السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى : {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }
هل يجب على مسلم اليوم تطبيق هذه الآية على المنافقين ــ في واقعنا الحاضر ــ أم خاص بالمعارك فقط لأن الآية جاءت في سياق المعركة
أم نحسن إليهم ونتجاوز عنهم بالحسنى؟
علما وأنه محاط بمجموعة من المنافقين الذين يحاولون قتله وهم من المقربين إليه.. فهل في هذه الحالة يبتعد عنهم أم يحسن إليهم؟
جزاكم الله خيرا ووفقنا وإياكم لما يحب ويرضى
قال تعالى : {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ وَمَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ }
هل يجب على مسلم اليوم تطبيق هذه الآية على المنافقين ــ في واقعنا الحاضر ــ أم خاص بالمعارك فقط لأن الآية جاءت في سياق المعركة
أم نحسن إليهم ونتجاوز عنهم بالحسنى؟
علما وأنه محاط بمجموعة من المنافقين الذين يحاولون قتله وهم من المقربين إليه.. فهل في هذه الحالة يبتعد عنهم أم يحسن إليهم؟
جزاكم الله خيرا ووفقنا وإياكم لما يحب ويرضى
تعليق