مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

[أمى عائشة الحصان الرزان]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا أختنا الفاضلة فكرة رائعة ومفيدة
سأحاول معكم بإذن الله تعالى والله المستعان

[يمامة المسجد]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

المشكل الأول:


طفل مشاغب جدا لم يتجاوز 6 سنوات، عندما تتكلم أمه مع أحد يتدخل في الحوار، لا يحب الدراسة رغم أنه ذكي لكن يستغل ذكائه في الشغب فقط وإنما في الدراسة كأنه حجر وليس ببشر، وأمه تستعمل معه العنف فقط لإصلاح هذا الإعوجاج ويتدخل في تربيته جداه من آباه وهذا على ما أظن السبب الأول في انحراف أخلاقه.

ننتظر الحلول إن شاء الله منكم

ولنتعاون لنختار أفضل حل

المشاركة كتبتها الأخت خديجة ونقلتها لكم لأن النت قطع لديها

[أبوالمعالـي]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إسمحوا لي أن أبدي رأيي من باب المشاركة وليس للتنافس
أولاً لا نريد أن نطلق عليها لفظ مُشكِل
ولنطلق عليها ظاهرة الشغب والعند
وأنا أرى أن الأم بعقابها تزيد الطين بلة
وهذا معروف لدى جميع الإختصاصيين
أن العقاب للطفل المشاغب الشقي
والعنيد يزيد من شغبه
فالخطوة الأولى هي ترك الأم للعقاب
ثانياً اللجوء إلى الدعاء والتضرع إلى الله
ثالثاً البحث عن اكثر شيء يهتم له إبنها وتظهر هي إهتمامها بهذا الشيء
حتى تكسب ود طفلها
أما بالنسبة لتدخله في حوارات لا تخصه
فهذا دليل على حدة ذكائه وقد ورد هذا في طرح القصة
وعلاجه أن تقوم الأم بعمل حوارات مع إبنها تغني رغبته في الحوار
فهو يملك طاقة ويريد تفريغها
الطفل يريد لفت إنتباه أمه له
ولا يريد لفت إنتباهها لعقابه
هذا الطفل ليس سيئاً هذا الطفل مليء بالمشاعر والأحاسيس
لكنه لا يجد السبيل لتفريغ طاقاته
وأنا أقول والله أعلم بأن الطفل لا يجد من يتحدث معه
وهذا النوع غالباً ما يكون هادئاً وديعاً خارج المنزل
ولكنه يبدأ بتفريغ طاقته في المنزل حال عودته
أما بالنسبة للدراسة فما زال الطفل صغيراً فهو دون الست سنوات حتى نحكم عليه بأنه لا يحب الدراسة
وأنا آسف إذ أقول أن التقصير واضح في القصة من الأم
فنحن لا نستطيع وضع اللوم على طفل لم يتجاوز السادسة
فهل إستخدمت الأم أساليب تشجيع مع الطفل لترغيبه في الدراسة؟؟
وربما أكون مخطيء لكن ما يظهر لي أن الطفل فاقد
لشخص كبير يحتويه مثل الأب والأم
الطفل يبحث عن شخص كبير يشعره بوجوده
وإن وجد هذا إنتهت المشكلة بإذن الله...
سامحوني على الإطالة
بارك الله فيكم

[المحبه لله ولرسوله]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

:icon_sa1:
اولا يجب على الام ان تتوقف عن استعمال العنف معه وتشعره بذاته وانه اصبح كبير ورجل ومن ثم تحاول تفتح معه مواضيع او تتخيل مشكلة وكانها تستشيره
يجب ان توظف طاقته هذه فى هواية أو رياضة وعن طريق هذا سيتم تشجيعه ويشعر بذاته فى شىء تفوق فيه وبعد ذلك يمكن ان نربط بين المذاكرة وبين هذه الرياضة وهو ان نقول له ان ذاكرت سننزل التدريب - ولكن بالطبع لا يكون باسلوب الضغط ولكن بالتحبيب - ولا نكثر عليه فى كم المذاكرة حتى لا يشعر بالملل
جزاكم الله خيرا

