إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أرجو المساعدة فى أقرب وقت ممكن

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أرجو المساعدة فى أقرب وقت ممكن

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    أرجو منكم اخفاء الموضوع
    تم الاطلاع على السؤال بارك الله فيكم
    بالله عليكم بالله عليكم ساعدونى وفى أسرع وقت نفسى أصلى النهارده قبل بكره
    وأرجو اخفاء الموضوع وأنا هفهم ردكم
    وجزاكم الله خير الجزاء وجعله فى ميزان حسناتكم
    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 22-06-2013, 09:26 PM.

  • #2
    رد: أرجو المساعدة فى أقرب وقت ممكن

    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    حياكم الله أختنا الفاضلة
    ونسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيكِ شفاءاً لا يغادر سقماً
    وهذا موضوع للتذكرة




    وبالنسبة للسحر فداومي على الأذكار والرقية الشرعية وكوني على يقين أنه لن يضرك شيء إلا بإذن الله

    أما الصلاة أختنا فالصلاة صلة بربك الرحمن الرحيم فكيف يهون عليكِ أن تقطعي هذه الصلة طيب لما تتعبي ستشتكي لمن غيره ؟
    هيا أخية انفضي عنكِ غبار الكسل وعودي وقولي بقلبك إليك عدت يا رباه
    هيا جددي التوبة والأوبة لملك الملوك سبحانه واعلمي أنه يفرح بتوبتك

    وهذه خاتمة امرأة كانت لا تصلي رفض جسدها دخول القبر عافانا الله جميعاً من سوء الخاتمة

    http://www.youtube.com/watch?v=IpoClnvFheY

    هل يجوز الصيام بدون صلاة ؟.


    الحمد لله
    تارك الصلاة لا يقبل منه عمل ، لا زكاة ولا صيام ولا حج ولا شيء .

    روى البخاري (520) عن بُرَيْدَة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( مَنْ تَرَكَ صَلاةَ الْعَصْرِ فَقَدْ حَبِطَ عَمَلُهُ ) .

    ومعنى "حبط عمله" أي : بَطَلَ ولم ينتفع به . فهذا الحديث يدل على أن تارك الصلاة لا يقبل اللهُ منه عملاً ، فلا ينتفعُ تاركُ الصلاةِ من عمله بشيء ، ولا يَصْعَدُ له إلى الله عملٌ .

    قال ابن القيم رحمه الله تعالى في معنى هذا الحديث في كتابه الصلاة (ص/65) :

    " والذي يظهر في الحديث ؛ أن الترك نوعان : تركٌ كليٌّ لا يصليها أبداً، فهذا يحبط العملُ جميعُـه ، وتركٌ معينٌ في يومٍ معينٍ، فهذا يحبط عملُ ذلك اليومِ ، فالحبوطُ العامُّ في مقابلةِ التركِ العامِّ ، والحبوطُ المعينُ في مقابلةِ التركِ المعينِ " اهـ.

    وسئل الشيخ ابن عثيمين في فتاوى الصيام (ص87) عن حكم صيام تارك الصلاة ؟

    فأجاب :

    تارك الصلاة صومه ليس بصحيح ولا مقبول منه ؛ لأن تارك الصلاة كافر مرتد ، لقوله تعالى : ( فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ ) التوبة/11. ولقول النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( بَيْنَ الرَّجُلِ وَبَيْنَ الشِّرْكِ وَالْكُفْرِ تَرْكُ الصَّلاةِ ) رواه مسلم (82). ولقوله صلى الله عليه وسلم : ( الْعَهْدُ الَّذِي بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ الصَّلاةُ فَمَنْ تَرَكَهَا فَقَدْ كَفَرَ ) رواه الترمذي (2621) . صححه الألباني في صحيح الترمذي .

    ولأن هذا قول عامة الصحابة إن لم يكن إجماعا منهم ، قال عبد الله بن شقيق رحمه الله وهو من التابعين المشهورين : كان أصحاب النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يرون شيئا من الأعمال تركه كفر غير الصلاة ، وعلى هذا فإذا صام الإنسان وهو لا يصلي فصومه مردود غير مقبول ، ولا نافع له عند الله يوم القيامة ، ونحن نقول له : صل ثم صم ، أما أن تصوم ولا تصلي فصومك مردود عليك لأن الكافر لا تقبل منه العبادة اهـ .

    وسئلت اللجنة الدائمة (10/140) إذا كان الإنسان حريصا على صيام رمضان والصلاة في رمضان فقط ، ولكن يتخلى عن الصلاة بمجرد انتهاء رمضان فهل له صيام ؟

    فأجابت :

    الصلاة ركن من أركان الإسلام ، وهي أهم الأركان بعد الشهادتين وهي من فروض الأعيان ، ومن تركها جاحدا لوجوبها أو تركها تهاونا وكسلا فقد كفر ، وأما الذين يصومون رمضان ويصلون في رمضان فقط فهذا مخادعة لله ، فبئس القوم الذين لا يعرفون الله إلا في رمضان ، فلا يصح لهم صيام مع تركهم الصلاة في غير رمضان ، بل هم كفار بذلك كفرا أكبر وإن لم يجحدوا وجوب الصلاة في أصح قولي العلماء اهـ .


    عمل الصالحات مع التهاون بالصلوات

    كنت في سنوات ماضية غير منتظمة في أداء الصلاة فأصلي لأيام ثم أنقطع لأيام وأعود ثانية وكنت أكثر من الصدقات ابتغاء مرضاة الله وأصل رحمي ولا أبتغي غير وجه الله فهل ما قمت به مردود علي لعدم إتمام صلاتي أم قد يتقبله الله إن شاء سبحانه وتعالى .


    الحمد لله
    التهاون في فعل الصلاة جرم عظيم ، وتفريط بالغ في هذه الشعيرة التي هي آكد أركان الإسلام بعد الشهادتين ، وقد توعد الله المتهاونين في أمر الصلاة المضيعين لها عن أوقاتها ، بقوله: ) فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيّاً إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلا يُظْلَمُونَ شَيْئاً ) مريم /59 ، 60

    وقد ذهب جماعة من أهل العلم إلى تكفير من ترك صلاة واحدة حتى خرج وقتها بلا عذر ، فالواجب عليك هو التوبة إلى الله تعالى من هذا الذنب العظيم ، والمحافظة على أداء الصلوات في أوقاتها، مع الإكثار من النوافل رجاء أن يعفو الله عنك وأن يتقبل منك .

    هيا أخية أعلنيها توبة واستعيني على نفسك بالله سبحانه وتعالى فنحن ضعفاء بأنفسنا أقوياء بالله سبحانه وتعالى وادعيه بالثبات فقلوبنا بين إصبعين من أصابعه كلميه وناجيه قولي له يا رب نفسي أصلي ونفسي مش مطاوعاني فأعني عليها وقويني على مجاهدتها فليس لنا سواه أختنا
    اللهم حبب إلينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره إلينا الكفر والفسوق والعصيان





    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 22-06-2013, 09:17 PM.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق

    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
    حفظ-تلقائي
    x
    إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
    x
    أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
    x
    x
    يعمل...
    X