دخول
تسجيل الدخول...
تذكرني
تسجيل الدخول
نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟
تسجيل دخول بواسطة
الفيسبوك
البحث في العناوين فقط
البحث في سرك فى بير فقط
البحث
البحث المتقدم
Forums
المدونات
المقالات
المجموعات
قائمة الأعضاء
المنتديات
سرك في بير
سرك فى بير
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
شروط اختيار الزوجه
تقليص
X
تقليص
المشاركات
آخر نشاط
إضافة رد
البحث
الصفحة
لـ
1
تصفية - فلترة
الوقت
جميع الأوقات
اليوم
آخر أسبوع
آخر شهر
عرض
الكل
المناقشات فقط
الصور فقط
الفيديوهات فقط
روابط فقط
إستطلاعات فقط
Events only
مصفى بواسطة:
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
السابق
template
التالي
غير مسجل
Share
Tweet
#1
شروط اختيار الزوجه
23-09-2012, 01:15 AM
انا كل يوم بشوف بنت زميلتى فى الشغل
.................................
التعديل الأخير تم بواسطة
فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)
; الساعة
24-09-2012, 04:46 AM
.
فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)
عضو خاص
تاريخ التسجيل:
May 2011
المشاركات:
7290
Share
Tweet
#2
23-09-2012, 01:03 PM
رد: شروط اختيار الزوجه
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الأَخُ السَّائِلُ الكَرِيمُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
أمَّا بَعْدُ؛
فَالحَمْدُ للهِ؛
لَقَدْ أَوْجَبَ اللهُ عَلَيْنَا أَخِي الكَرِيم غَضّ البَصَرِ، رِجَالاً ونِسَاء، والرِّجَالُ أَشَدّ لأَنَّ فِتْنَةَ النِّسَاءِ عَلَى الرِّجَالِ أَشَدّ مِنْ فِتْنَةِ الرِّجَالِ عَلَى النِّسَاءِ، فَ
قَالَ تَعَالَى
آمِرًا
رَسُول اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ
ليَأْمُرَ المُؤْمِنِينَ جَمِيعًا [
قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ 30 وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ 31
] (
النُّورُ: 30، 31
)، وخَصَّ اللهُ المُؤْمِنِينَ بالأَمْرِ لأَنَّهُمْ هُمْ مَنْ يَسْتَجِيبُونَ لمِثْلِ هَذِهِ الأَوَامِر بسَبَبِ إِيمَانهمْ وتَقْوَاهمْ، لأَنَّ هُنَاكَ مَنْ هُوَ مُسْلِمٌ لَكِنْ لَمْ يَدْخُل الإِيمَانُ قَلْبَهُ، مُسْلِمٌ بالاسْمِ فَقَطْ، لا يَنْقَادُ لأَمْرٍ إِلَهِيٍّ أَوْ نَبَوِيٍّ، ضَرَبَ
رَسُولُ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ
لَنَا مَثَلاً بهَذِهِ النَّوْعِيَّة قَائِلاً [
يَا مَعْشَرَ مَنْ آمَنَ بلِسَانِهِ ولَمْ يَدْخُل الإِيمَانُ قَلْبَهُ، لا تَغْتَابُوا المُسْلِمِينَ، ولا تَتَّبِعُوا عَورَاتَهُمْ، فَإِنَّهُ مَنْ تَتَبَّعَ عَوْرَةَ أَخِيهِ المُسْلِمِ، تَتَبَّعَ اللهُ عَوْرَتَهُ، ومَنْ تَتَبَّعَ اللهُ عَوْرَتَهُ، يَفْضَحُهُ ولَوْ في جَوْفِ بَيْتِهِ
] صَحَّحَهُ
الألْبَانِيُّ
في
صَحِيحِ الجَامِعِ
، والمَرْأَةُ كُلُّهَا عَوْرَةٌ كَمَا قَالَ
رَسُولُ اللهِ
صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ
[
المَرْأَةُ عَوْرَةٌ، وإِنَّهَا إِذَا خَرَجَتِ اسْتَشْرَفَهَا الشَّيْطَانُ، وإِنَّهَا لَتَكُونُ أَقْرَبُ إِلَى اللهِ مِنْهَا في قَعْرِ بَيْتِهَا
] صَحَّحَهُ
الألْبَانِيُّ
في
صَحِيحِ التَّرْغِيبِ
وغَيْرِهِ، لِذَا أَخِي الكَرِيم: عَلَيْكَ أَنْ تَغُضَّ بَصَركَ عَنِ النِّسَاءِ، سَوَاء في العَمَلِ أَوْ في غَيْرِهِ، وإِنْ كَانَ الاخْتِلاَطُ بَيْنَ النِّسَاءِ والرِّجَالِ مِنَ البَلاَيَا الَّتِي عَمَّتْ عَلَى المُسْلِمِينَ، إِلاَّ أَنَّهُ لَيْسَ بحَالٍ مُبَرِّرًا لَهُمْ أَنْ يَتَعَدَّوْا حُدُودَ اللهِ، فَإِنْ كَانَ لا مَحَالَة مِنَ الاخْتِلاَطِ بحُكْمِ طَبِيعَة العَمَل، فَلاَبُدَّ أَنْ يَنْضَبِطَ هَذَا الاخْتِلاَط بالضَّوَابِطِ الشَّرْعِيَّةِ، فَيَكُون بغَضِّ البَصَر، وعَدَمِ الكَلاَمِ إِلاَّ لضَرُورَةٍ، وعَدَمِ التَّكَسُّرِ واللِّينِ في الكَلاَمِ، وعَدَمِ الخُضُوعِ بالقَوْلِ ومُجَارَاتِهِ في غَيْرِ ضَرُورَةٍ أَوْ حَاجَةٍ للعَمَلِ، ويُصَاحِبُ ذَلِكَ مِنْ قَبْلِهِ وفي أَثْنَائِهِ ومِنْ بَعْدِهِ اسْتِنْكَار القَلْب لهَذَا العَمَل واسْتِقْبَاحه، وعَدَم الالْتِذَاذ بِهِ أَوِ الرِّضَا عَنْهُ، أَمَّا غَيْر ذَلِكَ فَيَكُون قَدْ دَخَلَ في الحَرَامِ وسَيَجُرُّ إِلَى مُحَرَّمَاتٍ أُخْرَى تِبَاعًا.