[محمدعبدالجواد]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

المشكل الأول:


طفل مشاغب جدا لم يتجاوز 6 سنوات، عندما تتكلم أمه مع أحد يتدخل في الحوار، لا يحب الدراسة رغم أنه ذكي لكن يستغل ذكائه في الشغب فقط وإنما في الدراسة كأنه حجر وليس ببشر، وأمه تستعمل معه العنف فقط لإصلاح هذا الإعوجاج ويتدخل في تربيته جداه من آباه وهذا على ما أظن السبب الأول في انحراف أخلاقه.

ننتظر الحلول إن شاء الله منكم

ولنتعاون لنختار أفضل حل

المشاركة كتبتها الأخت خديجة ونقلتها لكم لأن النت قطع لديها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا الدعاء واللجوء لله عز وجل أن يعينها علي تربيته
الأم تستخدم العنف و6 سنوات سن يريد اللعب وهو أيضا أكثر الأطفال السن ده يكون عنيد
فلابد من حل هده المشكلة أن تستغني عن العنف تماما وبمعني تماما وأن تربط كل ما تريده أن يفعله بما يهواه ويحبه
وتنظر إلي أي شئ يفعله يكون طيب تثني عليه جامد وتكافؤه به بما يحبه وخاصة اللعب في مناطق ترفيه
أما موضوع المداكرة فتنظر ما هي هوايته (كمبيوتر - رسم ) بمعني أفضل توظف هوايته وتستغلها لتحمسه للمداكرة
وممكن أن تجلس معه وتشاركه في المداكرة بأن تعمل معه مثلا مسابقة ومنافسة
مثال(تشوف الرياضيات وتقول دي مسألة هنشوف مين اللي يحلها الأول أنا ولا أنت وتعمدي إنه هو اللي يحلها قبلك ) وتعمل إنه كسبك وكأنك زعلانة وتقول مسألة تاني ونحلها وبرده تسيبه ولو هو مش عارف حلها هي بقي تحلها وتقول كسبتك وتشرحها له ) وتأخد االمداكرة معاه زي لعبة
أما موضوع أن يدخل في حوارات لا تخصه فهدا يدل علي عدم اشباع رغبته في الكلام
لابد أن تجعله يتكلام بكل ماعنده وإن كان ليس له اهتمام عندها فلابد من أن تجعله يشعر أن كلامه مهم جدا بالنسبة لها فتجعل بيها وبينه حوار خاص وأن يكون بينهما أسرار وهكدا طبعا أسرار تخصه هو ليس أسرار المنزل والزوج أي شئ وتتكلم معاه وتقوله ده سر بينا محدش يعرفه وتبدأ تخليه يلتزم بأسراره وحواراته
والله المستعان
وده كل ماعندي
أما بخصوص جداه فلا تستطيع عمل شئ معهما إلا أن تكسب ابنها في سماع كلامها هي أكثر من جداه بالتربية العكسية لطريقتهما
الولد يري في جداه أنهما يفعلان له كل شئ يريده هي تحاول أن تشبع رغبة الولد من خلالها
ولو الرغبة غير سليمة عليها أن تشبعها بالبديل

