وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
نسأل الله أن يحفظنا وان يقوي إيماننا
وأن يجعلكم وإيانا من الصالحين
يااااااااااااااااااااااااارب
بارك الله فيك شيخي الغالي
وجزاك الله خيراا،،
ونسأل الله أن يهدينا سواء السبيل
شكرا شيخي على هذه التذكرة الرااااااااااائعة
أحبك في الله
::::::::::::::::::::::::::::::::::
وأرجو تصحيح كلمة طقزل إلى يقول -والله أعلم-
في هذه الفقرة
وكلمة يربح إلى يبرح -والله أعلم-
في هذه الفقرة
وسامحني على التعقيب شيخي الغالي :)
نسأل الله أن يحفظنا وان يقوي إيماننا
وأن يجعلكم وإيانا من الصالحين
يااااااااااااااااااااااااارب
بارك الله فيك شيخي الغالي
وجزاك الله خيراا،،
ونسأل الله أن يهدينا سواء السبيل
شكرا شيخي على هذه التذكرة الرااااااااااائعة
أحبك في الله
::::::::::::::::::::::::::::::::::
وأرجو تصحيح كلمة طقزل إلى يقول -والله أعلم-
في هذه الفقرة
أن الأول يقترف أنواع الذنوب والمعاصي الظاهرة والباطنة ويتعلق بنصوص الرجاء التي جاءت بالكتاب والسنّة طقزل الله تعالى {وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [النور:22].
في هذه الفقرة
والآيات الدالة على سنن الإبتلاء –وأنها ماضية في أهل الإيمان- كثيرة جدًّا-لا يتسع المقام لسردها- فضلًا عن ما جاء في السنة المطهرة لتأكيذ هذا المعنى، فقد أخرج الترمذي بإسناد صحيح لغيره من حديث سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: قلت: يارسول الله أي الناس أشد بلاء؟ قال: ((الأنبياء ثم الأمثل فالأمثل فيبتلى الرجل على حسب دينه فإن كان دينه صلبا اشتد بلاؤه وإن كان في دينه رقّة ابتلي على حسب دينه فما يربح البلاء بالعبد حتى يتركه يمشي على الأرض ما عليه من خطيئة)) (10).
اترك تعليق: