رد: خواطـر عـابـرة ،،، وكلمات مـعـبرة .. مأثورة ومعاصرة
قال الإمام بن تيمية رحمه الله:
( وأَصلُ التوبة: عَزْمُ الْقَلْب )
وقال أيضًا رحمه الله:
( ولا يَستغنَي القلب إلا بعبادة الله تعالى، فإنَّ الإنسان خُلِق مُحتاجًا إلى جَلْبِ ما ينفعُه ودَفْعِ ما يَضُرُّه،
ونفسُهُ مُريدَةً دائمًا، ولابُدَّ لها من مرادٍ يكوَن غايةَ مطلوبهَا، فتسكُن إليه وتطمئنُّ به، وليس ذلك إلا الله وحدَهُ لا شَريكَ لهُ ).
قال أحد السلف:
مَثلُ القلب مَثلُ الإناء إذا أملأته ثم زِدتَ فيه شيئًا فاضَ، وكذلك القلب إذا امتلأ من حب الدنيا لم تدخله المواعظ!!
وقال الفضيل بن عياض رحمه الله:
جُعِلَ الشرّ كُلّه في بيتٍ وجُعِلَ مِفتاحَهُ حُبُّ الدنيا، وجُعِلَ الخير كلّه في بيت وجُعِلَ مِفتاحه:
الـــزُهــــــد فـــــي الــــدُّنْـيـَـــــــا
وكما قال شيخ الإسلام رحمه الله:
إذا كان القلب يحتاج لعبادة الله، والنفس مريدة دائما.. وغاية مطلوبها السكون والاطمئنان في معية العزيز الرحمن؛
فياتُــــــــرَىَ!!
كَيْفَ نُعَمِّرُ أَوْقَاتَنَا، وَبِمَ نَمْلَؤُهَا، وَبِمَ سَيُخْتَمُ لَنَا؟
فهـــلَّا تيقظنا من غفلتنا ،،،
و هـــلَّا زهدنا في الدنيا ،،،،،،
أما آن الأوان لعزم القلوب؟!
وصدق النية في أن نتوب؟!
اللَّهُمَّ أَيْقِظْنَا مِنَ الْغَفْلَه!
اللَّهُم لا تَجْعَلْ الدُّنّيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ولَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا
اللَّهُمَّ أَحْسِنْ خَاتِمَتَنَا، وَأَمِتْنَا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ غَيْرَ مَفْتُونِيِنَ وَلَا ضَالِّيِن
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيِن
( وأَصلُ التوبة: عَزْمُ الْقَلْب )
وقال أيضًا رحمه الله:
( ولا يَستغنَي القلب إلا بعبادة الله تعالى، فإنَّ الإنسان خُلِق مُحتاجًا إلى جَلْبِ ما ينفعُه ودَفْعِ ما يَضُرُّه،
ونفسُهُ مُريدَةً دائمًا، ولابُدَّ لها من مرادٍ يكوَن غايةَ مطلوبهَا، فتسكُن إليه وتطمئنُّ به، وليس ذلك إلا الله وحدَهُ لا شَريكَ لهُ ).
قال أحد السلف:
مَثلُ القلب مَثلُ الإناء إذا أملأته ثم زِدتَ فيه شيئًا فاضَ، وكذلك القلب إذا امتلأ من حب الدنيا لم تدخله المواعظ!!
وقال الفضيل بن عياض رحمه الله:
جُعِلَ الشرّ كُلّه في بيتٍ وجُعِلَ مِفتاحَهُ حُبُّ الدنيا، وجُعِلَ الخير كلّه في بيت وجُعِلَ مِفتاحه:
الـــزُهــــــد فـــــي الــــدُّنْـيـَـــــــا
وكما قال شيخ الإسلام رحمه الله:
إذا كان القلب يحتاج لعبادة الله، والنفس مريدة دائما.. وغاية مطلوبها السكون والاطمئنان في معية العزيز الرحمن؛
فياتُــــــــرَىَ!!
كَيْفَ نُعَمِّرُ أَوْقَاتَنَا، وَبِمَ نَمْلَؤُهَا، وَبِمَ سَيُخْتَمُ لَنَا؟
فهـــلَّا تيقظنا من غفلتنا ،،،
و هـــلَّا زهدنا في الدنيا ،،،،،،
أما آن الأوان لعزم القلوب؟!
وصدق النية في أن نتوب؟!
اللَّهُمَّ أَيْقِظْنَا مِنَ الْغَفْلَه!
اللَّهُم لا تَجْعَلْ الدُّنّيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ولَا مَبْلَغَ عِلْمِنَا
اللَّهُمَّ أَحْسِنْ خَاتِمَتَنَا، وَأَمِتْنَا عَلَى فِطْرَةِ الْإِسْلَامِ غَيْرَ مَفْتُونِيِنَ وَلَا ضَالِّيِن
بِرَحْمَتِكَ يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيِن
تعليق