إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الاعجاب (( التزمت ولكنى تعلقت بزميلى ))

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الاعجاب (( التزمت ولكنى تعلقت بزميلى ))

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    حياكم الله
    مشكلتى باختصار تبدا منذ دخولى الجامعه
    "ماكنتش ملتزمه وكان لبسى عادى وبحط ميكب خفيف وكان عادى فى المدرج اقعد جنب الولاد عادى
    وفى واحد اعجب بس انا ماكنتش واخده بالى
    وبعد كده الحمد لله رب العالمين ربنا منّ على بالالتزام والتزمت باللباس الشرعى الحمد لله وعدم الاختلاط
    ولكن بعد التزامى بدات الاحظ اعجابه بى من خلال نظراته ليس الا
    انا الحمد لله بحاول اغض بصرى ولكن هو خلانى تعلقت به وبنظراته
    ووقع فى القلب ماوقع
    وبعد ماكنت خاليه البال اصبح بالى مشغول به
    انا عارفه هى حاجه مش بايدى بس انا مضايقه ان انا كده ونفسى الاقى حل بحيث ماافكرش فى الموضوع ده اطلاقا
    ومش عاوزه بعد اللى انا وصلتله اقع تانى
    المشكله انى عارفه كل الكلام اللى بيتقال "يجب الا يكون فى قلبك الا الله " ولكن انا حاولت بس مش قادره ومش عارفه وكل اما ابطل تفكير فيه بتبقى فتره قصيره وبرجع للى كنت فيه
    اعمل ايه؟؟ نفسى اسمع كلمه تأثر فيا اوووى وتخلينى ابعد عن التفكير فيه
    "وجزاكم الله خيرا على هذا الصرح العظيم نحسبكم على خير ولا نزكيكم على الله**اسال الله ان ينفع بكم ويتقبل اعمالكم اللهم آمين "

  • #2
    رد: الاعجاب

    وعليكم الاسلام ورحمة الله وبركاته

    الابنة الفاضلة

    فإنه ليسرنا أن نرحب بك في استشارات قسم سرك فى بير


    فأهلاً وسهلاً ومرحبًا بك، وكم يسعدنا اتصالك بنا في أي وقت وفي أي موضوع، ونسأل الله جل جلاله بأسمائه الحسنى وصفاته العلى أن يفرج كربتك، وأن يقضي حاجتك، وأن يجعل لك من لدنه وليًّا ونصيرًا، وأن يمنَّ عليك بزوج صالح طيب مبارك يكون عونًا لك على طاعته ورضاه.


    فإن من يتأمل في هذه الكلمات الكريمة يجد بالفعل أنه - بحمد الله عز وجل – أمام فتاة كريمة الأخلاق عزيزة النفس صادقة في محبتها لله عز وجل ورسوله - صلوات الله وسلامه عليه – ولطاعة الله جل وعلا، فأنت بالفعل لك هذه الصفات الحميدة، وأيضًا فليس من شرط المؤمن ألا يقع في الخطأ، فإنه قد يقع في الخطأ ولكنه أيضًا يا ابنتى إن وقع في الخطأ فإن له وصفًا عجيبًا قد حكاه الله تعالى يهتز له الفؤاد وتطرب له النفس؛ قال الله تعالى:

    {إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ}.

    فهم أتقياء أبرار ولكن ومع هذا قد ينالهم نزغ من الشيطان فيعقون في شيء من معاصي الله، ولكنهم يجلسون بينهم وبين أنفسهم فيتذكرون ويعرفون أن ما يقدمون عليه إنما هو من نزغ الشيطان – من نزغ عدوهم – الذي يريد أن يوقعهم في حبائله فإذا هم قد أبصروا طريقهم فلجئوا إلى الله ورجعوا إليه واستغفروا من ذنوبهم..

    { وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ * أُولَئِكَ جَزَاؤُهُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَنِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ}.


    فهذا هو والوصف الذي ينالك - بإذن الله عز وجل – حتى وإن تماديت هذه المدة الطويلة في هذا التعلق مع هذا الشاب، وانتى تعرفين من داخل نفسك يقينًا أنها محرمة ولم يكن عندك في ذلك ريب ولكن يأتي الشيطان ويأتي تسويله فيوقعك في حبائله، إنها خطوة خطوة وإنها لدرجة درجة، فتأملي كيف أن الأمر كان مبدأه نظرات فقط ثم بعد ذلك تمادى الأمر ليكون تعلق ثم بعد ذلك سيكون حبًّا وتعلقًا بحجة الزواج حتى رأيت ما قد وصل به الحال وربما تجدى نفسك تفكرين وتنسى اولوياتكِ.


