السلام عليكم
انا عندى مشكلة ممكن تساعدونى ؟
كنت على التزام وصلاح الى حد ليس بالسيئ وداعية الى الله
وانكر على العاصى تجرأه على محارم الله واحزن لمن ارى منه معصية
وابكى خوفا عليهم وايضا حزنا ان الله يعصى فى ارضه وتحت سماءه
لكن الان اجد نفسي اقع فى كل معصية انكرتها على صاحبها
بل وربما ازيد عن فعلهم
كل شئ كل شئ حتى الكبائر
لست ادرى ما اوصلنى لهذا الحال
لكنى فى كل مرة اعصى اتوب واستغفر واعزم الا اعود
ولا تمضى لن اقول شهور و حتى ايام بس احيانا تصل الى ساعات قليلة وارجع كأن شئ لم يكن
افرض على نفسي عقوبات شديدة احيانا تعجيزيه بكل الاشكال اذا فعلت كذا او كذا من المعاصى استغفار كتير دا وصلاة وصيام وتصدق
وتصل عقوبة بعض الذنوب الى اخراج كل ما املك من ماله فى سبيل ان يكون لذلك تاثير على
ويستوقفنى عن الذنب او ان يجعل الشيطان يحزن على ما انفقه ردا على اسعاده بمعصيتى لله
لكن لا يفرق معى المال نهائى ولا اضعه فى حسبانى ان هذة عقوبة اصلا
ارجع اقع فى المعاصى كتير لدرجة انى مللت من التوبة المزيفة
واعلم ان هذا من مداخل الشيطان للتيئيس من رحمة الله
لكنى لا اريد ان اتوب ولا اريد ان ارجع
بل بالعكس هذة الايام ازيد فى العصيان بشكل غير طبيعى وبكل الاشكال التى تجعل الله يغضب على
حتى لا ارجع للتوبة مرة ثانية كى اشعر انى بعدت كثيرا ولا يوجد امل فى الرجوع
ابكى كثيرا حينما اتذكر بعدى عن الله ولكنى لا اريد الرجوع لا اريد لا اريد
وربما ابكى ايضا على فوات المعاصى منى مع تذكرى لعقابها وهذا ما يزيدنى اصرارا على التمادى
وايضا اجد ان الله يفضحنى بين الناس كثيرا
ويعاقبنى باشياء تؤلمنى كثيرا
اشعر بالحزن والالم الشديدين ولا اريد التوبة
اعلم انى لا اجد الراحة الا فى طاعته ولكنى لا اريدها
يتبقى لى ذنبا اريد فعله وحينها ساحطم كلمة التزام من قاموس من فكر يوما ما فيه ممن اعرفهم
لا اراعى ابدا سماعى للقرآن وانا على معصيته بل بالعكس اتعمد ان ازيد عند سماعى الاذان او القرآن
وكأنى اتحدى الله ولا اعلم لماذا يمهلنى او اقول يستدرجنى
لكنى لا اريد ان اتوب ولا استطيع امنع نفسي عما افعل
وان استطعت فلن اتركها ايضا
اعلم ان هذا من الشيطان ولكن لا يهم ولا يعنينى فى شئ
اعلم انكم ان اجبتم ستتكلمون عن التوبة ومغفرة الله والامل فى عفوه وكلام كثير اعلمه
لكنه بلا جدوى ولن اجد له مكانا فى قلبى
فقط اكتب هذا لاعلم احدا بحالى ولولا خوفى على اهلى وصدمتهم وحزنهم على لاعلمتهم
ولكنهم يوما ما سيعلمون واتمنى يوم ياتى هذا اليوم الا اكون على قيد الحياة
انا عندى مشكلة ممكن تساعدونى ؟
كنت على التزام وصلاح الى حد ليس بالسيئ وداعية الى الله
وانكر على العاصى تجرأه على محارم الله واحزن لمن ارى منه معصية
وابكى خوفا عليهم وايضا حزنا ان الله يعصى فى ارضه وتحت سماءه
لكن الان اجد نفسي اقع فى كل معصية انكرتها على صاحبها
بل وربما ازيد عن فعلهم
كل شئ كل شئ حتى الكبائر
لست ادرى ما اوصلنى لهذا الحال
لكنى فى كل مرة اعصى اتوب واستغفر واعزم الا اعود
ولا تمضى لن اقول شهور و حتى ايام بس احيانا تصل الى ساعات قليلة وارجع كأن شئ لم يكن
افرض على نفسي عقوبات شديدة احيانا تعجيزيه بكل الاشكال اذا فعلت كذا او كذا من المعاصى استغفار كتير دا وصلاة وصيام وتصدق
وتصل عقوبة بعض الذنوب الى اخراج كل ما املك من ماله فى سبيل ان يكون لذلك تاثير على
ويستوقفنى عن الذنب او ان يجعل الشيطان يحزن على ما انفقه ردا على اسعاده بمعصيتى لله
لكن لا يفرق معى المال نهائى ولا اضعه فى حسبانى ان هذة عقوبة اصلا
ارجع اقع فى المعاصى كتير لدرجة انى مللت من التوبة المزيفة
واعلم ان هذا من مداخل الشيطان للتيئيس من رحمة الله
لكنى لا اريد ان اتوب ولا اريد ان ارجع
بل بالعكس هذة الايام ازيد فى العصيان بشكل غير طبيعى وبكل الاشكال التى تجعل الله يغضب على
حتى لا ارجع للتوبة مرة ثانية كى اشعر انى بعدت كثيرا ولا يوجد امل فى الرجوع
ابكى كثيرا حينما اتذكر بعدى عن الله ولكنى لا اريد الرجوع لا اريد لا اريد
وربما ابكى ايضا على فوات المعاصى منى مع تذكرى لعقابها وهذا ما يزيدنى اصرارا على التمادى
وايضا اجد ان الله يفضحنى بين الناس كثيرا
ويعاقبنى باشياء تؤلمنى كثيرا
اشعر بالحزن والالم الشديدين ولا اريد التوبة
اعلم انى لا اجد الراحة الا فى طاعته ولكنى لا اريدها
يتبقى لى ذنبا اريد فعله وحينها ساحطم كلمة التزام من قاموس من فكر يوما ما فيه ممن اعرفهم
لا اراعى ابدا سماعى للقرآن وانا على معصيته بل بالعكس اتعمد ان ازيد عند سماعى الاذان او القرآن
وكأنى اتحدى الله ولا اعلم لماذا يمهلنى او اقول يستدرجنى
لكنى لا اريد ان اتوب ولا استطيع امنع نفسي عما افعل
وان استطعت فلن اتركها ايضا
اعلم ان هذا من الشيطان ولكن لا يهم ولا يعنينى فى شئ
اعلم انكم ان اجبتم ستتكلمون عن التوبة ومغفرة الله والامل فى عفوه وكلام كثير اعلمه
لكنه بلا جدوى ولن اجد له مكانا فى قلبى
فقط اكتب هذا لاعلم احدا بحالى ولولا خوفى على اهلى وصدمتهم وحزنهم على لاعلمتهم
ولكنهم يوما ما سيعلمون واتمنى يوم ياتى هذا اليوم الا اكون على قيد الحياة
تعليق