بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
هي فِكْرَةٌ سَنَقُومُ مِنْ خِلاَلِهَا بإذْنِ الله بوَضْعِ فَتْوَى مَكْتُوبَة تَتَجَدَّد بإذْنِ الله باسْتِمْرَارٍ:
θ نَسْتَزِيدُ مِنْهَا عِلْمًا شَرْعِيًّا ومَعْرِفَةً بأحْكَامِ وأُصُولِ الدِّين في مُخْتَلَفِ الجَوَانِب.
θ ونَتَعَلَّمُ مِنْهَا كَيْفَ تَكُون الفَتْوَى ودِرَاسَة المَسَائِل والرَّدّ عَلَيْهَا.
θ ونَرَى مِنْ خِلاَلِهَا كَيْفَ يُفَكِّرُ النَّاس وكَيْفَ يَبْغُونَ الحَقّ ويَسْألُونَ عَنْه صَغِيرًا كَانَ أو كَبِيرًا.
θ نَرَى ونَتَأكَّد مِنْ خِلاَلِهَا مَدَى التَّرَابُط بَيْنَ الدِّينِ وكُلِّ جَوَانِبِ الحَيَاة، لنَعْلَمَ قَبْلَ أنْ نُعَلِّمَ أنَّ الدِّينَ لَمْ يَتْرُكْ شَيْئًا إلاَّ ولَهُ فِيهِ حُكْم، لأنَّهُ مَنْهَج حَيَاة.
وأسْتَأذِنُ المُشْرِفَ أنْ يَتَفَضَّل بمُتَابَعَةِ المَوْضُوع لاسْتِكْمَالِ وَضْعِ رَوَابِط مُشَارَكَات الفَتَاوَى الجَدِيدَة في الفِهْرِس في هذه المُشَارَكَة كي يَسْهُل عَلَى زَائِرِ المَوْضُوع الوُصُول إلَيْهَا بَدَلاً مِنْ قِرَاءَةِ كُلّ الصَّفَحَات، ولَهُ وَافِر الشُّكْر.
وَفَّقَنَا اللهُ وإيَّاكُمْ لِمَا يُحِبُّ ويَرْضَى، ولِمَا فِيهِ الخَيْر والصَّلاَح لدِينِنَا ودُنْيَانَا، اللَّهُمَّ آمِينَ.
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
فِهْرِسُ الفَتَاوَى
الإخْوَةُ والأخَوَاتُ الكِرَامُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
اعْلَم وتَعَلَّم ثُمَّ عَلِّم، في دَقَائِقٍ
هي فِكْرَةٌ سَنَقُومُ مِنْ خِلاَلِهَا بإذْنِ الله بوَضْعِ فَتْوَى مَكْتُوبَة تَتَجَدَّد بإذْنِ الله باسْتِمْرَارٍ:
θ نَسْتَزِيدُ مِنْهَا عِلْمًا شَرْعِيًّا ومَعْرِفَةً بأحْكَامِ وأُصُولِ الدِّين في مُخْتَلَفِ الجَوَانِب.
θ ونَتَعَلَّمُ مِنْهَا كَيْفَ تَكُون الفَتْوَى ودِرَاسَة المَسَائِل والرَّدّ عَلَيْهَا.
θ ونَرَى مِنْ خِلاَلِهَا كَيْفَ يُفَكِّرُ النَّاس وكَيْفَ يَبْغُونَ الحَقّ ويَسْألُونَ عَنْه صَغِيرًا كَانَ أو كَبِيرًا.
θ نَرَى ونَتَأكَّد مِنْ خِلاَلِهَا مَدَى التَّرَابُط بَيْنَ الدِّينِ وكُلِّ جَوَانِبِ الحَيَاة، لنَعْلَمَ قَبْلَ أنْ نُعَلِّمَ أنَّ الدِّينَ لَمْ يَتْرُكْ شَيْئًا إلاَّ ولَهُ فِيهِ حُكْم، لأنَّهُ مَنْهَج حَيَاة.
فَلْنَعْلَم مَا لَمْ نَكُنْ نَعْلَمُهُ: مِنْ مَعْلُومَاتٍ تَنْفَعُنَا ولا تَضُرُّنَا بإذْنِ الله
ولْنَتَعَلَّم مَا كُنَّا نَجْهَلُهُ: مِنْ أُمُورِ دِيننَا التي هي فَرْضُ عَيْنٍ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ تَعَلُّمهَا
ولْنُعَلِّم غَيْرنَا كَمَا تَعَلَّمْنَا: ونَنْشُرُ عَلَيْهِ المَوْضُوع أو الفَتْوَى ليَسْتَفِيدَ مِثْلنَا ونَسْتَفِيدَ ثَوَابه بإذْنِ الله
ولْنَتَعَلَّم مَا كُنَّا نَجْهَلُهُ: مِنْ أُمُورِ دِيننَا التي هي فَرْضُ عَيْنٍ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ تَعَلُّمهَا
ولْنُعَلِّم غَيْرنَا كَمَا تَعَلَّمْنَا: ونَنْشُرُ عَلَيْهِ المَوْضُوع أو الفَتْوَى ليَسْتَفِيدَ مِثْلنَا ونَسْتَفِيدَ ثَوَابه بإذْنِ الله
وأسْتَأذِنُ المُشْرِفَ أنْ يَتَفَضَّل بمُتَابَعَةِ المَوْضُوع لاسْتِكْمَالِ وَضْعِ رَوَابِط مُشَارَكَات الفَتَاوَى الجَدِيدَة في الفِهْرِس في هذه المُشَارَكَة كي يَسْهُل عَلَى زَائِرِ المَوْضُوع الوُصُول إلَيْهَا بَدَلاً مِنْ قِرَاءَةِ كُلّ الصَّفَحَات، ولَهُ وَافِر الشُّكْر.
وَفَّقَنَا اللهُ وإيَّاكُمْ لِمَا يُحِبُّ ويَرْضَى، ولِمَا فِيهِ الخَيْر والصَّلاَح لدِينِنَا ودُنْيَانَا، اللَّهُمَّ آمِينَ.
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
فِهْرِسُ الفَتَاوَى
تعليق