السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعيش مع والدىّ منعزله نسبيا فى غرفتى غالب وقتى
منذ سنين والولدين يتشاجرون ومستمرين رغم كبر السن
البيت متفكك تماما
حتى الطعام لا نتناوله سويا تعودنا على ذلك
المشكله كثرة المشاجرات بينهم ممكن لعدة ساعات يتوقفون قليلا ثم يكملون المشاجرة
تعبت حتى أصبحت أتركهم يتشاجرون ولا أتدخل بالتهدئه رغم سماعى للصراخ
هم عاديين يصلون ووالدى يقرأ القرءان يوميا ويشاهدون الأفلام وقد ينامون عن الصلاة أحيانا
كنت فى البدايه أحاول النصح لكن متعب أن ترى الإجابه طيب ثم الإستمرار على نفس الشىء سنين
الغيبه لمدة 3 سنوات كانت سبب سقوط مروع لى حتى أحاديث الرسول التى درستها بالمعهد نسيتها
كان السبب محاولاتى للتقرب لأمى
كنت أقاوم فى البدايه بطرق لطيفه وتغيير الموضوع بلطف
تفهم أمى وتغضب وتظل تدير وجهها عنى كلما رأتى
حرب نفسيه
وهكذا حتى أصبحت أنا التى تغتاب دون شعور
حتى وجدت نفسى لا أصلى إلا الفريضه بلا ختم للصلاة
كنت لا أستطيع حتى ختم الصلاة
كان لى صديقه متدينه رحمها الله كان تتعجب ماذا حصل لكى !
كنت سابقا أصلى السنن الغير مؤكده وأحب الدروس والمسجد
لم أكن ملتزمه لكن مشروع ملتزمه أو محاولات
المشكله أننى أيضا مسحوره والله أعلم لذا فالطاعات بها صعوبه علىّ
قررت بعد أن شعرت بالرسائل الربانيه الإنعزال النسبى عنها
وسئلت أحد المشايخ فأرشدنى
( لأنى كنت وصلت لمرحله أننى أخاف منها وأسمع الغيبه
أو جالسه متجمده مكانى خائفه أقوم بتغيير قناة التليفزيون لشىء يرضى ربنا
حتى التجمعات العائليه فقط كنت سابقا بلطف أغادر المجلس اذا تحول لغيبه وأتحمل إعراضها عنى لأنها تفهم لماذا قمت من المجلس أصبحت أخاف وأجلس متجمده من الخوف )
والحمد لله بدأت أعود للطريق من جديد من سنتين
المشاجرات بين والدىّ والغفله حولى وماتت صديقتى التى كانت تذكرنى بالله
حتى المسجد فى رمضان لا أدرى ما حصل البعض ,ربما الكثير لا يقفون للصلاة حتى يتلو الإمام الكثير من السورة بعد الفاتحه
ثم يبدأون بشدى يمينا ويسارا حتى قبل ركوع الإمام لضبط الصف وطول الصلاة ضبط للأقدام
صمدت 15 يوم ومع انقطاع النور المتكرر أيضا
كملت الدائره فجلست بالبيت وفعلا الصلاة أفضل بكثير
مع ال 10 الأواخر بدأ شجار والدىّ كل يوم عند الإفطار وما زال الشجار مستمر
والدتى كلما رأتنى تغتاب والدى بالإشاره باليد أوجه بصرى لناحيه أخرى كأنى لا أراها
مللت العيش وسط المعاصى
كنت قبل رمضان التحقت بدار تحفيظ المجلس أحيانا كثيرة يكون به كلام اتهامات لأشخاص بلااحتراز غيبه
وخلال هذا العام تخلصت من 2 المتبقيين من صديقانى وابتعدت وعلاقتى بهم سطحيه قليله الآن والحمد لله
واحدة كانت تغتاب أحيانا ولا تتعاون معى على أى تقدم ايمانى ( سلبيه ) والأخرى كانت تتصادم معى لرغبتها فى إجابتى لها عن خصوصيات الآخرين وتدخلها فى معرفه كل شىء عنى حتى مثلا أين كنت وماذا اشتريت وبكم ولابد أن أحكى قصه كل شىء
