السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدي ثلاث اسئلة في الشرع وارجو من الله ان يتم الاجابة عليها
1-ماحكم عندما نشكر منتدى على مايقدمونه من مجهود لنشر الاسلام مع العلم ان العاملين فيه هم( رجال)؟؟
2- لدي امرا دائما يبركني واخشى ان يادي بي الى الهلاك اولا لا اعرف هل سمعتم بالحاسة السادسة ام لا ولكنها هي مثلا يوحي لك الشيطان بان فلان سيفعل كذا وكذا في يوم كذا ومن ثم ياتي هذا اليوم ويحصل ماكنت تتوقعيه او عندما جاء لي فورا امرا بان سيحصل امرا حالا بعد دقائق وفعلا بالتفصيل الممل حصل ومن ثم وصل معي لدرجة ان صديقاتي ياتون لدي ويقولون لي انا ساخذ كم درجتي في مادة كذا واقول انت ستاخذين كذا وانت كذا وانا كذا ياتي لي ايحاء بدرجاتهم وماهي الا شهور ومن ثم عرفت ان هذا مصيبة كبيرة جدا وان هذا من الشيطان ومن ثم يصل معي الى درجة الذبح لغير الله وما الى ذلك وفعلا وصل لقريبتي معها الى امور اكبر مني بكثير بكثير بكثير والحمد لله نحن علمنا ان هذه من الشركيات ومن ثم اخبرناها بذلك ولحقنا الامر والحمد لله حتى لانقع في الشرك الاكبر وتوبت طبعا وعندما ياتي لي ايحاء لا اهتم به المهم جاهدت نفسي وماهي الا قليل ومن ذهبت......
الاان امر اصبح شيئا اخر يختلط بي بين الحرام والحلال ولا ااعرف ان كان الذي ساخبركم به يدخل في هذا الموضوع ام لا بدئت بطلب العلم الشرعي واقرء احاديث ومن ثم قرات حديث الذي يخبر اترك ما يريبك الى مالا يريبك وحديث تبع الشبهات من اتقى الشبهات فقد استبرء لدينه ...الخ
ومن ثم بدئت امشي على احساسي سافهم لكم ما اعانيه من ضرب الامثلة ...... مثلا اريد ان اكل طعاما اسال نفسي اهذا الطعام حلال ام حرام انظر ان هذا من ملك ابي لكن ياتي لي ايحاء بان امي اخبرت ان لا ياكل من هذا الطعام نوع معين ومن ثم اتركه مع علمي ان ما يملكه الاب او الام هو حلال لنا استعماله ولكن اتركه تركا لهذه الشبهه ومن ثم ياتي بعد يوم واشتهيه هذا الطعام جدا ولا يوجدغيره وياتي ايحاء من الداخل جدا باني ساندم على فعلتي هذه او ضيقة من القلب او احد يخبرني لا لا تفعلي ذلك ستندمي لا تفعلي من الداخل وافعله وفعلا ماهي الا ساعات واندم على فعلتي ذلك بحصول امرا ما مثلا امي اشتهت هذا الطعام وانا قد اخذته .... امر اخر حتى احاول ان اصل الى مااعنيه لانه يمشي معي هذا الاحساس مسير حياتي مثلا يوجد اقلام خاصة بامي وامي اخبرت بان لا احد يستخدمه لان اخوتي ياخذونه ويضيعونه ومن ثم انا احتاج اقلامها لان اقلامي ضائعه وياتي فعلا وسواس من القلب من الداخل لاتفعليه اتركيه لها اذهبي وابحثي عن اقلامك واذهب واطلع من هنا وهناك ولااجده ومن ثم خلاص اضر الى اخذ اقلامها مع علمي ان هذا ليس سرقة لانها لو رئتني عادي مش هتقول حاجة خالص ولكن اقول تركا للشبهات ساتركه حتى لا يصبح حراما احتياطي ومن ثم خلاص اضر ومن ثم استخدمه وماهي الا ايام يعني باختصار كلما جاء لي احساس او ضيقة من فعل امر ما واني ساندم بالتاكيد على فعلتي فعلا فعلا اندم من حيث لا احتسب.... ومن ثم يوم اخر في موقف اخر اقول خلاص مستحيل اندم على فعلتي التي سافعلها الان واقول من المستحيل ان اندم لن ده خلاص حلال مافيهاش حاجة وفعلا ياتي وقت واندم على فعلتي وطبعا ندم اقصد به ان الذي فعلته سابقا وقع بي في الحرام مثلا امر الطعام كان من الواجب تركه لانه من بر الوالدين عدم اخذه كان سيؤدي بي الى حلال ولكني اخذته وبكده عقيت والدي وهكذا كلما اردت فعل امرا ما اتاني هذا الاحساس مع العلم انه غصبن عني احس بضيقة بداخلي من هذا االامر واتركه وماهي الا ساعات ويتضح لي ان فعلا كان من اليجب تركه ولو كنت تركت هذه الشبهة لفزت بالجنة ولو فعلتها لوقعت في الحرام..... وهذا يمر معي كثير جدا واتي لحظة من الداخل شوفتي الو كنتي سبتيه لكان افضل اهوة انت وقعتي في الحرام ........
