رد: دررٌ من أقوال الشيخ عبد العزيز الطريفي...(متجددة)
فتنة عالم السوء أعظم من فتنة الدجال
لأن الدجال يفتن العامة والعالم يفتن الخاصة والعامة
قال النووي رحمه الله في " شرح مسلم " (18/64) :
" ( أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْأَئِمَّةَ الْمُضِلُّونَ )
لأن الدجال يفتن العامة والعالم يفتن الخاصة والعامة
قال النووي رحمه الله في " شرح مسلم " (18/64) :
" ( أَخْوَفُ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي الْأَئِمَّةَ الْمُضِلُّونَ )
لا يؤاخذ الإنسان بتفكيره بالسيئات حتى يعمل
ولكن الاسترسال بالتفكير يجر النفس:
نفرة فتردد فقبول فعمل فإثم وحتى لا تخطو القدم اقطع خطى التفكير
يُبتلى الإنسان بالرفعة بين الناس، وكلما ارتفع درجةً استغنى عن الله مثلها،
يتوهّم أن السعادة براحة البدن فيحرمه الله راحة النفس .
أكثر ذنوب الإنسان من لسانه وأكثر زلاته تخرج إذا طال مجلسه ينتهي كلامه الفاضل فيخرج المفضول،
قال الزهري (إذا طال المجلس كان للشيطان فيه نصيب)
يُمكن أن يُجادل العاقل كلَّ أحد،
إلا الحاسد والجاهل فلا يُصلحهما إلا التجاهل .
ولكن الاسترسال بالتفكير يجر النفس:
نفرة فتردد فقبول فعمل فإثم وحتى لا تخطو القدم اقطع خطى التفكير
يُبتلى الإنسان بالرفعة بين الناس، وكلما ارتفع درجةً استغنى عن الله مثلها،
يتوهّم أن السعادة براحة البدن فيحرمه الله راحة النفس .
أكثر ذنوب الإنسان من لسانه وأكثر زلاته تخرج إذا طال مجلسه ينتهي كلامه الفاضل فيخرج المفضول،
قال الزهري (إذا طال المجلس كان للشيطان فيه نصيب)
يُمكن أن يُجادل العاقل كلَّ أحد،
إلا الحاسد والجاهل فلا يُصلحهما إلا التجاهل .
أكثر ما يُحرق الأعمار تَتبُّع فضول الأخبار .
لا يوجد في الإسلام تقسيم الناس إلى
(رجال دين) و(رجال دنيا)
أوامر القرآن لهم جميعاً،
يزيد إيمان واحد وينقص آخر،
وأصلحهم أكثرهم علماً وعملاً .
لا يوجد في الإسلام تقسيم الناس إلى
(رجال دين) و(رجال دنيا)
أوامر القرآن لهم جميعاً،
يزيد إيمان واحد وينقص آخر،
وأصلحهم أكثرهم علماً وعملاً .
تعليق