إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أية هزتني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أية هزتني


    اضع بين ايديكم اخواني في الله موضوع للتفاعل في هذا القسم وهو ان كل عضو سمع او قرأ اية اثرت في نفسه او هزته او كانت لها اثر في حياته ان يضعها هنا لكي يراها ويسمعها اعضاء وزوار المنتدي وما يدريك لعل اية وضعتها اخي الكريم قد تكون سبب في هداية انسان ورجوعه الي الطريق الحق وان شاء الله سأضع بين ايديكم تفسير لكل اية توضع من قبل الاعضاء من تفسير السعدي الذي ينصح به الدكتور / حازم شومان.
    اتمني ان يتفاعل معي جميع الاعضاء.
    وجزاكم الله خيرا
    اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
    ............
    فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

  • #2
    رد: أية هزتني

    وهذه اول مشاركة مني في الموضوع
    http://www.islamup.com/download.php?id=105576

    تفسير السعدي :
    {‏أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى‏}‏ أي‏:‏ معطلا ، لا يؤمر ولا ينهى، ولا يثاب ولا يعاقب‏؟‏ هذا حسبان باطل وظن بالله بغير ما يليق بحكمته‏.‏
    اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
    ............
    فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

    تعليق


    • #3
      رد: أية هزتني

      جزاكم الله خير
      موضوع رائع
      جعله الله فى ميزان حسناتكم
      قال رسول الله صل الله عليه وسلم من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة


      تعليق


      • #4
        رد: أية هزتني

        اللهم امـــــــــيــــــــــــــن
        اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
        ............
        فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

        تعليق


        • #5
          رد: أية هزتني

          سورة الاخلاص
          بصوت أحمد سعيد العمرانى
          صوت خاشغ
          مع التفسير
          أسال الله العظيم ان نشعر بجمال هذا السورة العظيم مع هذا الصوت الخاشع

          http://www.islamup.com/download.php?id=105590




          التفسير

          ‏بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ‏{‏قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ * اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ‏}‏


          أي ‏{‏قُل‏}‏ قولًا جازمًا به، معتقدًا له، عارفًا بمعناه، ‏{‏هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ‏}‏ أي‏:‏ قد انحصرت فيه الأحدية، فهو الأحد المنفرد بالكمال، الذي له الأسماء الحسنى، والصفات الكاملة العليا، والأفعال المقدسة، الذي لا نظير له ولا مثيل‏.‏
          ‏{‏اللَّهُ الصَّمَدُ‏}‏ أي‏:‏ المقصود في جميع الحوائج‏.‏ فأهل العالم العلوي والسفلي مفتقرون إليه غاية الافتقار، يسألونه حوائجهم، ويرغبون إليه في مهماتهم، لأنه الكامل في أوصافه، العليم الذي قد كمل في علمه، الحليم الذي قد كمل في حلمه، الرحيم الذي ‏[‏كمل في رحمته الذي‏]‏ وسعت رحمته كل شيء، وهكذا سائر أوصافه، ومن كماله أنه ‏{‏لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَد‏}‏ لكمال غناه ‏{‏وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ‏}‏ لا في أسمائه ولا في أوصافه، ولا في أفعاله، تبارك وتعالى‏.‏
          فهذه السورة مشتملة على توحيد الأسماء والصفات‏.‏
          قال رسول الله صل الله عليه وسلم من استغفر للمؤمنين والمؤمنات كتب الله له بكل مؤمن ومؤمنة حسنة


          تعليق


          • #6
            رد: أية هزتني

            جزاكم الله خيرا
            اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
            ............
            فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

            تعليق


            • #7
              رد: أية هزتني


              جزاكم الله خير الجزاء
              وبارك الله فيكم ونفع بكم وأثابكم الفردوس الاعلى
              فكرة جميلة

              تعليق


              • #8
                رد: أية هزتني

                المشاركة الأصلية بواسطة أبو البراء الشامي مشاهدة المشاركة
                جزاكم الله خير الجزاء
                وبارك الله فيكم ونفع بكم وأثابكم الفردوس الاعلى
                فكرة جميلة
                وجزاك الله خيرا وفيك بارك اللهم امين
                نسأل الله القبول
                احبك في الله
                اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
                ............
                فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

                تعليق


                • #9
                  رد: أية هزتني

                  سورة مريم من الاية 88 الي الاية 98
                  بصوت الشيخ ابراهيم الجبرين صوت خاشع جدااااا

                  اتمني ان تستمتعوا بهذه التلاوة :


                  تفسير الايات :
                  ‏88 - 95‏]‏ ‏{‏وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا * لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا * تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا * أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا * وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا * إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا * لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا * وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا‏}‏‏.‏

