سبحان الله------ الحمد لله---- لا اله الا الله ------ والله أكبر ------ ولا حول ولا قوة الا بالله
لا تنسو التبرع لأخواننا فى الصومال ابعت رساله الى فارغه9596 وهيوصل تبرعك لأخوانك
جزاكم الله خير الجزاء وبارك الله فيكم ونفع بكم وأثابكم الفردوس الأعلى
بعد إذنك يا أخى أخذت الصورة جزاك الله كل الخير وجعلها الله لك:a7:
البقيات الصالحات
سبحان الله------ الحمد لله---- لا اله الا الله ------ والله أكبر ------ ولا حول ولا قوة الا بالله
لا تنسو التبرع لأخواننا فى الصومال ابعت رساله الى فارغه9596 وهيوصل تبرعك لأخوانك
سبحان الله------ الحمد لله---- لا اله الا الله ------ والله أكبر ------ ولا حول ولا قوة الا بالله
لا تنسو التبرع لأخواننا فى الصومال ابعت رساله الى فارغه9596 وهيوصل تبرعك لأخوانك
رد: تحذير المسلمين من تأخير الصلاة - هااااااام جدااا
أسئلك بالله عليك الدعاء بظهر الغيب
البقيات الصالحات
سبحان الله------ الحمد لله---- لا اله الا الله ------ والله أكبر ------ ولا حول ولا قوة الا بالله
لا تنسو التبرع لأخواننا فى الصومال ابعت رساله الى فارغه9596 وهيوصل تبرعك لأخوانك
فهل بعد هذا أيها المسلم يصح إنتسابك للإسلام مع تركك للصلاة ،
فضلا عن أنك تضيع الصيام والحج ولا تؤتى الزكاة ولا نصيب لك فى الأعمال الصالحة ، فماذا بقى لك من الحظ فى الإسلام ، وأين أنت من حقيقة المسلمين فتنبه أيها المسلم من غفلتك ، وأكثر من الأسف على ما ضيَّعت من عمرك النفيس واتبع سبيل من أناب إلى مولاه
رد: تحذير المسلمين من تأخير الصلاة - هااااااام جدااا
قال بعض الصالحين : (لا يترك أحدكم الصلاة ويمر على الهوام الضعيفة إلا وتود أن الله يعطيها قوة لتبطش به غيرةً على جناب الحق تعالى ، ولا يمرُّ على الطيور والوحوش إلا ويستعيذون بالله تعالى من رؤيته ، ولا يَرِد ما إلا ويود أنه لا يشربه ، ولايمرُّ فى الهواء إلا ويود أن لا يكون مرَّ به )
فيا أيها التارك للصلاة أو المؤخِّر لها يجب عليك أن ترجع وتتُوب إلى الله ، وكلما أخَّرت التوبة تضاعفت الذنوب عليك بالتأخير ، فبادر إلى التوبة قبل فواتها ، فإن الله يقبل التوبة من أى مذنب ،
كما قال الله تعالى : (وَهُوَ الَّذِي يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ) {الشورى: 25}
فإياك ثم إياك وتركَ الصلاة أو ترك شئ منها ، فإن فعلت ذلك فقد هلكت مع الهالكين ، وخسرت الدنيا والآخرة ، وذلك هو الخسران المبين .
يجب على كل مسلم إن قرأ هذه الرسالة أو وقعت فى يده يتفقَّهها وينشرها بين المسلمين ، إن كان يؤمن بالله واليوم الآخر .
