بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
رَغْمَ مَا يَقُومُ بِهِ كُلّ فَرْدٍ في الدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّةِ مِنْ أجْلِ إيِضَاح صُورَة الإسْلاَم الحَقِيقِيَّة إذا حَكَمَ النَّاس، إلاَّ أنِّي مَازِلْتُ أجِدُ مَنْ يَعِيشُونَ في غَيْبُوبَةِ الإعْلاَم الفَاسِد ومَا يُرَوِّجُهُ، لدَرَجَةِ أنِّي سَمِعْتُ بأُذُنَيّ مَنْ يَقُول (لَنْ نَخْتَار أيّ مُرَشَّح سَلَفِيّ، وسَنَخْتَار الأحْزَاب العَلَمَانِيَّة)، وأُقْسِمُ باللهِ لَوْ سَألْتَهُ مَا مَعْنَى سَلَفِيّ ومَا مَعْنَى عَلَمَانِيّ فَلَنْ يُجِيب، ولَكِنَّهُ يَسِير مَعَ القَطِيعِ فِيمَا يَرَاهُ ويَسْمَعُهُ دُونَ أنْ يُعْمِلَ فِيهِ عَقْلَهُ، واللهُ المُسْتَعَانُ.
الأكْثَرُ مِنْ ذَلِكَ أنَّ هُنَاكَ مَنْ لا يَعْرِفُونَ الأحْزَاب المَوْجُودَة، ولا يَعْرِفُونَ أسْمَاء مُرَشَّحِيهَا، ولا أعْرِفُ كَيْفَ سَيَذْهَبُ هَؤُلاَء للانْتِخَابِ، وعَلَى أيِّ أسَاسٍ سَيَنْتَخِبُونَ؟؟!!
لِذَا، آثَرْتُ أنْ أُقَدِّمَ هذا المَوْضُوع، أضَعُ فِيهِ رَابِطًا لأسْمَاء مُرَشَّحِي حِزْب النُّور لمَجْلِسَيّ الشَّعْب والشُّورَى بكُلِّ مُحَافَظَات مِصْر، ليَحْيَا مَنْ حَيَا عَلَى بَيِّنَةٍ، وأرْجُو تَثْبِيتُهُ مِنَ الآن وحتى انْتِهَاء فَتْرَة الانْتِخَابَات كي لا يَخْتَفِي مَعَ كَثْرَةِ المَوْضُوعَات، واللهُ المُوَفِّقُ لِمَا فِيهِ الخَيْر والصَّلاَح.
وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
رَغْمَ مَا يَقُومُ بِهِ كُلّ فَرْدٍ في الدَّعْوَةِ السَّلَفِيَّةِ مِنْ أجْلِ إيِضَاح صُورَة الإسْلاَم الحَقِيقِيَّة إذا حَكَمَ النَّاس، إلاَّ أنِّي مَازِلْتُ أجِدُ مَنْ يَعِيشُونَ في غَيْبُوبَةِ الإعْلاَم الفَاسِد ومَا يُرَوِّجُهُ، لدَرَجَةِ أنِّي سَمِعْتُ بأُذُنَيّ مَنْ يَقُول (لَنْ نَخْتَار أيّ مُرَشَّح سَلَفِيّ، وسَنَخْتَار الأحْزَاب العَلَمَانِيَّة)، وأُقْسِمُ باللهِ لَوْ سَألْتَهُ مَا مَعْنَى سَلَفِيّ ومَا مَعْنَى عَلَمَانِيّ فَلَنْ يُجِيب، ولَكِنَّهُ يَسِير مَعَ القَطِيعِ فِيمَا يَرَاهُ ويَسْمَعُهُ دُونَ أنْ يُعْمِلَ فِيهِ عَقْلَهُ، واللهُ المُسْتَعَانُ.
الأكْثَرُ مِنْ ذَلِكَ أنَّ هُنَاكَ مَنْ لا يَعْرِفُونَ الأحْزَاب المَوْجُودَة، ولا يَعْرِفُونَ أسْمَاء مُرَشَّحِيهَا، ولا أعْرِفُ كَيْفَ سَيَذْهَبُ هَؤُلاَء للانْتِخَابِ، وعَلَى أيِّ أسَاسٍ سَيَنْتَخِبُونَ؟؟!!
لِذَا، آثَرْتُ أنْ أُقَدِّمَ هذا المَوْضُوع، أضَعُ فِيهِ رَابِطًا لأسْمَاء مُرَشَّحِي حِزْب النُّور لمَجْلِسَيّ الشَّعْب والشُّورَى بكُلِّ مُحَافَظَات مِصْر، ليَحْيَا مَنْ حَيَا عَلَى بَيِّنَةٍ، وأرْجُو تَثْبِيتُهُ مِنَ الآن وحتى انْتِهَاء فَتْرَة الانْتِخَابَات كي لا يَخْتَفِي مَعَ كَثْرَةِ المَوْضُوعَات، واللهُ المُوَفِّقُ لِمَا فِيهِ الخَيْر والصَّلاَح.
وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
تعليق