                  وهذا تقبيح وتشنيع لقول المعاندين الجاحدين، الذين زعموا أن الرحمن اتخذ ولدا، كقول النصارى‏:‏ المسيح ابن الله، واليهود‏:‏ عزير ابن الله، والمشركين‏:‏ الملائكة بنات الله، تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا‏.‏
                  {‏لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا‏}‏ أي‏:‏ عظيمًا وخيمًا‏.‏
                  من عظيم أمره أنه ‏{‏تَكَادُ السَّمَاوَاتُ‏}‏ على عظمتها وصلابتها ‏{‏يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ‏}‏ أي‏:‏ من هذا القول ‏{‏وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ‏}‏ منه، أي‏:‏ تتصدع وتنفطر ‏{‏وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا‏}‏ أي‏:‏ تندك الجبال‏.‏
                  {‏أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ‏}‏ أي‏:‏ من أجل هذه الدعوى القبيحة تكاد هذه المخلوقات، أن يكون منها ما ذكر‏.‏ والحال أنه‏:‏ ‏{‏مَا يَنْبَغِي‏}‏ أي‏:‏ لا يليق ولا يكون ‏{‏لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا‏}‏ وذلك لأن اتخاذه الولد، يدل على نقصه واحتياجه، وهو الغني الحميد‏.‏ والولد أيضا، من جنس والده، والله تعالى لا شبيه له ولا مثل ولا سمي‏.‏
                  {‏إِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا‏}‏ أي‏:‏ ذليلا منقادا، غير متعاص ولا ممتنع، الملائكة، والإنس، والجن وغيرهم، الجميع مماليك، متصرف فيهم، ليس لهم من الملك شيء، ولا من التدبير شيء، فكيف يكون له ولد، وهذا شأنه وعظمة ملكه‏؟‏‏"‏‏.‏
                  {‏لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا‏}‏ أي‏:‏ لقد أحاط علمه بالخلائق كلهم، أهل السماوات والأرض، وأحصاهم وأحصى أعمالهم، فلا يضل ولا ينسى، ولا تخفى عليه خافية‏.‏
                  {‏وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا‏}‏ أي‏:‏ لا أولاد، ولا مال، ولا أنصار، ليس معه إلا عمله، فيجازيه الله ويوفيه حسابه، إن خيرا فخير، وإن شرا فشر، كما قال تعالى‏:‏ ‏{‏وَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ‏}
                  ‏[‏96‏]‏ ‏{‏إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا‏}
                  هذا من نعمه على عباده، الذين جمعوا بين الإيمان والعمل الصالح، أن وعدهم أنه يجعل لهم ودا، أي‏:‏ محبة وودادا في قلوب أوليائه، وأهل السماء والأرض، وإذا كان لهم في القلوب ود تيسر لهم كثير من أمورهم وحصل لهم من الخيرات والدعوات والإرشاد والقبول والإمامة ما حصل، ولهذا ورد في الحديث الصحيح‏:‏ ‏"‏ إن الله إذا أحب عبدا، نادى جبريل‏:‏ إني أحب فلانا فأحبه، فيحبه جبريل، ثم ينادي في أهل السماء‏:‏ إن الله يحب فلانا فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض ‏"‏ وإنما جعل الله لهم ودا،لأنهم ودوه، فوددهم إلى أوليائه وأحبابه‏.‏
                  ‏[‏97 - 98‏]‏ ‏{‏فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا * وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا‏}





                  يخبر تعالى عن نعمته تعالى، وأن الله يسر هذا القرآن الكريم بلسان الرسول محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ يسر ألفاظه ومعانيه، ليحصل المقصود منه والانتفاع به، ‏{‏لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ‏}‏ بالترغيب في المبشر به من الثواب العاجل والآجل، وذكر الأسباب الموجبة للبشارة، ‏{‏وَتُنْذِرَ بِهِ قَوْمًا لُدًّا‏}‏ أي‏:‏ شديدين في باطلهم، أقوياء في كفرهم، فتنذرهم‏.‏ فتقوم عليهم الحجة، وتتبين لهم المحجة، فيهلك من هلك عن بينة، ويحيا من حي عن بينة‏.‏ ثم توعدهم بإهلاك المكذبين قبلهم، فقال‏:‏ ‏{‏وَكَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ‏}‏ من قوم نوح، وعاد، وثمود، وفرعون، وغيرهم من المعاندين المكذبين، لما استمروا في ظغيانهم، أهلكهم الله فليس لهم من باقية‏.‏
                  {‏هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ أَحَدٍ أَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزًا‏}‏ والركز‏:‏ الصوت الخفي، أي‏:‏ لم يبق منهم عين ولا أثر، بل بقيت أخبارهم عبرة للمعتبرين، وأسمارهم عظة للمتعظين‏.‏
                  اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
                  ............
                  فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