هذا آخر ما يَّسره الله لى ، سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين ، والحمد لله رب العالمين
رد: تحذير المسلمين من تأخير الصلاة - هااااااام جدااا
جزاكم الله وجعله فى ميزان حسناتكم ولى عدة اساله رجاء الاجابه عليها وفقكم الله _____________________________ رجل كان لايصلى فى شبابه ولكن قبل موته تقريبا بعشر سنوات تقريبا بدا يصلى والتزم فى الصلاة وفى الثلاث سنوات الاخيرة من عمره التزم بالصلاة جدا جدا لدرجة انه كان يخرج اثناء قرءان الفجر ذاهبا للمسجد قبل الاذان وحافظ على الصلاة جماعة حتى مرض ولله الحمد توفى وهو يصلى هى ليست صلاة كاملة فكان فى سكرات الموت وكان يقول غير المغضوب عليهم السلام عليكم السلام عليكم والاسئله الان : هذا الرجل قبل وفاته بشهر مرض جدا وكان لايحرك رجليه ولا يده وكان به استسقاء يعنى كان جسمه ثقيل جدا فلم يستطيع اهله توجيه نومته تجاه القبله حيث ان وضع السرير عكس القبله فهكذا كان وضع نمومته عكس القبله وبالتالى كانت صلاته عكس القبله كان ابنائه يسندونه عند وفت الصلاة فيصلى جالسا احيانا ونائما احيانا وكانت صلاته كلها اى الحلركه كلها بعينه ولسانه فقط فما حكم هذة الصلاة ( التى كانت فى غير اتجاه القبلة ) ؟ ________________________ هل سيحاسب هذا الرجل على هذة الصلاة الفائته ؟ بالرغم من توبته ام ان التوبه تمحى ما قبلها ؟ _________________________ بعد ان توفى هذا الرجل هل يقوم ابنائه بقضاء الصلاة الفائته عنه ان كانت دين على الرجل وجب على ابنائه سدادها ؟ ______________________ هل ما ذكرت من قوله اثناء موته يعتبر صلاة فهو تقريبا يقرا جزء من الفاتحة ويلقى السلام على اليمن واليسار ؟ __________________ هل يعتبرهذا حسن ختام ان شاء الله؟
رد: تحذير المسلمين من تأخير الصلاة - هااااااام جدااا
اخى الحبيب
هل سيحاسب هذا الرجل على هذة الصلاة الفائته ؟ بالرغم من توبته ام ان التوبه تمحى ما قبلها ؟
من ترك الصلاة عمداً ثم تاب إلى الله ورجع إليه فقد اختلف أهل العلم هل يجب عليه قضاء ما ترك من الصلوات ، أو لا يجب ؟ على قولين لأهل العلم .
والذي يترجح عندي ما اختاره شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله – أن من ترك الصلاة متعمداً حتى خرج وقتها فإنه لا ينفعه قضاؤها ، وذلك لأن العبادة المؤقتة بوقت لابد أن تكون في نفس الوقت المؤقت ، فكما لا تصح قبله لا تصح كذلك بعده ، لأن حدود الله يجب أن تكون معتبرة ، فهذه الصلاة فرضها الشارع علينا من كذا إلى كذا هذا محلها ، فكما لا تصح الصلاة في المكان الذي لم يجعل مكاناً للصلاة ، كذلك لا تصح في الزمان الذي لم يجعل زماناً للصلاة ، لكن على من ترك الصلاة أن يكثر من التوبة والإستغفار والعمل الصالح وبهذا نرجو أن الله تعالى يعفو عنه ويغفر له ما ترك من صلاة ، والله الموفق
,
والتوبة تمحى ماقبلها ..ونسأل الله تعالى ان يعفو عنه ويغفر له مامضى
والله اعلم
بعد ان توفى هذا الرجل هل يقوم ابنائه بقضاء الصلاة الفائته عنه ان كانت دين على الرجل وجب على ابنائه سدادها ؟
" لا يجوز أن تقضى الصلاة عن الميت ؛ سواء تركها بعذر أو بغير عذر ، ولا أن يصلى بنية أن يكون ثواب الصلاة للميت ؛ لأن الشرع لم يرد بذلك ، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: ( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد ) أخرجه مسلم في صحيحه "
هل ما ذكرت من قوله اثناء موته يعتبر صلاة فهو تقريبا يقرا جزء من الفاتحة ويلقى السلام على اليمن واليسار ؟
الصلاة أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين ، ولا تسقط عن أحد ما دام عقله معه ، فمن استطاع أن يصلي قائما لزمه ذلك ، وإلا صلى قاعدا ، أو على جنب ، أو يومئ إيماء ، حسب استطاعته ، ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها ، وذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم لعمران بن حصين : ( صَلِّ قَائِمًا ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا ، فَإِنْ لَمْ تَسْتَطِعْ فَعَلَى جَنْبٍ ) رواه البخاري (1117) .
