السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
لقد أذنبت ذنبا فظيعا .. ليس كأى ذنب .. لأننى لم أخطىء فى حق نفسى فقط ولكن فى حق غيرى ...
أنا وللأسف متزوج لكننى مغترب بعيدا عن زوجتى .. كان فى بنت أعرفها من زمان تقربلى وتقرب لزوجتى وكانت تحبنى لكننى لا أحبها .. تزوجت الأن من شخص يحبها وتحبه .. لكن مع التكنولوجيا وبرنامج الشات والفيس وغيره مما ابتلينا به بقى أى حد ممكن يوصل لأى حد بسهوله .. المهم البنت دى كلمتنى وانا بصراحه مع وسوسة الشيطان اتكلمت معاها أكتر من مره حتى وصل بنا الحال الى انها ارسلتلى صور لها غير لائقه .. كنت كل يوم الوم نفسى كثيرا لكن للأسف فى اى لحظه كنت برجع تانى واتكلم معاها ... وكنا والعيا بالله نخطط لسوء .. حفظكم الله تعالى _ المصيبه اننى لا أحبها الا أن الشيطان والنفس الأماره بالسوء كانوا يدفعوننى للمعصيه .. طبعا يزيد على هذا اانى مغترب لكن لفتره قصيره والحمد لله (حوالى شهرين فقط) .. المهم مع زيادة العلاقه بيننا رغم انها متزوجه وانا متزوج .. أراد الله أن يفضحنا .. يمكن عشان يوقفنا عن حدنا لأن الواحد كان مغيب ... فى يوم تكلم معى زوجها على الشات على انها هيا اللى بتكلمنى.. ووقع ماوقع من الكلام ... فضحنا الله تعالى ... بعد أن سترنا كثيرا وعصيناه كثيرا .. انا أعلم جيدا انا الله فضحنى ليمنعنى .. والحمد لله على انه لم يقبض روحى على تلك المعصيه
الأن .. تبت الى الله تعالى .. وندمت كثيرا .. واحاول ان اجتهد فى العباده قدر المستطاع ..عسى الله ان يغفر لى ذلتى ..
بس انا أعمل ابه ... أتوب الى الله تعالى لأننى ظلمت نفسى .. لكن ماذا افعل لأننى ظلمت زوجها .. بالاضافه الى ان زوجها يتوعدنى الأن عندما أعود ولا أدرى ماذا يفعل بى ..
انا الان أعيش لحظات من الخوف من الله .. والخوف مما ينتظرنى عند العوده ... لقد عاهدت الله الا اعود الى مثل هذا الذنب أبدا ..
ماذا افعل ,, أعلم ان الموضوع معقد ,, ولقد ارتكبت ذنبا عظيما .. لكن لابد من حل .. هل لا أعود الى مصر أبدا .. أم ماذا أفعل .. لقد اعترفت بخطأى لأبى وأمى وحتى زوجتى ... وظل الموضوع متأججا لبعض الوقت لكن والحمد الله الأمور على مايرام معهم ... لكن المصيبه فى هذا الرجل الذى يتوعدنى ولا أعلم ماذا ايضا سيفعل بزوجته . لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم .. الموضوع مر عليه حوالى شهر ... والوضع مازال متأججا والله أعلم .. لكن على علمى ان زوجها لم يطلقها ولم يخبر احدا من اهله كما علمت .. والمصيبه الاكبر اننا كلنا أهل .. ولا حول ولا قوة الا بالله ... أعيش لحظات من الهم والحزن .. أسأل الله ان يرفعه عنى وان يبدلنى أيمانا أجد حلاوته فى قلبى وان يقينى شر هذا الرجل وان يحفظنى ويحفظ أهلى من كل مكروه وسوء.. أرجو النصيحه والدعاااااااااااااااااااااااء بظهر الغيب .. فالملائكه ستدعو لكم كما تدعون لى .. وجزاكم الله خيرا
لقد أذنبت ذنبا فظيعا .. ليس كأى ذنب .. لأننى لم أخطىء فى حق نفسى فقط ولكن فى حق غيرى ...