والله المستعان

[أمى عائشة الحصان الرزان]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

بعد الاستعانة بالله سبحانه وتعالى
انشغال الأم عن الطفل وانصرافها عنه بأى امر يجعل الطفل يقوم باى حركات غريبة او افعال غريبة مشاغبة لكى يجذب الإهتمام به ويلفت انظار الأب والأم له
فعلى الأم ان لا تتجاهل هذا الطفل ولا تنشغل عنه
ودليل ذلك تدخله فى الحوار الذى لا يخصه مما يدل على انه يريد ان يتكلم ويتحاور مع امه وابيه ولكن لا يجد من يستمع له فيجب على امه ان تحتويه وتشعره بالحب والحنان وتتحاور معه فى حدود فهمه وتستمع وتصغى له( فهو بداخله طاقة هذا الطفل الصغير )
بل وتلعب معه وتذاكر معه وهكذا وتشاركه كل شئ وتشعره انه مرغوب فيه
وشئ هام جدا هو اعتقد والله اعلم ( توبيخ الطفل امام الناس )عند تدخله فى الحوار فهذا خطأ
ولكن عليها بينها وبين طفلها تفهمه ولا يكون ذلك امام الناس
وعليها هى والأب يتفقوا على اسلوب واحد فى التربية حتى لا يزعزع الطفل..
اما بخصوص العنف فنتائجه غير طيبة فان ارادت العقاب عند خطأ ما عليها ان تستعمل اسلوب الحرمان ان تحرمه من حاجة بيحبها مثلا كنوع من العقاب او تحرمه من رحلة معينة وهكذا
وبالنسبة لموضوع المذاكرة عليها ان تستعمل معه اسلوب التحفيز بان تقول له لو ذاكرت هاجيبلك كذه حاجة بيحبها مثلا او مثلا هتخرج رحلة وهكذا تشجعه وحينما يقوم بعمل جيد او ذاكر جيدا تقوم بمدحه امام اقاربه مثلا بانه فعل كذه وكذه كنوع من التحفيز
فعليها ان تقوم بمشاركته فى المذاكرة ومتابعته وتجعل هناك وقت لكى يلعب ايضا ويمارس بعض الانشطة المفيدة وتحاول ان تكتشف فيه مواهبه وتنميها عنده وتتابعه باستمرا فهذا الطفل الصغير به طاقة كبيرة وتجعله يحفظ القرآن وتتابعه وهكذا
اما بخصوص تدخل جداه فى تربيته وهذا السبب الأول فى انحرافه فهذا اكيد لأن هذان الجدان عندهم تدليل زائد للطفل يجعلهم لا يصارحوا الآباء بأخطاء الطفل خوفا من ضرب الأم له او الاب مثلا ؛فبتالى هذه الأخطاء لا تُعالج مما يؤدى الى تطور تصرفات الطفل للأسوء فيجب عليهم ان حبهم وحنانهم تجاه الطفل لا يجعلهم لا يصارحوا الآباء باخطاء الطفل فالتدليل الزائد خطأ فادح
والسلام عليكم

[قرآنى طهر ذاتى]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

المشكل الاول
بعد الاستعانة بالله
ثم الدعاء للاولاد بالهداية والصلاح
يجب على الام توجيه الطفل دون الاكثار من العنف معه
لان طبعا العنف مع الابناء يستحيل منعه لانهم بينرفزوا جدا
فيمكن ان تعاقبه دون ضربه
او بضرب خفيف
ويجب ان تشترك معه فى اهتماماته وتشركه معها فى اهتماماتها قدر المستطاع
حتى يحس انها احست اه كبر
لانه بالفعل يرى نفسه كبيرا
ثم توجيه الاجداد بأدب ولطف
الى الطريقة الصحيحة لتعلم الابن
لانه اذا اشتركوا جميعا فى التربية السليمة فسيكون ان شاء الله احسن الاطفال
وفى هذه المشاركة بعض خصائص وصفات طفل السادسة
#8

[صعوبة]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
معكم باذن الله

[صعوبة]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

المشكل الأول:


طفل مشاغب جدا لم يتجاوز 6 سنوات، عندما تتكلم أمه مع أحد يتدخل في الحوار، لا يحب الدراسة رغم أنه ذكي لكن يستغل ذكائه في الشغب فقط وإنما في الدراسة كأنه حجر وليس ببشر، وأمه تستعمل معه العنف فقط لإصلاح هذا الإعوجاج ويتدخل في تربيته جداه من آباه وهذا على ما أظن السبب الأول في انحراف أخلاقه.