وياتيني في رمضان فجاة فجاة في راصي قال لي انت لن تجتهدي في ليلة القدر في الدعاء وغيرها من الطاعات فابعدت هذه الوسوسة وقلت لا لا لا مستحيل انا بجاهد ومن شعابن وانا بجاهد وتيجي ليلة القدر وما اجتهد لا مستحيل ومن ثم فعلا اتى ليلة القدر وحصل انها الليلة الوحيدة التي لم اجتهد فيها وخسرت خسارانا عظيما ودمرت من البكاء الشديد على الندم في تفريطي لهذا اليوم ودمرت نفسيتي جدا جدا وبكيت بكاءا مريرا وكنت انظر لان ارمي نفسي من اعلى دور في العمارة دمرت حقا فقد ابكي طول اليوم ولم اسعد بالعيد وانظر الى النس وابكي وانظر انهم اجتهدو وفازو في رمضان الا انا وابكي ....في اليوم الذي بعد ليلة القدر طبعا عرفتها انها الليلة من صباح ذلك اليوم الذي بدى غريبا جدا جدا حتى الطيور كانت كثيييرة في سطوح المنازل تقف بجانب بعضها لابعض وتنظر الى السماء وهي صامته او تعمل صوت والشمس بدات غريبة جدا جدا والسماء صافية بدون شعاع عرفت يومها انها كانت بالامس ليلة القدر ودمرت دمار يومها وكرهت المنزل الذي انا فيه وياست وحزنت كان الذي فعلته في شعبان من االجتهاد وفي رمضان ذهب هباءا منثورا مع العلم ان هذا الذي حصل قد اتاني احسس بان هذا سيحصل وللاسف خسرت حينها المعركة في رمضان وبعد انتهاء رمضان اوحى الي بان لن اصوم الستة من البيض قلت لا لا مستحيل وكنت هبكي مستحيل يحصل مثل رمضان لا وقلت من غدا ساصوم وفعلا الحمد لله صمتهم وخلصتهم ولم يحصل الحمد لله وهكذا تاتي لي اخبار فجاة غصبن عني كان احد يرمي لي كلام ويركض بعيدا سيحصل كذا وكذا ومن ثم يذهب .....طبعا موضوع ليلة القدر الحمد لله خفت قليلا لكن موضوع الشبهات وكدة حتى الان وانا معي اا فبالله ارشدوني الى الصواب هل الذي اعانيه وسوسة من الشطان ام هو من من؟؟؟
لدي ثلاث اسئلة في الشرع وارجو من الله ان يتم الاجابة عليها
1-ماحكم عندما نشكر منتدى على مايقدمونه من مجهود لنشر الاسلام مع العلم ان العاملين فيه هم( رجال)؟؟
2- لدي امرا دائما يبركني واخشى ان يادي بي الى الهلاك اولا لا اعرف هل سمعتم بالحاسة السادسة ام لا ولكنها هي مثلا يوحي لك الشيطان بان فلان سيفعل كذا وكذا في يوم كذا ومن ثم ياتي هذا اليوم ويحصل ماكنت تتوقعيه او عندما جاء لي فورا امرا بان سيحصل امرا حالا بعد دقائق وفعلا بالتفصيل الممل حصل ومن ثم وصل معي لدرجة ان صديقاتي ياتون لدي ويقولون لي انا ساخذ كم درجتي في مادة كذا واقول انت ستاخذين كذا وانت كذا وانا كذا ياتي لي ايحاء بدرجاتهم وماهي الا شهور ومن ثم عرفت ان هذا مصيبة كبيرة جدا وان هذا من الشيطان ومن ثم يصل معي الى درجة الذبح لغير الله وما الى ذلك وفعلا وصل لقريبتي معها الى امور اكبر مني بكثير بكثير بكثير والحمد لله نحن علمنا ان هذه من الشركيات ومن ثم اخبرناها بذلك ولحقنا الامر والحمد لله حتى لانقع في الشرك الاكبر وتوبت طبعا وعندما ياتي لي ايحاء لا اهتم به المهم جاهدت نفسي وماهي الا قليل ومن ذهبت......
