السلام عليكم ايها المؤمنون الصالحون :)
عندي قضية كنت أعاني منها منذ أكثر ١٠ سنوات .
هي نفسي اللتي لا يجب أن تعيش وماالفائدة في ان تعيش هذه النفس المدنسة وأنا أعصي الله ليل نهار !!
احكي لكم سيرة حياتي في الحرام قبل المراهقة واثناء المراهقة وبعد المراهقة
من الأفلام الكرتون اللتي كانت تثيرني في الصغر الى الأفلام الإباحية والعادة السرية القذرة أعزكم الله ومن ثم توبتي والتزامي ثم تأثري بالشبهات واهتزاز إيماني ثم العودة أسوء من الماضي إلى الإباحية ثم المصيبة الأعظم وهي الشهوة تجاه أختي ، أختي اللتي خرجت أنا وهي من بطن واحد !!!
عمري الآن ٢٢ عاماً كنت شاب طموحاً ولدي غيرة على ديني وأمتي وأريد أن أساهم في تغييرها للأفضل لكن الآن كل هالكلام فااااااااااضي
#نأتي للواقع :
منذ الصغر وعمري لا يتعدى ال٩ سنوات وأنا أفكر في النساء والحرام من دون قصد .
البداية كانت من جهاز اخي الكبير حيث كان يحتفظ بالمقاطع والصور وكان عمري ذالك الوقت حوالي ١١ عاماً .
تطور الأمر حتى بلغت فقمت بإدمااان العادة السرية ومشاهدة المواقع الإباحية كنت امارس العادة القذرة يومياً بل أكثر من مرة في اليوم .
مضت الأيام والسنين وعرفت ان ما أفعله حرام لكن لم أستطع السيطرة على نفسي وبعد عدة سنوات أصبحت أشاهد المواعظ وأستمع للأناشيد الإسلامية بدل الأغاني فأثرت فيني وتبت ثم عدت ثم تبت ثم عدت ثم تبت ثم عدت وهكذا إلى هذا اليوم ، لي أكثر من 6 سنوات وأنا أتوب ثم أعود بالرغم من أني أحيانا ابكي بشدة في صلاتي وأرتعش كالمجنون خوفاً وحياءً من الله وأصبر ع نفسي وشهواتي أحيانا أسبوع وأحياناً اثنان وآخر مدة وصلتها هي شهر ونصف ولكن للأسف سرعان ما أنتكس وأعود لما كنت عليه بل وأزيدكم من الشعر بيتاً في يوم من الأيام (قبل سنتين ونصف) اتخذت قرااار قوي وقرار شجاع ( هذا ماكنت أظنه) وهو التوبة من كل شيء فقمت بتقصير ملابسي وأعفيت لحيتي تحسنت ولله الحمد بضعة أيام وأسابيع وربما كم شهر ثم عدت لما كنت عليه ...
كنت أشاهد المقاطع الأباحية فأستمتع للحظات وسرعان ماتصيبني نوبة من الألم والندم وشعور بالغباء بعد العادة السرية .
أما الآن لا أندم كما في السابق ربما طبع الله ع قلبي !!
#آخر التطورات:
كنت بين المواقع أشاهد عناوين لمقاطع زنا المحارم (طبعاً أجنبية) وكنت أتقرف كثيراً وأقول أن هؤلاء الناس مرضى وغير طبيعين كيف يتجرأون فقط ع التفكير في محارمهم ...
رأيت مقاطع شاهدت صور قرأت قصص كثيرة حتى جرتني لمقاطع وقصص المحارم ...
صرت أفكر في محارمي
صرت مريضاً مثلهم :)
عفواً كنت مريضاً فتضاعفت الحالة وأصبحتُ كالورم في الجسد .
على المجتمع ( الجسد ) استئصال هذا الورم (أنا ) بقتله والقضاء عليه قبل أن يدمر المجتمع.
#الدعاء والتضرع إلى الله
للمعلومية طوال السنين الماضية وأنا أدعو الله بأن يهديني ويثبتني بكل صدق وخشوع
والآن أصبحت أدعوا الله أن يقضي علي كي أرتاح من نفسي إلم يكن الله ليهديني .
# خطط إيمانية :
لا تقولوا لي عليك بتقوى الله و بلزوم المسجد وغيره فأنا فعلت ذلك وفعلت الكثير ولكنني لاااااا أستمرررررر في التطبيق أو لا أعلم مالذي يحصل لي ثم انتكس
تخيلوا كنت أضع خطط وبرامج للمحافظة ع الإيمان واتعب على هذه الخطط لأن الأيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية .
اطبق هذه البرامج أحياناً بضعة أيام وسرعان ما أعود لما كنت عليه .
# فسق ونفااااااااق :
كنت اتوب وابكي كالمجنون ولكني أعود
اعلم أن الله يفرح بتوبة العبد وأن الله يغفر الذنوب جميعا ومهما أذنبت ثم تبت فإن الله يتوب علي ولكن لنكون منطقيين قليلاً اذا كنت سأتوب توبة صادقة وأعلم أني ربما أعود مالمفيد في الموضوع ، إلى متى ؟!
غيرة على الدين :
في بداية مراهقتي كنت شديد الغيرة ع ديني فكنت اتابع المقاطع المخالفة للدين وأرد ع الأشخاص اللذين يسبون الدين ولديهم الكثير من الشبهات بعضها أردها وبعضها تؤثر فيني خصووصاً الملاحدة لذلك أحببت الرد عليهم وفي نفس الوقت كنت أخشاهم لذلك عشقت المنطق وعلم الطبيعة ( الآن لا أخشاهم كثيراً لأن أغلبهم حمقا ولا يريدون الحق بل يحاولون إثبات وجهات نظرهم حتى لوكانت خاطئة ) ، تخرجت من الثانوية ودخلت تخصص الفيزياء وأنا ولله الحمد ولا أزكي نفسي من الطلبة المميزين في الكلية بشهادة أساتذتي يظنون اني مجتهد فعلاً ورجلٌ صالح ولكن من برى الله الله ومن الداخل يعلم الله كما يقال
#تأخير الصلوات وارتكاب المحرمات :
كثيرا ما أتأخر عن الصلاة حتى خروج وقتها ثم أصليها بلا خشوع لأني ع جنابه ويلزمني الإغتسال أو أكون نائما وأحيانا أتعذر لنفسي وأقول أنه ربما كان هناك خلاف بين العلماء وأحياناً أقول ربما أن الله غير موجود أصلاً !!
هاا مارأيكم الآن ألا أستحق الموت
شكراً لكم :)
عندي قضية كنت أعاني منها منذ أكثر ١٠ سنوات .
هي نفسي اللتي لا يجب أن تعيش وماالفائدة في ان تعيش هذه النفس المدنسة وأنا أعصي الله ليل نهار !!
احكي لكم سيرة حياتي في الحرام قبل المراهقة واثناء المراهقة وبعد المراهقة
من الأفلام الكرتون اللتي كانت تثيرني في الصغر الى الأفلام الإباحية والعادة السرية القذرة أعزكم الله ومن ثم توبتي والتزامي ثم تأثري بالشبهات واهتزاز إيماني ثم العودة أسوء من الماضي إلى الإباحية ثم المصيبة الأعظم وهي الشهوة تجاه أختي ، أختي اللتي خرجت أنا وهي من بطن واحد !!!
عمري الآن ٢٢ عاماً كنت شاب طموحاً ولدي غيرة على ديني وأمتي وأريد أن أساهم في تغييرها للأفضل لكن الآن كل هالكلام فااااااااااضي
#نأتي للواقع :
منذ الصغر وعمري لا يتعدى ال٩ سنوات وأنا أفكر في النساء والحرام من دون قصد .
البداية كانت من جهاز اخي الكبير حيث كان يحتفظ بالمقاطع والصور وكان عمري ذالك الوقت حوالي ١١ عاماً .
تطور الأمر حتى بلغت فقمت بإدمااان العادة السرية ومشاهدة المواقع الإباحية كنت امارس العادة القذرة يومياً بل أكثر من مرة في اليوم .
مضت الأيام والسنين وعرفت ان ما أفعله حرام لكن لم أستطع السيطرة على نفسي وبعد عدة سنوات أصبحت أشاهد المواعظ وأستمع للأناشيد الإسلامية بدل الأغاني فأثرت فيني وتبت ثم عدت ثم تبت ثم عدت ثم تبت ثم عدت وهكذا إلى هذا اليوم ، لي أكثر من 6 سنوات وأنا أتوب ثم أعود بالرغم من أني أحيانا ابكي بشدة في صلاتي وأرتعش كالمجنون خوفاً وحياءً من الله وأصبر ع نفسي وشهواتي أحيانا أسبوع وأحياناً اثنان وآخر مدة وصلتها هي شهر ونصف ولكن للأسف سرعان ما أنتكس وأعود لما كنت عليه بل وأزيدكم من الشعر بيتاً في يوم من الأيام (قبل سنتين ونصف) اتخذت قرااار قوي وقرار شجاع ( هذا ماكنت أظنه) وهو التوبة من كل شيء فقمت بتقصير ملابسي وأعفيت لحيتي تحسنت ولله الحمد بضعة أيام وأسابيع وربما كم شهر ثم عدت لما كنت عليه ...
