ممكن تساعدونى ؟؟؟؟؟؟؟

[احمد111]

بسم الله الرحمن الرحيم
اخوتى اخوكم يعانى من مشكله
وهى انه التزم لكن كان معه ذنب يفعله كل فترة
وبعد فترة من الالتزام زاد الذنب
بقى هناك ذنبين يفعلهم كل فترة
وانه فى بداية التزامة انه رأى رؤيه انه عاد الى احد هذه الذنوب
و بالفعل عاد
لكن فى حاجة
ان بعد ما يفعل هذا يدعو الله ان يهديه
وبدأ احساس الانتكاس يسيطر عليه انه سيترك الطريق
والذى زاد هذا الاحساس انه راى فى المنانم انه انتكس
فزاد هذا الشعور لديه
و كل يوم ينقص عزمه و يقينه
ساعدوه احبكم الله
فى سؤال
انه فى خاطرة انه ابيتلى بهذا الذنب ليخرجه الله من الطريق
هل هذا سوء ظن بالله
مع انه دائما الدعاء بطلب الهدايه
ادعوا له بالهدايه و الثبات

[فريق استشارات سرك فى بير(الأخوات)]

رد: ممكن تساعدونى ؟؟؟؟؟؟؟

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الأخُ السَّائِلُ الكَرِيمُ
السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
أهْلاً بِكَ أخِي الكَرِيم بَيْنَ إخْوَتِكَ، أدْعُو اللهَ أنْ يَسْتَطِيبَ لَكَ المُقَام بَيْنَنَا في المُنْتَدَى، وأنْ تَنْتَفِعَ بِمَا فِيه مِنْ خَيْرٍ كَثِيرٍ بفَضْلِ الله، ومِنْهُ هذا القِسْم.

أبْدَأُ كَلاَمِي مَعَكَ بنَصِيحَةٍ: أنْ تَجْعَلَ مُشَارَكَاتكَ في هذا القِسْمِ كَزَائِرٍ غَيْر مَعْرُوف ولَيْسَ بعُضْوِيَّةِ المُنْتَدَى، حِفَاظًا عَلَى خُصُوصِيَّتِكَ ولعَدَمِ الجَهْر بالمَعْصِيَةِ عَلَى المَلأ.

أمَّا مَوْضُوع تِكْرَار الذَّنْب والإصْرَار عَلَيْهِ، فَأُحِيلُكَ فِيهِ للمَوْضُوعَاتِ التَّالِيَة، فَقَدْ سَبَقَ الكَلاَم عَنْ ذَلِكَ فِيهَا:
مشكلة مصيرية (الانتكاس)..أرجو رد سريع
الوسواس القهرى وعلاجه الدكتور محمد إسماعيل المقدم
سلسلة الشباب والشهوة للشيخ هاني حلمي :أوعى تغير المحطة :)
مشكلتى: ارجوا الرد بسرعة جداً (العادة السرية والمواقع الاباحية) - سلاح فتاك ضد الشهوة
ما علاج من له نفس تحب المعاصي؟ غرقت في المعاصي بعدما كنت ملتزما فماذا أصنع؟

أمَّا بالنِّسَْبِة لِمَا يُرَى في النَّوْمِ ويُخَوِّف الإنْسَان ويُؤَدِّي إلى سُوءِ الظَّنّ باللهِ أو تَوَهُّم سُوء الظَّنّ، فَكُلّ هذا مِنَ الشَّيْطَانِ لتَخْوِيفِ الإنْسَان وصَدِّهِ عَنِ الطَّرِيقِ القَوِيمِ، وتُرَاجَع في ذَلِكَ المَوْضُوعَات التَّالِيَة:
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=160223
https://forums.way2allah.com/showthread.php?t=160505

وهذا مَا أعْلَمُ، واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ.
والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