لتكن الدنيا وما فيها أهون على نفسك من كل شيء ولتكن الآخرة و ما فيها أغلى على نفسك من كل شيء و ليكن عزاؤك في فقد الدنيا غنيمة الآخرة و ليكنرفيقك في دربك و معينك على ذلك كلام ربك و صدق إيمانك والله لو أيقن ابن أدم أن الدنيا دار ابتلاء لما كان له إلا الصبر على شرها و شر من فيها محتسبا في ذلك أجر الصبر و الرضا بقضاء الله..
تعليق