إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

    المشاركة الأصلية بواسطة ارجورحمةربى مشاهدة المشاركة
    جزاكم الله خيرا وبارك الله فيكم
    قصة رائعة
    ويكفى اننا تعلمنا الردود المثالية فى مثل هذه المواقف
    متابعين باذن الله
    وجزاكِ الله خيراً مثله أختي
    فعلاً مواقف تعلمنا كيف نرد ونتكلم بالحجة القاطعة الاكيدة
    من آيات قرانية وأحاديث
    تسعدني متابعتك


    قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

    تعليق


    • #32
      رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

      جزاكم الله خيرا أختى الكريمة

      اللهم اهدِ شباب المسلمين

      اللهم ردهم الى الحق ردا جميلا

      اللهم اهدنا واهدِ بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى

      "اللهم آمين"

      "أحبكِ فى الله"
      يا قلوب العابدين اخشعي ..
      ويا عيون الخائفين لاتهجعي ..
      ويا همم العاكفين إلى المساجد أسرعي ..
      ويا نفوس الذاكرين اقرئي كلام ربك واسمعي ..
      ويا ذنوب التائبين لا ترجعي ..

      تعليق


      • #33
        رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

        المشاركة الأصلية بواسطة نقابى حتى مماتى مشاهدة المشاركة
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
        وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


        جزاكم الله خيرا أختى الكريمة
        وجزاكم الله خيراً مثله أختي الفاضلة

        اللهم اهدِ شباب المسلمين

        اللهم ردهم الى الحق ردا جميلا

        اللهم اهدنا واهدِ بنا واجعلنا سببا لمن اهتدى
        اللهم اميييييييين

        "اللهم آمين"


        "أحبكِ فى الله"
        أحبكِ الله أخيتي


        قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

        تعليق


        • #34
          رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

          جزاكي الله خيرا يا ام نظام متابعين
          ان قدر الله البقاء
          ارجوكم ادعولي ان يمن الله علي بلبس النقاب
          سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلاماته
          جزاكم الله الفردوس

          تعليق


          • #35
            رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

            المشاركة الأصلية بواسطة حوريه الجنه مشاهدة المشاركة
            جزاكي الله خيرا يا ام نظام متابعين
            وجزاكِ الله خيراً مثله أختي حورية


            ان قدر الله البقاء
            أطال الله عمركِ في طاعته


            قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

            تعليق


            • #36
              رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

              وعن ابن جريج أنه قال:
              أخبرني عطاء -إذ منع ابن هشام النساء الطواف مع الرجال-
              قال: كيف يمنعهن وقد طاف نساء النبي صلى الله عليه وسلم مع الرجال؟،
              قلت: أبعد الحجاب أو قبل؟
              قال: أي لعمري لقد أدركته بعد الحجاب،
              قلت: كيف يخالطن الرجال؟
              قال: لم يكن يخالطن، كانت عائشة رضي الله عنها تطوف حَجْرة
              من الرجال لا تخالطهم
              وهذا مما يدل على حرص النساء في صدر الإسلام على عدم مزاحمة الرجال أو الاختلاط بهم حتى في المطاف بالمسجد الحرام.
              4-
              وروي أنه قيل لسودة رضي الله عنها:
              "ألا تحجين وتعتمرين كما يفعل أخواتك،
              فقالت: قد حججت واعتمرت فأمرني الله أن أقرَّ في بيتي.
              قال الراوي: فوالله ما خرجت من باب حجرتها
              حتى أُخرجت جنازتها رضوان الله عليها"
              5-
              وأُثر عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه قال
              مستنكراً اختلاط النساء بالرجال:
              "ألا تستحيون ألا تغارون أن يخرج نساؤكم؟،
              فإنه بلغني أن نساءكم يخرجن في الأسواق يزاحمن العُلوج "
              6-
              وروي عن الزبير بن العوام رضي الله عنه
              أن زوجته عاتكة بنت زيد شرطت عليه ألا يمنعها الخروج إلى المسجد فأجابها،
              فلما أرادت الخروج إلى المسجد للعشاء الآخر شق ذلك عليه ولم يمنعها،
              فلما عيل صبره خرج ليلة إلى العشاء وسبقها،
              وقعد لها على الطريق بحيث لا تراه،
              فلما مرت ضرب بيده على عَجُزها فنفرت من ذلك ولم تخرج بعدُ .
              7-
              وعن أبي عمر الشيباني أنه رأى عبد الله بن مسعود يُخرج النساء من المسجد يوم الجمعة ويقول: "أُخرجن إلى بيوتكن فهو خير لكُنَّ" .
              وعنه رضي الله عنه أنه قال -حاثاً المرأة على قرارها في بيتها-:
              "إنما النساء عورة، وإن المرأة لتخرج من بيتها وما بها بأس فيستشرفها الشيطان، فيقول: إنك لا تمرين بأحد إلا أعجبته، وإن المرأة لتلبس ثيابها،
              فيقال: أين تريدين؟، فتقول: أعود مريضاً، أو أشهد جنازة،
              أو أصلي في مسجد، وما عَبَدت امرأة ربها بمثل أن تعبده في بيتها"


              قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

              تعليق


              • #37
                رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

                وبعد: فكيف يقال بعد كل ما تقدم إن الإسلام لم يمنع الاختلاط
                ولم يمنعه رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا صحابته الكرام؟!!،
                إن هذا إلا محض افتراء لا يُقبل صدوره من مسلم عنده أدنى فقه لنصوص الشريعة وأحكامها ومعرفة لِسِيَر الصدر الأول للإسلام.
                ثم تقول أسماء :
                نأتي الآن إلى سؤالك يا مروة ..
                و هو أن المسلمين و المسلمات في عهد النبي - صلى الله عليه و سلم -
                كانوا يختلطون في المساجد والأسواق ومجالس العلم وساحات الجهاد ومجالس التشاور في أمور المسلمين!!
                تقول مروة في تكبر و غرور :
                نعم أنا أريد أن أعرف الرد .. من فضلك !!
                تستمر أسماء :
                أما في المساجد والطرقات،
                فلم يكن فيها اختلاط بين الرجال والنساء بالصورة التي يريدها دعاة الاختلاط،
                لأن الرجال كانوا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته يُصَلُّون في مقدمة المسجد والنساء في مؤخرته مع عنايتهن بالحجاب والتحفظ من كل ما يثير الفتنة،
                وكان النبي صلى الله عليه وسلم يذهب إليهن في يوم العيد بعدما يعظ الرجال فيعظهن ويذكرهن لبعدهن عن سماع خطبته،
                فعن عبد الرحمن بن عابس أنه قال:
                سمعت ابن عباس رضي الله عنهما قيل له:
                "أشهدت العيد مع النبي صلى الله عليه وسلم؟
                قال: نعم، ولولا مكاني من الصغر ما شهدته،
                حتى أتى العَلَم الذي عند دار كثير ابن الصامت فصلى ثم خطب،
                ثم أتى النساء ومعه بلال فوعظهن وذكَّرهن وأمرهن بالصدقة "
                قال الحافظ ابن حجر:
                "قوله: (ثم أتى النساء) يُشعر بأن النساء كن على حدة من الرجال غير مختلطات بهم، وقوله (ومعه بلال) فيه أن الأدب في مخاطبة النساء في الموعظة أو الحكم أن لا يحضر من الرجال إلا من تدعو الحاجة إليه من شاهد ونحوه،
                لأن بلالاً كان خادم النبي صلى الله عليه وسلم ومتولي قبض الصدقة،
                وأما ابن عباس فقد تقدم أن ذلك اغتفر له بسبب صغره"


                قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                تعليق


                • #38
                  رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

                  ولم يقتصر منع الاختلاط بين الرجال والنساء
                  على الجمع الكثير فحسب،
                  بل تناول ذلك المرأة الواحدة إذا صلت مع الرجال،
                  فعن أنس رضي الله عنه أنه قال:
                  "صلى النبي صلى الله عليه وسلم في بيت أم سليم،
                  فقمتُ ويتيم خلفه، وأم سليم خلفنا"
                  وقد خصص صلى الله عليه وسلم في مسجده
                  باباً للنساء يدخلن ويخرجن منه لا يخالطهن فيه الرجال،
                  فقد ترجم أبو داود في سننه باباً بقوله
                  (باب اعتزال النساء في المساجد عن الرجال)،
                  ثم روى حديث عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أنه قال:
                  قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لو تركنا هذا الباب للنساء"
                  قال نافع تلميذ عبد الله بن عمر:
                  فلم يدخل منه ابن عمر حتى مات".
                  وكان الرجال في عهده صلى الله عليه وسلم
                  يؤمرون بالتريث في الانصراف حتى يمضي النساء
                  ويخرجن من المسجد
                  لئلا يختلط بهن الرجال في الطريق من المسجد إلى البيت
                  مع ما هم عليه جميعاً رجالاً ونساءً من الإيمان والتقوى.
                  فعن هند بنت الحارث
                  أن أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم رضي الله عنها قالت:
                  "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سَلَّم قام النساء حين يقضي تسليمه،
                  ويمكث هو في مقامه يسيراً قبل أن يقوم.
                  قال الإمام الزهري رحمه الله: نَرَى -والله أعلم- أن ذلك كان لكي ينصرف النساء قبل أن يدركهن أحد من الرجال"
                  وفي رواية أخرى:
                  "كان صلى الله عليه وسلم يُسَلِّم فينصرف النساء فيدخلن بيوتهن من قبل أن ينصرف رسول الله صلى الله عليه وسلم"
                  يقول الحافظ ابن حجر:
                  "وفي الحديث الاحتياط في اجتناب ما قد يُفضي إلى المحذور،
                  وفيه اجتناب مواضع التهم،
                  وكراهة مخالطة الرجال للنساء في الطرقات فضلاً عن البيوت"


