السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
لدي سؤال اخر كثير محيرني الله يدلني للصواب يارب يارب
الان انا بكرب يتعلق بامور الدنيا واريد ان يكشفه الله علي ولكن كلما اردت ان ادعوا ياتي لي هذا الاحساس ...
اولا : قلت لنفسي سوف استغفر كثير كثير حتى يفرج الله كربي ..وبالفعل فعلت رزقني الله رزقا من عنده ويسر اموري وسترني ولكن المشكلة نفسها لم تنكشف وكل مدى يزداد الوضع سواءا .. قلت لو ان استغفاري لم يقبل لما رزقني الله ولما كان ساعدني بامور كثيرة ولما سترني ولما وقف معي ... ولكن قرءت من تجارب الناس ان الاستغفار ان لم يكن من حضور قلب فعلا الشخص يستغفر من قلبه ممكن يتأخر الفرج ... انا دائما استغفر ولكن من الهم والغم عقلي بيروح بعيييييد كثييير .. قلت ممكن اترك الاستغفار واشوف ذكر اخر بحس كلامي خطا عشان كذة سئلتكم هذا اول امر اريد ان تبينوا لي ماذا افعل ابدا لا استطيع ان اتوقف عن التفكير والسرحان العميق هذا .... هل استغفر اكمل هل هذا صحيح انا فعلا بستغفر بس بلساني الهم والغم مسيطر علي ..
ثاني امر ... كلما ( أنوي ) ان ا اقوم الليل واتعب مع شغل الحياة وادعو الله واصلي واصلي حتى تفرج كربتي فورا ياتيني هذا الكلام بعقلي ... الدنيا يوم من الايام راح تنتهي ولا راح تفيدك وهالدعوات صحيح الله راح يستجيبها لك ولكن ماذا بعد الاجابة ؟؟ هذا امر دنيوي اتعب واقوم واصلي عشان مصلحة دنيوية !!! والدنيا فانية فانية ايش الفايدة يا اما ان تقومي عشان تصلي لله فقط من دون مصلحة دنيوية و اما خلاص اصبر عل المشكلة واتحمل والصابر له اجر اما ان اقوم واصلي واصلي واتعب وادعي عشان فقط مصلحة دنيوية ؟!! اقول بنفسي على ايش هذا كله والتعب هذا... مع اني اعلم ان الدعاء عبادة ولكن نفسي تقول لازم تكون نيتي خالصة لله , أقوم من النوم عشان الله فقط فقط وليس عشان شيء فانية والاجر يكون عندي ناقص ...مع هذا التعب كله ... عشان فقط دنيا !!! لو عشان فقط الله ينجيني من النار ممكن اقوم وممكن فعلا الموضوع بيستاهل اتعب واجاهد ...هذا ما يدور في خاطري عندما انوي هالنية .. اتعبب جسديا كثير واتذلل عشان دنيا !!!
كمان بحس هالكلام بين الصح والخطا هذا ما يدور في خاطري عندما انوي هالنية هل هو من الشيطان ؟؟؟؟
وان لم يكن ذلك ما ذا تنصحوني ان تكون نيتي قبل قيام الليل ؟؟؟
ثالث امر ... احترت والله عشان اقوله لكم كثير منكد علي ... ان انا عندي احد بعقلي ما اعرف قسم بالله شيء غصبن عني ( احد يقولي بالامور الغيبية خاصة الشر فقط وليس الخير ) يعني والله قبل وقوع الحدث بشهور احد يقولي انت سوف يحصل لك كذة وكذة والله تحصل مع ان اقول لا لا لا مستحيل لااااا يا الله ارجوك لا اريده ان يتحقق وكانه غصبن عني يتحقق مثل الهاجس الفجاة التي تاتيني والله ثم والله بدون سبب فجاة!!