أَمَّا بالنِّسْبَةِ لمَوْقِفِ وَالِدكَ مِنْ زَمِيلَتِكَ في العَمَلِ، فَقَدْ أَصَابَ في جَانِبٍ وأَخْطَأَ في جَانِبَيْنِ، أَصَابَ لَمَّا أَرَادَ البَحْث عَنِ الأَفْضَل والأَصْلَح والأَتْقَى، وأَخْطَأَ في رَمْي النَّاس بالتُّهَمِ دُونَ دَلِيلٍ لمُجَرَّدِ الظَّنِّ، وأَخْطَأَ في تَوَهُّمِ أَنْ غَيْرَ النَّظِيفَة المُهْمِلَة المُسْتَرْجِلَة هِيَ الأَصْلَح، فَهَذِهِ صِفَات في ظَاهِرِ لَفْظهَا تُخَالِفُ شَرْعَ اللهِ، فَلَقَدْ أُمِرْنَا بالنَّظَافَةِ، ونُهِيَت المَرْأَة عَنِ التَّشَبُّهِ بالرِّجَالِ في القَوْلِ والعَمَلِ والمَلْبَسِ، أَمَّا في الَّذِي يَقْصِدهُ وَالِدكَ مِنْ أَنَّهَا لَمْ تَتَبَرَّج وتَفْسَد فِطْرَتهَا ليَضْمَن صَلاَحهَا، فَقَدْ أَصَابَ المَعْنَى ولَكِنَّهُ أَخْطَأَ التَّعْبِير.
وأَمَّا بالنِّسْبَةِ لشُرُوطِ الزَّوْجَة، فَهِيَ الدِّين أَوَّلاً، ثُمَّ يَأْتِي بَعْدهُ أَيّ شَيْءٍ كَجَمَالٍ أَوْ حَسَبٍ؛ أَوْ لا يَأْتِي لا يَهُمّ، فَالمُعْتَبَر في الزَّوَاجِ هُوَ الكَفَاءَة في الدِّينِ، فَإِنْ كَانَتِ الَّتِي اخْتَارَهَا وَالِدُكَ ذَات دِينٍ وخُلُقٍ، فَبِهَا ونِعْمَة، واظْفَر بِهَا وبطَاعَةِ الوَالِد.
ولمَزِيدٍ مِنَ الفَائِدَةِ تُرَاجَع الفَتَاوَى التَّالِيَة:
من هي ذات الدين؟
طلب الصفات الدنيوية في الخاطب والمخطوبة
كيف يتعرف على من يخطبها
هل يتزوج بغير رضى والده؟
وهَذَا مَا أَعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أَعْلَى وأَعْلَمُ
إِنْ أَخْطَأْتُ فَمِنْ نَفْسِي، وأَسْتَغْفِرُ اللهَ، وإِنْ أَصَبْتُ فَمِنْ عِنْدِ اللهِ، والحَمْدُ للهِ
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
زائرنا الكريم
نحن معك بقلوبنا
كلنا آذان صاغيه لشكواك
و
نرحب بك دائما
في
:
جباال من الحسنات في انتظارك
تعليق
مشاركة
إلغاء
السابق
template
التالي
المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا.
استعادة
أو
إلغاء
.
حفظ-تلقائي
مزيد من الإبتسامات »
x
رفع مرفقات
رفع من رابط
إدراج:
مصغرة
صغير
متوسط
كبير
الحجم الكامل
إزالة
x
رفع
أو
حدد صورة من الألبوم
نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
لقد قمت بإرفاق ما يصل إلى 5 ملفات لكل مشاركة
متابعة
إلغاء
رفع
متابعة
إلغاء
x
إضافة رابط
x
Verification
إضافة رد
معاينة
إلغاء
يعمل...
نعم
لا
تم
تم
إلغاء
X
تعليق