    فهذا هو الذي حكاه الله جل وعلا بقوله: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ وَمَنْ يَتَّبِعْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ فَإِنَّهُ يَأْمُرُ بِالْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ مَا زَكَى مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ أَبَداً وَلَكِنَّ اللَّهَ يُزَكِّي مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ}.


    فخير ما تقومين به يا ابنتى الآن هو أن تلجئي إلى الله لجوء المضطر إلى رحمته ليصرف عنك هذا السوء الذي وقع وليطهر قلبك من هذه العلاقة ويبعدك عن بلائها، فالجئي إليه جل وعلا، واسأليه أن يخرجها من قلبك وأن يعوضك الرجل الصالح الذي يطلبك من الطريق المشروع وأعلنيها صريحة بينك وبين ربك أنك تبت إليه توبة نصوحًا وأنك لن تعودي إلى مثل هذا العمل ولا لمثل هذا الخطأ لأنك تذكرت فأبصرت طريقك، وأما ما وقع من هذا الرجل - عفا الله تعالى عنه – فتناسيه ولا تلتفتي إليه واتركي شأنه، وخذي بما يصلحك بعزتين اثنتين: فالعزة الأولى عزة التوبة التي ينالها المؤمن عندما يتوب إلى ربه، فإنه يكون حبيب الرحمن، كما قال تعالى:
    {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ}.


    والعزة الثانية: عزة المرأة المؤمنة التي تصون نفسها أن تطلب من أعرض عنها وتخلَّ عنها أحوج ما تكون إليه.


    وكيفية التخلص من آثار هذا الامر هو أولاً اللجوء إلى الله جل وعلا، فإن لجوءك إليه بالتوبة الصادقة ولجوءك إليه بأن يهون عليك أمرك وأن يشرح صدرك وأن ينتزع أثر هذه العلاقة من صدرك، هو السبيل لخروجك منها، قال تعالى:
    {وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}.

    وقال - صلوات الله وسلامه عليه -: (إنك لن تدع شيئًا لله عز وجل إلا بدلك الله به ما هو خير لك منه) أخرجه الإمام أحمد في المسند والترمذي في سننه، وإسناده صحيح.
    فسيجزيك الله جل وعلا الطمأنينة والسكينة والأنس بقربه، فاملئي قلبك بحب الله عز وجل، املئيه بذكره؛ قال تعالى:

    {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}


    فإن هذا القلب كالإناء فاملئيه بما شئت فإن ملأته بحب الله لم يكن لمثل هذه العلاقات محل فيه، وإن مُلئ القلب بمثل هذه العلاقة امتلئ فإنه إناءك فضعي فيه ما شئت.
    فكوني يا أبنتى قريبة من ربك حريصة على اللجوء إليه.


    مضافًا على ذلك: أن تنتبهي لهذه الفكرة، فاقطعي الفكرة في هذا الأمر الذي تم بينك وبين هذا الرجل
    ، فأفضل ما تقومين به هو قطع هذه الأفكار وعدم استحضارها وعدم استحضار أثرها وضررها، واستبدلي ذلك بذكر الله عز وجل، استبدليه بالتفكير فيما ينفعك في دينك ودنياك، استبدليه بحفظ كتاب الله، استبدليه بإشغال نفسك في طاعة الرحمن، كوني أنت الداعية إلى الله جل وعلا، فتكلمى ووزعى الوعظ التذكرة الوعظية على أخواتك في الله لتكوني مصلحة نفسك مصلحة غيرك؛ قال تعالى:

    {وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلاةَ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ}



    فكوني أنت المتمسكة بكتاب ربك المقيمة بصلاتك المحافظة على طاعة ربك، كوني محافظة على صلاتك مراعية إياها قدر استطاعتك خاصة صلاة الفجر، فبهذا تخرجين من أسر هذه العلاقة إلى رحابة القرب من الله جل وعلا والأنس بذكره بل وتحصيل مصالح دينك ودنياك.


    ابنتى


    نحن دائمًا نحذر من التجارب العاطفية قبل الرباط الشرعي، لأن الناس يدفعوا ثمنها غاليًا، فقد يتعلق الإنسان بفتاة ويحال بينه وبينها، أو تتعلق الفتاة بشاب ويحال بينها وبين الزواج به، فتقضي حياتها في ندامة وفي حسرات، وذاك أوان لا ينفع فيه الندم! بل قد يتزوج الإنسان بعد ذلك بأخرى، لكن يظل بفكره وروحه مع الأولى، وهي أيضًا قد تتزوج بآخر، يرفض الأهل ولا تتم هذه الزيجة، لكنها تتزوج بآخر وتظل بقلبها وروحها مع الأول، الذي كانت تكلمه دون غطاء شرعي ودون موافقة أهلها.