                  قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                  تعليق


                  • #39
                    رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

                    ويقول ابن قدامة:
                    "إذا كان مع الإمام رجال ونساء،
                    فالمستحب أن يثبت هو والرجال بقدر ما يَرَى أنهن قد انصرفن،
                    ويقمن هن عقب تسليمه"،
                    ثم يتابع قائلاً -عقب الاستشهاد بالحديث المذكور آنفاً-:
                    "لأن الإخلال بذلك من أحد الفريقين يُفضي إلى اختلاط الرجال بالنساء"
                    وكان يُؤْذَن للنساء في الخروج إلى المساجد في الليل
                    لكونه أستر وأخفى وأبعد عن الفتنة.
                    يقول صلى الله عليه وسلم:
                    "ائذنوا للنساء بالليل إلى المساجد"
                    ، ويُروى عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت:
                    "كن نساء المؤمنات يشهدن مع رسول الله صلاة الفجر متلفعات بمروطهن،
                    ثم ينقلبن إلى بيوتهن حين يقضين الصلاة، لا يعرفهن أحد من الغلس"
                    كما كان يُطلب منهن اجتناب الطيب والزينة لكونهما من دواعي الفتنة،
                    يقول صلى الله عليه وسلم:
                    "إذا شهدت إحداكن المسجد فلا تَمسَّ طيباً" ،
                    ويقول: "أيما امرأة أصابت بخوراً فلا تشهد معنا العشاء الآخرة"
                    . ولقد تنبهت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها إلى خطر تساهل المرأة في خروجها من بيتها فقالت:
                    "لو أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى ما أحدث النساء لمنعهن المسجد كما مُنعت نساء بني إسرائيل" .
                    وكان النبي صلى الله عليه وسلم
                    ينهى النساء أن يتوسطن الطريق
                    ويأمرهن بلزوم حافاته
                    حذراً من الاختلاط بالرجال
                    والفتنة بمماسة بعضهم بعضاً أثناء السير في الطريق،
                    فعن أبي أُسيد الأنصاري رضي الله عنه
                    أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول وهو خارج من المسجد
                    وقد اختلط الرجال بالنساء في الطريق:
                    "استأخرن، فإنه ليس لكن أن تحققن الطريق، عليكن بحافات الطريق"،
                    فكانت المرأة تلصق بالجدار،
                    حتى إن ثوبها ليتعلق بالجدار من لصوقها به
                    وأما مجالس العلم ،
                    فقد كان النساء في عهده صلى الله عليه وسلم
                    لا يختلطن فيه بالرجال الاختلاط الذي ينهى عنه المصلحون اليوم
                    ويُرشد القرآن والسنة علماء الأمة إلى التحذير منه حذراً من فتنته،
                    فقد كن يجلسن -في معزل عن الرجال- في مؤخرة المسجد ،
                    فيسمعن المواعظ والخطب ويتعلمن أحكام دينهن،
                    مع عنايتهن بالحجاب وإخفاء الزينة،
                    فأين هذا مما ينادي به اليوم دعاة التحديث
                    من اختلاط الجنسين في التعليم وغيره؟،
                    فكيف يجوز لامرئ يؤمن بالله واليوم الآخر
                    أن يقول إن جلوس الطالبة بحذاء الطالب في كرسي الدراسة
                    مثل جلوس الصحابيات مع أخواتهن في مؤخرة المسجد
                    لسماع الذكر وتعلم أحكام الدين؟،
                    هذا لو سلمنا بوجود الحجاب الشرعي المتضمن تغطية الوجه والكفين،
                    فكيف إذا كان جلوسها مع الطالب في كرسي الدراسة
                    مع كشف الوجه والكفين وإظهار الزينة والمحاسن،
                    وغير ذلك مما يجر إلى الفتنة ويُوقع في المحذور؟!!.
                    ومعلوم أن جلوس الطالبة مع الطالب في كرسي الدراسة
                    من أعظم أسباب الفتنة،
                    ومن أسباب ترك الحجاب الذي شرعه الله للمؤمنات
                    ونهاهن عن أن يبدين زينتهن لغير من بَيَّنَهم الله سبحانه في قوله:
                    (وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن ولا يبدين زينتهنَّ إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن إلا لبعولتهن أو آبائهن أو آباء بعولتهن أو أبنائهن أو أبناء بعولتهن أو إخوانهن أو بني إخوانهن أو بني أخواتهن أو نسائهن أو ما ملكت أيمانهن أو التابعين غير أولي الأربة من الرجال أول الطفل الذين لم يظهروا على عورات النساء) الآية60.
                    ولهذا دعا المصلحون إلى إفراد النساء عن الرجال في دور التعليم،
                    وأن يكُنَّ على حدة والشباب على حدة
                    حتى يَتمكنَّ من تلقي العلم من المدرسات بكل راحة من غير حجاب ولا مشقة،
                    لأن تلقي العلوم من المدرسات في محل خاص أصون للجميع
                    وأبعد لهن من أسباب الفتنة وأسلم للشباب من الفتنة،
                    ولأن انفراد الشباب في دور التعليم عن الفتيات
                    مع كونه أسلم لهم من الفتنة فهو أقرب إلى عنايتهم بدروسهم وشغلهم بها
                    وحسن الاستماع إلى الأساتذة
                    وتلقي العلوم عنهم بعيدين عن ملاحظة الفتيات والانشغال بهن


                    قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                    تعليق


                    • #40
                      رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

