إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

&& خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة && >> أرجو مرور أخونا ابوعبد الله

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

    السلام عليكم
    ممكن أخى تحولى المقطع ده
    لفضيلة الشيخ أيمن صيدح والمقطع بعنوان (( أنت سلفى ))
    1- بصيغة avi
    http://hotfile.com/dl/115883631/d4ad1bd/_.avi.html

    2- بصيغة 3gp
    http://hotfile.com/dl/115956433/1043774/_.3gp.html

    3- بصيغة rmvb
    http://hotfile.com/dl/115967428/24da87b/_.rmvb.html

    شكرا لكم
    وإن شاء الله فى ميزان حسناتكم
    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    سبحان الله عدد ما خلق ، سبحان الله ملء ما خلق ، سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما في الأرض والسماء ، سبحان الله عدد ما أحصى كتابه ، سبحان الله ملء ما أحصى كتابه ، سبحان الله عدد كل شيء ، سبحان الله ملء كل شيء

    تعليق


    • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

      بـــــــــــــارك الله فيكم ونفع بكـــم
      وجعل أعمالكم في ميـزان حسناتكـــــــــم
      أطلـــــب منكم تحويل هذه الروابط - إن أمكـن - نظرا لأنني رفعتها على الهوت فايل
      و أريد تحويلها لأرشـيـــــف


      أولا : الدولة المدنية في الإسلام و في النصرانية

      بصيغة avi

      http://hotfile.com/dl/115860870/301fc1c/______.avi.html

      بصيغة rmbv

      http://hotfile.com/dl/115863496/7566...____.rmvb.html

      بصيغة 3gp

      http://hotfile.com/dl/115863852/b595fcb/______.3gp.html


      __________________________________________

      ثانيا : الدين مع التقدم والتطور ولكن في إطار الأصل الشرعي

      بصيغة avi

      http://hotfile.com/dl/115865761/46e0..._____.avi.html

      بصيغة rmvb

      http://hotfile.com/dl/115864923/dac3...____.rmvb.html

      بصيغة 3gp

      http://hotfile.com/dl/115866214/0cbc..._____.3gp.html

      ________________________________________________

      ثالثا : ما معنى دولة مدنية ذات مرجعية إسلامية

      بصيغة avi

      http://hotfile.com/dl/115995327/3ee654a/______.avi.html

      بصيغة rmvb

      http://hotfile.com/dl/115995365/3ec6...____.rmvb.html

      بصيغة 3gp

      http://hotfile.com/dl/115995248/35be65a/______.3gp.html

      __________________________________________________

      رابعا : هل الحل في البعد عن الديـــــــــن ( النموذج العربي - النموذج الغربي )

      بصيغة avi

      http://hotfile.com/dl/115872853/8053.....___.avi.html

      بصيغة rmvb

      http://hotfile.com/dl/115877572/725d....___.rmvb.html

      بصيغة 3gp

      http://hotfile.com/dl/115870906/8a1f.....___.3gp.html

      _________________________________________________

      خامسا :هل كان الرسول " صلى الله عليه و سلم " رئيس دولة أم نبي ؟

      بصيغة avi

      http://hotfile.com/dl/115877487/f89d4af/____.avi.html

      بصيغة rmvb

      http://hotfile.com/dl/115877273/4c11cc6/____.rmvb.html

      بصيغة 3gp

      http://hotfile.com/dl/115875841/285537f/____.3gp.html

      ___________________________________
      أثـــــــــقلت عــــــــليكم
      بوركــــــــــــتم
      حـفظكم الـــــله
      اللهــــــــــم أرزقنــــــي و أهلــــــــي و كـــــــل مشتـــــــــاق
      حج بيتــــــــــك الحـــــــــــــرام .... آميـــــــــــــن

      تعليق


      • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

        بارك الله فيكم نريد تحويل هذا الرابط

        قصيدة لشيخ يوسف معاطي ( حلم تحقق يا بلادي )
        helm-tahkk
        القصيدة صوت فقط
        http://hotfile.com/dl/116077203/b2e2...tahkk.mp3.html

        وفقكم الله


        الصبر هو الدواء
        ربما يكون مذاقه مر على النفس
        ولكنه يحمل لها الشفاء
        ويخفف عنها الآلام بإذن الله

        تعليق


        • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

          بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
          الأخُ الفَاضِلُ / خاطر
          السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
          طَلَبَتْ مِنِّي الأُخْتُ الطامعة في عفو الله أنْ أضَعَ رَوَابِط المَلَفَّات التي قُمْتُ بعَمَلِهَا في فَرِيقِ المُونْتَاج كي تَتَفَضَّلُوا بتَحْوِيلِهَا مِنْ hotfile إلى archive، وهي عَلَى النَّحْوِ التَّالِي:

          مِنْ مُحَاضَرَةِ: رِسَالَةٌ إلى عَلَمَانِي - للشَّيْخِ مُسْعَد أنْوَر
          العَلَمَانِيَّةُ وتَطْبِيقُ الشَّرِيعَةِ
          http://hotfile.com/dl/115767787/e6b7129/001.rar.html

          الحُدُودُ في الشَّرِيعَةِ زَوَاجِرٌ وجَوَابِرٌ وتَطْبِيقُهَا رَحْمَةٌ وحِكْمَةٌ
          http://hotfile.com/dl/115774035/2f57d75/002.rar.html
          --------------

          مِنْ نَدْوَةِ: العَلَمَانِيَّةُ والإسْلاَمُ - للشَّيْخِ مُحَمَّد إسْمَاعِيل المُقَدِّم
          الفَرْقُ بَيْنَ دِينُ الإسْلاَم ودِينُ العَلَمَانِيَّة
          http://hotfile.com/dl/115797643/482078c/01.rar.html

          العِلْمُ في الإسْلاَمِ الَّذِي يُجَهِّلُونَهُ
          http://hotfile.com/dl/115799806/91a5537/02.rar.html

          العَلَمَانِيَّةُ تُرِيدُ الإسْلاَمَ عَلَى طَرِيقَةِ: البَقَرَةُ تَتَنَفَّس والإنْسَانُ يَتَنَفَّس؛ إذَنِ الإنْسَانُ بَقَرَة
          http://hotfile.com/dl/115802602/22834d8/003____________.rmvb.html
          --------------

          مِنْ مُحَاضَرَةِ: الإسْلاَمُ والأخَرُ – للشَّيْخِ مُسْعَد أنْوَر
          اقْرَأ تَارِيخ الإسْلاَم وتَارِيخ الآخَر لتَعْرِف مَنِ المُتَّهَم (رَدُّ شُبْهَةِ انْتِشَار الإسْلاَم بالسَّيْفِ1)
          http://hotfile.com/dl/116255612/9ea0cbf/001________.rmvb.html

          مِنْ حُقُوقِ الفِئَات الأُخْرَى عَلَى الإسْلاَمِ: الدَّعْوَةُ إلى اللهِ بالحُسْنَى وعَدَمِ الإكْرَاه
          http://hotfile.com/dl/116254621/16a8a65/002___________.rmvb.html

          مِنْ حُقُوقِ الفِئَات الأُخْرَى عَلَى الإسْلاَمِ: البِرُّ والإحْسَانُ
          http://hotfile.com/dl/116253201/ec84b61/003________.rmvb.html
          --------------


          مِنْ مُحَاضَرَةِ: حُقُوقُ غَيْرِ المُسْلِمِينَ – للشَّيْخِ مُسْعَد أنْوَر (مُكَمِّلَة للسَّابِقَة)
          رَدُّ شُبْهَةِ انْتِشَار الإسْلاَم بالسَّيْفِ2
          http://hotfile.com/dl/116251757/5df69e8/__2.rmvb.html