أنا وللأسف متزوج لكننى مغترب بعيدا عن زوجتى .. كان فى بنت أعرفها من زمان تقربلى وتقرب لزوجتى وكانت تحبنى لكننى لا أحبها .. تزوجت الأن من شخص يحبها وتحبه .. لكن مع التكنولوجيا وبرنامج الشات والفيس وغيره مما ابتلينا به بقى أى حد ممكن يوصل لأى حد بسهوله .. المهم البنت دى كلمتنى وانا بصراحه مع وسوسة الشيطان اتكلمت معاها أكتر من مره حتى وصل بنا الحال الى انها ارسلتلى صور لها غير لائقه .. كنت كل يوم الوم نفسى كثيرا لكن للأسف فى اى لحظه كنت برجع تانى واتكلم معاها ... وكنا والعيا بالله نخطط لسوء .. حفظكم الله تعالى _ المصيبه اننى لا أحبها الا أن الشيطان والنفس الأماره بالسوء كانوا يدفعوننى للمعصيه .. طبعا يزيد على هذا اانى مغترب لكن لفتره قصيره والحمد لله (حوالى شهرين فقط) .. المهم مع زيادة العلاقه بيننا رغم انها متزوجه وانا متزوج .. أراد الله أن يفضحنا .. يمكن عشان يوقفنا عن حدنا لأن الواحد كان مغيب ... فى يوم تكلم معى زوجها على الشات على انها هيا اللى بتكلمنى.. ووقع ماوقع من الكلام ... فضحنا الله تعالى ... بعد أن سترنا كثيرا وعصيناه كثيرا .. انا أعلم جيدا انا الله فضحنى ليمنعنى .. والحمد لله على انه لم يقبض روحى على تلك المعصيه
الأن .. تبت الى الله تعالى .. وندمت كثيرا .. واحاول ان اجتهد فى العباده قدر المستطاع ..عسى الله ان يغفر لى ذلتى ..
بس انا أعمل ابه ... أتوب الى الله تعالى لأننى ظلمت نفسى .. لكن ماذا افعل لأننى ظلمت زوجها .. بالاضافه الى ان زوجها يتوعدنى الأن عندما أعود ولا أدرى ماذا يفعل بى ..
انا الان أعيش لحظات من الخوف من الله .. والخوف مما ينتظرنى عند العوده ... لقد عاهدت الله الا اعود الى مثل هذا الذنب أبدا ..
ماذا افعل ,, أعلم ان الموضوع معقد ,, ولقد ارتكبت ذنبا عظيما .. لكن لابد من حل .. هل لا أعود الى مصر أبدا .. أم ماذا أفعل .. لقد اعترفت بخطأى لأبى وأمى وحتى زوجتى ... وظل الموضوع متأججا لبعض الوقت لكن والحمد الله الأمور على مايرام معهم ... لكن المصيبه فى هذا الرجل الذى يتوعدنى ولا أعلم ماذا ايضا سيفعل بزوجته . لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم .. الموضوع مر عليه حوالى شهر ... والوضع مازال متأججا والله أعلم .. لكن على علمى ان زوجها لم يطلقها ولم يخبر احدا من اهله كما علمت .. والمصيبه الاكبر اننا كلنا أهل .. ولا حول ولا قوة الا بالله ... أعيش لحظات من الهم والحزن .. أسأل الله ان يرفعه عنى وان يبدلنى أيمانا أجد حلاوته فى قلبى وان يقينى شر هذا الرجل وان يحفظنى ويحفظ أهلى من كل مكروه وسوء.. أرجو النصيحه والدعاااااااااااااااااااااااء بظهر الغيب .. فالملائكه ستدعو لكم كما تدعون لى .. وجزاكم الله خيرا
تعليق