راح اشرح اقرب مثال ... مثلا انوي ان ادرس جيد جدا للاختبار وفعلا افعل واجزم واقرر وفعلا ادرس دراسة شديدة جدا فجاة احد بعقلي يقولي انت راح تأخذي درجتك كذة وكذة وانا اقول مستحيل هالدراسة وتطلع نتيجتي كذة !! اقول مستحيل لا بجد مستحيل تحصل واقول استغفر الله اكيد وسواس واظل اشد حيلي واسهر, يوميا من بداية السنة دراسة بمعنى دراسة ( عشان ما اكذب واكون دقيقة بالكلام يمكن كم يوم بسيط لا ادرس فيه ) ونفس نفس الي بعقلي الهاجس الي جاني حصل , هذا ليس اول مرة بل كل اختبار حتى الان اختبره يحصل لي قبلها بفترة هذا الهاجس واتجاهله تماما واقول لا احد يعلم الغيب الا الله واتذكر اية ( قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ) واكررها
ولكن للاسف مع محاولات نفسية كثيرة اقسم بالله انها تأتيني فجاة احد يكلمني من الداخل بعقلي يرمي لي الكلام وكانه يهرب يرسل لي الخبر الصاعقة ويهرب سواء رضيت او لا سواء نكد علي او لا كان يقولي رضيتي ام لم ترضي سوف يحصل (غصبن عنك) مهما عملتي الي تعمليه ...كلامه يطلع صح .. حسبي الله ونعم الوكيل لاحظت هلاحساس ياتي فقط في الشر لو شيء خير ما بيحصل لي لا يخبرني .. وانا انصعق انصدم من الخبر وامسك نفسي ان لا ابكي ولا أيئس واشد حيلي اكثر واتجاهل الخبر .... وعندما انوي لفعل شيء لا اريد معرفة نتيجته وامسك برئسي واقول لا اريد احد يقولي خلاص خلاص انصدم بلحظة الخبر ... بدئت اتجاهل الامر واتسعيذ بالله من شر الشيطان واقول ان كلامه ما بصدقه اصبح الخبر يكون تقريبي ليس تحديدا مثلا يقولي انت هتاخذي بدرجتك 20 اصبح الان يقول 19 وهكذا واحيانا بسييييطة يخطأ بس خلاص بجد خلاص لا اريد ان اعرف شيء عن المستقبل والله يوصل لي الخبر قبل حتى افتح شيء ادرسه واشد حيلي ومع كذلك يحصل غصبن عني .... مع اني لم اترك سببا في الدراسة الا فعلته ومع كذلك لم أفلح ماذا يحصل لي لا اعلم تغير كل شيء كنت اول ادرس وادعي وتتيسر اموري وانجح بتقدير عالي جدا والجميع يمدحني ويمدح من اقارب وصديقات وغيرها لكن الان كل شيء خلاص انقلب ...والحمد لله يارب الله يعافيني لا يوجد عرض واحد من اعراض العين ... صديقاتي الي لا يشدو حليهم ويدرسو هالدراسة مثلي انا وهالضغط الكبير الي بعمله بيكونو افضل مني !!! مع ان ادخل الاختبار وانا حافظة ليس مخربطة بالمعلومات حافظة جيد جدا الحمد لله ... الدراسة نفسها متيسرة جدا مع هذا التعب لكن بحس الله معي بيساعدني حفظ وفهم .. لكن بوقت الاختبار بحاول اتوكل على الله وادععي وكل شيء بس ما اعرف ايش السبب ما بتوفق ,...حاشا لله ان نسوء الظن فيه .. ولكن يارب لا يكون ذنب فعلته اتى نتيجته هذه
الله يفرجها قريب
جزاكم الله خيرا
لدي سؤال اخر كثير محيرني الله يدلني للصواب يارب يارب
الان انا بكرب يتعلق بامور الدنيا واريد ان يكشفه الله علي ولكن كلما اردت ان ادعوا ياتي لي هذا الاحساس ...
اولا : قلت لنفسي سوف استغفر كثير كثير حتى يفرج الله كربي ..وبالفعل فعلت رزقني الله رزقا من عنده ويسر اموري وسترني ولكن المشكلة نفسها لم تنكشف وكل مدى يزداد الوضع سواءا .. قلت لو ان استغفاري لم يقبل لما رزقني الله ولما كان ساعدني بامور كثيرة ولما سترني ولما وقف معي ... ولكن قرءت من تجارب الناس ان الاستغفار ان لم يكن من حضور قلب فعلا الشخص يستغفر من قلبه ممكن يتأخر الفرج ... انا دائما استغفر ولكن من الهم والغم عقلي بيروح بعيييييد كثييير .. قلت ممكن اترك الاستغفار واشوف ذكر اخر بحس كلامي خطا عشان كذة سئلتكم هذا اول امر اريد ان تبينوا لي ماذا افعل ابدا لا استطيع ان اتوقف عن التفكير والسرحان العميق هذا .... هل استغفر اكمل هل هذا صحيح انا فعلا بستغفر بس بلساني الهم والغم مسيطر علي ..
ثاني امر ... كلما ( أنوي ) ان ا اقوم الليل واتعب مع شغل الحياة وادعو الله واصلي واصلي حتى تفرج كربتي فورا ياتيني هذا الكلام بعقلي ... الدنيا يوم من الايام راح تنتهي ولا راح تفيدك وهالدعوات صحيح الله راح يستجيبها لك ولكن ماذا بعد الاجابة ؟؟ هذا امر دنيوي اتعب واقوم واصلي عشان مصلحة دنيوية !!! والدنيا فانية فانية ايش الفايدة يا اما ان تقومي عشان تصلي لله فقط من دون مصلحة دنيوية و اما خلاص اصبر عل المشكلة واتحمل والصابر له اجر اما ان اقوم واصلي واصلي واتعب وادعي عشان فقط مصلحة دنيوية ؟!! اقول بنفسي على ايش هذا كله والتعب هذا... مع اني اعلم ان الدعاء عبادة ولكن نفسي تقول لازم تكون نيتي خالصة لله , أقوم من النوم عشان الله فقط فقط وليس عشان شيء فانية والاجر يكون عندي ناقص ...مع هذا التعب كله ... عشان فقط دنيا !!! لو عشان فقط الله ينجيني من النار ممكن اقوم وممكن فعلا الموضوع بيستاهل اتعب واجاهد ...هذا ما يدور في خاطري عندما انوي هالنية .. اتعبب جسديا كثير واتذلل عشان دنيا !!!