                      وأما ساحات الجهاد ،
                      فيجيب عنها سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله قائلاً:
                      "قد يتعلق بعض دعاة الاختلاط ببعض ظواهر النصوص الشرعية
                      التي لا يدرك مغزاها ومرماها إلا من نَوَّر الله قلبه
                      وتفقه في دين الله وضم الأدلة الشرعية بعضها إلى بعض،
                      وكانت في تصوره وحدة لا يتجزأ بعضها عن بعض.
                      ومن ذلك خروج بعض النساء مع الرسول صلى الله عليه وسلم في بعض الغزوات. والجواب عن ذلك:
                      أن خروجهن كان مع محارمهن لمصالح كثيرة
                      لا يترتب عليه ما يُخشى عليهن من الفساد،
                      لإيمانهن وتقواهن وإشراف محارمهن عليهن وعنايتهن بالحجاب بعد نزول آيته،
                      بخلاف حال الكثير من نساء العصر،
                      ومعلوم أن خروج المرأة من بيتها إلى العمل
                      يختلف تماماً عن الحالة التي خرجن بها مع الرسول صلى الله عليه وسلم في الغزو،
                      فقياس هذه على تلك يُعتبر قياساً مع الفارق.
                      وأيضاً فما الذي فهمه السلف الصالح حول هذا
                      وهم لا شك أدرى بمعاني النصوص من غيرهم
                      وأقرب إلى التطبيق العلمي بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم؟
                      فما هو الذي نُقل عنهم على مدار الزمن؟،
                      هل وَسَّعُوا الدائرة كما يُنادي دعاة الاختلاط
                      فنقلوا ما ورد في ذلك إلى أن تعمل المرأة في كل ميدان
                      من ميادين الحياة مع الرجال تزاحمهم ويزاحمونها وتختلط معهم ويختلطون معها،
                      أم أنهم فهموا أن تلك قضايا معينة لا تتعداها إلى غيرها؟.
                      وإذا استعرضنا الفتوحات الإسلامية والغزوات على مدار التاريخ
                      لم نجد هذه الظاهرة "
                      وأما مجالس التشاور في أمور المسلمين ،
                      فلم تكن المرأة قط عضواً فيها في صدر الإسلام،
                      فهي -مثلاً- لم تشارك الصحابة في اجتماع سقيفة بني ساعدة
                      إثر وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم للتشاور فيمن يختارونه خليفة لهم،
                      ولم يحدث أن جمع الخلفاء الراشدون النساء
                      لاستشارتهن في قضايا الدولة وشؤون المسلمين كما كانوا يفعلون مع الرجال،
                      ولا نعلم في تاريخ الإسلام كله أن المرأة كانت تسير مع الرجل جنباً إلى جنب في إدارة شؤون الدولة وسياستها،
                      وكل ما يرويه التاريخ لنا هو
                      أن النبي صلى الله عليه وسلم أخذ بيعة النساء يوم فتح مكة من دون أن يصافحهن.
                      ومن زعم أن هذا يدل على اختلاط النساء بالرجال في صدر الإسلام للمشاركة في سياسة الدولة والإسهام في حل قضايا المسلمين وشؤونهم فقد أخطأ وحَمَّلَ وقائع التاريخ ما لا تحتمل.
                      نعم وقع في بعض أدوار التاريخ الإسلامي
                      أن شاركت المرأة في بعض قضايا الدولة وشؤونها،
                      وكان لبعضهن مشورة في بعض أمور المسلمين،
                      ولكن هذه تصرفات ووقائع نادرة لمناسبات خاصة تُقَدَّر بقدرها
                      لا يُبنى عليها حكم ولا تأخذ حكم القاعدة.
                      وأحكام الإسلام إنما تؤخذ من نص ثابت
                      في كتاب الله تعالى أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم،
                      أو قياس صحيح عليهما،
                      أو إجماع التقى عليه أئمة المسلمين وعلماؤهم،
                      وعليه فلا يصح الاستدلال بالتصرفات الفردية من آحاد الناس،
                      حتى ولو كان أصحابها من الصحابة رضوان الله عليهم
                      أو التابعين من بعدهم.
                      فمن المقطوع به أن تصرفات هؤلاء جميعاً توزن بميزان الشرع الإسلامي،
                      وليس الشرع هو الذي يوزن بتصرفاتهم ووقائع أحوالهم،
                      ولذا فإن من مقررات علماء السلف قولهم:
                      (لا تعرف الحق بالرجال، اعرف الحق تعرف أهله).
                      ولو كان لتصرفات آحاد الصحابة أو التابعين مثلاً
                      قوة الدليل الشرعي دون حاجة إلى الاعتماد على دليل آخر
                      لبطل أن يكونوا معرضين للخطأ،
                      ولوجب أن يكونوا معصومين مثل رسول الله صلى الله عليه وسلم،
                      وليس هذا لأحد إلا للأنبياء عليهم وعلى خاتمهم الصلاة والسلام،
                      أما ما عداهم فحق عليهم قول رسول الله صلى الله عليه وسلم:
                      "كل بني آدم خطَّاء"
                      ، وإلا فما بالنا لا نقول -مثلاً- بِحل شرب الخمر،
                      وقد وُجد فيمن سلف في القرون الخيرية من شربها؟!


