السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
هنا بإذن الله ستكون صفحة تواصل طلبة وطالبات المعهد القرآني الدعوي للفرقة الثانية والثالثة.
مادة: علوم القرآن.
مع الشيخ/ عادل شوشة.
.....
لتحميل اللقاءات وتلخيصها:
::::::::
اللقاء الأول
تلخيصه
.....
الواجب العملي:
أذكري الفوائد المستنبطة من هذه الآية الكريمة:
" وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا لَوْ كَانَ خَيْرًا مَّا سَبَقُونَا إِلَيْهِ ۚ وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَٰذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ "
بالتحديد جزئية:
وَإِذْ لَمْ يَهْتَدُوا بِهِ فَسَيَقُولُونَ هَٰذَا إِفْكٌ قَدِيمٌ
.......
اللقاء الثاني
تلخيصه
.......
اللقاء الثالث
.....
اللقاء الرابع
.....
اللقاء الخامس
.....
اللقاء السادس
.....
اللقاء السابع
.....
اللقاء الثامن
.....
اللقاء التاسع
.....
الفصل الدراسي الثاني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
اللقاء الأول
( كتابي )
فلا يخفى على اللبيب ، أن معاني القرآن وأسراره بحر ليس له ساحل ، يؤتي الله تعالى فهمها لمن شاء على قدر إخلاصه ، ويرد عنها أهل الأهواء فيرجعون بلا طائل ، وإنما تتنزّل بركة القرآن على من تعلّق به على قدر تعلقه ، فمن قام به آناء ليله ونهاره ، فتح الله تعالى له به أسراره ، وكشف له أستاره قال الإمام ابن الأثير رحمه الله : واعلم أن المتصدّي لحل معاني القرآن يحتاج إلى كثرة الدرس؛ فإنه كلما ديم على درسه ظهر من معانيه ما لم يظهر من قبل، وهذا شيء جرّبته وخبرته؛ فإني كنت آخذ سورة من السور وأتلوها، وكلما مر بي معنى أثبتّه في ورقة مفردة، حتى أنتهي إلى آخرها؛ ثم آخذ في حل تلك المعاني التي أثبّتها واحدا بعد واحد، ولا أقنع بذلك حتى أعاود تلاوة تلك السورة، وأفعل مثل ما فعلته أولا، وكلما صقلتها التلاوة مرّة بعد مرة، ظهر في كل مرة من المعاني ما لم يظهر لي في المرة التي قبلها. (المثل السائر لابن الأثير)
ومن أهداف هذه الدراسة الارتباط بالقرآن من خلال فهم تفسيره وهنا ملحظ هام وهو أن هناك فارق بين الارتباط بالقرآن وبين دراسة علم التفسير: وذلك بأن دراسة علم التفسير يكون بالكشف عن معنى الآية وفهم ألفاظها وكل ما يخصها من أحكام وبلاغة وغير ذلك. أما الارتباط بالقرآن فيكون باستقاء المفاهيم وبناء العقائد وتشكيل الهوية وتحديد الوجهة منه، وتزكية النفس وعمارة القلب والتخلق به. فتَتَشكّل نظرتُنا للكون من آياته، ونبني علاقتنا مع الناس من خلاله، ونحدد وجهتنا في الحياة من توجيهاته.
......................
اللقاء الثاني
( صوتي )
اللقاء الثالث
لقاء الشيخ أحمد طاهر
شرح تلخيص كتاب فيض االقدير
اللقاء الرابع
لقاء الشيخ احمد طاهر
اللقاء الخامس
مع الشيخ أحمد طاهر
ومن أهداف هذه الدراسة الارتباط بالقرآن من خلال فهم تفسيره وهنا ملحظ هام وهو أن هناك فارق بين الارتباط بالقرآن وبين دراسة علم التفسير: وذلك بأن دراسة علم التفسير يكون بالكشف عن معنى الآية وفهم ألفاظها وكل ما يخصها من أحكام وبلاغة وغير ذلك. أما الارتباط بالقرآن فيكون باستقاء المفاهيم وبناء العقائد وتشكيل الهوية وتحديد الوجهة منه، وتزكية النفس وعمارة القلب والتخلق به. فتَتَشكّل نظرتُنا للكون من آياته، ونبني علاقتنا مع الناس من خلاله، ونحدد وجهتنا في الحياة من توجيهاته.
......................
اللقاء الثاني
( صوتي )
اللقاء الثالث
لقاء الشيخ أحمد طاهر
شرح تلخيص كتاب فيض االقدير
اللقاء الرابع
لقاء الشيخ احمد طاهر
اللقاء الخامس
مع الشيخ أحمد طاهر
تعليق