إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟

    تنبيه من الادارة : الاستفتاء لا يجوز في ثوابت الشرع راجعوا هذه المشاركة

    هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟

    إن الله تعالى يقول في كتابه عن النصارى :
    ( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ..)
    المائدة / 82
    ومعلوم لدينا في الوقت الحاضر عداوتهم الشديدة للإسلام والمسلمين فما موقفنا منهم ؟
    وهل تجوز اللعنة عليهم كما جازت على اليهود ؟ هذا السؤال يحيرني كثيراً .
    ::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::


    الحمد لله


    ليس في الثناء المذكور في هذه الآيات ما يوجب الحيرة في شأن النصارى والتوقف في لعنتهم فإن الموصوفين
    بتلك الصفات ليس المقصود بهم جميع النصارى ، بل طائفة منهم استجابت للحق ولم تستكبر عن اتباعه،
    وهذا هو الذي يقتضيه سياق الآيات المسؤول عنها
    ( لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُواْ وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَّوَدَّةً لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا
    نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ {82} وَإِذَا سَمِعُواْ مَا أُنزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ
    الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُواْ مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ )
    المائدة / 82 – 83 ،
    فالآيات تتحدث عن قوم من النصارى لما عرفوا الحق أسلموا وأعلنوا إيمانهم .


    قال العلامة ابن القيم في هذه الآيات :


    والمقصود أن هؤلاء أي الموصفين بهذه الصفات الذين عرفوا أنه رسول الله بالنعت الذي عندهم فلم يملكوا
    أعينهم من البكاء وقلوبهم من المبادرة إلى الإيمان .
    أما لعنة من لم يؤمن بمحمد صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من النصارى فلا يحصى ما جاء من الأدلة القطعية الدالة على ذلك ،
    ومنها ما روى البخاري ومسلم في صحيحيهما عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
    قال في مرضه الذي لم يقم منه :
    ( لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد )
    وكيف لا يلعن من وصف الله قوله في كتابه إذ يقول :
    ( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ ) المائدة / 72 ،
    وإذ يقول : ( لَقَدْ كَفَرَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ ثَالِثُ ثَلاثَةٍ ) المائدة / 73
    إلى غير ذلك من النصوص المتضمنة لكفرياتهم وضلالاتهم .
    ومن الآيات المصرحة بمصيرهم قوله تعالى
    في آخر تلك الآيات التي ذكرها السائل :
    ( وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ ) المائدة / 86
    فتوى الشيخ ابن إبراهيم بتصرف .
    مجلة البحوث الإسلامية (58/36-39) .

    الإسلام سؤال وجواب
    1
    1
    100.00%
    1
    2
    0.00%
    0

    هذا الاستطلاع منتهي

    التعديل الأخير تم بواسطة محبة السلف; الساعة 08-07-2011, 09:19 PM. سبب آخر: تنبيه على عدم جواز الاستطلاع في هذه المواضيع

  • #2
    رد: هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟

    جزاكم الله خيرا ..
    ربنا يهديهم ويشرح صدورهم للاسلام ..
    ===================
    استفسار :
    ما فائدة الاستطلاع في هذا الموضوع ؟

    رحمك الله أبي الحبيب, لا تنسوه من الدعاء , الله المستعان

    تعليق


    • #3
      رد: هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟

      بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
      الأخُ الفَاضِلُ / عبده البرنس
      السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
      بَارَكَ اللهُ فِيكَ أخِي الكَرِيم عَلَى بَيَانِ هذه الفَتْوَى القَيِّمَة مِنْ هذا المَوْقِعِ القَيِّمِ، جَعَلَهَا اللهُ في مِيزَانِ حَسَنَاتكَ والقَائِمِينَ عَلَى هذا المَوْقِعِ الَّذِي نَفَعَنَا أيَّمَا نَفْع.

