بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
دُونَ الدُّخُولِ في مُقَدِّمَاتٍ، كُلّنَا يَعْلَم أنَّ شَرِكَة موبينيل رَغْمَ العَدَد الهَائِل الَّذِي سَارَعَ بتَرْكِهَا والانْضِمَام إلى شَرِكَاتٍ أُخْرَى، إلاَّ أنَّهَا بطَرِيقٍ أو بآخَرٍ حَالَت دُونَ تَنْفِيذ هذا الانْتِقَال، بتَعْطِيلِهِ لفَتَرَاتٍ طَوِيلَةٍ جِدًّا لا مُبَرِّر لَهَا، وكُلّ المُبَرِّرَات التي يَقُولُونَهَا سَوَاء هُمْ أو مِرْفَق الاتِّصَالاَت هي مُبَرِّرَات وَاهِيَة لتَضْلِيلِ أصْحَاب الخُطُوط وتَفْوِيت الوَقْت عَلَيْهِم لاضْطِرَارِهِم إمَّا للبَقَاءِ في هذه الشَّرِكَة أو لتَرْكِ الخَطّ وشِرَاء آخَر جَدِيد مِنْ شَرِكَةٍ أُخْرَى، وبالتَّالِي تَتَمَكَّن الشَّرِكَة مِنْ إعَادَةِ بَيْعِهِ مَرَّةً ثَانِيَةً.
والآن بَعْدَ أنْ اسْتَنْفَذْنَا كُلّ الطُّرُق السِّلْمِيَّة في طَلَبِ تَنْفِيذ التَّحْوِيل، لَمْ يَعُد أمَامنَا غَيْر طَرِيقٍ وَاحِدٍ، وهُوَ القَضَاء، وأقْتَرِحُ أنْ يَقُومَ أبْنَاء كُلّ مَدِينَة بتَجْمِيعِ أنْفُسهم مِنْ خِلاَلِ هذا المَوْضُوع، والذِّهَاب إلى مَكْتَبِ النَّائِب العَامّ وتَقْدِيم بَلاَغ جَمَاعِي ضِدّ شَرِكَة موبينيل ومِرْفَق الاتِّصَالاَت بتُهْمَةِ إيِقَاع الضَّرَر عَلَى أصْحَابِ الخُطُوط مُقَدِّمِي البَلاَغ، إذْ يُمَاطِلاَنِ في تَنْفِيذِ التَّحْوِيل الَّذِي طَلَبَهُ مَالِكُو الخُطُوط مِنْ شَرِكَة موبينيل لشَرِكَاتٍ أُخْرَى، ويَرْمِي كُلّ مِنْهُمَا السَّبَب عَلَى الآخَر ، وطَبْعًا هذا كَلاَم أقُولُهُ أنَا هُنَا، ولَكِنْ عِنْدَ تَقْدِيم البَلاَغ سَيَكُون بنَصٍّ قَانُونِيٍّ يَكْتُبهُ أحَد المُحَامِين.
وأطْلُبُ مِنْ قِسْمِ التَّصْمِيم في المُنْتَدَى أنْ يَقُومَ بعَمَلِ ولَوّ تَصْمِيم وَاحِد لهذه الحَمْلَة، ونَنْشُرهُ عَبْرَ كُلّ الوَسَائِل المُتَاحَة لتَجْمِيعِ أكْبَر عَدَدٍ مِنَ المُتَضَرِّرِينَ في كُلِّ مَدِينَةٍ ليُقَدِّمُوا البَلاَغ باسْمِهِم مُجْتَمِعِينَ في مَدِينَتِهِم.
فَمَا رَأيكُم إخْوَاننَا الكِرَام؟
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
دُونَ الدُّخُولِ في مُقَدِّمَاتٍ، كُلّنَا يَعْلَم أنَّ شَرِكَة موبينيل رَغْمَ العَدَد الهَائِل الَّذِي سَارَعَ بتَرْكِهَا والانْضِمَام إلى شَرِكَاتٍ أُخْرَى، إلاَّ أنَّهَا بطَرِيقٍ أو بآخَرٍ حَالَت دُونَ تَنْفِيذ هذا الانْتِقَال، بتَعْطِيلِهِ لفَتَرَاتٍ طَوِيلَةٍ جِدًّا لا مُبَرِّر لَهَا، وكُلّ المُبَرِّرَات التي يَقُولُونَهَا سَوَاء هُمْ أو مِرْفَق الاتِّصَالاَت هي مُبَرِّرَات وَاهِيَة لتَضْلِيلِ أصْحَاب الخُطُوط وتَفْوِيت الوَقْت عَلَيْهِم لاضْطِرَارِهِم إمَّا للبَقَاءِ في هذه الشَّرِكَة أو لتَرْكِ الخَطّ وشِرَاء آخَر جَدِيد مِنْ شَرِكَةٍ أُخْرَى، وبالتَّالِي تَتَمَكَّن الشَّرِكَة مِنْ إعَادَةِ بَيْعِهِ مَرَّةً ثَانِيَةً.
والآن بَعْدَ أنْ اسْتَنْفَذْنَا كُلّ الطُّرُق السِّلْمِيَّة في طَلَبِ تَنْفِيذ التَّحْوِيل، لَمْ يَعُد أمَامنَا غَيْر طَرِيقٍ وَاحِدٍ، وهُوَ القَضَاء، وأقْتَرِحُ أنْ يَقُومَ أبْنَاء كُلّ مَدِينَة بتَجْمِيعِ أنْفُسهم مِنْ خِلاَلِ هذا المَوْضُوع، والذِّهَاب إلى مَكْتَبِ النَّائِب العَامّ وتَقْدِيم بَلاَغ جَمَاعِي ضِدّ شَرِكَة موبينيل ومِرْفَق الاتِّصَالاَت بتُهْمَةِ إيِقَاع الضَّرَر عَلَى أصْحَابِ الخُطُوط مُقَدِّمِي البَلاَغ، إذْ يُمَاطِلاَنِ في تَنْفِيذِ التَّحْوِيل الَّذِي طَلَبَهُ مَالِكُو الخُطُوط مِنْ شَرِكَة موبينيل لشَرِكَاتٍ أُخْرَى، ويَرْمِي كُلّ مِنْهُمَا السَّبَب عَلَى الآخَر ، وطَبْعًا هذا كَلاَم أقُولُهُ أنَا هُنَا، ولَكِنْ عِنْدَ تَقْدِيم البَلاَغ سَيَكُون بنَصٍّ قَانُونِيٍّ يَكْتُبهُ أحَد المُحَامِين.
وأطْلُبُ مِنْ قِسْمِ التَّصْمِيم في المُنْتَدَى أنْ يَقُومَ بعَمَلِ ولَوّ تَصْمِيم وَاحِد لهذه الحَمْلَة، ونَنْشُرهُ عَبْرَ كُلّ الوَسَائِل المُتَاحَة لتَجْمِيعِ أكْبَر عَدَدٍ مِنَ المُتَضَرِّرِينَ في كُلِّ مَدِينَةٍ ليُقَدِّمُوا البَلاَغ باسْمِهِم مُجْتَمِعِينَ في مَدِينَتِهِم.
فَمَا رَأيكُم إخْوَاننَا الكِرَام؟
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
تعليق