الاان امر اصبح شيئا اخر يختلط بي بين الحرام والحلال ولا ااعرف ان كان الذي ساخبركم به يدخل في هذا الموضوع ام لا بدئت بطلب العلم الشرعي واقرء احاديث ومن ثم قرات حديث الذي يخبر اترك ما يريبك الى مالا يريبك وحديث تبع الشبهات من اتقى الشبهات فقد استبرء لدينه ...الخ
ومن ثم بدئت امشي على احساسي سافهم لكم ما اعانيه من ضرب الامثلة ...... مثلا اريد ان اكل طعاما اسال نفسي اهذا الطعام حلال ام حرام انظر ان هذا من ملك ابي لكن ياتي لي ايحاء بان امي اخبرت ان لا ياكل من هذا الطعام نوع معين ومن ثم اتركه مع علمي ان ما يملكه الاب او الام هو حلال لنا استعماله ولكن اتركه تركا لهذه الشبهه ومن ثم ياتي بعد يوم واشتهيه هذا الطعام جدا ولا يوجدغيره وياتي ايحاء من الداخل جدا باني ساندم على فعلتي هذه او ضيقة من القلب او احد يخبرني لا لا تفعلي ذلك ستندمي لا تفعلي من الداخل وافعله وفعلا ماهي الا ساعات واندم على فعلتي ذلك بحصول امرا ما مثلا امي اشتهت هذا الطعام وانا قد اخذته .... امر اخر حتى احاول ان اصل الى مااعنيه لانه يمشي معي هذا الاحساس مسير حياتي مثلا يوجد اقلام خاصة بامي وامي اخبرت بان لا احد يستخدمه لان اخوتي ياخذونه ويضيعونه ومن ثم انا احتاج اقلامها لان اقلامي ضائعه وياتي فعلا وسواس من القلب من الداخل لاتفعليه اتركيه لها اذهبي وابحثي عن اقلامك واذهب واطلع من هنا وهناك ولااجده ومن ثم خلاص اضر الى اخذ اقلامها مع علمي ان هذا ليس سرقة لانها لو رئتني عادي مش هتقول حاجة خالص ولكن اقول تركا للشبهات ساتركه حتى لا يصبح حراما احتياطي ومن ثم خلاص اضر ومن ثم استخدمه وماهي الا ايام يعني باختصار كلما جاء لي احساس او ضيقة من فعل امر ما واني ساندم بالتاكيد على فعلتي فعلا فعلا اندم من حيث لا احتسب.... ومن ثم يوم اخر في موقف اخر اقول خلاص مستحيل اندم على فعلتي التي سافعلها الان واقول من المستحيل ان اندم لن ده خلاص حلال مافيهاش حاجة وفعلا ياتي وقت واندم على فعلتي وطبعا ندم اقصد به ان الذي فعلته سابقا وقع بي في الحرام مثلا امر الطعام كان من الواجب تركه لانه من بر الوالدين عدم اخذه كان سيؤدي بي الى حلال ولكني اخذته وبكده عقيت والدي وهكذا كلما اردت فعل امرا ما اتاني هذا الاحساس مع العلم انه غصبن عني احس بضيقة بداخلي من هذا االامر واتركه وماهي الا ساعات ويتضح لي ان فعلا كان من اليجب تركه ولو كنت تركت هذه الشبهة لفزت بالجنة ولو فعلتها لوقعت في الحرام..... وهذا يمر معي كثير جدا واتي لحظة من الداخل شوفتي الو كنتي سبتيه لكان افضل اهوة انت وقعتي في الحرام ........
وياتيني في رمضان فجاة فجاة في راصي قال لي انت لن تجتهدي في ليلة القدر في الدعاء وغيرها من الطاعات فابعدت هذه الوسوسة وقلت لا لا لا مستحيل انا بجاهد ومن شعابن وانا بجاهد وتيجي ليلة القدر وما اجتهد لا مستحيل ومن ثم فعلا اتى ليلة القدر وحصل انها الليلة الوحيدة التي لم اجتهد فيها وخسرت خسارانا عظيما ودمرت من البكاء الشديد على الندم في تفريطي لهذا اليوم ودمرت نفسيتي جدا جدا وبكيت بكاءا مريرا وكنت انظر لان ارمي نفسي من اعلى دور في العمارة دمرت حقا فقد ابكي طول اليوم ولم اسعد بالعيد وانظر الى النس وابكي وانظر انهم اجتهدو وفازو في رمضان الا انا وابكي ....في اليوم الذي بعد ليلة القدر طبعا عرفتها انها الليلة من صباح ذلك اليوم الذي بدى غريبا جدا جدا حتى الطيور كانت كثيييرة في سطوح المنازل تقف بجانب بعضها لابعض وتنظر الى السماء وهي صامته او تعمل صوت والشمس بدات غريبة جدا جدا والسماء صافية بدون شعاع عرفت يومها انها كانت بالامس ليلة القدر ودمرت دمار يومها وكرهت المنزل الذي انا فيه وياست وحزنت كان الذي فعلته في شعبان من االجتهاد وفي رمضان ذهب هباءا منثورا مع العلم ان هذا الذي حصل قد اتاني احسس بان هذا سيحصل وللاسف خسرت حينها المعركة في رمضان وبعد انتهاء رمضان اوحى الي بان لن اصوم الستة من البيض قلت لا لا مستحيل وكنت هبكي مستحيل يحصل مثل رمضان لا وقلت من غدا ساصوم وفعلا الحمد لله صمتهم وخلصتهم ولم يحصل الحمد لله وهكذا تاتي لي اخبار فجاة غصبن عني كان احد يرمي لي كلام ويركض بعيدا سيحصل كذا وكذا ومن ثم يذهب .....طبعا موضوع ليلة القدر الحمد لله خفت قليلا لكن موضوع الشبهات وكدة حتى الان وانا معي اا فبالله ارشدوني الى الصواب هل الذي اعانيه وسوسة من الشطان ام هو من من؟؟؟
تعليق