السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إيه حكم إلقاء السلام علي الرجال الأجانب
مثلا زي ركوب التاكسي أو لماندخل عند البقال أوسوبرماركت لأنهم لما أركب تاكسي أوأشتري بيقولولي بأبلة حضرتك منتقبة ومقلتيش سلام عليكم وكل الناس بتقول سلام عليكم بس لايعنيني رأي الناس المهم الصح أيه؟
أيضا هل يجزئني أن أقول سلام عليكم ويكون صواب وأؤجر عليها أم أن هذا غير صحيح ولابد من أن تقال بوضع الألف والأم كـ " السلام عليكم "
أيضا مره ركبت تاكسي لقيت السواق بيقولي يأبلة لوسمحتي هو النقاب فرض ولا لأ فحاولت أجوب أجابة مفيدة مختصرة وقلت له يرجع لشريط فضيلة الشيخ محمد حسان (حجاب المرأة المسلمة ) لأن فيه كل الأدلة العلمية بالتفصيل وبمنتهي التجرد والأمانة العلمية والرد علي الشبهات فأثني علي الشيخ خيرا وقال أنه فعلا بيسمعله برنامج جبريل يسأل وبيحب شرحه بس فضل يستفسر علي أشياء تخص الحجاب وأسئلة قصيرة أخري وكنت أجاوب أسئلة مختصرة وفي كل مرة أجاوب كنت بفكر أقوله حضرتك أسمع شريط في الأمر دا أحسن بس كنت بجاوب باختصار ثم أقوله وحضرتك إسمع شريط في الأمر دا احسن لو لقيت السؤال هيطول
أنا جاوبت علي سوؤال النقاب والأسئلة الأخري لأن حسيت فعلا ان السائل محتاج اجابات ومعلوماته محدودة وخفت أن يسأل حد مش بيتقي الله ويضلله لأن كمان اتكلم عن بعض الشيوخ المتخرجين من أزهر وبيقولوا عكس الحق فأجبت أننا لا نأخذ ديننا إلا من الأمين الصادق الذي يعمل بما يعلم وكل يحاسب علي علمه
وكمان سؤال النقاب كان يهمني أن أجاوبه عشان اللي بيلقوا شبهات علي الحجاب وخفت يفكر أن مفيش أدلة شرعية علي الأمور دي فيفكر أني سكت لعدم وجود الأدلة
وحسيت أن السائل كان عايز يطمئن نفسه ويأكد لنفسه الإجابات اللي أنا أجابته بيها
فعايزة أعرف أن أنا أجبت دا كان صح ولا خطأ وكان المفروض أقطع الحديث وأسكت مع العلم أني أجبت للأسباب اللي أنا ذكرتها والحمد لله أنا كنت في المقعد الخلفي وكنت حاسه أني عايزه أرد عن ديني وأفيد غيري ولم أجد بداخلي إلا ذلك ؟ودا موقف وضعت فيه وحاولت أتحري الصواب علي قدر استطاعتي وعلمي فحسيت إني مضطرة أجاوب ولأ أسكت فلو تكرر ووضعت فيه ماذا يجب أن أفعل ؟
وجزاكم الله خيرا
إيه حكم إلقاء السلام علي الرجال الأجانب
مثلا زي ركوب التاكسي أو لماندخل عند البقال أوسوبرماركت لأنهم لما أركب تاكسي أوأشتري بيقولولي بأبلة حضرتك منتقبة ومقلتيش سلام عليكم وكل الناس بتقول سلام عليكم بس لايعنيني رأي الناس المهم الصح أيه؟
أيضا هل يجزئني أن أقول سلام عليكم ويكون صواب وأؤجر عليها أم أن هذا غير صحيح ولابد من أن تقال بوضع الألف والأم كـ " السلام عليكم "
أيضا مره ركبت تاكسي لقيت السواق بيقولي يأبلة لوسمحتي هو النقاب فرض ولا لأ فحاولت أجوب أجابة مفيدة مختصرة وقلت له يرجع لشريط فضيلة الشيخ محمد حسان (حجاب المرأة المسلمة ) لأن فيه كل الأدلة العلمية بالتفصيل وبمنتهي التجرد والأمانة العلمية والرد علي الشبهات فأثني علي الشيخ خيرا وقال أنه فعلا بيسمعله برنامج جبريل يسأل وبيحب شرحه بس فضل يستفسر علي أشياء تخص الحجاب وأسئلة قصيرة أخري وكنت أجاوب أسئلة مختصرة وفي كل مرة أجاوب كنت بفكر أقوله حضرتك أسمع شريط في الأمر دا أحسن بس كنت بجاوب باختصار ثم أقوله وحضرتك إسمع شريط في الأمر دا احسن لو لقيت السؤال هيطول
أنا جاوبت علي سوؤال النقاب والأسئلة الأخري لأن حسيت فعلا ان السائل محتاج اجابات ومعلوماته محدودة وخفت أن يسأل حد مش بيتقي الله ويضلله لأن كمان اتكلم عن بعض الشيوخ المتخرجين من أزهر وبيقولوا عكس الحق فأجبت أننا لا نأخذ ديننا إلا من الأمين الصادق الذي يعمل بما يعلم وكل يحاسب علي علمه
وكمان سؤال النقاب كان يهمني أن أجاوبه عشان اللي بيلقوا شبهات علي الحجاب وخفت يفكر أن مفيش أدلة شرعية علي الأمور دي فيفكر أني سكت لعدم وجود الأدلة
وحسيت أن السائل كان عايز يطمئن نفسه ويأكد لنفسه الإجابات اللي أنا أجابته بيها
فعايزة أعرف أن أنا أجبت دا كان صح ولا خطأ وكان المفروض أقطع الحديث وأسكت مع العلم أني أجبت للأسباب اللي أنا ذكرتها والحمد لله أنا كنت في المقعد الخلفي وكنت حاسه أني عايزه أرد عن ديني وأفيد غيري ولم أجد بداخلي إلا ذلك ؟ودا موقف وضعت فيه وحاولت أتحري الصواب علي قدر استطاعتي وعلمي فحسيت إني مضطرة أجاوب ولأ أسكت فلو تكرر ووضعت فيه ماذا يجب أن أفعل ؟
وجزاكم الله خيرا
تعليق