أنا أختكم في الله فاطمة،أنهكني المرض حيث أصاب عقلي منذ ست سنوات. أعيش في بلد افريقي علماني يننتظر من المرأة ما ينتظر من الرجل وأكثر، حيث صار عمل المرأة سبيلها للعيش الكريم، والإحترام و فرض الذات، وأنا وسط هذا عاجزة أداري المرض بما أنزل الله من دواء،غير قادرة على تحمل ضغوط الحياة العصرية التي نعيشها .تركت الدراسة بجامعة الطب، ودخلت في حالات ذِهان دورية باتت تطاردني والحمد لله.
لم أستطع العمل،كما بلغت الثامنة و العشرين ولم يتقدم لخطتي أحد.. أقول والقول لله القدير، ماتراه مصابي، ابتلاء أم شقاء..لا إلاه إلا الله. أدعو لي أخواتي جزاكم الله خيررا علّ الله ينزل العفو، فتستقر حالتي بإذنه، وأتزوج وأرى نصيبي من الدنيا الجميل.
لم أستطع العمل،كما بلغت الثامنة و العشرين ولم يتقدم لخطتي أحد.. أقول والقول لله القدير، ماتراه مصابي، ابتلاء أم شقاء..لا إلاه إلا الله. أدعو لي أخواتي جزاكم الله خيررا علّ الله ينزل العفو، فتستقر حالتي بإذنه، وأتزوج وأرى نصيبي من الدنيا الجميل.
تعليق