بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
بَعْضُنَا قَدْ يَتَعَرَّضُ لمَوْقِفٍ يُرِيدُ فِيهِ بَرْنَامَجًا مُعَيَّنًا ولا يَجِدهُ مُصَمَّمًا مِنْ قَبْلُ، فَيَتَمَنَّى أَنْ لَوْ صَمَّمَهُ لَهُ أَحَدٌ
وبَعْضُنَا لَدَيْهِ بَرَامِجُ كَبِيرَةٌ ضَخْمَةٌ، لَكِنْ لا تَقُومُ بمَهَامٍّ مُعَيَّنَةٍ، فَيَتَمَنَّى لَوْ وَجَدَ بَرْنَامَجًا فِيهِ هَذِهِ المَهَامُّ فَقَطْ
وبَعْضُنَا إِذَا أَرَادَ عَمَلَ شَيْءٍ، اضْطُرَّ للقِيَامِ بِهِ عَنْ طَرِيقِ أَكْثَرَ مِنْ بَرْنَامَجٍ ليَسْتَخْدِمَ مِيزَةً مُعَيَّنَةً مِنْ كُلِّ بَرْنَامَجٍ، ويَتَمَنَّى لَوْ وَجَدَ هَذِهِ المُمَيِّزَاتِ مُجْتَمِعَةً في بَرْنَامَجٍ وَاحِدٍ بَدَلاً مِنْ تَحْمِيلِ عِدَّةِ بَرَامِجَ
وبَعْضُنَا خَيَالُهُ خِصْبٌ، يُتَابِعُ البَرَامِجَ واحْتِيَاجَاتِ النَّاسِ، ويَعْرِفُ مَاذَا يُرِيدُونَ أَكْثَرَ مِنْهُمْ، ويَتَمَنَّى لَوْ وَجَدَ مَنْ يُنَفِّذُ لَهُ أَفْكَارَهُ ليَنْفَعَ النَّاسَ
*
*
فِكْرَتُنَا هَذِهِ مِنْ أَجْلِ تَحْقِيقِ ذَلِكَ كُلِّهِ
إِنَّهَا صَفْحَةٌ: بَرْمِجْ لِي بَرْنَامَجًا، أَنْتَ تَطْلُبُ، ونَحْنُ نُبَرْمِجُ
*
*
سَنَبْدَأُ أَوَّلاً بمَعْرِفَةِ آرَاءِ النَّاسِ في الفِكْرَةِ وتَقْيِيمِهَا عَلَى مِقْيَاسٍ مِنْ (1 إِلَى 10)
ومَعْرِفَةِ طَلَبَاتِ الانْضِمَامِ مِمَّنْ يَعْرِفُونَ البَرْمَجَةَ ويُرِيدُونَ المُشَارَكَةَ، عَلَى أَنْ يَذْكُرُوا لُغَةَ البَرْمَجَةِ الَّتِي يُتْقِنُونَهَا ودَرَجَةَ إِتْقَانِهِمْ لَهَا (مُبْتَدِئٌ في طَوْرِ الدِّرَاسَةِ – مُمَارِسٌ – مُتَمَرِّسٌ – مُتْقِنٌ - مُتَمَيِّزٌ)
*
*
فَإِنْ وُجِدَ القَبُولُ مِنَ النَّاسِ للفِكْرَةِ، وتَقَدَّمَ العَدَدُ المُنَاسِبُ مِنَ المُبَرْمِجِينَ، سَنَقُومُ بَعْدَهَا بوَضْعِ قَوَاعِدَ طَلَبَاتِ البَرَامِجِ، ثُمَّ سَيَبْدَأُ العَمَلُ وتَلَقِّي الطَّلَبَاتِ مِنَ النَّاسِ لِمَا يُرِيدُونَهُ
*
*
في انْتِظَارِ مُشَارَكَاتِكُمْ، واللهُ المُوَفِّقُ والمُسْتَعَانُ
*
*
فِكْرَتُنَا هَذِهِ مِنْ أَجْلِ تَحْقِيقِ ذَلِكَ كُلِّهِ
إِنَّهَا صَفْحَةٌ: بَرْمِجْ لِي بَرْنَامَجًا، أَنْتَ تَطْلُبُ، ونَحْنُ نُبَرْمِجُ
*
*
سَنَبْدَأُ أَوَّلاً بمَعْرِفَةِ آرَاءِ النَّاسِ في الفِكْرَةِ وتَقْيِيمِهَا عَلَى مِقْيَاسٍ مِنْ (1 إِلَى 10)
ومَعْرِفَةِ طَلَبَاتِ الانْضِمَامِ مِمَّنْ يَعْرِفُونَ البَرْمَجَةَ ويُرِيدُونَ المُشَارَكَةَ، عَلَى أَنْ يَذْكُرُوا لُغَةَ البَرْمَجَةِ الَّتِي يُتْقِنُونَهَا ودَرَجَةَ إِتْقَانِهِمْ لَهَا (مُبْتَدِئٌ في طَوْرِ الدِّرَاسَةِ – مُمَارِسٌ – مُتَمَرِّسٌ – مُتْقِنٌ - مُتَمَيِّزٌ)
*
*
فَإِنْ وُجِدَ القَبُولُ مِنَ النَّاسِ للفِكْرَةِ، وتَقَدَّمَ العَدَدُ المُنَاسِبُ مِنَ المُبَرْمِجِينَ، سَنَقُومُ بَعْدَهَا بوَضْعِ قَوَاعِدَ طَلَبَاتِ البَرَامِجِ، ثُمَّ سَيَبْدَأُ العَمَلُ وتَلَقِّي الطَّلَبَاتِ مِنَ النَّاسِ لِمَا يُرِيدُونَهُ
*
*
في انْتِظَارِ مُشَارَكَاتِكُمْ، واللهُ المُوَفِّقُ والمُسْتَعَانُ
وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
تعليق