          جُمْلَةٌ مِنْ حُقُوقِ غَيْر المُسْلِمِينَ في الإسْلاَم
          http://hotfile.com/dl/116252379/50d7ab3/______.rmvb.html
          --------------

          لي مُلاَحَظَة إذا تَفَضَّلْتُم هي نَصِيحَةُ أخٍ مُخْلِصٍ لله:
          أرَى أنَّهُ لا يَصِحّ رَفْع المَوَادّ الإسْلاَمِيَّة عَلَى مَوْقِعِ youtube، حَيْثُ أنَّهُ مَوْقِع يَكْثُر فَسَاده عَلَى فَائِدَتِهِ، ولا يُؤْمَنُ عَلَى الدَّاخِلِ فِيهِ مِنَ الزَّلَلِ برُؤْيَةِ مَا هُوَ مُحَرَّم، وذَلِكَ اسْتِنَادًا لقَاعِدَةِ (دَرْءُ المَفْسَدَةِ مُقَدَّمٌ عَلَى جَلْبِ المَنْفَعَة)، فَدَرْءُ مَفْسَدَةِ فَرْد وَاحِد يَرَى مُحَرَّمًا أفْضَل مِنْ وَضْعِ مَلَفَّات إسْلاَمِيَّة قَدْ تَكُون سَبَبًا في هِدَايَةِ مَائَة فَرْد، وكَذَا قَاعِدَة (كُلّ مَا يُفْضِي إلى مُحَرَّمٍ فَهُوَ مُحَرَّم وإنْ كَانَ أصْلُهُ حَلاَلاً)، فَمُجَرَّد الدُّخُول عَلَى مَوَاقِعِ الانْتَرْنِتّ حَلاَل في الأصْلِ حَيْثُ لَمْ يَرِد دَلِيل يَمْنَعهُ (فَالأصْلُ في الأشْيَاءِ الإبَاحَة مَا لَمْ يَرِد نَصٌّ بالتَّحْرِيمِ)، لَكِنْ لَمَّا تَكُون هذه المَوَاقِع تَجُرُّ إلى مُحَرَّمَاتٍ ومَعَاصٍي مَقْطُوعٌ بحُرْمَتِهَا ومَعْلُومَةٌ مِنَ الدِّينِ بالضَّرُورَةِ، يَكُون الدُّخُول عَلَيْهَا مُحَرَّمًا رَغْمَ أنَّهُ كَانَ في الأصْلِ حَلاَلاً، ولا يَشْفَعُ لَهَا مَا فِيهَا مِنْ فَوَائِدٍ؛ تَبَعًا لقَاعِدَةِ تَحْرِيم الخَمْر كَأصْلٍ يُقَاسُ عَلَيْهِ [ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبيِّنُ اللّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ]، والحَمْدُ لله تَعَالَى أنَّ الله مَنَّ عَلَيْنَا بمَوَاقِعٍ أُخْرَى بَدِيلَة لهذا المَوْقِع الفَاسِد، مِثْل:
          مَوْقِعُ مَثَانِي؛ رَوْحَانِيَّة المُشَاهَدَة
          http://www.quranvideo.net/index.php

          مَوْقِعُ مَشَاهِد؛ نَظْرَة نَقِيَّة
          http://www.mashahd.net/index.php

          مَوْقِعُ نَقَاء
          http://www.naqatube.com

          مَوْقِعُ IslamicTube
          http://www.islamictube.com/videos/

          وبوُجُودِ مِثْل هذه المَوَاقِع مَهْمَا كَانَت مُمَيِّزَات المَوْقِع الفَاسِد، فَإنَّهُ لا عُذْرَ لِمَنْ يَتْرُكهَا ويَرْفَع مَوَادّه عَلَى مَوْقِعٍ يَأثَم النَّاس بدُخُولِهِ أكْثَر مِمَّا يُثَابُوا، بَلْ وُجُود هذه المَوَاقِع الطَّيِّبَة في حَدِّ ذَاتِهِ حُجَّة عَلَى مَنْ يَرْفُضهَا ويُصِرّ عَلَى اتِّبَاعِ هَوَاه بالظَّنِّ، قَالَ تَعَالَى [ وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ ]، وقَالَ تَعَالَى [ وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ]، وقَالَ تَعَالَى [ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ ]، وحتى بافْتِرَاضِ أنَّهُ لا يُوجَد مَوْقِع غَيْر هذا، فَإنَّهُ لا يَجُوز الدُّخُول عَلَيْهِ لِمَا سَبَقَ، فَكَيْفَ ولَهُ بَدَائِل كَثِيرَة؟؟!!، هذا مِنْ نَاحِيَةٍ، ومِنْ نَاحِيَةٍ أُخْرَى فَإنَّ رَفْعَ المَوَادّ عَلَيْهِ يُسَاعِدُ عَلَى نَشْرِهِ ودَعْمِهِ وبَقَائِهِ وتَقْوِيَتِهِ، وفي ذَلِكَ إعَانَةٌ عَلَى المُنْكَرِ، والصَّحِيحُ أنْ يُقَاطَعُ ويُنْبَذُ ويُحَارَب؛ فَإمَّا أنْ يَتُوبَ الله عَلَى القَائِمِينَ عَلَيْهِ أو يُهْجَر مِنَ المُسْلِمِينَ الطَّائِعِينَ ولا يَكُون لَهُم فِيهِ يَد لا مِنْ قَرِيبٍ ولا مِنْ بَعِيدٍ؛ فَيُصْبِح خَاصًّا بالكُفَّارِ وأهْل المَعَاصِي مِنَ المُنْتَسِبِينَ إلى الإسْلاَمِ، وأيْضًا اسْتِخْدَامه يَضُرّ المَوَاقِع النَّقِيَّة الطَّيِّبَة الأُخْرَى التي تَسِيرُ وفْقَ الضَّوَابِط الشَّرْعِيَّة، فَيَكُون في اسْتِخْدَامِهِ إعَانَة عَلَيْهِم بَدَلاً مِنْ إعَانَتِهِم عَلَيْهِ، ورِفْعَة لشَأنِ وشَوْكَة كَافِر عَلَى حِسَابِ الإضْرَار بأخٍ مُسْلِمٍ، وعَلَى ذَلِكَ فَمِنْ جَمِيعِ النَّوَاحِي لا يَجُوز رَفْع المَوَادّ عَلَيْهِ، وعَنْ نَفْسِي آخُذُ بهذا الرَّأي، ولا أُوَافِقُ عَلَى رَفْعِ أيِّ عَمَلٍ أقُومُ بِهِ في هذا المُنْتَدَى عَلَى هذا المَوْقِعِ الفَاسِدِ، ومِنْ أعْمَالِي إضَافَة لِمَا في هذه المُشَارَكَة مَا اسْتَأذَنَتُم الأُخْت الطامعة في عفو الله عَلَى رَفْعِهِ ووَافَقَت وتَمَّ رَفْعه بِدَايَةً في الرَّابِطِ التَّالِي بصِيغَةِ rmvb
          http://www.archive.org/details/tam3efe3foellah

          وأسْألُ الله لَنَا ولَكُم السَّدَادَ والتَّوْفِيقَ والإخْلاَصَ والقَبُولَ بإذْنِ الله تَعَالَى، وأنْ يَجْعَلَنَا وإيَّاكُم مِمَّنْ يَسْتَمِعُونَ القَوْلَ فَيَتَدَبَّرُونَهُ فَيَتَّبِعُونَ أحْسَنَه.
          وهذا مَا أعْلَم؛ والله تَعَالَى أعْلَى وأعْلَم.
          والسَّلامُ عَلَيْكُم ورَحْمَةُ الله وبَرَكَاتُه