آسفه للإطاله
ماذا أفعل ؟
أعيش مع والدىّ منعزله نسبيا فى غرفتى غالب وقتى
منذ سنين والولدين يتشاجرون ومستمرين رغم كبر السن
البيت متفكك تماما
حتى الطعام لا نتناوله سويا تعودنا على ذلك
المشكله كثرة المشاجرات بينهم ممكن لعدة ساعات يتوقفون قليلا ثم يكملون المشاجرة
تعبت حتى أصبحت أتركهم يتشاجرون ولا أتدخل بالتهدئه رغم سماعى للصراخ
هم عاديين يصلون ووالدى يقرأ القرءان يوميا ويشاهدون الأفلام وقد ينامون عن الصلاة أحيانا
كنت فى البدايه أحاول النصح لكن متعب أن ترى الإجابه طيب ثم الإستمرار على نفس الشىء سنين
الغيبه لمدة 3 سنوات كانت سبب سقوط مروع لى حتى أحاديث الرسول التى درستها بالمعهد نسيتها
كان السبب محاولاتى للتقرب لأمى
كنت أقاوم فى البدايه بطرق لطيفه وتغيير الموضوع بلطف
تفهم أمى وتغضب وتظل تدير وجهها عنى كلما رأتى
حرب نفسيه
وهكذا حتى أصبحت أنا التى تغتاب دون شعور
حتى وجدت نفسى لا أصلى إلا الفريضه بلا ختم للصلاة
كنت لا أستطيع حتى ختم الصلاة
كان لى صديقه متدينه رحمها الله كان تتعجب ماذا حصل لكى !
كنت سابقا أصلى السنن الغير مؤكده وأحب الدروس والمسجد
لم أكن ملتزمه لكن مشروع ملتزمه أو محاولات
المشكله أننى أيضا مسحوره والله أعلم لذا فالطاعات بها صعوبه علىّ
قررت بعد أن شعرت بالرسائل الربانيه الإنعزال النسبى عنها
وسئلت أحد المشايخ فأرشدنى
( لأنى كنت وصلت لمرحله أننى أخاف منها وأسمع الغيبه
أو جالسه متجمده مكانى خائفه أقوم بتغيير قناة التليفزيون لشىء يرضى ربنا
حتى التجمعات العائليه فقط كنت سابقا بلطف أغادر المجلس اذا تحول لغيبه وأتحمل إعراضها عنى لأنها تفهم لماذا قمت من المجلس أصبحت أخاف وأجلس متجمده من الخوف )
والحمد لله بدأت أعود للطريق من جديد من سنتين
المشاجرات بين والدىّ والغفله حولى وماتت صديقتى التى كانت تذكرنى بالله
حتى المسجد فى رمضان لا أدرى ما حصل البعض ,ربما الكثير لا يقفون للصلاة حتى يتلو الإمام الكثير من السورة بعد الفاتحه
ثم يبدأون بشدى يمينا ويسارا حتى قبل ركوع الإمام لضبط الصف وطول الصلاة ضبط للأقدام
صمدت 15 يوم ومع انقطاع النور المتكرر أيضا
كملت الدائره فجلست بالبيت وفعلا الصلاة أفضل بكثير
مع ال 10 الأواخر بدأ شجار والدىّ كل يوم عند الإفطار وما زال الشجار مستمر
والدتى كلما رأتنى تغتاب والدى بالإشاره باليد أوجه بصرى لناحيه أخرى كأنى لا أراها
مللت العيش وسط المعاصى
كنت قبل رمضان التحقت بدار تحفيظ المجلس أحيانا كثيرة يكون به كلام اتهامات لأشخاص بلااحتراز غيبه
وخلال هذا العام تخلصت من 2 المتبقيين من صديقانى وابتعدت وعلاقتى بهم سطحيه قليله الآن والحمد لله
واحدة كانت تغتاب أحيانا ولا تتعاون معى على أى تقدم ايمانى ( سلبيه ) والأخرى كانت تتصادم معى لرغبتها فى إجابتى لها عن خصوصيات الآخرين وتدخلها فى معرفه كل شىء عنى حتى مثلا أين كنت وماذا اشتريت وبكم ولابد أن أحكى قصه كل شىء
آسفه للإطاله
ماذا أفعل ؟
تعليق