      أخِي الكَرِيم، أنَا أحْسَبُكَ عَلَى خَيْرٍ، ولا أُزَكِّي عَلَى اللهِ أحَدًا، لِذَا فَحُسْن ظَنِّي بِكَ يَقُولُ لِي أنَّ افْتِتَاحَكَ للاسْتِطْلاَعِ غَرَضُهُ قِيَاس فَهْم النَّاس للآيَةِ وللوَاقِعِ مِنْ حَوْلِهِم، ولَكِنْ أخِي الكَرِيم: هُنَاكَ أُمُور قَدْ نَحْسَبُهَا طَيِّبَة وهي غَيْر ذَلِكَ، إمَّا لكَوْنِهَا خَبِيثَة في نَفْسِهَا، أو لكَوْنِهَا طَيِّبَة ولَكِنْ اسْتِخْدَامهَا يَكُون مَدْعَاة لانْتِشَارِهَا بَيْنَ النَّاس فيَسْتَخْدِمُونَهَا عَلَى غَيْرِ المُرَاد مِنْهَا، لذا فَإنَّ القَاعِدَة في أيِّ عَمَلٍ أنْ نَرُدَّهُ إلى اللهِ ورَسُولِهِ، فَإنْ عَجَزْنَا عَنْ ذَلِكَ، نَسْأل فِيهِ العُلَمَاء، والأصْلُ في السُّؤَالِ التَّحْرِيم، أي أنَّنَا نَسْأل خَشْيَة أنْ يَكُون الفِعْل مُحَرَّمًا، وبالتَّالِي يَجِب السُّؤَال قَبْلَ الفِعْل لا بَعْدَهُ حتى لا نَقَع في جَهَالاَتٍ أو ضَلاَلاَتٍ، وأنْقِلُ إلَيْكَ مِنْ نَفْسِ المَوْقِع المُبَارَك بإذْنِ الله فَتْوَى حَوْلَ هذا الأمْر بعُنْوَانِ (حُكْمُ النِّقَاشِ في المُنْتَدَيَاتِ في مَسَائِلِ الشَّرْع والتَّصْوِيتِ عَلَيْهَا):
      السُّؤَالُ: يَنْتَشِرُ في الآوِنَةِ الأخِيرَةِ في كَثِيرٍ مِنَ المُنْتَدَيَاتِ قِيَامُ بَعْضُ المَحْسُوبِينَ عَلَى الالْتِزَامِ الدِّينِيّ بمُنَاقَشَةِ القَضَايَا الشَّرْعِيَّة المُخْتَلِفَة، مِثْل لَوْنُ الحِجَابِ، وصِفَتُهُ، وإغْلاَقُ المَحَلاَّتِ أوْقَات الصَّلَوَات، وفَتْحُ دُورِ السِّينِمَا، وقِيَادَةُ المَرْأةِ للسَّيَّارَة بشَكْلٍ مَفْتُوحٍ بَيْنَ عَوَامّ النِّاس ...، ويَبْدَأُ كُلُّ وَاحِدٍ يُدْلِي بدَلْوِهِ بَيْنَ مُؤَيِّدٍ ومُعَارِضٍ ومُتَحَفِّظٍ، وكَأنَّهَا مُسَابَقَة مَثَلاً، بَلْ تَصِل أنَّ بَعْضَهُم يَصِفُ ارْتِدَاءِ أُخْتٍ مُسْلِمَةٍ في كَنَدَا للعَبَاءَةِ السَّوْدَاءِ وتَجَمُّعِ أهْل البَلَد عَلَيْهَا مُسْتَغْرِبِينَ؛ بالمَنْظَرِ المُقَزِّز!! وعِنْدَمَا يَرُدُّ عَلَيْهم أحَدٌ يَتَّهِمُونَهُ بالتَّشَدُّدِ والانْغِلاَقِ وعَدَمِ تَقَبُّل الرَّأي الآخَر، ورَغْمَ أنَّ أصْحَابَ هذه النِّقَاشَات مَحْسُوبُونَ عَلَى أهْلِ الدِّين: غَالِبًا مَا تَخْلُو هذه النِّقَاشَات مِنَ الأدِلَّةِ الشَّرْعِيَّةِ أو الاسْتِدْلاَلِ برَأي العُلَمَاء، وعِنْدَمَا يُنَاقَشُونَ في الأمْرِ يَقُولُونَ (إنَّ هذه مُجَرَّد آرَاء شَخْصِيَّة لا عِلاَقَةَ لَهَا بالفَتْوَى) ومَا شَابَه، وأصْبَحَت هذه النِّقَاشَات مَصْدَرًا للتَّنَاحُرِ والبَغْضَاءِ بَيْنَ الشَّبَاب المُلْتَزِم، فَمَا هُوَ حُكْمُ مُنَاقَشَةِ القَضَايَا الشَّرْعِيَّة في المَجَالِسِ المَفْتُوحَةِ بَيْنَ النَّاس؟ وماذا تَقُولُ للقَائِمِينَ عَلَى هذه المُنْتَدَيَات التي يَتِمّ بِهَا مِثْل هذه الأُمُور؟
      الجَوَابُ:
      الحَمْدُ للهِ؛؛
      أوَّلاً: مَا جَاءَ في السُّؤَالِ هُوَ مِنَ القَضَايَا المُهِمَّة التي يَنْبَغِي التَّنْبِيه عَلَيْهَا، ويُمْكِن أنْ نُقَسِّمَ الأمْر إلى مَسَائِلٍ:
      المَسْألَةُ الأُولَى: النِّقَاشُ في مَسَائِلٍ شَرْعِيَّةٍ ثَابِتَةٍ بالنَّصِّ أو الإجْمَاعِ.
      المَسْألَةُ الثَّانِيَةُ: نِقَاشٌ في مَسَائِلٍ اجْتِهَادِيَّةٍ، أدِلَّتهَا مُحْتَمَلَة، وفِيهَا خِلاَف بَيْنَ العُلَمَاء.
      المَسْألَةُ الثَّالِثَةُ: عَرْضُ شَيْءٍ مِنْ قَضَايَا الشَّرْع عَلَى التَّصْوِيتِ.