كنت أشاهد المقاطع الأباحية فأستمتع للحظات وسرعان ماتصيبني نوبة من الألم والندم وشعور بالغباء بعد العادة السرية .
أما الآن لا أندم كما في السابق ربما طبع الله ع قلبي !!
#آخر التطورات:
كنت بين المواقع أشاهد عناوين لمقاطع زنا المحارم (طبعاً أجنبية) وكنت أتقرف كثيراً وأقول أن هؤلاء الناس مرضى وغير طبيعين كيف يتجرأون فقط ع التفكير في محارمهم ...
رأيت مقاطع شاهدت صور قرأت قصص كثيرة حتى جرتني لمقاطع وقصص المحارم ...
صرت أفكر في محارمي
صرت مريضاً مثلهم :)
عفواً كنت مريضاً فتضاعفت الحالة وأصبحتُ كالورم في الجسد .
على المجتمع ( الجسد ) استئصال هذا الورم (أنا ) بقتله والقضاء عليه قبل أن يدمر المجتمع.
#الدعاء والتضرع إلى الله
للمعلومية طوال السنين الماضية وأنا أدعو الله بأن يهديني ويثبتني بكل صدق وخشوع
والآن أصبحت أدعوا الله أن يقضي علي كي أرتاح من نفسي إلم يكن الله ليهديني .
# خطط إيمانية :
لا تقولوا لي عليك بتقوى الله و بلزوم المسجد وغيره فأنا فعلت ذلك وفعلت الكثير ولكنني لاااااا أستمرررررر في التطبيق أو لا أعلم مالذي يحصل لي ثم انتكس
تخيلوا كنت أضع خطط وبرامج للمحافظة ع الإيمان واتعب على هذه الخطط لأن الأيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية .
اطبق هذه البرامج أحياناً بضعة أيام وسرعان ما أعود لما كنت عليه .
# فسق ونفااااااااق :
كنت اتوب وابكي كالمجنون ولكني أعود
اعلم أن الله يفرح بتوبة العبد وأن الله يغفر الذنوب جميعا ومهما أذنبت ثم تبت فإن الله يتوب علي ولكن لنكون منطقيين قليلاً اذا كنت سأتوب توبة صادقة وأعلم أني ربما أعود مالمفيد في الموضوع ، إلى متى ؟!
غيرة على الدين :
في بداية مراهقتي كنت شديد الغيرة ع ديني فكنت اتابع المقاطع المخالفة للدين وأرد ع الأشخاص اللذين يسبون الدين ولديهم الكثير من الشبهات بعضها أردها وبعضها تؤثر فيني خصووصاً الملاحدة لذلك أحببت الرد عليهم وفي نفس الوقت كنت أخشاهم لذلك عشقت المنطق وعلم الطبيعة ( الآن لا أخشاهم كثيراً لأن أغلبهم حمقا ولا يريدون الحق بل يحاولون إثبات وجهات نظرهم حتى لوكانت خاطئة ) ، تخرجت من الثانوية ودخلت تخصص الفيزياء وأنا ولله الحمد ولا أزكي نفسي من الطلبة المميزين في الكلية بشهادة أساتذتي يظنون اني مجتهد فعلاً ورجلٌ صالح ولكن من برى الله الله ومن الداخل يعلم الله كما يقال
#تأخير الصلوات وارتكاب المحرمات :
كثيرا ما أتأخر عن الصلاة حتى خروج وقتها ثم أصليها بلا خشوع لأني ع جنابه ويلزمني الإغتسال أو أكون نائما وأحيانا أتعذر لنفسي وأقول أنه ربما كان هناك خلاف بين العلماء وأحياناً أقول ربما أن الله غير موجود أصلاً !!
هاا مارأيكم الآن ألا أستحق الموت
شكراً لكم :)
تعليق