          تعليق


          • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

            السلام عليكم رمحة الله وبركاته
            جزاك الله خيرا
            اخى على تفصيل المسائله
            ولكن اعلم اخى الحبيب
            اولا انا الى رافع الدروس ديه مش الاخ خاطر
            ثانيا ان من يريد الاذاى لنفسه او افساده
            فطريقه على نت معروف

            وام بالنسيه ليوتيوب فابحمد لله
            قام بعض الاخوه من محترفى البرمجه
            بعمل اكواد تعرض الفديو وتمنع تمام
            من الدخول الى الموقع
            وذلك موجود على مواقع اسلاميه

            مثل
            نفحات الايمان ونور الحق وفرسان السنه

            واما بالنسبه للفديو بتاع حضرتك فان استاذنت الاخت
            والاخت اجابت بالمواقفه ولم تعارض
            وانا عندم رفعت كنت اعلم ان الفديو ملك الاخت وليس لك
            ولكن عند تفصيل الامر
            الان
            لو حضرتك عايزنى امسحه
            الان ازيله

            فالحمد لله
            قناة الحساب اليوتوب ملى بالخير
            فارجو ذكر اسم الفديو
            وانا امسحه



            واعتذار للكل اخوانى
            انه سيتم وقف الخدمه الان لمده للا اعلمه ونسالكم التسير
            وذلك لوجود مشاكل فى النت عندى
            قد طول
            ونسال الله التيسر والاخلاص فى العمل
            ونسالكم الدعاء لى بالغيب
            وبعوده الخدمه مره اخرى
            اخوكم
            محمد
            المعرف
            بــــــــــ ابو عبد الله الاثرى

            تعليق


            • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

              ده اقتباس كلام الاخت

              المشاركة الأصلية بواسطة الطامعة في عفو الله مشاهدة المشاركة


              جزاكم الله عنا خير الجزاء
              توفرون علينا الكثير
              كتبنا الأسماء بالعربي لتعرفوا مضمون الروابط أن شاء الله نراعي هذا في المرات القادمة

              بالنسبه لنشر علي اليوتيوب
              لا مانع ابدا نسأل الله ان يكتب لكم الأجر

              المقاطع لأخ فاضل معنا في الفريق نسأل الله ان يبارك في عمله
              وفقكم الله وسدد خطاكم

              تعليق


              • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

                المشاركة الأصلية بواسطة محارب الشيطان مشاهدة المشاركة
                بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
                الأخُ الفَاضِلُ / خاطر
                السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
                طَلَبَتْ مِنِّي الأُخْتُ الطامعة في عفو الله أنْ أضَعَ رَوَابِط المَلَفَّات التي قُمْتُ بعَمَلِهَا في فَرِيقِ المُونْتَاج كي تَتَفَضَّلُوا بتَحْوِيلِهَا مِنْ hotfile إلى archive، وهي عَلَى النَّحْوِ التَّالِي:

                مِنْ مُحَاضَرَةِ: رِسَالَةٌ إلى عَلَمَانِي - للشَّيْخِ مُسْعَد أنْوَر
                العَلَمَانِيَّةُ وتَطْبِيقُ الشَّرِيعَةِ
                http://hotfile.com/dl/115767787/e6b7129/001.rar.html

                الحُدُودُ في الشَّرِيعَةِ زَوَاجِرٌ وجَوَابِرٌ وتَطْبِيقُهَا رَحْمَةٌ وحِكْمَةٌ
                http://hotfile.com/dl/115774035/2f57d75/002.rar.html
                --------------

                مِنْ نَدْوَةِ: العَلَمَانِيَّةُ والإسْلاَمُ - للشَّيْخِ مُحَمَّد إسْمَاعِيل المُقَدِّم
                الفَرْقُ بَيْنَ دِينُ الإسْلاَم ودِينُ العَلَمَانِيَّة
                http://hotfile.com/dl/115797643/482078c/01.rar.html

                العِلْمُ في الإسْلاَمِ الَّذِي يُجَهِّلُونَهُ
                http://hotfile.com/dl/115799806/91a5537/02.rar.html

                العَلَمَانِيَّةُ تُرِيدُ الإسْلاَمَ عَلَى طَرِيقَةِ: البَقَرَةُ تَتَنَفَّس والإنْسَانُ يَتَنَفَّس؛ إذَنِ الإنْسَانُ بَقَرَة
                http://hotfile.com/dl/115802602/22834d8/003____________.rmvb.html
                --------------

                مِنْ مُحَاضَرَةِ: الإسْلاَمُ والأخَرُ – للشَّيْخِ مُسْعَد أنْوَر
                اقْرَأ تَارِيخ الإسْلاَم وتَارِيخ الآخَر لتَعْرِف مَنِ المُتَّهَم (رَدُّ شُبْهَةِ انْتِشَار الإسْلاَم بالسَّيْفِ1)
                http://hotfile.com/dl/116255612/9ea0cbf/001________.rmvb.html

                مِنْ حُقُوقِ الفِئَات الأُخْرَى عَلَى الإسْلاَمِ: الدَّعْوَةُ إلى اللهِ بالحُسْنَى وعَدَمِ الإكْرَاه
                http://hotfile.com/dl/116254621/16a8a65/002___________.rmvb.html

                مِنْ حُقُوقِ الفِئَات الأُخْرَى عَلَى الإسْلاَمِ: البِرُّ والإحْسَانُ
                http://hotfile.com/dl/116253201/ec84b61/003________.rmvb.html
                --------------


                مِنْ مُحَاضَرَةِ: حُقُوقُ غَيْرِ المُسْلِمِينَ – للشَّيْخِ مُسْعَد أنْوَر (مُكَمِّلَة للسَّابِقَة)
                رَدُّ شُبْهَةِ انْتِشَار الإسْلاَم بالسَّيْفِ2
                http://hotfile.com/dl/116251757/5df69e8/__2.rmvb.html

                جُمْلَةٌ مِنْ حُقُوقِ غَيْر المُسْلِمِينَ في الإسْلاَم
                http://hotfile.com/dl/116252379/50d7ab3/______.rmvb.html
                --------------

                لي مُلاَحَظَة إذا تَفَضَّلْتُم هي نَصِيحَةُ أخٍ مُخْلِصٍ لله:
                أرَى أنَّهُ لا يَصِحّ رَفْع المَوَادّ الإسْلاَمِيَّة عَلَى مَوْقِعِ youtube، حَيْثُ أنَّهُ مَوْقِع يَكْثُر فَسَاده عَلَى فَائِدَتِهِ، ولا يُؤْمَنُ عَلَى الدَّاخِلِ فِيهِ مِنَ الزَّلَلِ برُؤْيَةِ مَا هُوَ مُحَرَّم، وذَلِكَ اسْتِنَادًا لقَاعِدَةِ (دَرْءُ المَفْسَدَةِ مُقَدَّمٌ عَلَى جَلْبِ المَنْفَعَة)، فَدَرْءُ مَفْسَدَةِ فَرْد وَاحِد يَرَى مُحَرَّمًا أفْضَل مِنْ وَضْعِ مَلَفَّات إسْلاَمِيَّة قَدْ تَكُون سَبَبًا في هِدَايَةِ مَائَة فَرْد، وكَذَا قَاعِدَة (كُلّ مَا يُفْضِي إلى مُحَرَّمٍ فَهُوَ مُحَرَّم وإنْ كَانَ أصْلُهُ حَلاَلاً)، فَمُجَرَّد الدُّخُول عَلَى مَوَاقِعِ الانْتَرْنِتّ حَلاَل في الأصْلِ حَيْثُ لَمْ يَرِد دَلِيل يَمْنَعهُ (فَالأصْلُ في الأشْيَاءِ الإبَاحَة مَا لَمْ يَرِد نَصٌّ بالتَّحْرِيمِ)، لَكِنْ لَمَّا تَكُون هذه المَوَاقِع تَجُرُّ إلى مُحَرَّمَاتٍ ومَعَاصٍي مَقْطُوعٌ بحُرْمَتِهَا ومَعْلُومَةٌ مِنَ الدِّينِ بالضَّرُورَةِ، يَكُون الدُّخُول عَلَيْهَا مُحَرَّمًا رَغْمَ أنَّهُ كَانَ في الأصْلِ حَلاَلاً، ولا يَشْفَعُ لَهَا مَا فِيهَا مِنْ فَوَائِدٍ؛ تَبَعًا لقَاعِدَةِ تَحْرِيم الخَمْر كَأصْلٍ يُقَاسُ عَلَيْهِ [ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ كَذَلِكَ يُبيِّنُ اللّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ ]، والحَمْدُ لله تَعَالَى أنَّ الله مَنَّ عَلَيْنَا بمَوَاقِعٍ أُخْرَى بَدِيلَة لهذا المَوْقِع الفَاسِد، مِثْل:
                مَوْقِعُ مَثَانِي؛ رَوْحَانِيَّة المُشَاهَدَة
                http://www.quranvideo.net/index.php