ننتظر الحلول إن شاء الله منكم

ولنتعاون لنختار أفضل حل

المشاركة كتبتها الأخت خديجة ونقلتها لكم لأن النت قطع لديها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اولا : الطفل اللى عمرة 6سنوات لازم يتعامل معاملة حسنة مثلا : أمة تقولة لو خلصت الواجب هعطيك نص جنية
أو تقف عن استخدام العنف لان العنف يؤدى الى مراحل حطيرة جدا , وان تتعامل معاه معاملة حسنة و جميلة
وانت تحبب الطفل فى المذاكرة يعنى لو ذاكر الطفل نقولة هخليك تلعب على الكمبيوتر او هكذا ..

[__volcano__]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

لا يجب على الأم أن تستعمل العنف ضد الأطفال

فهذه اخر وسيلة يجب على الأم إستعمالها

فهناك مراهقين معاندين أما هذا فهو طفل ومن الطبيعى

أن يكون مشاغب

يجب على الأم الدعاء

ويجب عليها الا تجعله يشاهد التلفزيون فترة طويلة

وتراقب أصحابه فمن الممكن أن يكون هناك صحبة سوء

[تلميذة حازم شومان .]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

المشكل الأول:


طفل مشاغب جدا لم يتجاوز 6 سنوات، عندما تتكلم أمه مع أحد يتدخل في الحوار، لا يحب الدراسة رغم أنه ذكي لكن يستغل ذكائه في الشغب فقط وإنما في الدراسة كأنه حجر وليس ببشر، وأمه تستعمل معه العنف فقط لإصلاح هذا الإعوجاج ويتدخل في تربيته جداه من آباه وهذا على ما أظن السبب الأول في انحراف أخلاقه.

ننتظر الحلول إن شاء الله منكم

ولنتعاون لنختار أفضل حل

المشاركة كتبتها الأخت خديجة ونقلتها لكم لأن النت قطع لديها

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المشكلة تحتاج الى تفكير لا تحتاج الى عنف
فالطفل مع العنف يزيد ويكثر فى العناد
هذا الطفل يحتاج الى الحرمان من شىء يحبه
نوع من العقاب النفسية
تتحوار معه تتكلم معه عن اى قصة من الخيال عن طفل هادى يحبه الاخرين
امها تعطيه جائزة على هذا الادب
تقول له قبل الخروج لو كانت هادى ولم تتكلم سافعل معك مثل امى الطفل الهادى واحضر لك هداية
تساله عن لعبة عايزها
وتقول له وعد منى لو كانت هادى لا تتدخل فى الحوار ساحضر لك هذه الهداية
مشكلة الدارسة لازم للأم ان تذهب للمدرسة وتعلم لماذا يكره الطفل الدارسة
من الممكن ان يكون هناك اسباب فى المدرسة
او الاطفال معه او المدرسين ممكن يكون هناك نوع من العنف من المدرسين
او مشاكل اخرى فلهذا يكره الطفل الدارسة

مشكلة تتدخل الجد
افضل شىء ان نتكلم معه ان الطفل فعل كذا
ولن نقول للجد بسبب دلعك له ولكن يكون
نوع من توصيل المعلومة للجد
وان هذا من اسباب الدلع للطفل
نفع الله بكم

[أمل المستقبل]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

المشكل الأول:


طفل مشاغب جدا لم يتجاوز 6 سنوات، عندما تتكلم أمه مع أحد يتدخل في الحوار، لا يحب الدراسة رغم أنه ذكي لكن يستغل ذكائه في الشغب فقط وإنما في الدراسة كأنه حجر وليس ببشر، وأمه تستعمل معه العنف فقط لإصلاح هذا الإعوجاج ويتدخل في تربيته جداه من آباه وهذا على ما أظن السبب الأول في انحراف أخلاقه.

