السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لو سمحتم أريد أن أسأل كيف أتكلم مع الله يعنى أنا بسمع جدتى مثلا بتقول لربنا يا حبيبى هل يجوز لفظ ذى ده يقال لله وسمعت واحدة بتقول لربنا أرجوك بالله عليك ما تزعلش منى ...... أنا أقصد الاسلوب ده هل يجوز التخاطب مع الله به وأنا لما بحاول أتكلم مع ربنا كده بيبقى فى ود كبير وبحكى له مشاكلى ولما بتخاطب معاه بالاسلوب ده وأتكلم معاه كده بالعامية ببقى حاسة ان ده بيقربنى جدا من ربنا بس لما بشوف كلام الأنبياء مثلا فى القرأن والأحاديث بحس انه بيغلب عليه التعظيم والرهبة والخوف عن أى شىء أخر وأنا لما بستخدم التعظيم ده والخوف وأتكلم مع ربنا بالاجلال ده بحس انه حدث حاجز مش ببقى قادرة أفضفض معاه أو أتكلم معاه ذى الأول
يعنى مثلا أنا لم أقرأ فى أى حديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم ولا أحد من الأنبياء قال لربنا بطريقة مباشرة كده يا حبيبى يارب أو بحبك يارب صحيح هو كلامهم كله يعبر عن شدة حبهم لله بس بحس ان التعظيم والاجلال أكثر فى كلامهم مع الله
وفى نفس الوقت برده كلام امرأة عمران مع ربنا فى القرأن تحس ان الود أكثر فيه
مش فاهمة هى النساء لها أسلوب فى الكلام مع ربنا مختلف عن الرجال !!!!!!!
وحاجة تانية أنا لما بتعامل وع ربنا من جانب الحب ده والرجاء ببقى عايزة أعمل أى حاجة ترضيه وبيشغلنى جدا وبيبقى خوفى فى الوقت ده ان أعمل أى حاجة بيكرهها مش عايزة ربنا يرى منى أى حاجة بيكرهها بس ببقى مفتقدة الخوف من النار والحاجات دى بيبقى خوفى من تقلب القلوب من ان ربنا يتركنى لكن العذاب والحاجات دى ببقى مفتقدة المعنى ده وأنا عارفة ان ده غلط لان ربنا قال (واذكر ربك فى نفسك تضرعا وخيفة ) بس لما أدخل الخوف بيجيلى احباط ويأس وسوء ظن بالله وبفرط وصحيح بشتغل بس ببقى بتمنى ميعاد النوم يأتى علشان أخلص من الخوف ده على عكس الاولى بطلب من ربنا انى أنام عدد قليل ومستمتعة بالطاعة مش عارفة أجمع بينهم يعنى ينفع أعبد ربنا بالأسلوب الأول فقط لأن ذكر النار ده بيتعبنى جدا أنا فى الأصل بخاف جدا
وأتكلم مع ربنا اذاى ؟
وسؤال تانى اذاى ربنا بيحب العبد وبيتودد اليه كل هذا الود ولو بعد عنه يقول سبحانه (وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون ) يعنى بينادى عليه لو بعد .........وفى نفس الوقت محدش عزيز عليه كيف يمكن الجمع بينهما ؟
لو سمحتم أريد أن أسأل كيف أتكلم مع الله يعنى أنا بسمع جدتى مثلا بتقول لربنا يا حبيبى هل يجوز لفظ ذى ده يقال لله وسمعت واحدة بتقول لربنا أرجوك بالله عليك ما تزعلش منى ...... أنا أقصد الاسلوب ده هل يجوز التخاطب مع الله به وأنا لما بحاول أتكلم مع ربنا كده بيبقى فى ود كبير وبحكى له مشاكلى ولما بتخاطب معاه بالاسلوب ده وأتكلم معاه كده بالعامية ببقى حاسة ان ده بيقربنى جدا من ربنا بس لما بشوف كلام الأنبياء مثلا فى القرأن والأحاديث بحس انه بيغلب عليه التعظيم والرهبة والخوف عن أى شىء أخر وأنا لما بستخدم التعظيم ده والخوف وأتكلم مع ربنا بالاجلال ده بحس انه حدث حاجز مش ببقى قادرة أفضفض معاه أو أتكلم معاه ذى الأول
يعنى مثلا أنا لم أقرأ فى أى حديث ان الرسول صلى الله عليه وسلم ولا أحد من الأنبياء قال لربنا بطريقة مباشرة كده يا حبيبى يارب أو بحبك يارب صحيح هو كلامهم كله يعبر عن شدة حبهم لله بس بحس ان التعظيم والاجلال أكثر فى كلامهم مع الله
وفى نفس الوقت برده كلام امرأة عمران مع ربنا فى القرأن تحس ان الود أكثر فيه
مش فاهمة هى النساء لها أسلوب فى الكلام مع ربنا مختلف عن الرجال !!!!!!!
وحاجة تانية أنا لما بتعامل وع ربنا من جانب الحب ده والرجاء ببقى عايزة أعمل أى حاجة ترضيه وبيشغلنى جدا وبيبقى خوفى فى الوقت ده ان أعمل أى حاجة بيكرهها مش عايزة ربنا يرى منى أى حاجة بيكرهها بس ببقى مفتقدة الخوف من النار والحاجات دى بيبقى خوفى من تقلب القلوب من ان ربنا يتركنى لكن العذاب والحاجات دى ببقى مفتقدة المعنى ده وأنا عارفة ان ده غلط لان ربنا قال (واذكر ربك فى نفسك تضرعا وخيفة ) بس لما أدخل الخوف بيجيلى احباط ويأس وسوء ظن بالله وبفرط وصحيح بشتغل بس ببقى بتمنى ميعاد النوم يأتى علشان أخلص من الخوف ده على عكس الاولى بطلب من ربنا انى أنام عدد قليل ومستمتعة بالطاعة مش عارفة أجمع بينهم يعنى ينفع أعبد ربنا بالأسلوب الأول فقط لأن ذكر النار ده بيتعبنى جدا أنا فى الأصل بخاف جدا
وأتكلم مع ربنا اذاى ؟
وسؤال تانى اذاى ربنا بيحب العبد وبيتودد اليه كل هذا الود ولو بعد عنه يقول سبحانه (وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلهم يرجعون ) يعنى بينادى عليه لو بعد .........وفى نفس الوقت محدش عزيز عليه كيف يمكن الجمع بينهما ؟
تعليق