أريد أن أعرف شئ ولكنه ليس في الفقه وهو حديث الشاب الأمرد الذي رواه بن تيمية بسند صحيح بالله عليك جوبني بسرعة
معذرة اخي إسلام لضيق الوقت ... وقد أجبت عن هذا السؤال بشيء من التفصيل في دورة عقيدتي سلفية بالتفصيل فابحث عنه مشكورا وفي الموضوع التالي أيضا (في أحد المشاركات): نعم يمكن رؤية الله بالعين المجردة...
وعموما فالحديث على غير ظاهره وقد اختلف العلماء في صحته
وفقكم الله
التعديل الأخير تم بواسطة Mostafa Sultan; الساعة 13-02-2011, 04:11 AM.
سبب آخر: تصحيح لفظ الجلالة
شيخنا الحبيب بارك الله في عُمرِكَ
سؤالٌ مُهمٌ والجواب ننتظره جزاك الله خيراً
معلومٌ بعدمِ جواز إبداء المشركين بالسلام
وقد كان في عهدِ الصحابةِ والتابعين يتميز المسلمون عن غيرهم أمّا الآن فلا نستطيع التمييز بين مسلمٍ ومُشركٍ فهل الذي لا نعلم أمسلمٌ أم مُشركٌ هل نبدأه بالسلام ؟
أبُو سُفيَان سابقاً
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
( لأن أقولسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس )
معلومٌ بعدمِ جواز إبداء المشركين بالسلام
وقد كان في عهدِ الصحابةِ والتابعين يتميز المسلمون عن غيرهم أمّا الآن فلا نستطيع التمييز بين مسلمٍ ومُشركٍ فهل الذي لا نعلم أمسلمٌ أم مُشركٌ هل نبدأه بالسلام ؟
حياكم الله ابا سفيان ونفع بكم
اعلم أخي الحبيب: أن إلقاء السلام سنة مؤكدة ورده فرد دل عليه كتاب ربنا تعالى ويكفينا أن السلام وصية النبي - صلى الله عليه وسلم - فألق السلام على من عرفت ومن لم تعرف فقد جاء رجل فسأل النبي - صلى الله عليه وسلم :أي الإسلام خير ؟ قال (تطعم الطعام وتقرأ السلام على من عرفت ومن لم تعرف) البخاري بسنده عن عبدالله بن عمرو –رضي الله عنهما –
فإن اختلط المسلمون مع غيرهم فلك أن تلق السلام تقصد به المسلمين وإن رد غير المسلمين فلا بأس.
فإن اختلط المسلمون مع غيرهم فلك أن تلق السلام تقصد به المسلمين وإن رد غير المسلمين فلا بأس.
والله أعلم
وفقكم الله
جزاكم الله خيراً شيخنا المبارك وبارك الله فيك
لكنك لم تفهم سؤالي ...
أعني أنني أقابل الرجل ( حليق اللحية يرتدي قميصاً وبنطالاً ) وهذا زي الكثير سواء كان مسلم أو نصارني أو غيره .. فلا أعلم هذا الرجل الذي بهذا الزي ما ديانته ولا أعرفه ... فهل ألقى السلامَ عليه ؟
أبُو سُفيَان سابقاً
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
( لأن أقولسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس )
أعني أنني أقابل الرجل ( حليق اللحية يرتدي قميصاً وبنطالاً ) وهذا زي الكثير سواء كان مسلم أو نصارني أو غيره .. فلا أعلم هذا الرجل الذي بهذا الزي ما ديانته ولا أعرفه ... فهل ألقى السلامَ عليه ؟
ألق السلام على من عرفت ومن لم تعرف ... واعلم أن اللحية ليست علامة التزام ... فألق السلام ولك الأجر بمشيئة الله ...
ألق السلام على من عرفت ومن لم تعرف ... واعلم أن اللحية ليست علامة التزام ... فألق السلام ولك الأجر بمشيئة الله ...