بسم الله الرحمن الرحمن الرحيم

أولا الأطفال تحب اللعب و الحركة الكثيرة و خاصة الأولاد
ثانيا يجب علي تلك الأم إكتشاف صغيرها و خاصة أنه ذكي و أن تتعامل معه برفق فلا يجب استخدام العنف الدائم في هذا السن، فيجب علي الأم أن تصاحب صغيرها و تناقشه و تحاول أن تفهمه تصرفاته الخاطئة برفق و إن فعلها ثانية فتحاول معه ، فتخاصمه أو تحرمه من شيء يحبه جدا و ألا تخرج معه.. أما إن كانت عنيفة فلن يفرق مع الطفل سواء الأم خاصمته أو لم تخاصمه فهي لن تفرق معه،و سيتعود الطفل علي العنف و ينشأ بداخله جذور العداوة،فأنت كما ذكرت أختنا أنه مشاغب لأنه تعود علي العنف،و يجب علي تلك الأم أن تعرف كيفية التربية الإسلامية للأطفال حتي أن تستطيع أن تربي صلاح الدين و الخوارزمي و زويل. و يجب أيضا علي الأم ألا تبالغ في تدليله و أن تطلب الأم من الجد بأسلوب هاديء ألا يتدخل في تربية الولد بالسلب و ألا يبالغ في تدليله و بالنسبة لمشكلته الدراسية فسبب منها أيضا العنف فيجب علي الأم أن تتعرف جوانب كرهه للدراسة و تحاول تحبيبه في الدراسة و أن تذاكر معه دروسه تفهمه ما يقف عليه و تقول له مثلا إن حصلت علي الدرجة النهائية سنذهب في رحلة مثلا أو ..........ويجب علي الأ استغلال قدرات ولدها فهو صفحة بيضاء يجب أن تملأ لما ينفع الطفل

[روضـ الحياة ــة]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

سبحاااان الله ..

كأنك تتكلمي عن ابن اختي وللاسف يمكن حاله اسوء بكثير مما عرضتي اختنا ولكن هناك بعض الاختلافات

سنه 8 سنوات وجدتاه هما اللي بيدخوا .. امه جربت العنف بالاضافة لجميع الوسائل الممكنة معه ومش امه فقط العائلة كلهاااا تقريبا بلا استثناء .. لدرجة انه تابع فترة مع شيخ لعل يكون به مس .. وذهب لدكتورة نفسية للاطفال من اكبر الدكاترة المتخصصين في هذا المجال

وللاسف لم نجد حل معه ابداااا

ولولا فضل الله ثم انهم بيجاملوه في المدرسة كان زمانه طالع بملاحق وهو في ثالثة ابتدائي واخته توأمه جايبة درجات عالية جدا ما شاء الله

لي عودة لقراءة حلول الاخوة والاخوات جزاهم الله خيراً وارى ان كان بها جديد يفيدنا والله المستعان

[قرآنى طهر ذاتى]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

المشكل الأول:


طفل مشاغب جدا لم يتجاوز 6 سنوات، عندما تتكلم أمه مع أحد يتدخل في الحوار، لا يحب الدراسة رغم أنه ذكي لكن يستغل ذكائه في الشغب فقط وإنما في الدراسة كأنه حجر وليس ببشر، وأمه تستعمل معه العنف فقط لإصلاح هذا الإعوجاج ويتدخل في تربيته جداه من آباه وهذا على ما أظن السبب الأول في انحراف أخلاقه.

ننتظر الحلول إن شاء الله منكم

ولنتعاون لنختار أفضل حل

المشاركة كتبتها الأخت خديجة ونقلتها لكم لأن النت قطع لديها

المشكل الاول
بعد الاستعانة بالله
ثم الدعاء للاولاد بالهداية والصلاح
يجب على الام توجيه الطفل دون الاكثار من العنف معه
لان طبعا العنف مع الابناء يستحيل منعه لانهم بينرفزوا جدا
فيمكن ان تعاقبه دون ضربه
او بضرب خفيف
ويجب ان تشترك معه فى اهتماماته وتشركه معها فى اهتماماتها قدر المستطاع
حتى يحس انها احست اه كبر
لانه بالفعل يرى نفسه كبيرا
ولا يجب ان يكون المال حافزا للاطفال حتى لا يتعودوا حب المال والطمع ولكن الحافز يجب ان يتغير سواء فسحة او لعبة او كمبيوتر او كارتون


