السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
شيوخنا الأفاضل الأساذتنا الكرام .
أسأل الله العظيم أن يجازيكم عنا خيرا الجزاء .
حالتي والحمد لله رب العالمين لا أعرف هل هي عويصة أم غريبة أم ماذا .!؟ لكن الذي يهمني أن قلبي راضي بهذا البلاء بفضل الله ورحمته .
( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ )
إليكم مشكلتي سادتي الأفاضل إن شاء الله خير.
مشكلتي في بناتي هداهن الله لما يحب ويرضى. أعيش في بلد الغربة وبناتي توِلدو فيها . أعتذر على أن كلامي غير مرتب . كنت أعتقد رغم المشاكل الزوجية التي كنت أعاني منها جدا جدا . سأذكر منها الشيء البسيط أن شخصيتي خلاف شخصية زوجي . أنا النوع الهادي أو كنت هذا النوع لأني مع الأسف تغيرت كثيرا أصبحت عصبية . وزوجي أسأل الله لنا جميعا حسن الخاتمة . المهم تحجبْ بناتي في سن أربعة سنوات ودخلوا المدرسة للتعليم العربية في كل آخر الأسبوع لكن كانت مدة قليلة ...وكرهن بناتي المدرسة والعربية . والسبب طريقة والدهم معهم في الواجب ... بعصبية شديدة وعنف وضرب الى أن أصبحت بنتي الكبرى تتبول البول ألاّ إرادي . اللهم اجعله لي غفران دنوب . بنتي من عمرها أربعة سنوات حتى عمر خمسة عشر عام وهي المسكينة والحمد لله كانت تعاني من هذا المرض جميعا الأطباء بعد كل شيء من التحاليل والأشعة ووو والنتيجة لاشيء هي حال نفسية . حتى هذا المرض أتر فيها .وفي الدراسة وعدم التقة في النفس . المهم والحمد لله .زادت واشتدت المشاكل بيننا . حتى شيخ المسجد جزاه الله خيرا .تعب من مشاكلنا لأني كنت طلقت ُمنه مرتين ولم يتغير ..وأخدت قراري وطلبت الطلاق لكن رفض وأخدت بناتي وتركنا له البيت .. الجمل بما حمل .رغم أن المحكمة قالت لي من حقك أن تأخدي نص في كل شيء . فقلت لا أريد شيء . لأني فعلا كرهت كل شيء في البيت حتى الشارع . كل شيء . وحكمت المحكة أن يأخد زوجي البنات السبت والأحد. وابتدت نفسيتي وكذلك بناتي في هدوء .لمدة ثلاتة سنوات فكانت المفاجأة أنّ بناتي الثالتة والرابعة تحرش بهما أبوهم . كانت الصدمة قوية جدا . بصراحة لم أصدق في البداية .أولا لأنه لا يدخن ولا يأخد مخدرات..الإيمان عنده قليل نعم لكن لا أشك فيه . مع من بناته . المهم بعد جهد باقناع بناتي ألا يبلغوا الشرطة . اتصلت به ونكر كل شيء . وقال لي أنه يأخد الأدوية لمدة ثلاتة شهور للفيروس س للكبد وهذا الدواء جديد في السوق وقال له الذكتور أنه قد تفعل أشياء لا تشعر بها . فسألته باستغراب أنت تحرشت ببناتك ثلاتة مرات ليس مرة واحدة . يعني بناتك.. ماذا تقول لرب العالمين يوم القيامة .قال لي أنا لم أفعل شيء . وأعلى مافي خيلك اركبيه أنت وبناتك واذهبي بلغي عني مايهمنيش. مرضت واشتد علي السكر والضغط وبعدها عملية المرارة والحمد لله رب العالمين كلّ فيه خير مع الرضى صبرني الله . وقررت بعد صلاة الاستخارة أن أسافر الى مدينة أخرى بعيدة . لم يحبوا بناتي هاته المدينة ولا أنا لأنها شديدة العنصرية . لكن لا خيار لي . عشت مع بناتي في انطواء ليس لنا علاقة مع أي أخوات .فقط نحن مع بعض .