      أمَّا المَسْألَةُ الأُولَى: فَيَجِبُ أنْ يُعْلَمَ أنَّ مَا ثَبَتَ فِيهِ نَصٌّ مِنَ القُرْآنِ، أو صَحَّ فِيهِ دَلِيلٌ مِنَ السُّنَّةِ، أو أجْمَعَ العُلَمَاءُ عَلَى القَوْلِ بِهِ، سَوَاء مِنْ مَسَائِلِ الاعْتِقَاد أو مِنَ الفِقْهِ: فَإنَّهُ لا يَجُوز لأحَدٍ أنْ يُشَكِّكَ فِيهَا، ولا أنْ يَجْعَلَهَا عُرْضَة للنِّقَاشِ، لا بَيْنَ العُلَمَاء وطَلَبَة العِلْم، ولا - مِنْ بَابِ أوْلَى – بَيْنَ عَامَّة النَّاس، وإنَّمَا يُدْعَى النَّاس للعَمَلِ بتِلْكَ المَسَائِل، وتَبَنِّي مَا فِيهَا مِنِ اعْتِقَادٍ.

      وأمَّا المَسْألَةُ الثَّانِيَةُ: فَكَثِيرٌ مِنَ المَسَائِلِ الشَّرْعيَّةِ وَقَعَ فِيهَا خِلاَفٌ بَيْنَ العُلَمَاء، مِنْ حَيْثُ أدِلَّتهَا أو الاسْتِدْلاَل بِهَا، ومِثْلُ هذه المَسَائِل لا بَأسَ بعَرْضِهَا في المُنْتَدَيَاتِ ليَتِمّ النِّقَاش فِيهَا والتَّحَاوُر حَوْلهَا، عَلَى أنْ يَكُونَ ذَلِكَ وِفْقَ ضَوَابِط وشُرُوط، مِنْهَا:
      1. أنْ يَكُونَ النِّقَاش والتَّحَاوُر فِيهَا مَبْنِيًّا عَلَى الأدِلَّةِ وأقْوَالِ العُلَمَاء، لا بمُجَرَّدِ الهَوَى أو الرَّأي الشَّخْصِيّ، فَإنَّهُ لا يَجُوز الكَلاَم في الشَّرْعِ إلاَّ إذا كَانَ الكَلاَمُ مَبْنِيًّا عَلَى الأدِلَّةِ الشَّرْعِيَّةِ.
      2. أنْ يَكُونَ الحِوَار والنِّقَاش بأدَب، وأنْ يُبْتَعَد عَنْ فُحْشِ القَوْل، وعَنِ التَّعَصُّبِ.
      3. أنْ لا تُعْطَى المَسَائِل أكْبَر مِنْ حَجْمِهَا، وأنْ تُعْطَى المَسَائِل المُهِمَّة الأوْلَوِيَّة في البَحْثِ والنِّقَاشِ.