                مَوْقِعُ مَشَاهِد؛ نَظْرَة نَقِيَّة
                http://www.mashahd.net/index.php

                مَوْقِعُ نَقَاء
                http://www.naqatube.com

                مَوْقِعُ islamictube
                http://www.islamictube.com/videos/

                وبوُجُودِ مِثْل هذه المَوَاقِع مَهْمَا كَانَت مُمَيِّزَات المَوْقِع الفَاسِد، فَإنَّهُ لا عُذْرَ لِمَنْ يَتْرُكهَا ويَرْفَع مَوَادّه عَلَى مَوْقِعٍ يَأثَم النَّاس بدُخُولِهِ أكْثَر مِمَّا يُثَابُوا، بَلْ وُجُود هذه المَوَاقِع الطَّيِّبَة في حَدِّ ذَاتِهِ حُجَّة عَلَى مَنْ يَرْفُضهَا ويُصِرّ عَلَى اتِّبَاعِ هَوَاه بالظَّنِّ، قَالَ تَعَالَى [ وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ ]، وقَالَ تَعَالَى [ وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ]، وقَالَ تَعَالَى [ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ ]، وحتى بافْتِرَاضِ أنَّهُ لا يُوجَد مَوْقِع غَيْر هذا، فَإنَّهُ لا يَجُوز الدُّخُول عَلَيْهِ لِمَا سَبَقَ، فَكَيْفَ ولَهُ بَدَائِل كَثِيرَة؟؟!!، هذا مِنْ نَاحِيَةٍ، ومِنْ نَاحِيَةٍ أُخْرَى فَإنَّ رَفْعَ المَوَادّ عَلَيْهِ يُسَاعِدُ عَلَى نَشْرِهِ ودَعْمِهِ وبَقَائِهِ وتَقْوِيَتِهِ، وفي ذَلِكَ إعَانَةٌ عَلَى المُنْكَرِ، والصَّحِيحُ أنْ يُقَاطَعُ ويُنْبَذُ ويُحَارَب؛ فَإمَّا أنْ يَتُوبَ الله عَلَى القَائِمِينَ عَلَيْهِ أو يُهْجَر مِنَ المُسْلِمِينَ الطَّائِعِينَ ولا يَكُون لَهُم فِيهِ يَد لا مِنْ قَرِيبٍ ولا مِنْ بَعِيدٍ؛ فَيُصْبِح خَاصًّا بالكُفَّارِ وأهْل المَعَاصِي مِنَ المُنْتَسِبِينَ إلى الإسْلاَمِ، وأيْضًا اسْتِخْدَامه يَضُرّ المَوَاقِع النَّقِيَّة الطَّيِّبَة الأُخْرَى التي تَسِيرُ وفْقَ الضَّوَابِط الشَّرْعِيَّة، فَيَكُون في اسْتِخْدَامِهِ إعَانَة عَلَيْهِم بَدَلاً مِنْ إعَانَتِهِم عَلَيْهِ، ورِفْعَة لشَأنِ وشَوْكَة كَافِر عَلَى حِسَابِ الإضْرَار بأخٍ مُسْلِمٍ، وعَلَى ذَلِكَ فَمِنْ جَمِيعِ النَّوَاحِي لا يَجُوز رَفْع المَوَادّ عَلَيْهِ، وعَنْ نَفْسِي آخُذُ بهذا الرَّأي، ولا أُوَافِقُ عَلَى رَفْعِ أيِّ عَمَلٍ أقُومُ بِهِ في هذا المُنْتَدَى عَلَى هذا المَوْقِعِ الفَاسِدِ، ومِنْ أعْمَالِي إضَافَة لِمَا في هذه المُشَارَكَة مَا اسْتَأذَنَتُم الأُخْت الطامعة في عفو الله عَلَى رَفْعِهِ ووَافَقَت وتَمَّ رَفْعه بِدَايَةً في الرَّابِطِ التَّالِي بصِيغَةِ rmvb
                http://www.archive.org/details/tam3efe3foellah

                وأسْألُ الله لَنَا ولَكُم السَّدَادَ والتَّوْفِيقَ والإخْلاَصَ والقَبُولَ بإذْنِ الله تَعَالَى، وأنْ يَجْعَلَنَا وإيَّاكُم مِمَّنْ يَسْتَمِعُونَ القَوْلَ فَيَتَدَبَّرُونَهُ فَيَتَّبِعُونَ أحْسَنَه.
                وهذا مَا أعْلَم؛ والله تَعَالَى أعْلَى وأعْلَم.
                والسَّلامُ عَلَيْكُم ورَحْمَةُ الله وبَرَكَاتُه



                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                أخى الحبيب مع كل إحترامى لك
                ولكن ليه تعليق بسيط يارب يوصل بارك الله فيكم
                الفيديوهات تم رفعها على قناة إسلامية داخل اليوتيوب
                فهذا لاحرج فيه بارك الله فيكم
                أما إذا لو كان تم رفعه على اليوتيوب العام فممكن
                كان يتمسح من الأفضل لأن هناك مفسده
                أسال الله ان يرزقنا السداد والتوفيق






                تعليق


                • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

                  بِسْمِ الله الرَّحْمَنِ الرَّحِيم
                  الأخُ الفَاضِلُ / أبو عبد الله الأثري
                  السَّلامُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ الله وبَرَكَاتُهُ
                  جَزَاكَ اللهُ خَيْرًا عَلَى دُعَائِكَ لِي بالخَيْرِ، ولَكَ بمِثْلِهِ إنْ شَاءَ الله مِصْدَاقًا لقَوْلِ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ دَعْوَةُ المَرْءِ مُسْتَجَابَةٌ لأخِيهِ بظَهْرِ الغَيْبِ؛ عِنْدَ رَأسِهِ مَلَكٌ يُؤَمِّنُ عَلَى دُعَائِهِ؛ كُلَّمَا دَعَا لَهُ بخَيْرٍ قَالَ آمِينَ ولَكَ بمِثْلِهِ ]، ولِتَعْلَم أخِي الفَاضِل أنَّ كَلاَمِي لَيْسَ إلاَّ للصَّالِحِ ولا شَيْءَ غَيْرَه، صَالِح مَنْ رَفَعَ وصَالِح مَنْ رُفِعَ لَهُ، لِذَا أدْعُو الله ألاَّ يَنْزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنَنَا في حِوَارِنَا ونَحْنُ إخْوَة في الله يَنْصَح أحَدُنَا الآخَر بالخَيْرِ والدَّلِيلِ بجِدَالٍ مَحْمُودٍ شَرْعًا؛ وألاَّ يَفْعَل بِنَا كَمَا يَفْعَل بَيْنَ أهْل الجِدَالِ الَّذِينَ لا يُجَادِلُونَ إلاَّ بهَوَى النَّفْسِ بغَيْرِ دَلِيلٍ رَغْبَةً في نُصْرَةِ الرَّأي الشَّخْصِيّ، وهُوَ الجِدَال المَذْمُوم شَرْعًا، اللَّهُمَّ آمِينَ.
                  رَدًّا عَلَى مَا تَفَضَّلْتَ بذِكْرِهِ أقُولُ مُسْتَعِينًا باللهِ مَا يَلِي، واعْذُرْنِي عَلَى الإطَالَةِ مُقَدَّمًا نَظَرًا لأهَمِّيَّةِ المَوْضُوع:
                  اولا انا الى رافع الدروس ديه مش الاخ خاطر

