أتعرفين من تعصين
* إذا سولت لك نفسك معصية فتذكري من ذا الذي تعصينه إنك تعصين خالق السموات والأرض، من له الملك كله، من له الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة..
من إذا أراد شيئاً قال له كن فيكون سبحانه وتعالى.
* إذا سولت لك نفسك معصية فتذكري من ذا الذي تعصينه إنك تعصين خالق السموات والأرض، من له الملك كله، من له الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة..
من إذا أراد شيئاً قال له كن فيكون سبحانه وتعالى.
* إن الله عظيم ونحن ضعفاء.. إن الله غني.. ونحن فقراء.
{وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ} (255) سورة البقرة
"وما السموات السبع في الكرسي إلا كدراهم سبعة ألقيت في ترس وما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الأرض " .
* إنه تعالى غني عنا وعن عبادتنا ولو كنا جميعاً أتقياء أنقياء ما زدنا في ملكه شيئاً "ياعبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئاً، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك من ملكي شيئاً يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل واحد مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا ادخل البحر. يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه "
* إن لله ملائكة لا يحصي عددهم إلا هو سبحانه وتعالى، يسبحونه بالليل والنهار لا يعصونه طرفة عين،يطوف بالبيت المعمور منهم كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه مرة أخرى.
إن ملكاً من ملائكة العرش ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام ، وقد أذن لنبينا عليه صلوات الله وسلامه أن لمجذث عن ملك قدميه في الأرض ورأسه تحت العرش .
فمن نكون نحن الفقراء الضعفاء حتى نعصيه ونخالف أوامره؟!
ومن المستفيد من الطاعة والعبادة؟! بل ومن الخاسر بالمخالفة والمعصية؟! أما آن لنا أن نفقه قول الله تعالى: {إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا} (7) سورة الإسراء
انتظرونا في باقي السلسلة
لاتنسونا من دعائكم
فريق جوال الخير
معاً على طريق الخير
{وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ} (255) سورة البقرة
"وما السموات السبع في الكرسي إلا كدراهم سبعة ألقيت في ترس وما الكرسي في العرش إلا كحلقة من حديد ألقيت بين ظهري فلاة من الأرض " .
* إنه تعالى غني عنا وعن عبادتنا ولو كنا جميعاً أتقياء أنقياء ما زدنا في ملكه شيئاً "ياعبادي إنكم لن تبلغوا ضري فتضروني ولن تبلغوا نفعي فتنفعوني، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أتقى قلب رجل واحد منكم ما زاد ذلك في ملكي شيئاً، يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم كانوا على أفجر قلب رجل واحد منكم ما نقص ذلك من ملكي شيئاً يا عبادي لو أن أولكم وآخركم وإنسكم وجنكم قاموا في صعيد واحد فسألوني فأعطيت كل واحد مسألته ما نقص ذلك مما عندي إلا كما ينقص المخيط إذا ادخل البحر. يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أوفيكم إياها فمن وجد خيراً فليحمد الله ومن وجد غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه "
* إن لله ملائكة لا يحصي عددهم إلا هو سبحانه وتعالى، يسبحونه بالليل والنهار لا يعصونه طرفة عين،يطوف بالبيت المعمور منهم كل يوم سبعون ألف ملك لا يعودون إليه مرة أخرى.
إن ملكاً من ملائكة العرش ما بين شحمة أذنه إلى عاتقه مسيرة سبعمائة عام ، وقد أذن لنبينا عليه صلوات الله وسلامه أن لمجذث عن ملك قدميه في الأرض ورأسه تحت العرش .
فمن نكون نحن الفقراء الضعفاء حتى نعصيه ونخالف أوامره؟!
ومن المستفيد من الطاعة والعبادة؟! بل ومن الخاسر بالمخالفة والمعصية؟! أما آن لنا أن نفقه قول الله تعالى: {إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا} (7) سورة الإسراء
انتظرونا في باقي السلسلة
لاتنسونا من دعائكم
فريق جوال الخير
معاً على طريق الخير
تعليق