                      قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                      تعليق


                      • #41
                        رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

                        فما رأيك يا مروة إذن ؟!!
                        تقول مروة و قد انكسرت حدة كلامها :
                        حسناً يا أسماء اقتنعت بما ذكرتِ متفضلة ..
                        و لكني أسمع فيما أسمع أن الاختلاط لم يُمنع إلا في المجتمعات الإسلامية الإنفصالية
                        التي ساد فيها الانحطاط ..
                        سمعت أسماء قول مروة و ردت متعجبة :
                        إنما هذا لإفتراء محض يا أختاه ..
                        و ليس كل من قال صدق .. كيف لعاقل أن يقول هذا ؟!! ..
                        فها نحن الآن نعيش زمن انحطاط في الاخلاق و القيم
                        فهل سمعتي مرة عن حملة لمنع الاختلاط أم العكس
                        حملة لتحرير المرأة من رق الإسلام - كما يزعمون -
                        عليهم من الله ما يستحقون..
                        إنما هو وهم و افتراء يُستغرب صدوره من أي مسلم لديه معرفة
                        -ولو يسيرة- بتاريخ الإسلام وشرعه،
                        فكيف ممن يمثل اتجاهاً إسلامياً محافظاً ويترأسه في بلد عربي مسلم ؟
                        لقد مُنع الاختلاط في الإسلام منذ نزول آيات الحجاب،
                        ومنعه النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام والتابعين لهم بإحسان،
                        وما سقناه فيما سبق من الأدلة الشرعية والأقوال والوقائع كاف لإثبات ذلك.
                        ولم يخل عصر ولا مصر من بلاد الإسلام والمسلمين
                        من منع الاختلاط والتشدد في أمره؛
                        امتثالاً لأمر الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم،
                        وحرصاً من المخلصين الغيورين في مختلف الأماكن والأزمان
                        على تطبيق شريعة الإسلام.
                        ولن يستطيع أصحاب هذا الزعم الباطل -مهما أجهدوا أنفسهم-
                        أن يقدموا دليلاً صحيحاً يبرهن على صحة مُدَّعاهم.
                        وأما ربط منع الاختلاط بعصور الانحطاط
                        ففيه ما لا يخفى من الاستهتار بكلام الله ورسوله،
                        والازدراء بما يدعو إليه المصلحون من منع الاختلاط والتحذير منه،
                        والتأثر بمقولات الغرب حول التقدم والتحضر والمدنية.
                        انتهت الشبهة الأولى
                        الشبهة الثانية :
                        (وقرن في بيوتكن) هل هي موجهة لنساء النبي فقط ؟!
                        قالت مروة
                        وهي تفتش في ذهنها عن أي شيء ينجدها فلمعت في رأسها شبهة جديدة ..
                        فتمايلت
                        و قالت : حسناً يا أسماء ..
                        اقتنعت برأيك و لكن ماذا تقولين في ..
                        أن هذه الآية ((وقرن في بيوتكن)) لم تكن موجهة إلا لنساء النبي فقط ؟؟
                        ابتسمت أسماء ابتسامة الواثقة بالله جل و علا و قالت :
                        أقول و التوفيق من عند الله ..
                        يفهم علماء الأمة ومحققوها قديماً وحديثاً من قوله تعالى:
                        (وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) 67
                        وجوب لزوم المرأة المسلمة بيتها
                        وعدم خروجها منه إلا عند الضرورة
                        وتحريم اختلاطها بالرجال الأجانب عنها.
                        يقول عبد الرحمن بن الجوزي:
                        "قال المفسرون: ومعنى الآية:
                        الأمر لهن بالتوقر والسكون في بيوتهن وأن لا يخرجن"
                        . ويقول الحافظ ابن كثير:
                        "وقوله تعالى (وقرن في بيوتكن) أي: الزمن بيوتكن فلا تخرجن لغير حاجة"
                        . ويقول القاضي أبو بكر بن العربي:
                        "قوله تعالى: (وقرن في بيوتكن) يعني:
                        اسكنّ فيها ولا تتحركن ولا تبرحن منها"
                        . ويقول أحمد مصطفى المراغي:
                        "(وقرن في بيوتكن) أي: الزمن بيوتكن فلا تخرجن لغير حاجة،
                        وهو أمر لهن ولسائر النساء"
                        . ويقول حسنين محمد مخلوف:
                        "(وقرن في بيوتكن): الزمنها فلا تخرجن لغير حاجة مشروعة،
                        ومثلهن في ذلك سائر نساء المؤمنين"
                        . ويقول الشيخ عبد الرحمن بن سعدي:
                        "(وقرن في بيوتكن) أي: اقررن فيها، لأنه أسلم وأحفظ لكُنَّ"
                        . ويقول الشيخ أبو بكر الجزائري:
                        "وقوله (وقرن في بيوتكن) أي:
                        اقررن فيها بمعنى اثبتن فيها ولا تخرجن إلا لحاجة لابد منها"
                        . ويقول أبو الأعلى المودودي - بعد حديثه عن دائرة عمل المرأة - :
                        "صفوة القول أن خروج المرأة من البيت لم يُحمد في حال من الأحوال،
                        وخير الهدي لها في الإسلام أن تلازم بيتها كما تدل عليه آية (وقرن في بيوتكن) دلالة واضحة" .
                        وأما اختلاف العلماء في معنى الآية -
                        حيث ذهب بعضهم إلى أنها من الوقار وهو السكون،
                        وذهب البعض الآخر إلى أنها من القرار وهو البقاء-
                        فلا يُبطل صحة الاستدلال بالآية على منع الاختلاط،
                        لأن كلا المعنيين يدلان على ضرورة لزوم المرأة بيتها
                        وعدم خروجها منه إلا لحاجة شرعية،
                        وهو ما ذهب إليه المفسرون.


