إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اين الصح ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اين الصح ؟

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
    لدي سؤال اخر كثير محيرني الله يدلني للصواب يارب يارب
    الان انا بكرب يتعلق بامور الدنيا واريد ان يكشفه الله علي ولكن كلما اردت ان ادعوا ياتي لي هذا الاحساس ...
    اولا : قلت لنفسي سوف استغفر كثير كثير حتى يفرج الله كربي ..وبالفعل فعلت رزقني الله رزقا من عنده ويسر اموري وسترني ولكن المشكلة نفسها لم تنكشف وكل مدى يزداد الوضع سواءا .. قلت لو ان استغفاري لم يقبل لما رزقني الله ولما كان ساعدني بامور كثيرة ولما سترني ولما وقف معي ... ولكن قرءت من تجارب الناس ان الاستغفار ان لم يكن من حضور قلب فعلا الشخص يستغفر من قلبه ممكن يتأخر الفرج ... انا دائما استغفر ولكن من الهم والغم عقلي بيروح بعيييييد كثييير .. قلت ممكن اترك الاستغفار واشوف ذكر اخر بحس كلامي خطا عشان كذة سئلتكم هذا اول امر اريد ان تبينوا لي ماذا افعل ابدا لا استطيع ان اتوقف عن التفكير والسرحان العميق هذا .... هل استغفر اكمل هل هذا صحيح انا فعلا بستغفر بس بلساني الهم والغم مسيطر علي ..

    ثاني امر ... كلما ( أنوي ) ان ا اقوم الليل واتعب مع شغل الحياة وادعو الله واصلي واصلي حتى تفرج كربتي فورا ياتيني هذا الكلام بعقلي ... الدنيا يوم من الايام راح تنتهي ولا راح تفيدك وهالدعوات صحيح الله راح يستجيبها لك ولكن ماذا بعد الاجابة ؟؟ هذا امر دنيوي اتعب واقوم واصلي عشان مصلحة دنيوية !!! والدنيا فانية فانية ايش الفايدة يا اما ان تقومي عشان تصلي لله فقط من دون مصلحة دنيوية و اما خلاص اصبر عل المشكلة واتحمل والصابر له اجر اما ان اقوم واصلي واصلي واتعب وادعي عشان فقط مصلحة دنيوية ؟!! اقول بنفسي على ايش هذا كله والتعب هذا... مع اني اعلم ان الدعاء عبادة ولكن نفسي تقول لازم تكون نيتي خالصة لله , أقوم من النوم عشان الله فقط فقط وليس عشان شيء فانية والاجر يكون عندي ناقص ...مع هذا التعب كله ... عشان فقط دنيا !!! لو عشان فقط الله ينجيني من النار ممكن اقوم وممكن فعلا الموضوع بيستاهل اتعب واجاهد ...هذا ما يدور في خاطري عندما انوي هالنية .. اتعبب جسديا كثير واتذلل عشان دنيا !!!
    كمان بحس هالكلام بين الصح والخطا هذا ما يدور في خاطري عندما انوي هالنية هل هو من الشيطان ؟؟؟؟
    وان لم يكن ذلك ما ذا تنصحوني ان تكون نيتي قبل قيام الليل ؟؟؟

