فبعث الله إليهما ملكاً فقبض أرواحهما فاجتمعا عنده،
فقال للمذنب: ادخل الجنة برحمتي.
وقال للآخر: أتستطيع أن تحظر على عبدي رحمتي؟
قال: لا يا رب.
قال الله : اذهبوا به إلى النار
-------------------------------
إنَّ رجلًا قال : و اللهِ لا يغفرُ اللهُ لفلانٍ ، و إنَّ اللهَ قال : من ذا الذي يتألَّى عليَّ أن لا أغفرَ لفلانٍ ؟ فإني قد غفرتُ لفلانٍ ، و أحبطتُ عملَك أو كما قال
---- الراوي : جندب بن عبدالله | المحدث : الألباني | المصدر : السلسلة الصحيحة - حكم : صحيح بمجموع طرقه
تعليق