بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الإِخْوَةُ والأَخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
أمَّا بَعْدُ؛
فَالحَمْدُ للهِ؛
أَوْحَتِ الصَّورَةُ السَّابِقَةُ لِي باقْتِرَاحِ الحَمْلَة التَّالِيَة:
الغَايَةُ: نُصْرَةُ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ.
الهَدَفُ: إِدْخَالُ مِلْيُون أَخ وأُخْت في الالْتِزَام عَلَى مُسْتَوَى العَالَم (بإِطْلاَقِ اللِّحْيَة وارْتِدَاء النِّقَاب).
الوَسِيلَةُ: اسْتِخْدَامُ أَزْمَة الإِسَاءَة إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وإِشْعَالُ رَوْح الفِدَاء عِنْدَ مَنْ يُرِيد الالْتِزَام ويَنْتَظِر مَا يُحَرِّكهُ ويُسَاعِدهُ، وفي نَفْسِ الوَقْت لَدَيْهِ رَغْبَة في الانْتِصَار لنَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ولا يَمْلكُ إِلاَّ جَهْدَهُ. وذَلِكَ بدَعْوَةِ النَّاس للنِّقَابِ وإِطْلاَق اللِّحْيَة، بالكَلاَمِ المُبَاشِر، وتَوْزِيع الكُتَيِّبَات والفِيدْيُوهَات والفَتَاوَى، ولَصْق المُلْصَقَات وتَوْزِيع النَّشَرَات الخَاصَّة بذَلِكَ.
ويَتِمُّ عَمَل صَفْحَة لتَجْمِيعِ أَعْدَاد النَّاس الَّتِي نَجَحَ أعضاء الحَمْلَة في إِقْنَاعِهِمْ عَلَى مُسْتَوَى العَالَمْ، وعَمَلُ إِحْصَائِيَّةٍ بأَمَاكِنِهِمْ وأَعْدَادِهِمْ لزِيَادَةِ التَّفَاعُل والحَمَاس ومُرَاقَبَةِ تَقَدُّم الحَمْلَة.
فَهَلْ مِنْ مُشَارِكٍ لنُصْرَةِ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ؟
وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
الإِخْوَةُ والأَخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
أمَّا بَعْدُ؛
فَالحَمْدُ للهِ؛
أَوْحَتِ الصَّورَةُ السَّابِقَةُ لِي باقْتِرَاحِ الحَمْلَة التَّالِيَة:
الغَايَةُ: نُصْرَةُ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ.
الهَدَفُ: إِدْخَالُ مِلْيُون أَخ وأُخْت في الالْتِزَام عَلَى مُسْتَوَى العَالَم (بإِطْلاَقِ اللِّحْيَة وارْتِدَاء النِّقَاب).
الوَسِيلَةُ: اسْتِخْدَامُ أَزْمَة الإِسَاءَة إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ وإِشْعَالُ رَوْح الفِدَاء عِنْدَ مَنْ يُرِيد الالْتِزَام ويَنْتَظِر مَا يُحَرِّكهُ ويُسَاعِدهُ، وفي نَفْسِ الوَقْت لَدَيْهِ رَغْبَة في الانْتِصَار لنَبِيِّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ ولا يَمْلكُ إِلاَّ جَهْدَهُ. وذَلِكَ بدَعْوَةِ النَّاس للنِّقَابِ وإِطْلاَق اللِّحْيَة، بالكَلاَمِ المُبَاشِر، وتَوْزِيع الكُتَيِّبَات والفِيدْيُوهَات والفَتَاوَى، ولَصْق المُلْصَقَات وتَوْزِيع النَّشَرَات الخَاصَّة بذَلِكَ.
ويَتِمُّ عَمَل صَفْحَة لتَجْمِيعِ أَعْدَاد النَّاس الَّتِي نَجَحَ أعضاء الحَمْلَة في إِقْنَاعِهِمْ عَلَى مُسْتَوَى العَالَمْ، وعَمَلُ إِحْصَائِيَّةٍ بأَمَاكِنِهِمْ وأَعْدَادِهِمْ لزِيَادَةِ التَّفَاعُل والحَمَاس ومُرَاقَبَةِ تَقَدُّم الحَمْلَة.
فَهَلْ مِنْ مُشَارِكٍ لنُصْرَةِ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ؟
وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
تعليق