ثم توجيه الاجداد بأدب ولطف
الى الطريقة الصحيحة لتعلم الابن
لانه اذا اشتركوا جميعا فى التربية السليمة فسيكون ان شاء الله احسن الاطفال
وفى هذه المشاركة بعض خصائص وصفات طفل السادسة
#8

[دعــ الإستغفار ــاء]

رد: مسابقة أفضل حل تربوي .... من سيتنافس ..والجوائز قيمة

المشكل الأول:
طفل مشاغب جدا لم يتجاوز 6 سنوات، عندما تتكلم أمه مع أحد يتدخل في الحوار، لا يحب الدراسة رغم أنه ذكي لكن يستغل ذكائه في الشغب فقط وإنما في الدراسة كأنه حجر وليس ببشر، وأمه تستعمل معه العنف فقط لإصلاح هذا الإعوجاج ويتدخل في تربيته جداه من آباه وهذا على ما أظن السبب الأول في انحراف أخلاقه.

أولا سأبدأ بقول: " إذا عرف السبب بطل العجب "
يعني قبل كل شيء وجب وضع أيدينا على النقاط المذكورة في هذا المشكل
لأنه في حقيقة الأمر يبدوا أنه مشكل و لكنه مجموعة من المشاكل:
1) طفل مشاغب
2) طفل يتدخل في حوار الكبار
3) طفل يكره الدراسة
4) طفل يتعرض للعنف من طرف الأم
5) طفل مدلل من طرف الجدين
6) طفل منحرف الأخلاق


العنف أكيد لن يحل المشاكل بل سيضاعفها لأن الطفل سيعند أكثر و من وقت لآخر سيتعود على العنف و يصبح أمرا عاديا بالنسبة إليه .
ننصح الأم بتجنب الضرب والاحتفاظ بهدوء الاعصاب كي لا ينعكس ذلك سلبا على الطفل لأن نفسيته تتأثر بمن حوله و أن تخاطبه و تفتح باب الحوار معه متحلية بالصبر لأنه على مايبدوا أن هذا الطفل مفتقد لهذه النقطه في الأسرة و هو في سن البحث عن " الأنا " و يريد تكوين شخصية خاصة به و لكنه في نفس الوقت محتاج لمن يؤطره و هذا ماجعله يتدخل في الحوار مع الكبار
فعلى والدته أن توضح له النتائج المترتبة على عصيانه لأوامرها والنتائج الطيبة التي تعود عليه من طاعتها كان تروي له قصصا قبل النوم و مهم أن تكون قبل النوم لأن ذلك ينعكس
في اللاوعي لدى الطفل في يومه الموالي و مهم أن تخاطبه كما تخاطب شخص كبير حتى يذعن اليها و مهم أكثر أن تلتجأ الى العاطفة كأن تقول له : افعل ذلك من اجلي ان كنت تحبني ولكن لا تستخدمها دائما .وأن تحرمه من الحلوى ، من الهدايا ، من مشاهدة التلفاز ، اللعب بالكومبيوتر ( أي شيء محبب اليه ) وتصطنع مخاصمته وتعرض عنه حتى يقبل عليها من تلقاء نفسه نادما .
سأعطي حل عملي يشجع الطفل عن أعمال مرضية و هذه الطريقة نفعت مع عدة أطفال:
و هي مانسميها بطريقة النجوم: الأطفال حتى و ان جازيناهم عن فعل جيد سريعا ماينسونه
و لكن إن عاقبناهم بالضرب و غيره سيحفر ذلك في مخيلتهم و قد يسبب لهم عقدة مدى الحياة متصورين بأن آباءهم لا يحبونهم مع أنه لا يوجد آباء يكرهون أبناءهم أكيد.
أعود للنجوم و هي أن تعلق الأم سبورة في بيت الطفل و ترسم نجوم جميلة و تلونها باللون المفضل لدى ابنها فإن قام بعمل جيد تعلق له نجمة على السبورة و إن قام بعمل سيء تحذف له نجمة على أن تحدد من البداية عدد معين للنجوم لتجازيه مثلا ان وصل العدد إلى عشر نجوم تشتري له لعبة جديده و ياحبذا أن تكون من اختيار الطفل
هنا سيصبح الأمر بالنسبة للطفل عملي و سيعمل جاهدا على الحصول على النجوم
و هكذا نكون قد قمنا بحل كل المشاكل فسيتوقف الطفل عن الشغب لكي لا يخسر نجمة
و سيتوقف عن التدخل في الحوار مع الكبار لأننا فتحنا معه باب الحوار وتخلصنا من الاضطرار لتعنيفه بالنسبة للدراسة أيضا نحفزه بالنجوم و نقدم له أنشطة تطبيقية تفاعلية في شكل كرتون و موجود منها على النت الكثير لأن الأطفال يملون دوما القلم و الورقة
و إن كان يكره المدرسه لأن المعلم يعنفه فأكيد ان تغير سلوكه سيغير المعلم معاملته له
و ضروري من وقت لآخر مقابلة المدرس ومشاورته ومناقشة المشكلة معه والحلول الممكنة سيفيد ذلك كثيرا
و خلاصة يقترح زيادة الوقت الذي يقضى مع الطفل حتى تزيد فرصته في التعبير عن مشاعره مع توفير الحب والحنان والعطف الكافيين اللذان يشعرانه بالأمن النفسي بضم الطفل عند اطعامه وتقبيله وملاعبته
بالنسبة لحل مشكل انحراف الأخلاق يجب ربط الطفال بالله سواء عند الثواب أو العقاب وعلى أي خطأ يرتكبه:

