رد: ღ¤ دعوة للاستعداد القلبي ..يلا نرفع شعار " ♥ إلى رمضان .. صاحبي القرآن ♥ " ¤ღ
هل شاهدنا المقطع السابق وتحركت به قلبنا نحو حب القرآن
ننتظركِ هنا يا غالية لمتابعة الواجبات
ღ¤ صفحة متابعتنا القلبية" ♥ إلى رمضان .. صاحبي القرآن ♥ " ¤ღ
خطوتنا الثانية لإصلاح علاقتنا بالقرآن
(( القرآن يخاطبكِ أنتِ ))
الصاحب حين يحدثه صاحبه يسمعه بتركيز .. ينتبه لكلامه ..
ولربما حال سماعه تأثر بكلامه فظهر أثر كلامه على عينيه .. على ملامح وجه
هذا هو الصاحب .
وإن كنت أطلب صحبة القرآن فكيف سيكون حالي حين أمسك مصحفي
ينبغي أن أستحضر أن القرآن يخاطبني أنا
يقول ابن القيم - رحمه الله - : " إِذا أردت الِانتِفاع بِالقرآنِ فاجمع قلبك عِند تِلاوته وسماعه، وألقِ سمعك واحضر حضور من يخاطبه بِهِ من تكلّم بِهِ سبحانه مِنه إِليهِ، فإنه خطاب مِنه لك على لِسان رسوله قال تعالى: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيد} ق:37"
ينبغي أن أستحضر أن مفاتيح سعادتي في الدنيا والآخرة سأجدها في القرآن
أستحضر أن القرآن طريقي لانشراح الصدر .. للتغيير للأفضل .
إذاً هيا معا في خطوات عملية لنتأثر بالقرآن ونشعر أنه يخاطبنا نحن تحديدا :
1_تهيئة المكان والزمان المناسب لتلاوة القرآن :
حاولي أن تقرأي في مكان هادئ يساعد على التركيز ، وكذلك وقت مناسب يكون فيه نشاط وتركيز اقرأي في وقت صفاء الذهن
وتذكري أخيتي (( البركة في البكور )) ، وكذلك أفضل أوقات القراءة (( في جوف الليل )) .
2_ أبعدي هاتفك دقائق عيشي فيها مع كلام الله دون تشتت ذهن فلن تجدي في مواقع التواصل ما ستجديه في هذه الجلسة مع كلام ربك .
3_ التركيز والقراءة المتأنية :
نُريد أن نقرأ القرآن كما نقرأ أيَّ كتاب، فعندما نقرأ أي كتاب، أو مجلة، أو جريدة، فإننا نَعقِل ما نقرؤه، وإذا سرَحْنا في موضِع من المواضع، عُدْنا بأعيُنِنا إلى الوراء، وأعَدْنا قراءة ما فات على عُقولنا، وما دفعَنا إلى ذلك إلا لنَفهَم المراد مِن الكلام، وهذا ما نُريده مع القرآن: أن نقرأ بحضور ذهْن، فإذا ما سرَحْنا في وقت من الأوقات، علينا أن نُعيد الآيات التي شردَت الأذهان عنها، نعم في البداية سنجد صعوبةً في تطبيق هذه الوسيلة؛ بسبب تعوُّدِنا على التعامُل مع القرآن كألفاظ مجرَّدة مِن مَعانيها، ولكن بالمُداوَمة والمُثابَرة سنعتاد - بمشيئة الله - القراءة بتركيز وبدون سرَحان.
4_ التجاوُب مع القراءة :
القرآن خِطاب مُباشِر مِن الله لجميع البشر، لي، ولك، ولغَيرنا، هذا الخطاب يَشمل - ضمن ما يشمل - أسئلة وإجابات، ووعدًا ووعيدًا، وأوامرَ ونواهيَ، وتنفيذ أوامره بالتسبيح أو الحمد أو الاستِغفار أو السجود عند مواقع السجود، والتأمين على الدعاء، والاستِعاذة من النار، وسؤال الجنة، ولقد كان هذا مِن هدْي النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته الكرام، ولعلَّ القيام بهذه الوسيلة يُساعِدنا على زيادة التركيز عند القراءة وعدم السرَحان.