    ولذلك ينبغي أن تنتبه لخطورة هذا الكلام، ونحن نقدر المعاناة ، لكننا نؤكد لكِ أن المصلحة لكما هي أن تخرجوا من هذا التعلق لأن الأمور مستقبلاً تتعقد وتزداد صعوبة، فالخروج في هذا اليوم أسهل من الخروج في الغد، ولذلك ينبغي رغم صعوبة الوضع إلا أن المسألة تحتمل!!


    ابنتى الفاضلة

    أعتقد أنه لا يخفى عليك أن من أركان الإيمان: الإيمان بالقدر خيره وشره، والنبي صلوات ربي وسلامه عليه أخبرنا بقوله: (
    إن الله قدر المقادير قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة)

    ومن هذه المقادير ابنتى الفاضلة: الأزواج، والأولاد، والأموال، والجمال، والصحة، وغير ذلك من هذه الأمور كلها، كلها من تقدير الله سبحانه وتعالى، وبالنسبة لك شخصيًا:


    لقد اختار الله لك زوجًا في علمه القديم سبحانه وتعالى جل جلاله، وسوف يأتيك بإذن الله تعالى، قد يكون هو هذا الشاب الذي بدأت تُعجبين به، وقد يكون غيره، ولذلك نحن مطالبون فقط بالدعاء بارك الله فيك، الدعاء والإلحاح على الله تبارك وتعالى أن يكرمنا الله بالزوج الصالح.



    نعم هذا الشاب قد يكون صالحًا وقد تكونين قد استرحت له، ولكن قد لا يكون مناسبًا، فقد يكون العبد صالحًا وقد يكون غنيًا وقد يكون جميلاً، ولكنه لا يصلح لك، أو أنت لا تصلحين له، وقد يكون هو أيضًا مرتبطًا وأنت لا تعلمين


    فإذن أقول: أنت عليك بارك الله فيك فقط بالدعاء وإحسان الظن بالله عز وجل، وثقي وتأكدي من أن الله لم ولن يتخلى عنك، لأن الله لا يضيع أهله، والله تبارك وتعالى أمرنا بالدعاء ووعدنا بالإجابة، ويقينًا سوف تتحقق هذه الدعوات بإذن الله تعالى ويستجيب الله كما وعد، لأن الله لا يُخلف وعده، وكان عمر رضي الله تعالى عنه يقول: (إني لا أحمل همّ الإجابة ولكني أحمل همَّ الدعاء) لأن الإجابة هذا وعد الله سبحانه وتعالى جل جلاله وتقدست أسماؤه.


    فعليك بكثرة الدعاء وفوضي أمرك الى الله :
    (رب أعني ولا تعن عليَّ، وانصرني ولا تنصر عليَّ، وامكر لي ولا تمكر عليَّ، واهدني ويسر الهدى إليَّ، وانصرني على من بغى عليَّ، رب اجعلني لك شكَّارةً لك رهَّابةً لك مطواعةً إليك مخبتةً أواهةً منيبةً، رب تقبل توبتي واغسل حوبتي وأجب دعوتي وثبت حجتي واهد قلبي وسدد لساني، واسلُلْ سخيمة قلبي).