لا تقل هذه الكلمات السيئة والبذيئة لكي يحبك الله و إذا أحبك الله يجعل ماما و بابا وكل الناس يحبوك

ماما تحبك و لكن تغضب منك لو قلت هذه الكلمة لأنها كلمه سيئة لا يقولها الولد الصالح ، الطيب ، المؤدب

قد تضيفين بأن تقولي له " أنا أعرف بأنك فتى طيب و مؤدب - و لكن الشيطان يجعلك تقولها لكي يغضب ربنا منك و هو يفرح بعملك هذا – فإذا وسوس لك الشيطان أو قال في نفسك أشتم أو سب أو أفعل كذا وكذا قل - أعوذ بالله من الشيطان الرجيم أنا ولد مسلم لن أتركك تفرح و أريد أن يحبني ربنا و يدخلني الجنة
بقي مشكل الجدين ضروري النقاش معهم، وإقناعهم بخطأ تصرفهم، بأسلوب مؤدب وراق؛ لأن من يكبرنا سناً وفضلا يجب التأدب معه في الحديث غاية الأدب والاحترام، وألا نظهر الاستعلاء عليه، أو أننا نفهم أحسن منه، بل ينبغي إشعاره دائماً أنه الأعلم والأفهم، ولكن هذا لا يمنع أنه بشر يخطئ ويصيب يعني مؤقتا إلى أن ينصلح حال الطفل.

أقول لهذه الأم لا تحزني ولا تيأسي من تغير الحال، وكوني أكثر ثقة وطمأنينة أنك ستصلين إلى حل بطول الصبر، واستمرار الحرص، وإظهار القناعة التامة بصحة سلوكك في التربية.
و هنا لا أغيب دور الأب لأن التربية أمر مشترك بينهما فالطفل مثلما هو بحاجة إلى والدته بحاجة مماثلة لوالده
في النهاية الدعاء الخالص و اللهم اصلح حال أبنائنا و اهدهم يارب
الإكثار له من الدعاء في ظهر الغيب، والإلحاح على الله أن يصلحه ويحبب له الإيمان ويزينه في قلبه، ويكره إليه الكفر والفسوق والعصيان .
آآآآآآآآآآآآآمين يارب العالمين