ومن صلى جالسا فإنه يومئ بالركوع والسجود ، ويجعل السجود أخفض من الركوع .
فإن عجز عن تحريك رأسه ، فهل يومئ بعينه ، أم تسقط عنه الصلاة ، أم تسقط عنه الأفعال فقط دون الأقوال ؟ الراجح : الثالث .
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : " والراجح من هذه الأقوال الثلاثة : أنه تسقط عنه الأفعال فقط ، لأنها هي التي كان عاجزا عنها ، وأما الأقوال فإنها لا تسقط عنه ؛ لأنه قادر عليها ، وقد قال الله تعالى : (فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ) التغابن/16، فنقول : كَبِّرْ واقرأ ، وانو الركوع فكبر وسبح تسبيح الركوع ، ثم انو القيام وقل : سمع الله لمن حمده ، ربنا ولك الحمد ، إلى آخره ، ثم انو السجود فكبر وسبح تسبيح السجود ، لأن هذا مقتضى القواعد الشرعية ( فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ ) فإن عجز عن القول والفعل بحيث يكون الرجل مشلولا ولا يتكلم فماذا يصنع ؟ الجواب : تسقط عنه الأقوال والأفعال ، وتبقى النية ، فينوي أنه في صلاة ، وينوي القراءة ، وينوي الركوع والسجود والقيام والقعود ، هذا هو الراجح ؛ لأن الصلاة أقوال وأفعال بنية ، فإذا سقطت أقوالها وأفعالها بالعجز عنها بقيت النية ، ولأن قولنا لهذا المريض : لا صلاة عليك قد يكون سببا لنسيانه الله ، لأنه إذا مر عليه يوم وليلة وهو لم يصل فربما ينسى الله عز وجل ، فكوننا نشعره بأن عليه صلاة لابد أن يقوم بها ولو بنية ، خير من أن نقول : إنه لا صلاة عليه ". انتهى من "الشرح الممتع" (4/469).
وبناء على ذلك ، فالمسئول عنه إن وصل إلى مرحلة لا يمكنه فيها أداء الصلاة بوجه من الوجوه السابقة ، فهو معذور ، ولا شيء عليه .
وسواء كان معذورا أو غير معذور ، فإن من ترك شيئاً من الصلوات المكتوبة لا يصلي عنه أحد ، وبهذا قال الأئمة الأربعة ( أبو حنيفة ومالك والشافعي وأحمد ) رحمهم الله تعالى .
انظر : "الموسوعة الفقهية" (2/334)
" إذا كان والدك حين مرضه يغيب وعيه ولا يعقل شيئا فإن الصلاة تسقط عنه ، وهو ليس مكلفا في هذه الحالة ؛ لأن مناط التكليف بالصلاة العقل ، وقد زال عنه ، أما إن كان لا يزول عنه وعيه ولا عقله ، ولكن ترك الصلاة جهلا منه أنها تجب على مثله قدر استطاعته ، فلعل الله أن يعفو عنه ويعذره بجهله ذلك ، وعدم من يبين له الحكم الشرعي حتى مات - رحمه الله وعفا عنه ، وفي كلتا الحالتين لا يجوز لك أن تصلي عن والدك شيئا من الصلوات ؛ لأنه لا يصلي أحد عن أحد ، والأصل أن الصلاة لا تدخلها النيابة ، أما حجك وعمرتك عن والدك فذلك من البر به والإحسان إليه ، وأن تتصدق عنه بين الحين والآخر ، وأن تدعو له وتستغفر له وتصل رحمه وأصدقاءه وتحسن إليهم ، فإن ذلك من البر بوالدك بعد موته ، ولك الأجر والثواب الجزيل إن شاء الله على ما تبذله في سبيل ذلك "
هل يعتبرهذا حسن ختام ان شاء الله؟
نسال الله تعالى له ذلك وان يغفر له ماقد مضى من تقصير
وان يكثر اولادة من الدعاء له والصدقة عنه
تعليق