                  لَقَدْ وَجَّهْتُ كَلاَمِي للأخِ خاطر لأنَّهُ فَاتِح المَوْضُوع وعَارِض الفِكْرَة، ولا أعْلَمُ مَنْ يُشَارِكهُ في تَنْفِيذِهَا، لِذَا وَجَّهْتُ كَلاَمِي لَهُ باسْمِهِ، ولَكِنَّ الكَلاَم في عُمُومِهِ مُوَجَّهٌ لكُلِّ مَنْ يَقْرَأ المُشَارَكَة سَوَاء مِنْ أعْضَاءِ المُنْتَدَى أو مِنْ زُوَّارِهِ.

                  ثانيا ان من يريد الاذاى لنفسه او افساده فطريقه على نت معروف وام بالنسيه ليوتيوب فابحمد لله قام بعض الاخوه من محترفى البرمجه بعمل اكواد تعرض الفديو وتمنع تمام من الدخول الى الموقع

                  أخِي الفَاضِل، لَقَدْ أمَرَنَا الله تَعَالَى باتِّبَاعِ دِينِهِ، ووَضَعَ لكُلِّ أمْرٍ ضَوَابِطَهُ، وبالتَّالِي لا يَجُوزُ لأحَدٍ أنْ يَضَعَ المَعْصِيَة في مَوْطِنِ الطَّاعَة أو الطَّاعَة في مَوْطِنِ المَعْصِيَة ثُمَّ يَقُولُ (الحَلاَلُ بَيِّنٌ والحَرَامُ بَيِّنٌ)، لأنَّ مِنْ تَعَالِيمِ الدِّين وضَوَابِطِهِ البُعْد عَنْ مَوْطِنِ الشُّبْهَة، ودَرْء الشُّبْهَة باليَقِينِ، ودَرْء المَفْسَدَة عَنْ جَلْبِ المَنْفَعَة، وبالتَّالِي يَكُون البُعْد عَنْ مَوْطِنِ المَعْصِيَة الصَّرِيح أوْلَى وأشَدّ، فَلأنَّ الحَلاَلَ بَيِّن والحَرَامَ بَيِّن وَجَبَ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ البُعْد عَنِ الحَرَامِ والتَّمَسُّك بالحَلاَلِ، ومَا فِيهِ شُبْهَة يَأخُذ حُكْم الحَرَام البَيِّن، نَبْتَعِد عَنْهُ، لأنَّ مَنْ يَرْفُضهُ الآن سَيَقَع فِيهِ لاَحِقًا لكَثْرَةِ مُطَالَعَته لَهُ واعْتِيَاده عَلَيْهِ، وهذا مَا قَالَهُ رَسُول اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ في حَدِيثِهِ [ الحَلاَلُ بَيِّنٌ، والحَرَامُ بَيِّنٌ، وبَيْنَهُمَا أُمُورٌ مُشْتَبَهَاتٌ، لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهَات فَقَدِ اسْتَبْرَأ لعِرْضِهِ ودِينِهِ، ومَنْ وَقَعَ في الشُّبُهَاتِ وَقَعَ في الحَرَامِ، كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الحِمَى، يُوشِك أنْ يُوَاقِعَهُ، ألاَ وإنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمَى، ألاَ وإنَّ حِمَى الله تَعَالَى في أرْضِهِ مَحَارِمُهُ، ألاَ وإنَّ في الجَسَدِ مُضْغَةً، إذا صَلُحَت صَلُحَ الجَسَدُ كُلُّهُ، وإذا فَسَدَت فَسَدَ الجَسَدُ كُلُّهُ، ألاَ وهِيَ القَلْبُ ]، ولَقَدْ نَهَى الله تَعَالَى عَنِ المُقَدِّمَاتِ التي تُؤَدِّي إلى النَّتَائِجِ الفَاسِدَةِ، سَوَاء كَانَت المُقَدِّمَات صَالِحَة أو فَاسِدَة، لأنَّ النِّيَّةَ الصَّالِحَةَ لا تَشْفَعُ للعَمَلِ الفَاسِدِ ولا تُصْلِحُهُ، ولابُدَّ أنْ يَكُونَ العَمَل مُوَافِقًا للنِّيَّةِ حتى يَأتِي بثِمَارِهِ ويُحْتَسَبُ الأجْر، وعَلَى ذَلِكَ لا يُمْكِن أنْ نُنْشِئ قَنَاة إسْلاَمِيَّة في مَوْقِعٍ يَجُعّ بالمَعَاصِي (كَنَشْرِ البِدَع – العُرِيّ – المُوسِيقَى – الشُّبُهَات – الإسَاءَات – الكُفْر والإلْحَاد) وغَيْرهَا مِنَ الشُّرُورِ والبَلاَيَا حتى لَوْ مَنَعْنَا وُصُول هذه الشُّرُور إلى صَفْحَةِ القَنَاة، لأنَّ هذا الفِعْل كَمَا تَقَدَّمَ في المُشَارَكَةِ السَّابِقَةِ فِيهِ إعَانَة للمَوْقِعِ الأصْلِيّ ودَعْمًا لَهُ عَلَى البَقَاءِ والاسْتِمْرَارِ والانْتِشَارِ بَيْنَ النَّاس، ومَعْلُومٌ أنَّ كُلَّ زِيَارَة للمَوْقِعِ تَدْعَمهُ وتُقَوِّيه، ولذَلِكَ نَهَى الإسْلاَم عَنْ مُجَالَسَةِ أهْل السُّوء ومُصَاحَبَتِهِم واتِّخَاذِهِم أوْلِيَاء، حتى لا يَنْخَدِع النَّاس فِيهِم إذا شَاهَدُوهُم بَيْنَ أهْل الخَيْر والتَّقْوَى فَيَظُنُّوهُم مِثْلهُم، وفي هذا النَّهْي تَحْجِيمًا لهَؤُلاَءِ وتَحْقِيرًا لشَأنِهِم، فَيُعْرَفُونَ ويُتْرَكُونَ، ولا يَضُرّنَا بَعْدَ ذَلِكَ مَنْ يَتَّبِعهُم عَنْ حُبٍّ ورِضًا بِمَا يَفْعَلُون، وهذا هُوَ الأصْلُ، لا أنْ نَفْعَل العَكْس ثُمَّ نَقُول (كُلّ فَرْد يَعْرِف الخَيْر مِنَ الشَّرّ)، ومَوْقِع مِثْل هذا وَاجِب المُقَاطَعَة، لَكِنْ مِنْ تَلْبِيسِ الشَّيْطَان أنْ يَجْعَلَنَا نَعْمَلُ عَلْى تَلْمِيعِهِ ودَعْمِهِ وتَقْوِيَتِهِ بأنْ نُنْشِئَ فِيهِ الصَّفَحَات والقَنَوَات التي تَرْفَعُ مِنْ نِسَبِ زِيَارَته أكْثَر، وتَنْشُره بَيْنَ النَّاس، بَلْ وتَدْعُوهُم للمُشَارَكَةِ فِيهِ أيْضًا بحُجَّةِ وزَعْمِ أنَّهَا صَفَحَات وقَنَوَات ومَوَادّ إسْلاَمِيَّة وبَعِيدَة عَنْ عَرْضِ المُحَرَّمَات، تَمَامًا أخِي الفَاضِل مِثْل مَنْ يَذْهَب إلى فُنْدُقٍ مَعْرُوفٌ عَنْهُ كُلّ سُوء ويَسْتَأجِر غُرْفَة فِيهِ بحُجَّةِ أنَّهُ يُرِيد الخُلْوَة للطَّاعَةِ والعِبَادَة، فَيَرَاهُ النَّاس ويُقَلِّدُونَهُ، نَعَمْ قَدْ يَخْتَلِي، ونَعَمْ قَدْ يُؤَدِّي طَاعَة وعِبَادَة، ولَكِنَّهُ أعَانَ الفُنْدُق ودَعَّمَه، وسَاعَدَ عَلَى تَوْثِيقِهِ عِنْدَ النَّاس وجَرَّهُم إلَيْهِ، فَهَلْ عَمَلهُ يَصِحّ؟ هَلْ حُجَّتهُ تُقْبَل؟ هَلْ مُبَرِّرَاته تُعْقَل وخَاصَّةً في ظِلِّ وُجُودٍ فَنَادِقٍ كَثِيرَة وأمَاكِن أُخْرَى أكْثَر بَعِيدَة عَنِ الحَرَامِ البَيِّن وبَعِيدَة حتى عَنِ الشُّبُهَةِ؟ هذه كَتِلْك يَا أخِي، ولَقَدْ أخْبَرَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ أنَّ الثَّوَابَ الَّذِي نَرْجُوهُ عِنْدَ الله لا يُمْكِن أنْ نَصِلَ إلَيْهِ بمَعْصِيَتِهِ، قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ [ إنَّ رُوحَ القُدُس نَفَثَ في رُوعِي: أنَّ نَفْسًا لَنْ تَمُوتَ حتى تَسْتَكْمِل أجَلهَا، وتَسْتَوْعِب رِزْقهَا، فَاتَّقُوا الله، وأجْمِلُوا في الطَّلَبِ، ولا يَحْمِلَنَّ أحَدكُم اسْتِبْطَاء الرِّزْق أنْ يَطْلُبَهُ بمَعْصِيَةِ الله، فَإنَّ الله تَعَالَى لا يُنَالُ مَا عِنْدَهُ إلاَّ بطَاعَتِهِ ]، لِذَا فَإنَّ افْتِتَاحَ الصَّفَحَات والقَنَوَات ورَفْعَ المَوَادّ عَلَى هذا المَوْقِعِ لا يَصِحّ لِمَا فِيهِ مِنْ دَعْمِهِ وتَقْوِيَتِهِ، وإضْرَارٍ بالبَدَائِلِ الإسْلاَمِيَّةِ النَّقِيَّةِ، وتَقْوِيَةٍ لشَوْكَةِ الكَافِرِ عَلَى حِسَابِ المُسْلِم بِمَا يُخَالِف عَقِيدَة الوَلاَء والبَرَاء، حتى ولَوْ مَنَعْنَا الوُصُول فِيهِ إلى المُحَرَّم، وهُوَ أشَدّ إذا لَمْ نَمْنَع، وتَبَعًا لقَاعِدَة نُصْرَة المُسْلِم ظَالِمًا أو مَظْلُومًا، فَإنْ لَمْ تَسْتَطِع نُصْرَته، فَلاَ تُعِنْ عَلَيْهِ بنَفْعِ عَدُوّه، فَلاَ ضَرَرَ ولا ضِرَارَ.

