السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة جزاكم الله عنا خير الجزاء ووفقكم لما يحب ويرضى
عندى احساس غريب مضيقنى جداً انو اليقين عندى قليل والشيطان يخيل لى انى ظنى بربى ليس على الوجه الاكمل من الخير مع العلم انى عندما يقص لى شخص ما كرب له او هم اشعر بيقين انو ربنا هيفرجه له لانو ربنا مش بيعطى حد حاجة وحشة ولانه سلام لا ياتى منه الا كل سلام وانو طيب لا ياتى منه الا كل شئ طيب بس مش قادره احسه مع نفسى وكربى وعندما اشعر انه لا ان شاء الله اللى انا فيه خير الشيطان يهيئ لى اشياء كثيرة و بعمل قدر استطاعتى اعمل من الطاعات وبجاهد بكل ما لدى من قوة نفسى ولكن اشعر انى ولا حاجة وانى بعبد ربى لاجل حاجتى يعنى حتى الانانية مع ربنا انا بعبد من خلقنى لاجل حاجة شئ مضيقينى يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــاه النفس دى فعلا وحشة . وكمان الشيطان ليه مدة مسيطر على بفكرة وحشة جدا هى انو ربنا يعطى اللى يعصيه نعم كثيرة واللى يطيعه لا
مثال بسيط لو بنت بتكلم اولاد ولها علاقة باولاد يترامى عليها الخطاب وهى اللى عليها الاختيار وتقول دا ايوه ودا لا
وارى بنات محترمات لا يتقدم ليها احد وان تقدم لها يرفضوها او لا يفكروا ان يصلوا اليها لانها معقدة والرى شباب ملتزم
يتقدم للفتاه الاولى اللى مش ملتزمة ويترك الملتزمة هو ايه دا الاولى تتزوج مع معصيتها مبكرا فى اجمل سنوات عمرها
اما الثانية تبقى فى بيتها تفكر فى حالها ولو تزوجت تتزوج بعد الثلاثين ما هذا هل تبدل الحال رغم انى اعلم ان المؤمن مبتلى وان اكثر الناس بلاءً الانبياء لانهم سوف يتنعمون فى الاخره ودا اللى تعبنى التناقض اللى جواى هتجنن نفسى اغلب شيطانى وانتصر عليه انا راضيه بحالى وبسمع دروس لتزويد يقينى ولكن احيانا الشيطان يلعب بى ويجعل اليأس يدب فى قلبى ودا اللى تعبنى " لانه فى ايه فى القران لما اسمعها بموت "(لا ييأس من روح الله الا القوم الكافرون ) وايه" 154" فى سورة البقرة خايفة مكنش من الصابرين انا بدعى ربنا انو الياس ميدبش فى قلبى تعبانه تعبانه ريحونى وياريت تفسير الايه دى لى وادعولى بظهر الغيب
عندى احساس غريب مضيقنى جداً انو اليقين عندى قليل والشيطان يخيل لى انى ظنى بربى ليس على الوجه الاكمل من الخير مع العلم انى عندما يقص لى شخص ما كرب له او هم اشعر بيقين انو ربنا هيفرجه له لانو ربنا مش بيعطى حد حاجة وحشة ولانه سلام لا ياتى منه الا كل سلام وانو طيب لا ياتى منه الا كل شئ طيب بس مش قادره احسه مع نفسى وكربى وعندما اشعر انه لا ان شاء الله اللى انا فيه خير الشيطان يهيئ لى اشياء كثيرة و بعمل قدر استطاعتى اعمل من الطاعات وبجاهد بكل ما لدى من قوة نفسى ولكن اشعر انى ولا حاجة وانى بعبد ربى لاجل حاجتى يعنى حتى الانانية مع ربنا انا بعبد من خلقنى لاجل حاجة شئ مضيقينى يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــاه النفس دى فعلا وحشة . وكمان الشيطان ليه مدة مسيطر على بفكرة وحشة جدا هى انو ربنا يعطى اللى يعصيه نعم كثيرة واللى يطيعه لا
مثال بسيط لو بنت بتكلم اولاد ولها علاقة باولاد يترامى عليها الخطاب وهى اللى عليها الاختيار وتقول دا ايوه ودا لا
وارى بنات محترمات لا يتقدم ليها احد وان تقدم لها يرفضوها او لا يفكروا ان يصلوا اليها لانها معقدة والرى شباب ملتزم
يتقدم للفتاه الاولى اللى مش ملتزمة ويترك الملتزمة هو ايه دا الاولى تتزوج مع معصيتها مبكرا فى اجمل سنوات عمرها
اما الثانية تبقى فى بيتها تفكر فى حالها ولو تزوجت تتزوج بعد الثلاثين ما هذا هل تبدل الحال رغم انى اعلم ان المؤمن مبتلى وان اكثر الناس بلاءً الانبياء لانهم سوف يتنعمون فى الاخره ودا اللى تعبنى التناقض اللى جواى هتجنن نفسى اغلب شيطانى وانتصر عليه انا راضيه بحالى وبسمع دروس لتزويد يقينى ولكن احيانا الشيطان يلعب بى ويجعل اليأس يدب فى قلبى ودا اللى تعبنى " لانه فى ايه فى القران لما اسمعها بموت "(لا ييأس من روح الله الا القوم الكافرون ) وايه" 154" فى سورة البقرة خايفة مكنش من الصابرين انا بدعى ربنا انو الياس ميدبش فى قلبى تعبانه تعبانه ريحونى وياريت تفسير الايه دى لى وادعولى بظهر الغيب
تعليق