                        قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                        تعليق


                        • #42
                          رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))


                          بجد مناظرة رااااااااااااائعة جدااااااا
                          أسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك
                          اللهم أهدي بنات امسلمين وردهم الي الحق ردا جميلا..وما أحوجنا لتلك الكمات رد ع أخواتنا
                          متاااااااااااااااابعة معكي إن شاء الرحمن..الله المستعاااااااان
                          اللهم أنصر الإسلام وأعز المسلمين
                          اللهم أرزقني حلاوة حفظ كتابك..
                          اللهم أجعل لا إله إلا الله آخر كلامي..

                          تعليق


                          • #43
                            رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

                            المشاركة الأصلية بواسطة "نور" مشاهدة المشاركة



                            وجزاكِ الله خيراً مثله أختي نور
                            http://www.way2allah.com/modules.php...les&khid=17748
                            بجد مناظرة رااااااااااااائعة جدااااااا
                            أسأل الله أن يجعلها في ميزان حسناتك
                            اللهم آآميييين واياكم أخيتي
                            اللهم أهدي بنات امسلمين وردهم الي الحق ردا جميلا..
                            اللهم اامييييين
                            وما أحوجنا لتلك الكمات رد علي أخواتنا
                            متاااااااااااااااابعة معكي إن شاء الرحمن..الله المستعاااااااان
                            تسعدني متابعتكِ أخيتى
                            http://www.way2allah.com/modules.php...ailes&khid=723

                            اللهم امييين واياكم


                            قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                            تعليق


                            • #44
                              رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

