رد: وقفات مع آيات من الذكر الحكيم : متجدد بأمر الله .. تابعونا
"وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً ۚ
وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا" النساء :100
وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ ۗ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا" النساء :100
وَمَنْ يُهَاجِرْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ يَجِدْ فِي الْأَرْضِ مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً
مَن يخرج من أرض الشرك إلى أرض الإسلام فرارًا بدينه
راجيًا فضل ربه
قاصدًا نصرة دينه، يجد في الأرض مكانًا ومتحولا ينعم فيهبما يكون سببًا في قوته وذلة أعدائه
مع السعة في رزقه وعيشه
ومن يخرج منبيته قاصدًا نصرة دين الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
وإعلاء كلمة الله،ثم يدركه الموت قبل بلوغه مقصده
فقد ثبت له جزاء عمله على الله، فضلا منه وإحسانًا.
وكان الله غفورًا رحيمًا بعباده.
راجيًا فضل ربه
قاصدًا نصرة دينه، يجد في الأرض مكانًا ومتحولا ينعم فيهبما يكون سببًا في قوته وذلة أعدائه
مع السعة في رزقه وعيشه
ومن يخرج منبيته قاصدًا نصرة دين الله ورسوله صلى الله عليه وسلم
وإعلاء كلمة الله،ثم يدركه الموت قبل بلوغه مقصده
فقد ثبت له جزاء عمله على الله، فضلا منه وإحسانًا.
وكان الله غفورًا رحيمًا بعباده.
يخبرنا الله عز وجل أن للهجرة فوائد عظيمة
ولكن في هذا الزمان ماذا نحن فاعلين في ظل هذه الأجواء وهذه الظروف
إن لم نستطع الهجرة في الأرض فعلينا عملها بقلوبنا
علينا أن نهجر معاصينا
لازم نهجر كل مآسينا
لازم نهجر الدنيا بقلوبنا حتى يأذن الله بهجرها بأجسادنا في يومٍ ما
نهجر كل ما فيها شهواتها ,فتنها
مش كفاية بقى
مكتفتش أيها العاصي من المعاصي
هيا اهجرها لله حتى تكتب لك هجرة في سبيل الله
مش مكفيكم لحد دلوقتي الوقت اللي ضاع من عمركم
مش كفاية كدة
يلا اهجروا كل حاجة معطلاكم
اهجروا كل حاجة شاغلاكم عن الطريق
يلا اهجروا دنياكم بقى
أيها الغافل غداً سيقولوا مات هتعمل ايه ساعتها
مش هتقدر تعمل أي حاجة غير الحسرة والندم
يلا بقى أبدأ من دلوقتي متسوفش
متقولش بكرة علشان احتمال مافيش بكرة
هاجروا علشان تنصروا دينكم بعملكم
علشان تكونوا مسلمين بجد
ها هو نداء الحق مازال قائم حتى قيام الساعة
تعليق