                  تعليق


                  • #10
                    رد: أية هزتني

                    جزاكم الله خيراً أخي الحبيب و جعله الله في ميزان حسناتكم ورزقكم الفردوس الأعلى

                    أحبك في الله


                    تعليق


                    • #11
                      رد: أية هزتني

                      المشاركة الأصلية بواسطة عمرو حسين1919 مشاهدة المشاركة
                      جزاكم الله خيراً أخي الحبيب و جعله الله في ميزان حسناتكم ورزقكم الفردوس الأعلى



                      أحبك في الله



                      اللهم امين واياكم اخي الحبيب
                      احبك الذي احببتني من اجله
                      اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
                      ............
                      فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

                      تعليق


                      • #12
                        رد: أية هزتني

                        جزاكم الله خيرا
                        و نفع بكم
                        و جعله في ميزان حسناتكم

                        تعليق


                        • #13
                          رد: أية هزتني

                          المشاركة الأصلية بواسطة amerghool مشاهدة المشاركة
                          جزاكم الله خيرا

                          و نفع بكم
                          و جعله في ميزان حسناتكم

                          اللهم أمين وإياكم شكرا لمروركم العطر
                          اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
                          ............
                          فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

                          تعليق


                          • #14
                            رد: أية هزتني

                            صورة إيراهيم من الاية 49 الي الاية 52
                            بصوت الشيخ مشاري راشد العفاسي مؤثر جداااااا
                            ارجو من الله تعالي ان تستمتعوا بهذه التلاوة إنها حقا خاشعة
                            اليكم الرابط :
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            تفسير السعدي:
                            {‏وَتَرَى الْمُجْرِمِينَ‏}أي‏:‏ الذين وصفهم الإجرام وكثرة الذنوب، ‏{‏يَوْمَئِذٍ‏}في ذلك اليوم{‏مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ‏}أي‏:‏ يسلسل كل أهل عمل من المجرمين بسلاسل من نار فيقادون إلى العذاب في أذل صورة وأشنعها وأبشعها‏.‏

                            ‏{‏سَرَابِيلُهُمْ‏}‏ أي‏:‏ ثيابهم ‏{‏مِنْ قَطِرَانٍ‏}وذلك لشدة اشتعال النار فيهم وحرارتها ونتن ريحها،{‏وَتَغْشَى وُجُوهَهُمُ‏}‏ التي هي أشرف ما في أبدانهم ‏{‏النَّارَ‏}‏ أي‏:‏ تحيط بها وتصلاها من كل جانب، وغير الوجوه من باب أولى وأحرى، وليس هذا ظلما من الله لهم وإنما هو جزاء لما قدموا وكسبوا، ولهذا قال تعالى‏:‏ ‏{‏لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ‏}من خير وشر بالعدل والقسط الذي لا جور فيه بوجه من الوجوه‏.‏
                            {‏إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ‏} كقوله تعالى‏:‏ ‏{‏اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ‏}ويحتمل أن معناه‏:‏ سريع المحاسبة فيحاسب الخلق في ساعة واحدة، كما يرزقهم ويدبرهم بأنواع التدابير في لحظة واحدة لا يشغله شأن عن شأن وليس ذلك بعسير عليه‏.‏
                            فلما بين البيان المبين في هذا القرآن قال في مدحه‏:‏ ‏{‏هَذَا بَلَاغٌ لِلنَّاسِ‏} أي‏:‏ يتبلغون به ويتزودون إلى الوصول إلى أعلى المقامات وأفضل الكرامات، لما اشتمل عليه من الأصول والفروع، وجميع العلوم التي يحتاجها العباد‏.‏
                            ‏{‏وَلِيُنْذَرُوا بِهِ‏} لما فيه من الترهيب من أعمال الشر وما أعد الله لأهلها من العقاب،{‏وَلِيَعْلَمُوا أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَاحِدٌ‏}حيث صرف فيه من الأدلة والبراهين على ألوهيته ووحدانيته، ما صار ذلك حق اليقين،{‏وَلِيَذَّكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ‏}أي‏:‏ العقول الكاملة ما ينفعهم فيفعلونه، وما يضرهم فيتركونه، وبذلك صاروا أولي الألباب والبصائر‏.‏
                            إذ بالقرآن ازدادت معارفهم وآراؤهم، وتنورت أفكارهم لما أخذوه غضًّا طريًّا فإنه لا يدعو إلا إلى أعلى الأخلاق والأعمال وأفضلها، ولا يستدل على ذلك إلا بأقوى الأدلة وأبينها‏.‏


                            وهذه القاعدة إذا تدرب بها العبد الذكي لم يزل في صعود ورقي على الدوام في كل خصلة حميدة‏.‏
                            والحمد لله رب العالمين‏.‏
                            اصدق الدعاء يا صاحبي دعوة الغائب للغائب
                            ............
                            فناشدتك الرحمن يا قارئا ان تسأل الغفران للكاتب

                            تعليق


                            • #15
                              رد: أية هزتني

                              جزاك الله كل خير

                              تعليق

                              يعمل...
                              X