                  وذلك موجود على مواقع اسلاميه مثل نفحات الايمان ونور الحق وفرسان السنه

                  أخِي الكَرِيم، هذه المَوَاقِع رَغْمَ اتِّبَاعهَا لمَنْهَجِ السَّلَفِ قَدْرَ الإمْكَان، إلاَّ أنَّهَا لا تَخْلُو مِنْ أمْرَيْنِ، الأمْرُ الأوَّلُ أنَّهَا لبَشَرٍ يُخْطِئ ويُصِيب، والقَاعِدَة في الاتِّبَاعِ أنَّ (كُلٌّ يُؤْخَذُ مِنْهُ ويُتْرَكُ إلاَّ رَسُول الله)، والأمْرُ الثَّانِي أنَّ هذه المَوَاقِع لا يُشْرِف عَلَيْهَا العُلَمَاء، ومَنْ يَقُومُونَ عَلَيْهَا (كَإدَارَةٍ) قَدْ يَكُون بَعْضهُم مِنْ طَلَبَةِ العِلْم، والحَاصِل أنَّ أقْوَالَهُم وأفْعَالَهُم لَيْسَت مَرْجِعًا يُرْجَعُ إلَيْهِ إذا خَالَفَت الضَّوَابِط الشَّرْعِيَّة، وأكْبَرُ دَلِيل عَلَى ذَلِكَ أنَّكَ تَجِد كِبَار العُلَمَاء الثِّقَات في مَوَاقِعِهِم لا يَسْتَخْدِمُونَ هذا المَوْقِعِ الفَاسِدِ أو يُشِيرُونَ إلَيْهِ، ولَوْ كَانَ الأمْرُ مَقْبُولاً أو حتى فِيهِ سِعَة لَفَعَلُوا، وأمَّا اسْتِحْسَان بَعْض الشُّيُوخ لهذه المَوَاقِع وثَنَاؤهُم عَلَيْهَا فَهُوَ عَلَى مُجْمَلِ مَا يَقُومُونَ بِهِ لا عَلَى تَفْصِيلِهِ، وإلاَّ لَمَا وَجَدْتَ بَعْضَ الأعْضَاء هُنَاكَ يُحَذِّرُونَ مِنْ بَعْضِ الأخْطَاء التي يَقَعُونَ فِيهَا بَيْنَ الحِينِ والآخَرِ، وإذا أرَدْتَ مِثَالاً وَاقِعِيًّا عَلَى ذَلِكَ فَلْنَأخُذ هذا المُنْتَدَى، فَنَحْنُ نَحْسَبُهُ عَلَى الخَيْرِ ولا نُزَكِّي عَلَى اللهِ أحَدًا، ولَكِنْ هَا أنَا أُحَذِّرُ مِنْ خَطَأ، ولَسْتُ أوَّل مَنْ حَذَّرَ مِنْهُ، بَلْ سَبَقَنِي الأخُ الأزهري السلفي بمَوْضُوعٍ نَقَلَ فِيهِ فَتْوَى مَعْرُوفَة للشَّيْخِ خالد بن علي المشيقح هذا رَابِطهَا في المُنْتَدَى
                  https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=67142
                  وهذا رَابِطهَا في مَوْقِعِ الشَّيْخ
                  http://www.islamlight.net/almoshaiqeh/index.php?option=com_ftawa&task=view&id=32919
                  وقَدْ قَالَ الشَّيْخ عبد الرحمن السحيم أيْضًا بمِثْلِهَا، ولَوْ تَتَبَّعْنَا كُلّ مَوْضُوعَات المُنْتَدَى لَوَجَدْنَا أعْضَاء آخَرِين يُحَذِّرُونَ مِنْ أخْطَاءٍ أُخْرَى، فَهَلْ يَصِحّ أنْ يَأتِي أحَد مِنْ خَارِجِ المُنْتَدَى ويَأخُذ عَنَّا أحَد هذه الأخْطَاء بدَعْوَى أنَّنَا فَعَلْنَاهَا؟؟ لا يَا أخِي، (العِبْرَةُ بِمَا قَامَ عَلَيْهِ الدَّلِيل لا بقَوْلِ أحَدٍ مِنَّا)، والدَّلِيلُ لا يَكُون بالاسْتِحْسَانِ، وإنَّمَا بِمَا يُوَافِق الشَّرْع مِنْ كِتَابٍ وسُنَّةٍ صَحِيحَةٍ وإجْمَاعٍ مُعْتَبَرٍ وغَيْرِهِ مِنْ طُرُقِ التَّحَاكُم لدِينِ الله، كَمَا أنَّ ثَنَاءَ العُلَمَاء رُبَّمَا كَانَ في وَقْتٍ سَابِقٍ لظُهُورِ المَوَاقِع البَدِيلَة لهذا المَوْقِع السَّيِّئ، ورُبَّمَا المَوْضُوعَات التي شَاهَدُوهَا وأثْنوا عَلَيْهَا لَمْ يَكُن بِهَا رَوَابِط لهذا المَوْقِع، وبالتَّالِي نَجِدُ أنْفُسنَا أمَام أكْثَر مِنِ احْتِمَالٍ، والقَاعِدَة في ذَلِكَ أنَّ (كُلّ مَسْألَة كَثُرَ فِيهَا الاحْتِمَال؛ ضَعُفَ بِهَا الاسْتِدْلاَل).