[ مستفاد من مقال كيف ننتفع بالقرآن الكريم؟ .. بقلم/ حسام العيسوي إبراهيم ]
واجباتنا العملية لليوم بإذن الله :
1_ متابعة ورد القرآن اليومي الثابت وتطبيق الخطوات السابقة
و استحضري وعددي نوايا تلاوتك والتي ذكرناها هنــا
2_ مطلوب من كل أخت أن تشاركنا بآية تأثرت بها في وردها اليومي وما استشعرته فيها .
3_ إدماااااااااان الدعاء خاصة "اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلبي" ..
نكثر من الدعاء أن يصلح الله قلوبنا بالقرآن ويرزقنا صحبة القرآن وهداية القرآن وشفاعة القرآن وأن يجعلنا من أهل القرآن
4_ نأخذ من يومنا دقائق قليلة نستمع فيها لمقطع قصير عن القرآن
وسنجد أثره على قلوبنا و إقبالنا بحب على كتاب الله .
وهذا هو مقطعنا لليوم
http://www.youtube.com/watch?v=yVBx2...h1vtwH&index=6
واجب عملي يلا نتفاعل مطلوب من كل أخت تلخيص المقطع أو ذكر فائدة أو شيئ تأثرتِ به .
ننتظركم في صفحة متابعتنا في قسم قررت أغير حياتي
ღ¤ صفحة متابعتنا القلبية" ♥ إلى رمضان .. صاحبي القرآن ♥ " ¤ღ
ما من دواء للقلوب أنفع لها من القرآن
فلإصلاح قلوبنا نحتاج أن نصاحب القرآن
وكانت أول خطوة لمصاحبته
أن نحب القرآن
فالصاحب يحب صاحبه .. يشتاق إليه .. يحب الجلوس معه
فهل طبقنا واجباتنا العملية السابقة لنشعر حقا بحب القرآن
فلإصلاح قلوبنا نحتاج أن نصاحب القرآن
وكانت أول خطوة لمصاحبته
أن نحب القرآن
فالصاحب يحب صاحبه .. يشتاق إليه .. يحب الجلوس معه
فهل طبقنا واجباتنا العملية السابقة لنشعر حقا بحب القرآن
ننتظركِ هنا يا غالية لمتابعة الواجبات
ღ¤ صفحة متابعتنا القلبية" ♥ إلى رمضان .. صاحبي القرآن ♥ " ¤ღ
خطوتنا الثانية لإصلاح علاقتنا بالقرآن
(( القرآن يخاطبكِ أنتِ ))
الصاحب حين يحدثه صاحبه يسمعه بتركيز .. ينتبه لكلامه ..
ولربما حال سماعه تأثر بكلامه فظهر أثر كلامه على عينيه .. على ملامح وجه
هذا هو الصاحب .
وإن كنت أطلب صحبة القرآن فكيف سيكون حالي حين أمسك مصحفي
ينبغي أن أستحضر أن القرآن يخاطبني أنا
يقول ابن القيم - رحمه الله - : " إِذا أردت الِانتِفاع بِالقرآنِ فاجمع قلبك عِند تِلاوته وسماعه، وألقِ سمعك واحضر حضور من يخاطبه بِهِ من تكلّم بِهِ سبحانه مِنه إِليهِ، فإنه خطاب مِنه لك على لِسان رسوله قال تعالى: {إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيد} ق:37"
ينبغي أن أستحضر أن مفاتيح سعادتي في الدنيا والآخرة سأجدها في القرآن
أستحضر أن القرآن طريقي لانشراح الصدر .. للتغيير للأفضل .
