بين جهدين ،تأملات!
الجهدُ المبذول في (السيطرة على الغضب) .. أسهلُ بكثير مِن : جهد الاعتذار في المستقبل ، ومحاولة تعديل الأوضاع ، ومعالجة آثار طعناتك.
الجهدُ المبذول في مواجهة المشكلات ( في بداياتها ) والتصدِّي لها .. أسهلُ بكثير مِن : الجهد المبذول في حلّها بعد تأزُّمها وتعمُّقها.
جهدُ ( تخفيف الوزن ) والسيطرة على شَرَهِ النفس وممارسة الرياضة يومياً .. أهونُ بكثير مِن : تحمُّل متاعب السمنة ومرض السكّر وأضرارهما البالغة على الجسم والنفس.
جهدُ ( الدقائق السبع ) في أداء الصلوات الخمس جماعةً جائزتُها : نفسٌ وادعة ، وقلب مطمئن ، وروحٌ ساكنة في باقي يومك ، وسعادة تغمرك.
وهو لا يقارن بالألم الذي يُخلِّفه هجْرُها مِن : غُربةٍ للروح ، وتعاسة للنفس ، وعذابِ الآخرة. (ما سلككم في سقر . قالوا لم نَكُ مِن المصلّين).
جهدُ ( التوفير ) ، وهو لا شك من علامات قوة السيطرة على النفس .. أهونُ بكثير مِن ألم الدَّيْنِ ، أو ألمِ سؤالِ الآخرين ومَدّ اليدِ إليهم.
جهدُ ( الاهتمام بتربية الأولاد ) ، وهي تحتاج إلى مثابرة وعمل دائب مستمر، وتحتاج إلى قراءة وتعلّم ، وإلى مال يُنفق ووقتٍ يُصرَف .. وتظل كل تلك الجهود أهون بكثير مِن : جهد إصلاح انحرافات الأولاد، وأهون من ألم عقوقهم وسوء خلقهم.
الجهدُ المبذول في ( تحقيق الأهداف النافعة ) .. أهونُ بكثير من ألم الندم بعد انقضاء العمر وانصرام الأيام دون عملٍ صالح، واستعداد للآخرة، وأعمالٍ تبقى لك بعد الموت.
الجهدُ المبذول في ( تنظيم الحاجيات ) والأغراض الشخصية .. أسهلُ مِن : جهد البحث عنها ، واستنزاف الوقت ، وحرق الأعصاب ، في عملية البحث عنها.
جهدُ الطالب في ( المذاكرة ) ومتابعة دراسته .. أيسرُ بكثير مِن : الجهد الذي سيبذله في المستقبل لمغالبة جيوش الهمّ عندما يتخلّف عن الرّكب ، ويبقى جاهلا ..
الجهدُ المبذول في ( برِّ الوالدين ) .. أهونُ بكثير مِن : ألم الندم وعذابات الذكريات بعد وفاتهما ، وجهد تحمُّل عقوق الأبناء.
منقول
الجهدُ المبذول في (السيطرة على الغضب) .. أسهلُ بكثير مِن : جهد الاعتذار في المستقبل ، ومحاولة تعديل الأوضاع ، ومعالجة آثار طعناتك.
الجهدُ المبذول في مواجهة المشكلات ( في بداياتها ) والتصدِّي لها .. أسهلُ بكثير مِن : الجهد المبذول في حلّها بعد تأزُّمها وتعمُّقها.
جهدُ ( تخفيف الوزن ) والسيطرة على شَرَهِ النفس وممارسة الرياضة يومياً .. أهونُ بكثير مِن : تحمُّل متاعب السمنة ومرض السكّر وأضرارهما البالغة على الجسم والنفس.
جهدُ ( الدقائق السبع ) في أداء الصلوات الخمس جماعةً جائزتُها : نفسٌ وادعة ، وقلب مطمئن ، وروحٌ ساكنة في باقي يومك ، وسعادة تغمرك.
وهو لا يقارن بالألم الذي يُخلِّفه هجْرُها مِن : غُربةٍ للروح ، وتعاسة للنفس ، وعذابِ الآخرة. (ما سلككم في سقر . قالوا لم نَكُ مِن المصلّين).
جهدُ ( التوفير ) ، وهو لا شك من علامات قوة السيطرة على النفس .. أهونُ بكثير مِن ألم الدَّيْنِ ، أو ألمِ سؤالِ الآخرين ومَدّ اليدِ إليهم.
جهدُ ( الاهتمام بتربية الأولاد ) ، وهي تحتاج إلى مثابرة وعمل دائب مستمر، وتحتاج إلى قراءة وتعلّم ، وإلى مال يُنفق ووقتٍ يُصرَف .. وتظل كل تلك الجهود أهون بكثير مِن : جهد إصلاح انحرافات الأولاد، وأهون من ألم عقوقهم وسوء خلقهم.
الجهدُ المبذول في ( تحقيق الأهداف النافعة ) .. أهونُ بكثير من ألم الندم بعد انقضاء العمر وانصرام الأيام دون عملٍ صالح، واستعداد للآخرة، وأعمالٍ تبقى لك بعد الموت.
الجهدُ المبذول في ( تنظيم الحاجيات ) والأغراض الشخصية .. أسهلُ مِن : جهد البحث عنها ، واستنزاف الوقت ، وحرق الأعصاب ، في عملية البحث عنها.
جهدُ الطالب في ( المذاكرة ) ومتابعة دراسته .. أيسرُ بكثير مِن : الجهد الذي سيبذله في المستقبل لمغالبة جيوش الهمّ عندما يتخلّف عن الرّكب ، ويبقى جاهلا ..
الجهدُ المبذول في ( برِّ الوالدين ) .. أهونُ بكثير مِن : ألم الندم وعذابات الذكريات بعد وفاتهما ، وجهد تحمُّل عقوق الأبناء.
منقول
تعليق