                  واما بالنسبه للفديو بتاع حضرتك فان استاذنتالاختوالاخت اجابت بالمواقفه ولم تعارضوانا عندم رفعت كنت اعلم ان الفديوملك الاخت وليس لك

                  لَوْ دَقَّقْتَ النَّظَر قَلِيلاً في كَلاَمِ الأُخْت الَّذِي تَفَضَّلْتَ بنَقْلِهِ لَوَجَدْتهَا تَقُول (المقاطع لأخ فاضل معنا في الفريق نسأل الله ان يبارك في عمله)، فَكَيْفَ يُفْهَم مِنْ قَوْلِهَا هذا أنَّ المَقَاطِعَ مِلْكُهَا؟ ثُمَّ أنَّهَا أجَابَت عَلَى طَلَبِك دُونَ أنْ تَسْألَنِي، والغَالِبُ أنَّهَا أحْسَنَت الظَّنّ أنِّي لَنْ أعْتَرِض، وتَصَرَّفَت عَلَى أسَاسِ أنَّنَا كَفَرِيق عَمَل لَنْ يَرْفُض أحَدنَا نَشْر خَيْر نَعْمَلُ أصْلاً عَلَى إيِصَالِهِ للنَّاسِ، وأيْضًا لأنَّ هذه أوَّل مَرَّة أتَكَلَّم في هذا المَوْضُوعِ في مُنْتَدَاكُم، فَهِيَ لا تَعْرِف رَأيِي في المَسْألَة، ولَكِنْ غَابَ عَنْهَا أمْرَان، الأوَّلُ أنْ تُرَاجِعَنِي في أمْرِ عَمَلٍ يَخُصّنِي حتى لَوْ كَانَت تَعْلَم مُقَدَّمًا مُوَافَقَتِي عَلَيْهِ، والثَّانِي أنَّهُ رُبَّمَا كَانَ لِي رَأي خَاصّ في هذه المَسْألَة كَمَا هُوَ حَاصِل الآن.

                  ولكن عند تفصيل الامر الان لو حضرتك عايزنى امسحه الان ازيله

                  نَعَم أخِي الكَرِيم، أرْجُو حَذْف أعْمَالِي مِنْهُ، فَأنَا أبْرَأُ بنَفْسِي ودِينِي أنْ أدْعَم مَوْقِع مِثْل هذا بعَمَلٍ مَهْمَا قَلّ طَاعَةً للهِ وطَاعَةً لرَسُولِهِ وأُولِي الأمْر مِنْ أهْلِ العِلْم.

                  فالحمد لله قناة الحساب اليوتوب ملى بالخير فارجو ذكر اسم الفديو وانا امسحه

                  لَيْسَ الغَرَض مِنَ المَوْضُوعِ مَلَفَّاتِي فَحَسْب، ولَكِنَّ الغَرَض الأسَاسِيّ هُوَ تَصْحِيح خَطَأ شَائِع بَيْنَ النَّاسِ بغَيْرِ عِلْمٍ، ولَكِنْ يَظْهَر مِنْ كَلاَمِكَ ومِنْ كَلاَمِ الأخ صقور الإسلام أنَّ رَأيَكُم مَازَالَ مُوَافِقًا عَلَى هذا المَوْقِع، وأنَّ نَظْرَتَكُم لَهُ مِنْ جَانِبٍ وَاحِدٍ فَقَط وهي جَانِب مَنْع المُحَرَّمَات فَقَط، وأنَّ حَلَّ الأمْر ونِهَايَة النِّقَاش هُوَ حَذْف مَلَفَّاتِي التي لَنْ تُثْرِيَ القَنَاة أو تَضُرّهَا في شَيْءٍ، لِذَا، فَبَعْدَ أنْ نَصَحْت للهِ ولرَسُولِهِ وللمُؤْمِنِينَ؛ وأقَمْت الدَّلِيل وبَيَّنْت الأمْر وقَدَّمْت البَدِيل، فَلَيْسَ لِي إلاَّ أنْ أطْلُب حَذْف مَلَفَّاتِي فَقَط، فَلَقَدْ قَالَ الله تَعَالَى [ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ 21 لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ 22 ]، والأعْمَالُ تَمَّ ذِكْرهَا في المُشَارَكَةِ السَّابِقَة وفي مُشَارَكَةِ الأُخْت الطامعة في عفو الله عِنْدَمَا طَلَبَت رَفْعهَا.

                  الأخ الفاضل / صقور الإسلام
                  السَّلامُ عَلَيْكُم ورَحْمَةُ الله وبَرَكَاتُه
                  أحَبَّكَ مَنْ أحْبَبْتَنِي فِيهِ، وتَقَبَّلَ مِنَّا ومِنْكَ صَالِح الأعْمَال
                  أخِي الكَرِيم، قُمْتُ بالرَّدِّ عَلَى كَلاَمِكَ ضِمْنِيًّا في رَدِّي عَلَى الأخِ محمد – أبو عبد الله الأثري، ولَوْ رَاجَعْتَهُ ورَاجَعْتَ مُشَارَكَتِي الأُولَى في المَوْضُوعِ لَوَجَدْتَنِي أنْفِي المُشَارَكَة في هذا المَوْقِعِ مِنْ ثَلاَثَةِ أوْجُه، وُجُود المُحَرَّمَات، ودَعْم المَوْقِع بالزِّيَارَاتِ والنَّشْرِ وتَقْوِيَة اسْمِهِ عِنْدَ النَّاس، وإضْعَاف المَوَاقِع الإسْلاَمِيَّة الأُخْرَى البَدِيلَة، فَإنْ حَدَثَ وقُمْتُم بمَنْعِ وُصُول المُحَرَّمَات للنَّاسِ أو وُصُولهم إلَيْهَا، بَقِيَ دَعْم المَوْقِع وإضْعَاف بَدَائِلِهِ الإسْلاَمِيَّة، ولا أعْتَقِدُ أنَّ أُنَاسًا يَقُولُونَ أنَّهُم يُرِيدُونَ نُصْرَة الإسْلاَم يَتْرُكُوا دَعْم المَوَاقِع الإسْلاَمِيَّة ويَدْعَمُوا غَيْرهَا الكَافِرَة التي لَمْ تُعْرَف وتَشْتَهِر إلاَّ بفِسْقِهَا وضَلاَلِهَا وسُوءِهَا وشُرُورِهَا، لِذَا بَيَّنْتُ الأمْر مِنْ أوْجُهِهِ الثَّلاَثَة لِيَكُونَ فِقْهه مُكْتَمِلاً، وهَكَذَا يَكُون الحُكْم عَلَى الشَّيْءِ مِنْ كُلِّ جَوَانِبِهِ كَمَا أصَّلَ العُلَمَاء، أمَّا أنْ نَأخُذَ الأمْرَ مِنْ جَانِبٍ وَاحِدٍ فَقَط ونَتْرُك الجَوَانِب الأُخْرَى فَسَنَقَعُ إمَّا في الإفْرَاطِ أو التَّفْرِيطِ، مَثَلُنَا كَمَثَلِ مَنْ يَأتِي بقَاعِدَةٍ عَامَّةٍ لَهَا مَا يُخَصِّصُهَا، فَإمَّا أنْ يَأخُذَ بالعُمُومِ ويَتْرُكَ التَّخْصِيص فَيَشُقَّ عَلَى النَّاسِ، أو يَأخُذَ بالتَّخْصِيصِ ويَتْرُكَ العُمُوم فَيُخْرِج القَاعِدَة عَنْ مَضْمُونِهَا وفَائِدَتِهَا، وهذا لَيْسَ بفِقْهٍ للأُمُورِ، ونَحْنُ نَعْمَل وِفْقَ قَاعِدَة (لا إفْرَاطَ ولا تَفْرِيط).