إذاً هيا معا في خطوات عملية لنتأثر بالقرآن ونشعر أنه يخاطبنا نحن تحديدا :
1_تهيئة المكان والزمان المناسب لتلاوة القرآن :
حاولي أن تقرأي في مكان هادئ يساعد على التركيز ، وكذلك وقت مناسب يكون فيه نشاط وتركيز اقرأي في وقت صفاء الذهن
وتذكري أخيتي (( البركة في البكور )) ، وكذلك أفضل أوقات القراءة (( في جوف الليل )) .
2_ أبعدي هاتفك دقائق عيشي فيها مع كلام الله دون تشتت ذهن فلن تجدي في مواقع التواصل ما ستجديه في هذه الجلسة مع كلام ربك .
3_ التركيز والقراءة المتأنية :
نُريد أن نقرأ القرآن كما نقرأ أيَّ كتاب، فعندما نقرأ أي كتاب، أو مجلة، أو جريدة، فإننا نَعقِل ما نقرؤه، وإذا سرَحْنا في موضِع من المواضع، عُدْنا بأعيُنِنا إلى الوراء، وأعَدْنا قراءة ما فات على عُقولنا، وما دفعَنا إلى ذلك إلا لنَفهَم المراد مِن الكلام، وهذا ما نُريده مع القرآن: أن نقرأ بحضور ذهْن، فإذا ما سرَحْنا في وقت من الأوقات، علينا أن نُعيد الآيات التي شردَت الأذهان عنها، نعم في البداية سنجد صعوبةً في تطبيق هذه الوسيلة؛ بسبب تعوُّدِنا على التعامُل مع القرآن كألفاظ مجرَّدة مِن مَعانيها، ولكن بالمُداوَمة والمُثابَرة سنعتاد - بمشيئة الله - القراءة بتركيز وبدون سرَحان.
4_ التجاوُب مع القراءة :
القرآن خِطاب مُباشِر مِن الله لجميع البشر، لي، ولك، ولغَيرنا، هذا الخطاب يَشمل - ضمن ما يشمل - أسئلة وإجابات، ووعدًا ووعيدًا، وأوامرَ ونواهيَ، وتنفيذ أوامره بالتسبيح أو الحمد أو الاستِغفار أو السجود عند مواقع السجود، والتأمين على الدعاء، والاستِعاذة من النار، وسؤال الجنة، ولقد كان هذا مِن هدْي النبي - صلى الله عليه وسلم - وصحابته الكرام، ولعلَّ القيام بهذه الوسيلة يُساعِدنا على زيادة التركيز عند القراءة وعدم السرَحان.
[ مستفاد من مقال كيف ننتفع بالقرآن الكريم؟ .. بقلم/ حسام العيسوي إبراهيم ]
واجباتنا العملية لليوم بإذن الله :
1_ متابعة ورد القرآن اليومي الثابت وتطبيق الخطوات السابقة
و استحضري وعددي نوايا تلاوتك والتي ذكرناها هنــا
2_ مطلوب من كل أخت أن تشاركنا بآية تأثرت بها في وردها اليومي وما استشعرته فيها .
3_ إدماااااااااان الدعاء خاصة "اللهم اجعل القرآن العظيم ربيع قلبي" ..
نكثر من الدعاء أن يصلح الله قلوبنا بالقرآن ويرزقنا صحبة القرآن وهداية القرآن وشفاعة القرآن وأن يجعلنا من أهل القرآن
4_ نأخذ من يومنا دقائق قليلة نستمع فيها لمقطع قصير عن القرآن
وسنجد أثره على قلوبنا و إقبالنا بحب على كتاب الله .
وهذا هو مقطعنا لليوم
http://www.youtube.com/watch?v=yVBx2...h1vtwH&index=6
واجب عملي يلا نتفاعل مطلوب من كل أخت تلخيص المقطع أو ذكر فائدة أو شيئ تأثرتِ به .
ننتظركم في صفحة متابعتنا في قسم قررت أغير حياتي
ღ¤ صفحة متابعتنا القلبية" ♥ إلى رمضان .. صاحبي القرآن ♥ " ¤ღ
تعليق