بانسبتي لي كنت مرتاحة نفسيا مع الشيوخ والقناة الناس والحكمة . لكن ومع سنتين أصبحت ألاحض أن بناتي يكرهون الحجاب ثم الاسلام والمسلمين والسبب أن المدرسة ليس فيها مسلمين ولا يوجد إلا مدرستين فقط انجليزي فيها الملحدين أكثر. حتى المدينة المسلمين فيها قليل . سبحان الله في لحظة واحدة بنات الأربعة شالو الحجاب وقطعوا الصلاة وكان ذلك في عشرة الأواخر من رمضان ولم يصوموها . إنا لله وإنا إليه راجعون . سبحان الله الكريم كيف أن الصدمة مع المرض الذي أنا فيه أحس أنا الله جل وعلا ثبتني .والحمد لله . اتصلت بالمسجد واتدخلو بعض الأشخاص لكن بدون جدوى . لكن الحمد لله رب العالمين أن بناتي رغم هذا كله من المدرسة الى البيت يعني يمكن كثرة الدعاء من الله الرحيم لم ينحرفن رغم ذلك .والذي فعله والدهم أصبحوا يكرهون الزواج أو الرجل بصفة عامة . وأنا اللآن سأعود الى المدينة التي كنت فيها .لعل الله الكريم أن يرزقهن الصحبة الصالحة يا ذال الجلال والإكرام يا رب . ورغم كل هذا عندي أمل في الله عز وجل أن الله الرحيم الكريم أنه سيهدي بناتي وألح عليه بالدعاء لكي يردهن إليه ردا جميلا . وأطمع فيه أن يجعلهن من الداعيات المؤمنات الصالحات . لأن الله قادر على كل شيء . ولأن الله عز وجل يحول بين المرء وقلبه . أسألكم الدعاء لبناتي أرجوكم أستحلفكم بالله أن تدعوا لي ولبناتي بالهداية وأن يجعل قرتهن في الصلاة .وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم وجمعنا الله وإياكم في جناته. ربي جعلني مقيم الصلاة ومن دريتي ربنا تقبل دعاء .
السؤال بارك الله فيكم هل سأسأل عن هؤلاء البنات يوم القيامة.
شيوخنا الأفاضل الأساذتنا الكرام .
أسأل الله العظيم أن يجازيكم عنا خيرا الجزاء .
حالتي والحمد لله رب العالمين لا أعرف هل هي عويصة أم غريبة أم ماذا .!؟ لكن الذي يهمني أن قلبي راضي بهذا البلاء بفضل الله ورحمته .
( أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ )
إليكم مشكلتي سادتي الأفاضل إن شاء الله خير.
مشكلتي في بناتي هداهن الله لما يحب ويرضى. أعيش في بلد الغربة وبناتي توِلدو فيها . أعتذر على أن كلامي غير مرتب . كنت أعتقد رغم المشاكل الزوجية التي كنت أعاني منها جدا جدا . سأذكر منها الشيء البسيط أن شخصيتي خلاف شخصية زوجي . أنا النوع الهادي أو كنت هذا النوع لأني مع الأسف تغيرت كثيرا أصبحت عصبية . وزوجي أسأل الله لنا جميعا حسن الخاتمة . المهم تحجبْ بناتي في سن أربعة سنوات ودخلوا المدرسة للتعليم العربية في كل آخر الأسبوع لكن كانت مدة قليلة ...وكرهن بناتي المدرسة والعربية . والسبب طريقة والدهم معهم في الواجب ... بعصبية شديدة وعنف وضرب الى أن أصبحت بنتي الكبرى تتبول البول ألاّ إرادي . اللهم اجعله لي غفران دنوب . بنتي من عمرها أربعة سنوات حتى عمر خمسة عشر عام وهي المسكينة والحمد لله كانت تعاني من هذا المرض جميعا الأطباء بعد كل شيء من التحاليل والأشعة ووو والنتيجة لاشيء هي حال نفسية . حتى هذا المرض أتر فيها .وفي الدراسة وعدم التقة في النفس . المهم والحمد لله .زادت واشتدت المشاكل بيننا . حتى شيخ المسجد جزاه الله خيرا .تعب من مشاكلنا لأني كنت طلقت ُمنه مرتين ولم يتغير ..