                  وهذا مَا أعْلَمُ؛ والله تَعَالَى أعْلَى وأعْلَم.
                  والسَّلامُ عَلَيْكُم ورَحْمَةُ الله وبَرَكَاتُه

                  تعليق


                  • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

                    تم تنفيذا طلبك اخى الحبيب
                    ومسح 7 فديوهات بتوع الشيخ مسعد انور



                    بعد كده يا اخوه وبارك الله فيكم
                    كل واخ او اخت تجيب الملفات الى عاي يحوله بنفسه
                    عشان لا يحدث مثل هذه الامور مره اخره
                    وجزاكم الله خيرا


                    ملحوظه صغير جدااااااااا
                    معنى كلمة اثرى : من اهل الحديث
                    وانا ليس كذلك وانما هو من الاسماء المستعار



                    تعليق


                    • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&


                      تم فتح الموضوع
                      التعديل الأخير تم بواسطة تائب بإذن الله; الساعة 09-05-2011, 09:08 AM.
                      قال رسول الله صل الله عليه وسلم من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة

                      تعليق


                      • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&


                        للرفع رفع الله قدركم
                        قال رسول الله صل الله عليه وسلم من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة

                        تعليق


                        • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

                          المشاركة الأصلية بواسطة *يارب رضاك* مشاهدة المشاركة
                          السلام عليكم
                          ممكن أخى تحولى المقطع ده
                          لفضيلة الشيخ أيمن صيدح والمقطع بعنوان (( أنت سلفى ))
                          1- بصيغة avi
                          http://hotfile.com/dl/115883631/d4ad1bd/_.avi.html

                          2- بصيغة 3gp
                          http://hotfile.com/dl/115956433/1043774/_.3gp.html

                          3- بصيغة rmvb
                          http://hotfile.com/dl/115967428/24da87b/_.rmvb.html

                          شكرا لكم
                          وإن شاء الله فى ميزان حسناتكم
                          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                          تعليق


                          • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

                            المشاركة الأصلية بواسطة رضية الدين مشاهدة المشاركة
                            بـــــــــــــارك الله فيكم ونفع بكـــم
                            وجعل أعمالكم في ميـزان حسناتكـــــــــم
                            أطلـــــب منكم تحويل هذه الروابط - إن أمكـن - نظرا لأنني رفعتها على الهوت فايل
                            و أريد تحويلها لأرشـيـــــف


                            أولا : الدولة المدنية في الإسلام و في النصرانية

                            بصيغة avi

                            http://hotfile.com/dl/115860870/301fc1c/______.avi.html

                            بصيغة rmbv

                            http://hotfile.com/dl/115863496/7566...____.rmvb.html

                            بصيغة 3gp

                            http://hotfile.com/dl/115863852/b595fcb/______.3gp.html


                            __________________________________________

                            ثانيا : الدين مع التقدم والتطور ولكن في إطار الأصل الشرعي

                            بصيغة avi

                            http://hotfile.com/dl/115865761/46e0..._____.avi.html

                            بصيغة rmvb

                            http://hotfile.com/dl/115864923/dac3...____.rmvb.html

                            بصيغة 3gp

                            http://hotfile.com/dl/115866214/0cbc..._____.3gp.html

                            ________________________________________________

                            ثالثا : ما معنى دولة مدنية ذات مرجعية إسلامية

                            بصيغة avi

                            http://hotfile.com/dl/115995327/3ee654a/______.avi.html

                            بصيغة rmvb

                            http://hotfile.com/dl/115995365/3ec6...____.rmvb.html

                            بصيغة 3gp

                            http://hotfile.com/dl/115995248/35be65a/______.3gp.html

                            __________________________________________________

                            رابعا : هل الحل في البعد عن الديـــــــــن ( النموذج العربي - النموذج الغربي )

                            بصيغة avi

                            http://hotfile.com/dl/115872853/8053.....___.avi.html

                            بصيغة rmvb

                            http://hotfile.com/dl/115877572/725d....___.rmvb.html

                            بصيغة 3gp

                            http://hotfile.com/dl/115870906/8a1f.....___.3gp.html

                            _________________________________________________

                            خامسا :هل كان الرسول " صلى الله عليه و سلم " رئيس دولة أم نبي ؟

                            بصيغة avi

                            http://hotfile.com/dl/115877487/f89d4af/____.avi.html

                            بصيغة rmvb

                            http://hotfile.com/dl/115877273/4c11cc6/____.rmvb.html

                            بصيغة 3gp

                            http://hotfile.com/dl/115875841/285537f/____.3gp.html

                            ___________________________________
                            أثـــــــــقلت عــــــــليكم
                            بوركــــــــــــتم
                            حـفظكم الـــــله

                            الدولة المدنية في الإسلام و في النصرانية

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/11.avi

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/11.rmvb

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/11.3gp


                            ثانيا : الدين مع التقدم والتطور ولكن في إطار الأصل الشرعي

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/22.avi

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/22.rmvb

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/22.3gp


                            ثالثا : ما معنى دولة مدنية ذات مرجعية إسلامية

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/33.avi

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/33.rmvb

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/33.3gp


                            رابعا : هل الحل في البعد عن الديـــــــــن ( النموذج العربي - النموذج الغربي )

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/44.avi

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/44.rmvb

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/44.3gp


                            خامسا :هل كان الرسول " صلى الله عليه و سلم " رئيس دولة أم نبي ؟

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/55.avi

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/55.rmvb

                            http://www.archive.org/download/antah_slafee/55.3gp


                            تعليق


                            • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

                              المشاركة الأصلية بواسطة الطامعة في عفو الله مشاهدة المشاركة
                              بارك الله فيكم نريد تحويل هذا الرابط

                              قصيدة لشيخ يوسف معاطي ( حلم تحقق يا بلادي )
                              helm-tahkk
                              القصيدة صوت فقط
                              http://hotfile.com/dl/116077203/b2e2...tahkk.mp3.html

                              وفقكم الله


                              http://www.archive.org/download/anta...helm-tahkk.mp3

                              تعليق


                              • رد: && خدمة تحويل روابط الهوت فايل والرابد شير إلى روابط أرشيف مباشرة &&

                                المشاركة الأصلية بواسطة ابوعبد الله الاثرى مشاهدة المشاركة
                                جزاكم الله خيرا
                                سبحان الله عدد ما خلق ، سبحان الله ملء ما خلق ، سبحان الله عدد ما في الأرض والسماء سبحان الله ملء ما في الأرض والسماء ، سبحان الله عدد ما أحصى كتابه ، سبحان الله ملء ما أحصى كتابه ، سبحان الله عدد كل شيء ، سبحان الله ملء كل شيء

                                تعليق

                                يعمل...
                                X