كمان بحس هالكلام بين الصح والخطا هذا ما يدور في خاطري عندما انوي هالنية هل هو من الشيطان ؟؟؟؟
وان لم يكن ذلك ما ذا تنصحوني ان تكون نيتي قبل قيام الليل ؟؟؟
ثالث امر ... احترت والله عشان اقوله لكم كثير منكد علي ... ان انا عندي احد بعقلي ما اعرف قسم بالله شيء غصبن عني ( احد يقولي بالامور الغيبية خاصة الشر فقط وليس الخير ) يعني والله قبل وقوع الحدث بشهور احد يقولي انت سوف يحصل لك كذة وكذة والله تحصل مع ان اقول لا لا لا مستحيل لااااا يا الله ارجوك لا اريده ان يتحقق وكانه غصبن عني يتحقق مثل الهاجس الفجاة التي تاتيني والله ثم والله بدون سبب فجاة!!
راح اشرح اقرب مثال ... مثلا انوي ان ادرس جيد جدا للاختبار وفعلا افعل واجزم واقرر وفعلا ادرس دراسة شديدة جدا فجاة احد بعقلي يقولي انت راح تأخذي درجتك كذة وكذة وانا اقول مستحيل هالدراسة وتطلع نتيجتي كذة !! اقول مستحيل لا بجد مستحيل تحصل واقول استغفر الله اكيد وسواس واظل اشد حيلي واسهر, يوميا من بداية السنة دراسة بمعنى دراسة ( عشان ما اكذب واكون دقيقة بالكلام يمكن كم يوم بسيط لا ادرس فيه ) ونفس نفس الي بعقلي الهاجس الي جاني حصل , هذا ليس اول مرة بل كل اختبار حتى الان اختبره يحصل لي قبلها بفترة هذا الهاجس واتجاهله تماما واقول لا احد يعلم الغيب الا الله واتذكر اية ( قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ) واكررها
ولكن للاسف مع محاولات نفسية كثيرة اقسم بالله انها تأتيني فجاة احد يكلمني من الداخل بعقلي يرمي لي الكلام وكانه يهرب يرسل لي الخبر الصاعقة ويهرب سواء رضيت او لا سواء نكد علي او لا كان يقولي رضيتي ام لم ترضي سوف يحصل (غصبن عنك) مهما عملتي الي تعمليه ...كلامه يطلع صح .. حسبي الله ونعم الوكيل لاحظت هلاحساس ياتي فقط في الشر لو شيء خير ما بيحصل لي لا يخبرني .. وانا انصعق انصدم من الخبر وامسك نفسي ان لا ابكي ولا أيئس واشد حيلي اكثر واتجاهل الخبر .... وعندما انوي لفعل شيء لا اريد معرفة نتيجته وامسك برئسي واقول لا اريد احد يقولي خلاص خلاص انصدم بلحظة الخبر ... بدئت اتجاهل الامر واتسعيذ بالله من شر الشيطان واقول ان كلامه ما بصدقه اصبح الخبر يكون تقريبي ليس تحديدا مثلا يقولي انت هتاخذي بدرجتك 20 اصبح الان يقول 19 وهكذا واحيانا بسييييطة يخطأ بس خلاص بجد خلاص لا اريد ان اعرف شيء عن المستقبل والله يوصل لي الخبر قبل حتى افتح شيء ادرسه واشد حيلي ومع كذلك يحصل غصبن عني .... مع اني لم اترك سببا في الدراسة الا فعلته ومع كذلك لم أفلح ماذا يحصل لي لا اعلم تغير كل شيء كنت اول ادرس وادعي وتتيسر اموري وانجح بتقدير عالي جدا والجميع يمدحني ويمدح من اقارب وصديقات وغيرها لكن الان كل شيء خلاص انقلب ...والحمد لله يارب الله يعافيني لا يوجد عرض واحد من اعراض العين ... صديقاتي الي لا يشدو حليهم ويدرسو هالدراسة مثلي انا وهالضغط الكبير الي بعمله بيكونو افضل مني !!! مع ان ادخل الاختبار وانا حافظة ليس مخربطة بالمعلومات حافظة جيد جدا الحمد لله ... الدراسة نفسها متيسرة جدا مع هذا التعب لكن بحس الله معي بيساعدني حفظ وفهم .. لكن بوقت الاختبار بحاول اتوكل على الله وادععي وكل شيء بس ما اعرف ايش السبب ما بتوفق ,...حاشا لله ان نسوء الظن فيه .. ولكن يارب لا يكون ذنب فعلته اتى نتيجته هذه
الله يفرجها قريب
جزاكم الله خيرا
تعليق