    ثالث امر ... احترت والله عشان اقوله لكم كثير منكد علي ... ان انا عندي احد بعقلي ما اعرف قسم بالله شيء غصبن عني ( احد يقولي بالامور الغيبية خاصة الشر فقط وليس الخير ) يعني والله قبل وقوع الحدث بشهور احد يقولي انت سوف يحصل لك كذة وكذة والله تحصل مع ان اقول لا لا لا مستحيل لااااا يا الله ارجوك لا اريده ان يتحقق وكانه غصبن عني يتحقق مثل الهاجس الفجاة التي تاتيني والله ثم والله بدون سبب فجاة!!
    راح اشرح اقرب مثال ... مثلا انوي ان ادرس جيد جدا للاختبار وفعلا افعل واجزم واقرر وفعلا ادرس دراسة شديدة جدا فجاة احد بعقلي يقولي انت راح تأخذي درجتك كذة وكذة وانا اقول مستحيل هالدراسة وتطلع نتيجتي كذة !! اقول مستحيل لا بجد مستحيل تحصل واقول استغفر الله اكيد وسواس واظل اشد حيلي واسهر, يوميا من بداية السنة دراسة بمعنى دراسة ( عشان ما اكذب واكون دقيقة بالكلام يمكن كم يوم بسيط لا ادرس فيه ) ونفس نفس الي بعقلي الهاجس الي جاني حصل , هذا ليس اول مرة بل كل اختبار حتى الان اختبره يحصل لي قبلها بفترة هذا الهاجس واتجاهله تماما واقول لا احد يعلم الغيب الا الله واتذكر اية ( قُلْ لا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلا ضَرًّا إِلا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنْتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ) واكررها
    ولكن للاسف مع محاولات نفسية كثيرة اقسم بالله انها تأتيني فجاة احد يكلمني من الداخل بعقلي يرمي لي الكلام وكانه يهرب يرسل لي الخبر الصاعقة ويهرب سواء رضيت او لا سواء نكد علي او لا كان يقولي رضيتي ام لم ترضي سوف يحصل (غصبن عنك) مهما عملتي الي تعمليه ...كلامه يطلع صح .. حسبي الله ونعم الوكيل لاحظت هلاحساس ياتي فقط في الشر لو شيء خير ما بيحصل لي لا يخبرني .. وانا انصعق انصدم من الخبر وامسك نفسي ان لا ابكي ولا أيئس واشد حيلي اكثر واتجاهل الخبر .... وعندما انوي لفعل شيء لا اريد معرفة نتيجته وامسك برئسي واقول لا اريد احد يقولي خلاص خلاص انصدم بلحظة الخبر ... بدئت اتجاهل الامر واتسعيذ بالله من شر الشيطان واقول ان كلامه ما بصدقه اصبح الخبر يكون تقريبي ليس تحديدا مثلا يقولي انت هتاخذي بدرجتك 20 اصبح الان يقول 19 وهكذا واحيانا بسييييطة يخطأ بس خلاص بجد خلاص لا اريد ان اعرف شيء عن المستقبل والله يوصل لي الخبر قبل حتى افتح شيء ادرسه واشد حيلي ومع كذلك يحصل غصبن عني .... مع اني لم اترك سببا في الدراسة الا فعلته ومع كذلك لم أفلح ماذا يحصل لي لا اعلم تغير كل شيء كنت اول ادرس وادعي وتتيسر اموري وانجح بتقدير عالي جدا والجميع يمدحني ويمدح من اقارب وصديقات وغيرها لكن الان كل شيء خلاص انقلب ...والحمد لله يارب الله يعافيني لا يوجد عرض واحد من اعراض العين ... صديقاتي الي لا يشدو حليهم ويدرسو هالدراسة مثلي انا وهالضغط الكبير الي بعمله بيكونو افضل مني !!! مع ان ادخل الاختبار وانا حافظة ليس مخربطة بالمعلومات حافظة جيد جدا الحمد لله ... الدراسة نفسها متيسرة جدا مع هذا التعب لكن بحس الله معي بيساعدني حفظ وفهم .. لكن بوقت الاختبار بحاول اتوكل على الله وادععي وكل شيء بس ما اعرف ايش السبب ما بتوفق ,...حاشا لله ان نسوء الظن فيه .. ولكن يارب لا يكون ذنب فعلته اتى نتيجته هذه
    الله يفرجها قريب
    جزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: اين الصح ؟

    الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد:



    فنسأل الله تعالى لنا ولك الهدى والثبات، وأن يعيذنا وإياك من الهم والحزن وضيق الصدر وكل مكروه في الدنيا والآخرة.


    وعليك باللجوء إلى الله والتضرع إليه أن يهديك ويثبتك على دينه، فهذا مسلك المؤمنين كما حكى عنهم القرآن، قال سبحانه: رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ {آل عمران: 8}، وقال تعالى: رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا {البقرة: 250}، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. رواه الترمذي عن أنس.


    هذا مع الحرص على الصحبة الصالحة والرفقة المؤمنة، فهي مما يشد أزر المسلم في التزامه ويعينه على التمسك بدينه، فالنبي صلى الله عليه وسلم يقول: المرء على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل. رواه أبو داود.
    واعلم أن ما ينزل بالمؤمنين من المصائب والآلام والهموم والأحزان يؤجرون عليه ويكفر به من سيئاتهم، ففي الصحيحين وغيرهما من حديث أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما يصيب المسلم من نصب ولا وصب ولا هم ولا حزن ولا أذى ولا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياه. وعليك باللجوء الى الله تعالى ودعائه وسؤاله أن يفرج ما بك، واصدق التوبة إلى الله سبحانه من الذنوب والمعاصي - التي هي سبب البلاء والضيق - فإن الله سبحانه بحكمته وفضله قد جعل الرضا والفرح والسرور والنشاط والأنس وقرة العين في طاعته وامتثال أوامره. فقال سبحانه: مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً. {النحل:97}. وقال سبحانه: فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَى. {طه:123}.


    وجعل أضداد هذه من الهم والحزن والضيق في التفريط في الطاعة وفعل المعصية. فما يجده الإنسان من هم وغم وضيق في الصدر ونكد في العيش فإن هذا غالبا ما يكون ثمرة من ثمرات المعاصي النكدة ونتاج من نتاجها المر. قال الله سبحانه: وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى.{طه:124}.