وأخدت قراري وطلبت الطلاق لكن رفض وأخدت بناتي وتركنا له البيت .. الجمل بما حمل .رغم أن المحكمة قالت لي من حقك أن تأخدي نص في كل شيء . فقلت لا أريد شيء . لأني فعلا كرهت كل شيء في البيت حتى الشارع . كل شيء . وحكمت المحكة أن يأخد زوجي البنات السبت والأحد. وابتدت نفسيتي وكذلك بناتي في هدوء .لمدة ثلاتة سنوات فكانت المفاجأة أنّ بناتي الثالتة والرابعة تحرش بهما أبوهم . كانت الصدمة قوية جدا . بصراحة لم أصدق في البداية .أولا لأنه لا يدخن ولا يأخد مخدرات..الإيمان عنده قليل نعم لكن لا أشك فيه . مع من بناته . المهم بعد جهد باقناع بناتي ألا يبلغوا الشرطة . اتصلت به ونكر كل شيء . وقال لي أنه يأخد الأدوية لمدة ثلاتة شهور للفيروس س للكبد وهذا الدواء جديد في السوق وقال له الذكتور أنه قد تفعل أشياء لا تشعر بها . فسألته باستغراب أنت تحرشت ببناتك ثلاتة مرات ليس مرة واحدة . يعني بناتك.. ماذا تقول لرب العالمين يوم القيامة .قال لي أنا لم أفعل شيء . وأعلى مافي خيلك اركبيه أنت وبناتك واذهبي بلغي عني مايهمنيش. مرضت واشتد علي السكر والضغط وبعدها عملية المرارة والحمد لله رب العالمين كلّ فيه خير مع الرضى صبرني الله . وقررت بعد صلاة الاستخارة أن أسافر الى مدينة أخرى بعيدة . لم يحبوا بناتي هاته المدينة ولا أنا لأنها شديدة العنصرية . لكن لا خيار لي . عشت مع بناتي في انطواء ليس لنا علاقة مع أي أخوات .فقط نحن مع بعض .بانسبتي لي كنت مرتاحة نفسيا مع الشيوخ والقناة الناس والحكمة . لكن ومع سنتين أصبحت ألاحض أن بناتي يكرهون الحجاب ثم الاسلام والمسلمين والسبب أن المدرسة ليس فيها مسلمين ولا يوجد إلا مدرستين فقط انجليزي فيها الملحدين أكثر. حتى المدينة المسلمين فيها قليل . سبحان الله في لحظة واحدة بنات الأربعة شالو الحجاب وقطعوا الصلاة وكان ذلك في عشرة الأواخر من رمضان ولم يصوموها . إنا لله وإنا إليه راجعون . سبحان الله الكريم كيف أن الصدمة مع المرض الذي أنا فيه أحس أنا الله جل وعلا ثبتني .والحمد لله . اتصلت بالمسجد واتدخلو بعض الأشخاص لكن بدون جدوى . لكن الحمد لله رب العالمين أن بناتي رغم هذا كله من المدرسة الى البيت يعني يمكن كثرة الدعاء من الله الرحيم لم ينحرفن رغم ذلك .والذي فعله والدهم أصبحوا يكرهون الزواج أو الرجل بصفة عامة . وأنا اللآن سأعود الى المدينة التي كنت فيها .لعل الله الكريم أن يرزقهن الصحبة الصالحة يا ذال الجلال والإكرام يا رب . ورغم كل هذا عندي أمل في الله عز وجل أن الله الرحيم الكريم أنه سيهدي بناتي وألح عليه بالدعاء لكي يردهن إليه ردا جميلا . وأطمع فيه أن يجعلهن من الداعيات المؤمنات الصالحات . لأن الله قادر على كل شيء . ولأن الله عز وجل يحول بين المرء وقلبه . أسألكم الدعاء لبناتي أرجوكم أستحلفكم بالله أن تدعوا لي ولبناتي بالهداية وأن يجعل قرتهن في الصلاة .وجزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم وجمعنا الله وإياكم في جناته. ربي جعلني مقيم الصلاة ومن دريتي ربنا تقبل دعاء .
السؤال بارك الله فيكم هل سأسأل عن هؤلاء البنات يوم القيامة.
تعليق