                              يقول - على سبيل المثال - الإمام القرطبي -
                              بعد أن ساق القراءات الواردة في قوله تعالى:
                              (وقرن) وأقوال العلماء واللغويين في بيان معانيها-:
                              "معنى هذه الآية الأمر بلزوم البيت،
                              وإن كان الخطاب لنساء النبي صلى الله عليه وسلم فقد دخل غيرهن فيه بالمعنى.
                              هذا لو لم يرد دليل يخص جميع النساء؛
                              كيف والشريعة طافحة بلزوم النساء بيوتهن،
                              والانكفاف عن الخروج منها إلا لضرورة؛
                              على ما تقدم في غير موضع"76. ويقول الشوكاني -
                              بعد أن ساق كذلك القراءات تلك وأقوال العلماء في بيان معانيها- :
                              "المراد بالآية أمرهن بالسكون والاستقرار في بيوتهن""77.
                              ويقول أبو بكر الجصاص:
                              "وقوله تعالى: (وقرن في بيوتكن) روى هشام عن محمد بن سيرين قال:
                              قيل لسودة بنت زمعة: ألا تخرجين كما تخرج أخواتك؟ قالت:
                              والله لقد حججت واعتمرت ثم أمرني الله أن أقر في بيتي،
                              فوالله لا أخرج، فما خرجت حتى أخرجوا جنازتها.
                              وقيل: إن معنى: (وقرن في بيوتكن) كن أهل وقار وهدوء وسكينة،
                              يقال: وَقَر فلان في منزله يَقِرُ وقُوُراً إذا هدأ فيه واطمأن به،
                              وفيه الدلالة على أن النساء مأمورات بلزوم البيوت منهيات عن الخروج"78.
                              ويقول أبو الثناء الألوسي -بعد أن ذكر القراءات المتعددة لقوله تعالى:
                              (وقرن)-: "والمراد على جميع القراءات أمرهن رضي الله تعالى عنهن بملازمة البيوت، وهو أمر مطلوب من سائر النساء"79.
                              وأما الاحتجاج على عدم صحة الاستدلال بالآية على منع الاختلاط بإدعاء الاختلاف في تعيين المخاطب بالآية هل هن نساء النبي صلى الله عليه وسلم أم عامة النساء،
                              فليس بشيء،
                              وذلك لما يلي:


                              قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                              تعليق


                              • #45
                                رد: أختـــــــــاه متـــــــــى الإلتـــــــــــــزام ؟؟؟ (( قصة أسمــــاء ومروة))

                                1- لأن هذه الآية والتي قبلها تحفهما قرائن قوية
                                تدل على أن الأحكام الشرعية الموجودة فيها ليست خاصة بأمهات المؤمنين،
                                وإنما هي عامة لجميع النساء المسلمات،
                                ذلك أن امتياز أمهات المؤمنين من غيرهن المذكور في قوله تعالى:
                                (يا نساء النبي لستن كأحد من النساء) 80،
                                إنما هو خاص بما ذُكر قبله لا بما ذُكرَ بعده،
                                بمعنى أنه خاص بالأحكام المذكورة في قوله تعالى:
                                (يا نساء النبي من يأت منكنَّ بفاحشة مبيّنةٍ يُضاعف لها العذاب ضعفين) 81
                                وقوله: (ومن يقنت منكنَّ لله ورسوله وتعمل صالحاً نؤتها أجرها مرتين) 82،
                                دون الأوامر والنواهي المذكورة بعده وهي قوله تعالى:
                                (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرضٌ وقلن قولاً معروفاً، وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرُّج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاة وأطعن الله ورسوله) 83، فتلك الأوامر والنواهي موجهة للنساء عامة
                                بدليل أنه لا يجوز لأحد أن يقول أنه يجوز للنساء المسلمات
                                أن يخضعن بالقول ليطمع الذي في قلبه مرض
                                وأن لا يقُلْن قولاً معروفاً وأن لا يقرن في بيوتهن
                                ويتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ولا يُقمن الصلاة
                                ولا يؤتين الزكاة ولا يطعن الله ورسوله.
                                فهذه الأحكام ليست خاصة بأمهات المؤمنين لأن عللها تجري في غيرهن أيضاً.
                                2-
                                ولأنه إذا كانت أمهات المؤمنين -
                                مع ما كُنَّ عليه من التقى والعفاف وقوة الإيمان والبصيرة بالحق-
                                مأمورات بعدم الخضوع في القول والقرار في البيوت وعدم التبرج،
                                فغيرهن من النساء المسلمات مأمورات بذلك من باب أولى،
                                ولا سيما في هذا العصر الذي قَلَّ فيه الوازع الديني عند كثير من الناس وكثرت فيه المفاسد والفتن.


                                قال الشيخ الألباني رحمه الله: إن هذا الطريق طويل ونحن نمشي فيه مشي السلحفاة لايهمنا أن نصل المهم أن نموت علي الطريق

                                تعليق

                                يعمل...
                                X