السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله
حياكم الله
اليوم سنتحدث عن موضوع مهم للغاية استمد اهميته
بارتباطه بقدرات مهدرة ومهارات قد تتلاشى
لعدم التبصر بهارغم وجودها بالفعل داخل الطفل
ان مهارة الاكتشاف الوالدية لمهارات الابن ..لها اهمية كبرى
ولها مدارس تدعو لتنميتها لدى الوالدين ..حتى اذا لاحت فى الافق سمة
مهارة او نبوغ فى الطفل فى احد المجالات كان الاب او الام
فى الناحية الاخرى واعين ومدركين لكيفية استقبالها والتعامل معها –
اقصد تلك المهارة والقدرات الوليدة ..بل وكيفية العمل على نمائها
وتربيتها ؟ قد تتساءل عن ما هية تربيتها واعيد نعم تربيتها كما تربى ابنك
ربى فيه مهاراته ومواهبه اللائحة .. التى لن يحتاجها بمفرده بل تحتاجها الامه
بأسرها
لن نقوم الا باستكشاف تلك العطايا التى وهبها الله عز وجل للطفل ونهدرها نحن للاسف
عن سؤ علم بالشىء
قد نسمع عن عالم نابغ فى بعض مجالات العلم يخرج علينا واذا تتبعنا سيرته
رايناه متأخر دراسيا فى سنوات عمره الاولى ولكن كان لديه من المهارات والمواهب التى عمل على استثمارها فى الوقت المناسب
ولذلك اخوتى فى الله كثيرا ما نرى احد ابنائنا ضعيف التحصيل ..فيسارع الاباء سامحهم الله
بترديد عبارات ..فشل ..ليس كما اخوته..مش عارفين ليه ده كده.. غبى .. الخ
وقد يكون هذا الطفل يمتلك من القدرات الكثير تمكنه من النجاح فى مجالات اخرى بل والنبوغ فيها
فمهلا ايها الاباء
نعم ..مهلا ..قد يتسأل البعض .كيف اكتشف تلك العطايا الخفيه من قدرات اودعها الخالق فى اولادى
نقول له
هناك بعض الاطفال ممن يمتلك مهارات لغوية تتضح فى التعبير عن نفسه بوضوح وحكاية القصص –تاليفها-..وغيرها من سمات امتلاك تلك المهارة
وهناك من يمتلك مهارة يدوية يلحظها الاب والام من تعامل ابناؤهم مع الاشياء كل حسب مرحلته العمرية
ولاشك ان معرفة الاباء بما يجب ان يكون عليه الطفل فى كل مرحلة عمرية تمكنهم من معرفة ما اذا كان الطفل متأخرا عن اقرانه في ما يجب ان يتحلى به من سمات كل مرحله وعلى الوجه الاخر معرفة ما هو فائق فيه عن اقرانه وهذا هو مربط الفرس
بارتباطه بقدرات مهدرة ومهارات قد تتلاشى
لعدم التبصر بهارغم وجودها بالفعل داخل الطفل
ان مهارة الاكتشاف الوالدية لمهارات الابن ..لها اهمية كبرى
ولها مدارس تدعو لتنميتها لدى الوالدين ..حتى اذا لاحت فى الافق سمة
مهارة او نبوغ فى الطفل فى احد المجالات كان الاب او الام
فى الناحية الاخرى واعين ومدركين لكيفية استقبالها والتعامل معها –
اقصد تلك المهارة والقدرات الوليدة ..بل وكيفية العمل على نمائها
وتربيتها ؟ قد تتساءل عن ما هية تربيتها واعيد نعم تربيتها كما تربى ابنك
ربى فيه مهاراته ومواهبه اللائحة .. التى لن يحتاجها بمفرده بل تحتاجها الامه
بأسرها
لن نقوم الا باستكشاف تلك العطايا التى وهبها الله عز وجل للطفل ونهدرها نحن للاسف
عن سؤ علم بالشىء
قد نسمع عن عالم نابغ فى بعض مجالات العلم يخرج علينا واذا تتبعنا سيرته
رايناه متأخر دراسيا فى سنوات عمره الاولى ولكن كان لديه من المهارات والمواهب التى عمل على استثمارها فى الوقت المناسب
ولذلك اخوتى فى الله كثيرا ما نرى احد ابنائنا ضعيف التحصيل ..فيسارع الاباء سامحهم الله
بترديد عبارات ..فشل ..ليس كما اخوته..مش عارفين ليه ده كده.. غبى .. الخ
وقد يكون هذا الطفل يمتلك من القدرات الكثير تمكنه من النجاح فى مجالات اخرى بل والنبوغ فيها
فمهلا ايها الاباء
نعم ..مهلا ..قد يتسأل البعض .كيف اكتشف تلك العطايا الخفيه من قدرات اودعها الخالق فى اولادى
نقول له
هناك بعض الاطفال ممن يمتلك مهارات لغوية تتضح فى التعبير عن نفسه بوضوح وحكاية القصص –تاليفها-..وغيرها من سمات امتلاك تلك المهارة
وهناك من يمتلك مهارة يدوية يلحظها الاب والام من تعامل ابناؤهم مع الاشياء كل حسب مرحلته العمرية
ولاشك ان معرفة الاباء بما يجب ان يكون عليه الطفل فى كل مرحلة عمرية تمكنهم من معرفة ما اذا كان الطفل متأخرا عن اقرانه في ما يجب ان يتحلى به من سمات كل مرحله وعلى الوجه الاخر معرفة ما هو فائق فيه عن اقرانه وهذا هو مربط الفرس
من خلال هذا الموضوع يشرفنا تلقى استفسارات الاباء والامهات عن مهارات الابناء
والقدرات التى يسرناالعمل سويا مع الاباء لاستكشافها وتنميتهافربما ظهر لدينا نابغ او عالم احتاجته امتنا الاسلامية بلاشك
وفقكم الله وفى انتظار تواصلكم فى هذا الصدد بإذن الله
والقدرات التى يسرناالعمل سويا مع الاباء لاستكشافها وتنميتهافربما ظهر لدينا نابغ او عالم احتاجته امتنا الاسلامية بلاشك
وفقكم الله وفى انتظار تواصلكم فى هذا الصدد بإذن الله
تعليق