    ومن الأدعية المأثورة في هذا عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: ما أصاب أحداً هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك، وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحداً من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي، إلا أذهب الله همه وحزنه، وأبدله مكانه فرحاً، فقيل: يا رسول الله ألا نتعلمها؟ فقال: بلى، ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها. رواه أحمد، وصححه الألباني


    فيشرع عندما يتذكر العبد ذنبه أن يستغفر الله منه كما يشرع أن يستغفر من الذنوب كلها من غير أن يتذكر الذنوب ويعمم الاستغفار فيما تذكر منها وما لم يكن عالماً به، ويدل لهذا العموم كثرة استغفار النبي صلى الله عليه وسلم وتوبته من دون ذكر شيء معين، كما في صحيح البخاري عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: والله إني لأستغفر الله وأتوب إليه في اليوم أكثر من سبعين مرة. وفي الصحيح عن أبي موسى الأشعري عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إنه كان يدعو بهذا الدعاء: اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني، اللهم اغفر لي جدي وهزلي وخطئي وعمدي، وكل ذلك عندي، اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر. رواه مسلم.


    وفي الحديث الآخر: اللهم اغفر لي ذنبي كله دقه وجله، وأوله وآخره، وعلانيته وسره. رواه مسلم.


    والمفروض عند تذكر الذنب أن يتذكر العبد ما توعد الله به العصاة من أليم العذاب ويندم على ما بدر منه ويستاء ويجأر إلى الله أن يمحو زلته، فإن رجوع العبد باللائمة على نفسه واستياءه إذا حصل منه تقصير في حق الله لهو من مؤشرات الخير وأمارات الصلاح، وتلذذه بالمعصية التي صدرت منه سابقاً يفيد ضعف إيمانه وعدم ندمه على الذنب، فإن النبي صلى الله عليه وسلم، قال: الندم توبة. رواه أحمد وابن ماجه وصححه الألباني.


    وقال صلى الله عليه وسلم: من سرته حسنته وساءته سيئته فذلك المؤمن. رواه الترمذي في سننه وصححه الشيخ الألباني.


    ومما يساعد على هذا أن تكثر من مطالعة كتب الترغيب والترهيب حتى تتبين مخاطر الذنوب ويتعين الحرص على حضور القلب أثناء الاستغفار وغيره من الأدعية، لما رواه الترمذي والحاكم وحسنه الألباني عن أبي هريرة ـ رضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ادعوا الله وأنتم موقنون بالإجابة، واعلموا أن الله لا يستجيب دعاء من قلب غافل لاه.


    ولكنه لا يمنع في الشرع أن تستغفر أثناء انشغالك بشيء، فعليك بكثرة الاستغفار باللسان مع القلب، وعليك بألفاظ الاستغفار الواردة في القرآن العظيم والأحاديث الشريفة مثل: رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ {الأعراف:23}.


    وقوله تعالى: ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا {آل عمران:147}.


    وقوله: رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ {البقرة:286}.


    وقول : اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت فاغفر لي مغفرة من عندك، وراحمني إنك أنت الغفور الرحيم. رواه البخاري ومسلم.


    وقول : اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت، وما أسرفت وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت. رواه مسلم.


    واعلم أن سيد الاستغفار أن تقول: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي وأبوء لك بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. رواه البخاري.


    وأما شرود الذهن أثناء الذكر: فهو غير محمود، ولكن الذكر من دون حضور القلب أولى من عدم الذكر، وإذا كان الذكر محدداً بعدد معين ـ كالأذكار المسنونة بعد الصلاة ـ فاحرص على تفريغ قلبك حتى تأتي بالعدد المسنون الإتيان به.


    والله أعلم.






    .اما عن القيام


    فقيام القائم طلبا لمرضاة الله وطمعا في أن يستجيب الله له دعاء معينا لا يمنع من الحصول على ثواب القيام، فالدعاء لحصول أمر دنيوى مشروع في الصلاة و







    فنسأل الله تبارك وتعالى أن يتقبل منك جميع أعمالك وأن يوفقك لمزيد من الالتزام بأمر الله تعالى ، ولتعلم أن الشيطان إذا وجد من العبد إقبالاً على طاعة ربه، فإنه يجتهد في إفساد ذلك عليه، وتكدير صفوه، وينبغي على العبد في هذه الحالة أن يقابل ذلك بالصبر عليه، والمواجهة الجادة لدفعه عن نفسه، وذلك بذكر الله تعالى، والبعد عن المعاصي، وملازمة أهل الصلاح والعلم، والرد على وساوس الشيطان بالأدلة الشرعية، لأن غالب وساوسه في الإيمان والطهارة والصلاة، والعبد لا يغلب وسوسة الشيطان في هذه الأمور بالذات وغيرها عموماً إلا بتقوية إيمانه وصدق توكله على الله تعالى وتسلحه بالعلم ، وقد سبق الكلام عن كيفية ذلك في الفتوى رقم:
    2081 و الفتوى رقم 2860والفتوى رقم 3086والفتوى رقم 12436



    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X