بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
أقْتَرِحُ عَمَل اسْطوَانَة بِهَا تَجْمِيع لرُدُودِ العُلَمَاء عَلَى إسَاءَةِ نَجِيب سَاوِيرَس للإسْلاَمِ التي ظَهَرَت في اسْتِهْزَاءِهِ بالنِّقَابِ واللَّحِيْةَ، وابْدَأُ بنَفْسِي وأضَعُ تَعْلِيقًا للشَّيْخِ مُسْعَد أنْورَ، وعَلَى كُلِّ مَنْ لَدَيْهِ تَعْلِيقًا لشَيْخٍ مِنَ الشُّيُوخِ أنْ يَضَعَ رَابِطهُ، أو يُخْبِرنَا بالحَلَقَةِ التي وَرَدَ فِيهَا والوَقْت بالضَّبْط، وبإذْنِ الله نَقُومُ في قِسْمِ المُونْتَاج بقَطْعِهِ عَلَى شَكْلِ مَقْطَعٍ مُسْتَقِّلٍ، ويَتَفَضَّل عَلَيْنَا إخْوَاننَا في قِسْمِ الاسْطوَانَات بعَمَلِ الاسْطوَانَة بالتَّنْسِيقِ مَعَ إخْوَانِنَا في قِسْمِ التَّصْمِيمَات، ولتَكُنْ هذه الصَّفْحَة هي صَفْحَةُ تَجْمِيعَاتٍ لرَوَابِطِ المَقَاطِع، وأيْضًا لاخْتِيَارِ اسْمًا مُنَاسِبًا للاسْطوَانَةِ، وتَحْتَوِي الاسْطوَانَة عَلَى مَا يَلِي:
1- الصُّورَة المُسِيئَة التي وَضَعَهَا نَجِيب سَاوِيرَس في صَفْحَتِهِ.
2- مَقَاطِع رُدُود العُلَمَاء عَلَيْهِ.
3- مَجْمُوعَة دُرُوس عَنْ حُكْمِ اللِّحْيَة والنِّقَاب في الإسْلاَمِ مِنْ أفْضَل مَا قُدِّم.
4- مَجْمُوعَة صُوَر دَعَوِيَّة لمُقَاطَعَة شَرِكَات آل سَاوِيرَس كُلّهَا.
وهذا مَا أعْلَمُ، واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ، ويُمْكِنكُم اقْتِرَاح المَزِيد أو التَّعْدِيل كَيْفَمَا تَرَوْنَ للأفْضَلِ، واللهُ المُسْتَعَانُ عَلَى مَا يَصِفُون.
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
أقْتَرِحُ عَمَل اسْطوَانَة بِهَا تَجْمِيع لرُدُودِ العُلَمَاء عَلَى إسَاءَةِ نَجِيب سَاوِيرَس للإسْلاَمِ التي ظَهَرَت في اسْتِهْزَاءِهِ بالنِّقَابِ واللَّحِيْةَ، وابْدَأُ بنَفْسِي وأضَعُ تَعْلِيقًا للشَّيْخِ مُسْعَد أنْورَ، وعَلَى كُلِّ مَنْ لَدَيْهِ تَعْلِيقًا لشَيْخٍ مِنَ الشُّيُوخِ أنْ يَضَعَ رَابِطهُ، أو يُخْبِرنَا بالحَلَقَةِ التي وَرَدَ فِيهَا والوَقْت بالضَّبْط، وبإذْنِ الله نَقُومُ في قِسْمِ المُونْتَاج بقَطْعِهِ عَلَى شَكْلِ مَقْطَعٍ مُسْتَقِّلٍ، ويَتَفَضَّل عَلَيْنَا إخْوَاننَا في قِسْمِ الاسْطوَانَات بعَمَلِ الاسْطوَانَة بالتَّنْسِيقِ مَعَ إخْوَانِنَا في قِسْمِ التَّصْمِيمَات، ولتَكُنْ هذه الصَّفْحَة هي صَفْحَةُ تَجْمِيعَاتٍ لرَوَابِطِ المَقَاطِع، وأيْضًا لاخْتِيَارِ اسْمًا مُنَاسِبًا للاسْطوَانَةِ، وتَحْتَوِي الاسْطوَانَة عَلَى مَا يَلِي:
1- الصُّورَة المُسِيئَة التي وَضَعَهَا نَجِيب سَاوِيرَس في صَفْحَتِهِ.
2- مَقَاطِع رُدُود العُلَمَاء عَلَيْهِ.
3- مَجْمُوعَة دُرُوس عَنْ حُكْمِ اللِّحْيَة والنِّقَاب في الإسْلاَمِ مِنْ أفْضَل مَا قُدِّم.
4- مَجْمُوعَة صُوَر دَعَوِيَّة لمُقَاطَعَة شَرِكَات آل سَاوِيرَس كُلّهَا.
وهذا مَا أعْلَمُ، واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ، ويُمْكِنكُم اقْتِرَاح المَزِيد أو التَّعْدِيل كَيْفَمَا تَرَوْنَ للأفْضَلِ، واللهُ المُسْتَعَانُ عَلَى مَا يَصِفُون.
أسْمَاءٌ مُقْتَرَحَةٌ للاسْطوَانَةِ:
أيّ عَدُوّ الله
مَاذَا تَنْقُمُونَ مِنَّا
إيَّاكُم والإسْلاَم
لَوْ كُنْتَ نَجِيبًا لَمَا فَعَلْتَ
مَنْ يَلْعَبُ بالنَّارِ يَحْتَرِق
أيّ عَدُوّ الله
مَاذَا تَنْقُمُونَ مِنَّا
إيَّاكُم والإسْلاَم
لَوْ كُنْتَ نَجِيبًا لَمَا فَعَلْتَ
مَنْ يَلْعَبُ بالنَّارِ يَحْتَرِق
ولمَعْرِفَةِ مَنْ هُوَ نَجِيب سَاوِيرَس ومَاذَا فَعَلَ ويَفْعَل، يُرْجَى مُتَابَعَة المَوْضُوع التَّالِي
نجيب ساويرس وشعار هطلع ....... اللى خلفوه
نجيب ساويرس وشعار هطلع ....... اللى خلفوه
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
تعليق