السلام عليكم
اذا استخرت الله في امر لو كان فيه شبهة حرام يصرفه عني
واذا لم يكن فيه شبهة ييسره لي
وقد استخرته في أمر وقد يسره الله لي لكني ما زالت على شك أن فيه شبهة حرام
فهل ييسر الله للعبد شيئا فيه معصية بعد استخارة الله تعالى من باب الابتلاء ؟
أم أن هذا محال على الله ؟
أم اذا ايقن العبد وأحسن الظن بالله أنه لا يوفقه لمعصية يكرهها ويبغضها العبد لعلمه بعقوبتها وكراهية أن يغضب الله عليه فيؤدي حسن ظنه بالله أن يصرف عنه هذه المعصيه؟
اذا استخرت الله في امر لو كان فيه شبهة حرام يصرفه عني
واذا لم يكن فيه شبهة ييسره لي
وقد استخرته في أمر وقد يسره الله لي لكني ما زالت على شك أن فيه شبهة حرام
فهل ييسر الله للعبد شيئا فيه معصية بعد استخارة الله تعالى من باب الابتلاء ؟
أم أن هذا محال على الله ؟
أم اذا ايقن العبد وأحسن الظن بالله أنه لا يوفقه لمعصية يكرهها ويبغضها العبد لعلمه بعقوبتها وكراهية أن يغضب الله عليه فيؤدي حسن ظنه بالله أن يصرف عنه هذه المعصيه؟


تعليق