      وأمَّا التَّصْوِيتُ عَلَى شَيْءٍ مِنْ مَسَائِلِ الشَّرْع – وهي المَسْألَةُ الثَّالِثَةُ – وفَتْحُ المَجَال لكُلِّ إنْسَانٍ ليَقُول رَأيهُ فِيهَا: فَهُوَ أمْرٌ مَرْفُوضٌ، والنَّاسُ فِيهِم المُسْلِم والكَافِر، والطَّائِع والعَاصِي، والعَالِم والجَاهِل، والكَبِير والصَّغِير، فكَيْفَ تُعْرَض أحْكَام الله تَعَالَى عَلَى هَؤُلاَءِ جَمِيعًا ليُصَوِّتُوا عَلَى مَا يَرَوْنَهُ مُنَاسِبًا أنْ يَكُونَ هُوَ شَرْع الله؟!
      والأحْكَامُ الشَّرْعِيَّةُ لا تَثْبُت بهذا الأُسْلُوبِ، ولَيْسَ بعَدَدِ الأصْوَاتِ يُعْرَف الصَّوَاب مِنَ الخَطَأ، أو الرَّاجِح مِنَ المَرْجُوحِ فِيهَا، بَلْ يُعْرَف ذَلِكَ بنِقَاشٍ عِلْمِيٍّ حَوْلَ الأدِلَّة التي في المَسْألَةِ، وكَيْفِيَّة الاسْتِدْلاَل بِهَا للتَّوَصُّلِ إلى مَعْرِفَةِ حُكْم الله تَعَالَى.
      وقَدْ قَرَأنَا في بَعْضِ المُنْتَدَيَات (شَارِك مَعَنَا بصَوْتِكَ: هَلْ تُوَافِق عَلَى التَّعَدُّدِ)، ومِثْلُ (مَا رَأيكَ بالنِّقَابِ، وهَلْ تُؤَيِّدهُ)، وإذا نَظَرْنَا إلى اخْتِيَارَاتِ المُشَارِكِينَ وآرَاءِهِم تَبَيَّنَ لَنَا خُطُورَة مِثْل هذا الأُسْلُوب، فَمَوْضُوع النِّقَاب – مَثَلاً – كَانَ مِنْ ضِمْنِ اخْتِيَارَات المُشَارِكِينَ فِيهِ (تَخَلُّفٌ ورَجْعِيَّةٌ) (إرْهَابٌ وتَطَرُّفٌ) (اسْتِمْرارٌ لظُلْمِ المَرْأة) (أُؤَيِّدُهُ لأنَّ النِّسَاءَ مُنْحَرِفَات)، وهذا الكَلاَم سَبّ وتَنَقُّص لأحْكَامٍ شَرْعِيَّةٍ شَرَعَهَا اللهُ تَعَالَى، وذَلِكَ أمْر خَطِير عَلَى إيِمَانِ مَنْ فَعَلَ ذَلِكَ.
      نَسْألُ الله تَعَالَى أنْ يُصْلِحَ أحْوَال المُسْلِمِينَ. انْتَهَت الفَتْوَى

      فَبِرَجَاءٍ أخِي الكَرِيم حَذْف هذا الاسْتِطْلاَع مِنَ المَوْضُوعِ حتى لا يَرَاهُ أحَد ويَعْتَادُ عَلَى مِثْلِ هذا الأمْر في مَسَائِلِ الشَّرْع، وبرَجَاءٍ مِنَ الإدَارَةِ عَدَم المُوَافَقَة عَلَى مِثْلِ هذه التَّصْوِيتَات التي مَا هي إلاَّ تَقْلِيد لِمَا يَنْتَشِرُ في مُنْتَدَيَاتٍ أُخْرَى دُونَ تَثَبُّتٍ وتَحَرٍّ لصِحَّةِ العَمَل قَبْلَ فِعْله.

      وهذا مَا أعْلَمُ، واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
      والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

      تعليق


      • #4
        رد: هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟

        بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
        الأُخْتُ الفَاضِلَةُ / محبة السلف
        السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
        سُؤَالٌ إذا تَفَضَّلْتِ: بَعْدَ بَيَان الأدِلَّة وأقْوَال العُلَمَاء، واسْتِنْكَاركُم للاسْتِطْلاَعِ، لماذا لَمْ يُحْذَف الاسْتِطْلاَع إلى الآن؟
        والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

        تعليق


        • #5
          رد: هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟

          المشاركة الأصلية بواسطة محارب الشيطان مشاهدة المشاركة
          بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
          الأُخْتُ الفَاضِلَةُ / محبة السلف
          السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
          سُؤَالٌ إذا تَفَضَّلْتِ: بَعْدَ بَيَان الأدِلَّة وأقْوَال العُلَمَاء، واسْتِنْكَاركُم للاسْتِطْلاَعِ، لماذا لَمْ يُحْذَف الاسْتِطْلاَع إلى الآن؟
          والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
          وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
          جزاكم الله خيرا على التنبيه
          حاولنا حذفه لكن لم نتمكن من ذالك " ليس لدينا صلاحية "

          لذالك أرجعنا الامر الى المشرف العام
          بارك الله فيكم

          تعليق


          • #6
            رد: هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟

            جزاك الله خير وهداهم الله الى الاسلام

            تعليق


            • #7
              رد: هل النصارى الموجودون الآن أقرب الناس إلينا مودة ؟


              السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
              جزاكم الله خيرًا وتقبل منا ومنكم
              ..................

              ~| قرعٌ لأبواب السماء... درس رااائع |~

              {فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ}

              •○• اعـــــرف ربــــك •○•




              تعليق

              يعمل...
              X