    (يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله ولا تكلني إلى نفسي طرفة عين)، (رب إني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين). فاسجدى لله وناديه بما ناده العبد الصالح يونس – عليه الصلاة والسلام -:
    {لا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ}. وأكثري من قول: (حسبنا الله ونعم والوكيل ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم). وقد قال صلى الله عليه وسلم: (ما أصاب أحد قط هم ولا حزن فقال: "اللهم إني عبدك بن عبدك بن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي" إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرحًا. فقالوا: يا رسول الله أفلا نتعلمهنَّ؟ قال: بلى ينبغي لمن سمعهنَّ أن يتعلمهنَّ). أخرجه أحمد في المسند. ومن الأدعية الكاملة الشاملة العظيمة في هذا المقام التي هي دعاء الاضطرار للرحمن جل وعلا؛ فقد خرَّجا في الصحيحين أن النبي - صلى الله عليه وسلم - كَان يقُولُ عِنْد الكرْبِ: (لا إِلَه إِلاَّ اللَّه العظِيمُ الحلِيمُ، لا إِله إِلاَّ اللَّه رَبُّ العَرْشِ العظِيمِ، لا إِلَهَ إِلاَّ اللَّه رَبُّ السمَواتِ، وربُّ الأَرْض، ورَبُّ العرشِ الكريمِ). الجئي إليه بدعاء خاشع منيب: (اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين أنت رب المستضعفين وأنت ربي، إلى من تكلني إلى بغيض يتجهمني أو إلى قوي ملكته أمري، إن لم يكن بك غضبٌ عليَّ فلا أبالي ولكنَّ عافيتك هي أوسع لي، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات وصلح به أمر الدنيا والآخرة من أن يحل بي غضبك أو ينزل عليَّ سخط، لك العتبى حتى ترضى ولا حول ولا قوة إلا بك).
    واصرفي ذهنك عن ذلك وتوجهي يا أختي إلى حفظ كتاب الله عز وجل، إلى الدعوة إليه جل وعلا في محيطك النسائي وقد أخذت العبرة وأخذت الدرس البليغ من هذا ا لذي وقع لك


    وعليك بالإكثار من الصلاة على النبي محمد عليه الصلاة والسلام بنية تيسير أمر الزوج، لأن الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من مفاتيح الأرزاق، كما أخبر النبي صلى الله عليه وسلم للصحابي الذي قال له: أأجل لك صلاتي كلها يا رسول الله؟ قال صلى الله عليه وسلم: (إذن تكفى همّك ويُغفر لك ذنبك)، وكذلك الاستغفار فإن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من لزم الاستغفار جعل الله له من كل همٍّ فرجًا ومن كل ضيق مخرجًا ورزقه الله من حيث لا يحتسب} وقبل ذلك قال الله تعالى على لسان نوح عليه السلام: {فقلت استغفروا ربكم} ما النتيجة:

    1) إنه كان غفارًا.

    2) يرسل السماء عليكم مدرارًا.

    3) ويمددكم بأموال وبنين.

    4) ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارًا.


    ونسأل الله لك التوفيق والسداد وأن يشرح صدرك وأن ييسر أمرك وأن يجعلك من عباد الله الصالحين وأن يوفقك لما يحب ويرضى، وأن يرزقك الزوج الصالح الذي يقر عينك والذرية الطيبة

    وبرجاء قراءة هذا الموضوع فهو مفيد جدا لكِ :

    https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=151499



    وبالله التوفيق.


    التعديل الأخير تم بواسطة فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات); الساعة 07-01-2013, 03:25 PM.

    زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
    كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
    في
    :

    جباال من الحسنات في انتظارك





    تعليق


    • #3
      رد: الاعجاب (( التزمت ولكنى تعلقت بزميلى ))


      نرجو مشاهدة هذه المقاطع وتحميلها


      ماذا بعد الحجاب
      http://www.way2allah.com/var-item-6676.htm

      انته عاوزه حد يحبك ليه عاوز حد يحبك ليه
      http://www.way2allah.com/var-item-4462.htm

      صفات الطريق الى الله
      http://www.way2allah.com/var-item-6640.htm

      لو بتحبها سبها
      http://www.way2allah.com/var-item-2662.htm

      هل تدرون من اول من يدخل الجنة من خلق الله
      http://www.way2allah.com/var-item-6585.htm

      اجمل مقطع حن حب الله
      http://www.way2allah.com/var-item-3793.htm


      ممكن يا اختنا تشغلوا نفسكم بارك الله فيكم بالمذاكره
      وممكن لو فيه وقت بدل متفكرون فى الحجات دى
      ممكن تعملوا فى فرق موقع الطريق الى الله
      من هنا
      الآن .. فرصتك .. فرصتك
      https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=92393

      ولو لكم خبره فى المونتاج او لو ملكوش ممكن تتعلموا داخل المنتدى وتنتجوا مقاطع وعظيه زى الى حضرتك هتشاهديها وتحمليها

      بارك الله فيكم

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: الاعجاب (( التزمت ولكنى تعلقت بزميلى ))

        جزاكم ربى خير الجزاء
        كلماتكم الطيبه لاقت من قلبى الراحه والقبول
        وباذن الله اتفرج على المقاطع
        بالله عليكم ماتنسونى من دعواتكم بأن ينصلح الحال

        تعليق

        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
        حفظ-تلقائي
        x
        إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
        x
        أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
        x
        x
        يعمل...
        X