على الأقل اللحية علامة الإسلام - غالباً - فالملتحون من غير المسلمين يبان من مظهرهم ( سواء كان شيعة أو نصارى .... ) لكن الملتحون من المسلمين تكون هذه ميزةٌ لهم
فالخلاصة شيخي الحبيب .. هل أُلق السلامَ على من لا أعلم ديانته ؟
أبُو سُفيَان سابقاً
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -
( لأن أقولسبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر، أحب إلي مما طلعت عليه الشمس )
لوسمحت ما حكم ما يفعله العفاسي حيث يقف على المسرح وينشد
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله : الأناشيد الإسلامية كثُرَ الكلام حولها و أنا لم أستمع إليها منذ مدة طويلةٍ ، و هي أول ماظهرت كانت لابأس بها ، ليس فيها دفوف ، و تُؤدَّى تأديةً ليس فيها فتنة ، و ليست على نغمات الأغاني المحرمة ، لكن تطورت و صارَ يُسمع منها قرع يُمكن أن يكون دُفاً ، و يمكن أن يكون غيرَ دُفٍّ. كما تطورت با ختيار ذوي الأصوات الجميلة الفاتنة ، ثم تطورت أيضاً حتى أصبحت تؤدى على صفة الأغاني المحرمة ،
لذلك: أصبح في النفس منها شيء و قلق ، و لايمكن للإنسان أن يفتي بإنها جائزة على كل حال و لا بإنها ممنوعة على كل حال ، لكن إن خلت من الأمور التي أشرت إليها فهي جائزة ، أما إذا كانت مصحوبة بدُفٍ ، أو كانت مختاراً لها ذوو الأصوات الجميلة التي تَفتِن ، أو أُدِّيَت على نغمات الأغاني الهابطة ، فإنّه لايجوز الاستماع إليها
[ انظر : الصحوة الإسلامية ، ص : 185]
الحمد لله
دلت الأدلة الصحيحة على تحريم استماع المعازف ، كما سبق مفصلا في جواب السؤال رقم (5000) ، فلا يجوز أن تُصحب الأناشيد بشيء من الموسيقى ، ولا ما يشبه الموسيقى في التأثير ، كبعض الإيقاعات التي تنفذ على الكمبيوتر مما لا يختلف عن الموسيقى في إطراب السامعين وإخراجهم عن طورهم ، مع ما في استعمال هذه الإيقاعات من التشبه بأهل الفسق والمجون .
قال الشيخ الألباني رحمه الله : " بل قد يكون في هذا – [ أي : الأناشيد ] - آفةٌ أخرى ، وهي أنّها قد تُلحَّن على ألحان الأغاني الماجنة ، وتوقع على القوانين الموسيقية الشرقية والغربية التي تطرب السامعين وترقصهم ، وتخرجهم عن طورهم ، فيكون المقصد هو اللحن والطرب ، وليس النشيد بالذات ، وهذه مخالفة جديدة ، وهي التشبه بالكفار والمجّان ، وقد ينتج من وراء ذلك مخالفة أخرى ، وهي التشبه بهم في إعراضهم عن القرآن وهجرهم إياه ، فيدخلون في عموم شكوى النبي صلى الله عليه وسلم من قومه ، كما في قوله تعالى : (وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا) الفرقان/30" انتهى من "تحريم آلات الطرب" (ص 181) .
ومعلوم أن الشرع حرم سماع آلات المعازف لما تحدثه أصواتها المطربة من تأثير في القلب ، فتصيبه بالنفاق ، ويهجر كلام الله ، ولا يجد لذته إلا في هذه الأغاني ، ومعلوم أن بعض هذه الإيقاعات أشد طرباً من المعازف ، وتأثيرها في نفس السامع إن لم يكن أعظم من تأثير آلات المعازف ، فليس بأقل منها ، والشرع الحكيم لا يمكن أن يحرم شيئاً لمفسدته ثم يبيح ما هو مثله أو أعظم .
فهذه الإيقاعات إن كان صوتها كصوت آلات المعازف ، فحكمها حكم آلات المعازف في التحريم ، بل قد تكون أشد .
ولا يستثنى من تحريم آلات المعازف إلا الدف فقط ، وفي أحوال مخصوصة ، وقد سبق بيان ذلك في جواب السؤال رقم (20406) .
فما كان من هذه الإيقاعات شبيهاً بصوت الدف فلا حرج من سماعه في الأحوال التي يجوز فيها سماع الدف . والله أعلم
الإسلام سؤال وجواب
وقال الشيخ هاني الجبير - حفظه الله:
فكل المعازف سواء كانت وترية أو هوائية أو جوفية أو غيرها فهي محرمة على الصحيح من أقوال أهل العلم باستثناء الدف في الأعراس والأعياد ونحوها.
(لو أُخذ صوت آدمي فوضع في الأجهزة الصوتية المغيرة له فأخرجتْ صوتاً موسيقياً فلا ريب أن هذا الناتج صوت معازف لا صوت آدمي).
وأحب أن أنبه إلى أن من أهل العلم من منع الأناشيد الملحنة التي تحرك الطباع وتجري على وفق ألحان الأغاني ووفق القوانين الموسيقية، والتي يكون مقصود سامعها اللحن والطرب بالذات لما في استماعها من إغراق في اللهو وإلهاء للقلوب عن تدبر كلام الله، وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه، وصلى الله وسلم على محمد وآله وصحبه.
وقال الشيخ عبد الرحمن السحيم - حفظه الله:
أما بالنسبة للقصائد الزهدية فالقصد منها أصلاً ترغيب القلوب في الدار الآخرة ، والحثّ على عدم التعلّق بالدنيا
أما أن تُصحب بمؤثِّرات صوتية وغيرها فقد أصبح القصد منها السماع وحده ، أو السماع والتلذّذ بالصوت الحسن.
(ولا يجوز استعمال مؤثِّرات صوتية في القصائد والأناشيد ، أعني المؤثِّرات التي تُعطي نغمات موسيقية ، كجهاز " السامبلر " وغيره).
تعليق